مصرمدير مخابراتها الخارجيةيقول استضافة الربع مليون سوداني الفارين من الحرب تكلف450مليون دولار

09:06 PM June, 19 2023

سودانيز اون لاين
زهير ابو الزهراء-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

وزير الخارجية المصري: استضافة الربع مليون سوداني الفارين من الحرب تكلف مصر 450 مليون دولار سنويا
يا سعادة الوزير هؤلاء حولوا مبلغ مائة مليون دولار قاموا بتاجير شقق ويدفعون كامل تكلفة الحياة في مصر ولم يكلفوا الحكومة المصرية قرشا واحد
لعنة الله علي ساسة أخر الزمن
كذب لكي تستحوذ مصر علي اموال الدعم الانساني

سوف تنتهي الحرب ذات يوم وسوف ترون سودان أخر ايها السادة

هم الماكلين المبلغ ده، ولهذا ماساتنا عبر القرون، كان دايما وابدا،مصدر دخل لاحفاد الغزاة، الولعو النار دي، هم، بواسطة ادوات مخابراتم!!

Quote: يدفعون كامل تكلفة الحياة في مصر ولم يكلفوا الحكومة المصرية قرشا واحد

غير صحيح يا زهير.
الحكومة المصرية تدعم الخبز والوقود وأشياء أخرى.
السودانيون المقيمون في مصر يستفيدون من هذا الدعم.
وذلك يعني أن الحكومة المصرية تدعم السوداني المقيم فيها دعم غير مباشر.

وزير الخارجية المصري قال تكلفة الربع مليون سوداني 450 مليون دولار سنويا،
أي حوالي 1800 دولار أمريكي للفرد.
هل الرقم دا صحيح ام مُضخم؟ سؤال قابل للإجابة بطريقة حسابية.
والداعمون الدوليون قادرون على إجراء هذه الحسابات ولن ينفقوا أموالهم بغير حساب.

العايز يكره مصر او يحبها فذلك شأنه،
ولكن الحساب حساب.

ياكيس، النايلو:
مستعمريك، ديل، مستعبديك، بسوو البسوو، عشان ياكلو بي مخيخ الزيك حلاوة، لو اصلا الزيك عندو طايوق!!
نعم هكذا يتم خلق، تصميم، ادواتم وهكذا يهتف امثالك، اختا بلادي، "الشغيغة" مش العدو بالالف واللام عبر القرون، سبب دمارنا!!

Quote: اختا بلادي، "الشغيغة"

ما في بلد شقيقة بلد.
علاقات الدول بتقوم على المصالح.
لو إنت من دولة لا تعرف مصالحها وليست حريصة على مصالحها، فذلك لا يعطيك الحق في مطالبة الدول الأخرى بالتفريط في مصالحها.

Quote: غير صحيح يا زهير. الحكومة المصرية تدعم الخبز والوقود وأشياء أخرى.

وبرضو دعمك غير صحيح يا مولانا
الحكومة المصرية رفعت الدعم عن الخبز والوقود والادوية والكهرباء والغاز .

مصر خصصوا ليها فقط 20 مليون يورو للمساعدت الانسانية للسودانيين
الذي لجأوا اليها من جملة المساعدات الانسانية فى سويسرا .

Quote: وبرضو دعمك غير صحيح يا مولانا الحكومة المصرية رفعت الدعم عن الخبز والوقود والادوية والكهرباء والغاز

غير صحيح يا علاء
الحكومة المصرية ما زالت تدعم الخبز والبنزين. صحيح هي بدأت منذ عام 2016 تنفذ برنامج لرفع الدعم تدريجياً عن هاتين السلعتين ولكنها لم ترفع الدعم كليا حتى الآن.
وحتى الآن مازالت الحكومة تدعم الخبز والبنزين.
سعر لتر البنزين في مصر اليوم 0.3 دولار امريكي وهو أقل من السعر العالمي بكثير.

إضافة إلى ذلك أي مقيم في أي دولة ولا يدفع فيها ضريبة فهو يكلف الدولة التي يقيم فيها.
السوداني المقيم في مصر يدفع فقط الضريبة الغير مباشرة (ضريبة القيمة المضافة) ولكنه لا يدفع ضريبة مباشرة.
وهنالك الكثير من السلع والخدمات معفية من ضريبة القيمة المضافة.

جيد يا علاء الدين أنك أسست وجهة نظرك بناء على معلومات، رغم أنها غير دقيقة، ولكن ذلك أفضل بكثير من ان تؤسسها على الكراهية والحب وعلى إنفعالاتك العاطفية.

يا حافظ ا
القصة ما قصة حب وكراهية انظر ليها من جانب الاستغلال للسودان والسوداني أنت كيف بتحكم علينا وانت ما عندك معلومات دقيقة عن الحاصل في مصر لا زال موجود الدعم ولا تم رفع الدعم
الان زيها زي السودان بتدفع ليها الامم المتحدة قروش عشان وجود اللاجئين السودانين
بالله أدعاء معرفة الاوضاع في مصر والدور المصري في السودان دا قضية غاية في الاستغلال للظروف الحالية والاوضاع السياسية والاقتصادية قبل اليوم
أنا ما عندي قصة حب ولا كراهية وعدل لغتك معاي بالله بدل الاوصاف الساذجة

Quote: أنا ما عندي قصة حب ولا كراهية وعدل لغتك معاي بالله بدل الاوصاف الساذجة

سلامات يا زهير
اولاً أعتذر لك إذا كان قد مسك بعض رشاش من كلماتي.
والله لم أقصدك في شخصك عندما تحدثت عن تقييم الأشياء حسب الحب والكراهية،
وكنت أقصد طريقة تفكير منتشرة بيننا في تقييم علاقتنا بدول الجوار.
والخطاب ليس موجه لك شخصياً وإنما للعامة.
يعني مثلاً شوف مداخلة اول معلق على خبرك، فهو لم يعلق على الخبر مضمون البوست بل جاء حاملاً معه حكم مسبق مبني على كراهيته لمصر.

فلك كامل إعتذاري وإعتبرها نيران صديقة ياخي

يا ابو الزهراء
انت صحفي واسع الانتشار وصاحب شبكة تواصل واسعة
لا يجوز لمثلك ان يقول ويصر في تكرار القول:

Quote: الان زيها زي السودان بتدفع ليها الامم المتحدة قروش عشان وجود اللاجئين السودانين

الامم المتحدة وجميع منظماتها المتخصصة لا تدفع مساهمات نقدية لأي دولة او منظمة او اي جهة كانت
والامم المتحدة والمنظمات المتخصصة تقدم العون الفني او العيني والدفع النقدي لا يتم الا لافراد الذين يعملون على تنفيذ برامجها
والمبلغ المدفوع يمثل اجر (راتب او اجر او مكافأة )
اما الدول يمكنها الحصول على الدعم النقدي من دولة آخرى
بمعنى ان تقوم سويسرا مثلا بدفع مبلغ معينا لبرامج محدد لمصر مثلا
وهذا امر متعسر
لأن الدولة المتبرعة لها حق الاشراف لها تبرعاتها

الحكومة المصريـة، حتى قبل لجوء السودانيين اليها كانت تعامل السودانيين بنفس القدر الذى تعامل به المصريين، والحق يقال.
وأذكر حين وقفت فى صف التذاكر للصعود الى مقبرة الملوك فى الهرم الكبير، التذكرة كانت بمبلغ للمصريين وبمبلغ اخر للأجانب
وحين جاء دورى فى الصف قمت دفعت قيمة التذكرة للأجانب، ولكن الكاشيـر وبدون حتى يسألنى عن الجواز قطع لى تذكرة المصريين
وأعاد لى باقى المبلع.. قال انت سودانى.. وكان الفرق كبيرا جدا، شبه مجان للمصريين.
هذا لا يعنى ان ليست لنا قضايا كبرى معلقة مثل قضية حلايب ومثل محاولات المصريين دوما التغلغل فى القيادة السودانية لتوظيفهم
لمصلحة مصر.
لا ننطلق من كراهية لمصر.. ولا أعتقد ان عاقلا يمكن ان يكره شعبا كاملاً..

Quote: الحق يقال

شكراً جزيلاً أبو الريش
فهذا هو ما أقصده أن نقول الحق بعيداً عن عواطفنا ومشاعرنا وبعيداً عن حبنا او كراهيتنا وبعيداً عن أي حمولات او أحكام سابقة.
لا نطالب الناس بالحب او بالكراهية ولا نتدخل في إختياراتهم فلكل إنسان تجربته الخاصة التي تغذي عاطفته تجاه الأشياء أياً كانت.
ولكن نطالب بالعدل في القول والحكم على الأشياء بعيداً عن مشاعرنا.

جاء في الاثر أن عمر بن الخطاب، وهو امير للمؤمنين، قال لأبي مريم الحنفي (قاتل شقيقه زيد بن الخطاب):
"والله إني أكرهك كراهية الأرض للدم المسفوح"
فسأله ابو مريم: "أمانعي بغضبك حقي"
فال عمر: "لا"
فقال أبو مريم: "إذن فلا بأس بكرهك لي"

إذن فلا بأس أن نكره او نحب مصر او غيرها من أشياء سواء كانت دول او اشخاص او أي شئ
المهم أن نقول الحق وان نكون عادلين في أحكامنا.

ياسبحانه!!!
عديل كده، بواب الخديوية ده، وامثالو، مابقبل تقول بغم، عن مستعمريه، مستعبديه، سبب دمارنا، الان واللحظة، أو كمان علنا، وامام الملا، وهذا هو المذهل!
قال كراهية، قال، أو كانو "عم عبدو" أصلا بشر في عيون "البيه"، سيد العزبة!
فعلا لاقول:
"العبيد، اااااااهم"!!!!
ده حب، مش؟
عووووع!

يا بشبوشي يا خي أنا داير اكره معاك مصر واتوب واستغفر آمون من البوابية والجريقيسية بتاعة الخدوية..
بس بشرط إنو الكراهية دي ما تعميني من الحقائق زييك كدا..
كويس معاك؟ إتفقنا؟

حسنا، حقايق زي شنو مثلا، اللي بشاشا عميان منها؟
الموضوع كلو، في عدسة وعي الاسترقاق اللاصقة، البتقرا بيها الحقايق!!
لو حمراء، حتشوف كل شئ احمر، والمصيبة هنا!
بعدين منو قال ليك بشاشا يكره أو يحب مستعبديه، مستعمريه؟
هذا صراع بقاء أو فناء، أو مش حب أو كراهية!!

بي عقلية زي دي، بجغموك جغم، بلهطوك لهط!!