منصة إعلامية سودانية مستقلة غير ربحية معنية بالتحول الديمقراطي وتحقيق قيم الثورة السودانية وتعزيز دور الصحافة الشعبية
Post: #2 Title: Re: كرسي الثورة مع الدكتور الباقر العفيف Author: Yasir Elsharif Date: 08-16-2023, 07:00 AM Parent: #1
الجزء الثاني
Quote: كرسي الثورة مع الدكتور الـباقـر العـفيـف 2
Sudan Bukra 19.900 Abonnenten
507 Aufrufe 12.08.2023 About SudanBukra:
منصة إعلامية سودانية مستقلة غير ربحية معنية بالتحول الديمقراطي وتحقيق قيم الثورة السودانية وتعزيز دور الصحافة الشعبية An independent, non-profit Sudanese media platform concerned with democratic transformation, achieving the values of the Sudanese revolution, and enhancing the role of citizen journalism.
Post: #3 Title: Re: كرسي الثورة مع الدكتور الباقر العفيف Author: Yasir Elsharif Date: 08-16-2023, 09:29 AM Parent: #2
دكتور الباقر في الموضع دا من اللقاء يتحدث عن الجيش كمليشيا ارتكبت الفظائع على طول تاريخها:
ثم ذكر مقال رشا عوض
Quote: " المثقف النافع"!! رشا عوض الكيزان أخطر واخبث عصابة مرت على السودان في تاريخه، ودورها التدميري للدولة السودانية مستمر وشرورها ما زالت تتناسل وتؤذينا! الحرب المشتعلة الان هي أخطر مؤامراتهم ضدنا، هذه حقيقة موضوعية مسنودة بمعلومات صلبة لا تقبل المغالطة، ومسنودة بوقائع تاريخية موثقة وقرائن أحوال منطقية. يستحيل ان يكتمل اي تشخيص لازمتنا الراهنة دون تحديد دور الكيزان واذرعهم الاخطبوطية في المسرح السياسي ودون قياس اثر دولتهم العميقة واجهزتهم الأمنية والعسكرية. كل من يتجاهل هذا الدور إما ان يكون غير جاد في فهم وتفسير ما يجري في واقنا السياسي الراهن ، وإما ان يكون متآمرا وضالعا في تضليل الشعب السوداني مع سبق الاصرار والترصد، ، وإما ان يكون زول مسكين ساي ما عارف المطرة صابة وين! الموضة الجديدة وسط بعض المثقفين هذه الأيام محاولة التقليل من خطر الكيزان ، ونزع الموضوعية عن اي شخص له قرون استشعار قوية لتلك الرائحة! بل الاجتهاد في الارهاب المعنوي لكل من يجتهد في تعرية أجندة الكيزان وكشف سوسهم الذي ما زال ينخر في عظام الوطن ، فاصبح الترند الجديد هذه الايام: فوبيا الكيزان، لوثة الكيزان، هستيريا الكيزان، الوسواس القهري بالكيزان ، وهذه العبارات كثيرا ما أجدها في تعليقات الجداد الإلكتروني ومعها عبارة الله يشفيك ! طبعا النتيجة المرجوة من كل ذلك هي ان انصرف تحت الضغط النفسي عن تعرية الجذر الكيزاني في هذه الحرب اللعينة وهو الجذر الرئيس، وانشغل بالحصول على شهادة صحة نفسية او صحة عقلية تؤكد عدم اصابتي بالكيزانوفوبيا !! لست بحاجة لاثبات صحتي النفسية او العقلية أمام اي كوز او أمام اي " مثقف نافع" للكيزان