الجنجويد

الجنجويد


07-10-2023, 08:18 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1688973508&rn=0


Post: #1
Title: الجنجويد
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 07-10-2023, 08:18 AM

08:18 AM July, 10 2023

سودانيز اون لاين
Hani Arabi Mohamed-كوكب الأرض
مكتبتى
رابط مختصر



خدماتنا وحياتنا واماننا وتطوير بلتدنا متعطل باسم مصيبة اسمها الجنجويد.
الجنجويد ديل اسسوهم القوى السياسية بما فيهم الكيزان وغيرهم (حركة 1976 المسماه بالمرتزقة التي ضمت طيفا واسعا من القوى الاسلامية وغيرها من مختلف مناطق السودان) ثم (قوات المراحيل في عهد الصادق المهدي الذي قام بتسليح بعض قبائل غرب السودان التي تسمى بالقبائل العربية) ثم قواهم الكيزان وحاولو تنظيمهم اكثر في (حرس الحدود) ثم (الدعم السريع) واستخدموهم في جرائم متعددة في دارفور وغيرها وشكلو باستخدامهم معالم صفحات مظلمة من تاريخ السودان ثم استخدمهم البشير لقمع ثوروة 2013 وحاول استخدامهم في قمع ثورة 2018 إلا انه اصطدم بان طموحهم تجاوزه وانتقاو من مرحلة حمايته إلى المشاركة في إزالته ثم جاءت قوى الحرية والتغيير وغازلت الجنجويد وقالت (حميدتي الضكران الخوف الكيزان) وعملوها لافتة علقوها في نفق جامعة الخرطوم ثم تحالفو معه ومع الجيش ووقعو الاتفاق وشكلو الحكومات ثم اختلفو وحصل انقلاب اكتوبر 2021 ثم واصلت قوى الحرية والتغيير مغازلة الجنجويد حتى نجحو في الوقيعة بينهم وبين الجيش واستعجال تنفيذ مخطط الجنجويد الخفي لحكم السودان واصبح كل من الطرفين (الجنجويد وقوى الحرية والتغيير) يظن انه يستغل الاخر للوصول الى اهدافه ثم التخلص منه. وبينما هذا الظن عند الجنجويد مسنود بقوة وقدرة لا محدودة على الشر. إلا ان قوى الحرية والتغيير لا يسندها في ظنها باستخدام الجنجويد ثم التخلص منهم إلا الأحلام السعيدة والاماني الطيبة. اما الكيزان فهم موجودون عبر مؤسساتهم وواجهاتهم وغواصاتهم في قوى الحرية والتغيير وفي الجنجويد لكنهم ما عادوا بتلك القوة والمنعة بعد جاوز معظمهم الستين وانشغلوا بالحياة الرخية وبالأطايب وأهملوا إنشاء جيل قوي من الشباب المؤمنين بافكارهم فاختل التسلسل الطبيعي وكان ذلك واحدا من أسباب سقوطهم وفقدانهم للحكم وما عادوا إلا فزاعة وجثمانا يتكئ على عصاة ينتظر النمل ليأكلها. فلا يدعي اي طرف في هذه البلاد براءته من جرم الجنجويد سواء بالإنشاء او التقوية او التحريض او الوعد بتكوين حاضنة سياسية. في ظل كل هذا الواقع كيف يمكن التخلص من الجنجويد واستعادة الحياة المدنية الطبيعية والخدمات الأساسية وتنمية وتطوير المواطن السوداني في كل البلاد وتقوية الدواة وإرساء أسس ديمومتها!؟

Post: #2
Title: Re: الجنجويد
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 07-11-2023, 11:46 AM
Parent: #1

.

Post: #3
Title: Re: الجنجويد
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 07-11-2023, 08:27 PM
Parent: #1

كانت أمامهم فرصة أن يعيدوا كتابة التاريخ ويكسبوا كل شيء ... وكل شخص ....

لكنهم اختاروا أن يكسبو بعض الصغائر .... ويخسرو كل شخص ... وكل شيء

Post: #4
Title: Re: الجنجويد
Author: كمال عباس
Date: 07-11-2023, 09:16 PM
Parent: #3

ياهاني من أوقع بين الجيش والدعم السريع هم الكيزان
ومن أضعف الجيش ودمره لصالح الجنجويد هم الكيزان ثم برهان من بعدهم
ومن صنع الجنجويد هم الكيزان ومن قواهم ومكنهم ومنحهم مواقع عسكرية
هو البرهان و هو فك إرتباط الدعم السريع بالجيش ومن قدم حميدتي ضمن المكون العسكري ! وهو أول من وقع علي الإطاري
ماهو دور قجت
قحت أخطأت حينما فارقت شعاز العسكر للثكنات والجنجويد ينحل
وشاركت وتواثقت مع اللجنة الأمنية
مع إنو الجماهير قالت لاتفاوض
قحت تتحمل مسؤلية أخلاقية وسياسية عن أخطائها
أما الحرب والدمار فتتحمله الضبعة وأولادها أو أضلاع مثلث الشر من كيزان وجنجويد وقيادة جيش !

Post: #5
Title: Re: الجنجويد
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 07-12-2023, 02:01 PM
Parent: #4

Quote: ياهاني من أوقع بين الجيش والدعم السريع هم الكيزان
ومن أضعف الجيش ودمره لصالح الجنجويد هم الكيزان ثم برهان من بعدهم
ومن صنع الجنجويد هم الكيزان ومن قواهم ومكنهم ومنحهم مواقع عسكرية
هو البرهان و هو فك إرتباط الدعم السريع بالجيش ومن قدم حميدتي ضمن المكون العسكري ! وهو أول من وقع علي الإطاري
ماهو دور قجت
قحت أخطأت حينما فارقت شعاز العسكر للثكنات والجنجويد ينحل
وشاركت وتواثقت مع اللجنة الأمنية
مع إنو الجماهير قالت لاتفاوض
قحت تتحمل مسؤلية أخلاقية وسياسية عن أخطائها
أما الحرب والدمار فتتحمله الضبعة وأولادها أو أضلاع مثلث الشر من كيزان وجنجويد وقيادة جيش !


كمال عباس
صباح الخير وشكراً جزيلاً لمساهمتك وتوضيحك لرؤيتك ...
احترم رأيك وأسأل ربي للبلاد السلام والأمان

Post: #6
Title: Re: الجنجويد
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 07-14-2023, 02:02 PM
Parent: #5

هل يريد الجنجويد سلاماً أو ديمقراطية أو عدلاً؟