الدعم السريع ايضا مسؤول عن اندلاع الحرب

05:10 AM June, 15 2023

سودانيز اون لاين
mohmmed said ahmed-
مكتبتى
رابط مختصر

كثير من الروايات والشواهد
تؤكد ان الجيش او بالاحري الضباط الكيزان وسط الجيش هم من اطلقوا رصاصات الحرب الاولي
وذلك بالاعتداء على قوات الدعم السريع في المدينة الرياضية

حسب رواية حميدتي واطراف اخري انه حاول الاتصال بالبرهان من الساعة السادسة حتى الساعة التاسعة
كما اتصل بفولكر وسفراء

وهذا كله لا يكفي
فقد قامت قوات الدعم بمهاجمة مقر اقامة البرهان في القيادة
حميدتي كنائب اول لمجلس السيادة يفترض ان يتمتع بحس رجل الدولة
ماذا لو امتص صدمة الاعتداء في المدينة الرياضية
لماذا اندفع للحرب
هذا الفعل كفيل بالمطالبة بابعاده عن اي منصب قيادي في الدولة
وتحمله كقائد للدعم السريع وطرف اصيل في هذه الحرب اللعينة
مسؤولية اراقة دماء المواطنيين وسرقة ممتلكاتهم وتدمير منشات الدولة

منصب شنو، الاتنين يتحاكمو او يشنقو في ميدان عام.

العدالة تتطلب محاكمتهم

سلام يا محمد
أعتقد أنه الدعم السريع هو من بدأ...

سلام محمد سيد احمد
إذا كان الهدف هو تحديد مسؤولية الطرفين عن إندلاع الحرب، فأنا أعتقد أن قرار الحرب كان قد إتُخِذَ من الجانبين في وقت قبل يوم 15 أبريل.
ولا أهمية لمن أطلق الرصاصة الألى منهم.
وفي تقديري أن من أطلق الرصاصة الأولى هو من قرر فقط ميقات الإشتباك، وبغض النظر عن من اطلقها فهي مسألة تكتيكية لمفاجأة الطرف الآخر.
بمعنى آخر الحرب بدأت قبل يوم 15 أبريل.
يوم 15 إبريل هو فقط يوم بداية الإشتباك وإعلان الحرب.
يمكنك الرجوع للأحداث التي سبقت يوم 15 أبريل وستجد أن الطرفين كانا يجهزان للحرب وأن كل منهم قد بدأ يتحرش بالآخر.

حتى لو اعتمدنا صحة الرواية التي تقول بأن الجيش او بالاحري الضباط الكيزان وسط الجيش هم من اطلقوا رصاصات الحرب الاولي،
فلا يُعقل أن تتحرك قوات الدعم السريع بقصد إحتلال المطار والقيادة العامة خلال أقل من ساعتين من بداية الإشتباك لولا أن قرار الحرب أصلا كان قد تم إتخاذه في وقت سابق.

سلام محمد اخوى وضيوفك الكرام

مؤكد حميدتى كان محتاط تماماً وقواته جاهزة للحرب والدليل

النتائج على شوارع الخرطوم ومقرات الحكومة والجيش فيها

والتى مازالت تحت قبضة الدعم السريع

حكت لنا أخت كانت تسكن فى مساكن الجامعة فى حى المطار مجاورة

لسكن بعض ضباط الجيش ، عما كان يقوم به ضباط الدعم السريع

بإخلاء بيوت حى المطار الحكومية من الموظفين وتحويلها مقرات للدعم السريع

وتخزين السلاح فيها ، وحفر أنفاق توصل إلى مقرات كبار ضباط الجيش

المجاورة وضمنها مسكن البرهان الخيبان ، وذلك يفسر وصول رجال الدعم السريع سريعاً إلى مقر

البرهان الخيبان ومحاولة اغتياله فى بداية المعركة فى صباح ١٥ أبريل

وذكرت أنهم كانوا يستغربون كيف يسمح الجيش للدعم السريع بإخلاء

المنازل وتخزين الأسلحة ولا يحركون ساكناً! وذلك قبل سنوات من قيام الحرب

بينهما! دة طبعاً حصل فى فترة شهر العسل بين البرهان الخيبان وحميدتى المجرم

تحياتى

سلام مهيرة
طبعا في غفلة من البرهان في السماح لتواجد قوات الدعم


وفي الحقيقة ليست غفلة بل هي مؤامرة وانتهازية من البرهان
لاستخدام الدعم ككلب صيد مثل ما فعل معهم البشير

سلام حافظ
في الأول نفرق بين اتخاذ قرار الحرب وبين اندلاع الحرب

في خاتمة بوستك..اتفقت مع معني البوست
وهو اندفاع حميدتي للحرب