يدجوك أقويت For Certified Khartoumers Only

00:14 AM June, 03 2023

سودانيز اون لاين
muntasir-
مكتبتى
رابط مختصر

"متين جرح البلد يشفى
ومتين تضحك سما الخرطوم
حبيبتنا، ومتين تصفا"
م. ش.

الأديب الخرطومي يدجوك أقويت كتب هذا النص البديع تاليا؛ عن مدينة حياته في مأسآة حربها: نص عالي الحساسية، مكتوب بحبر الحنين وبقلم الأحزان؛ عن الذاكرة والواقع والكامن في الأحلام. وكتابة نازفة عارفة (تِتراوَح) فيما بين الخاص والعام بظاهر عاطفي وعقلنة مستبطنة، وتراوح بالمحبة من حيثيات العتاب إلى براحات السماح.. كتابة جميلة، حزينة ومبشرة بالخير في آن.

النص:



يدجوك آقويت

"المدينة بِنْتَ الحاجة إليها‏" - ديمتري أفييرينوس
(١)
للخرطوم تاريخٍ رهيب، عظيم، ولها أيضاً، سمعة سيئة أوساط سكان أطرافها. في الحقيقة، هناك خراطيم، تتجاذب سكانها، على تنوعهم، علاقات (حب - كراهية) ممعنة في الغرابة. يظن بعض السودانيين أنها قامت على أكتاف المُدن الكبيرة؛ من ركام أتبرا المدينة بعد تفكيك سكة حديديها، و مشروع الجزيرة، و وحروب الموت المجاني في الأطراف، و الجوع و العطش في الشرق، وحياة الشظف في أقاصي الشمال. و يرى البعض أيضاً، أن اكتظاظها لحد أن صارت سودان آخر مترامي الأطراف وتمرْكُز الخدمات الشحيحة أساساً في مدنها الثلاث، سبب وجيه لكراهيتها. مهما يكن، تظل للخرطوم محبة خالصة ومكانة مميزة، ويقع في حبها الوافدين إليها. وفي حالتي(نا)، أبناء الجنوبيين من نازحي الحرب الأهلية السودانية الأولى ١٩٥٥ - ١٩٧٢م، جُبلنا على حبها بالانتخاب الطبيعي.
(٢)
اكتشفت المدينة بشكل أعمق في فترة المراهقة، بفضل شقيقي اوبج/عباسية، وحكاوي أبي - ونادراً ما يحكي - عن خرطوم زمان. صاحبت شقيقي في معظم (رمتلاتهِ)، لملاعب كمبوني، نادي الكوكب بحري مع كوتش ابو حديد، وحوامة نهاية اليوم مع لاعبي كرة السلة. تبعته لكل محفل رياضي أو ثقافي، من دوري الجيش في ملعب طلعت فريد المتهالك، وفعاليات النادي اليوناني، السوري، القبطي ونادي الربيع امدرمان، ورحلات شمبات والكدرو واشياء وأماكن أخرى شيقة. مرت سنوات لأخوض أول تجربة عمل خارج الخرطوم في سد مروي. وعكس ما توقعت، وجدتني (ود بندر) كما اعتاد أن يخاطبني أهل المنطقة وستات الشاي و(مشروبات أخرى)، إلا أن تعاظم هذا الإحساس مع ارتحالي جنوباً، وتصنيفي مرة أخرى ك(كارتومر). وطالما امتعضت من لفظة كارتومر لما تحمل من تنميطات وحمولات سياسية سلبية في سياق جنوب السودان.
(٣)
أما الآن، بعد بلغت (الخرْطَمة) منتهاها في ظل الخراب الذي يطال ذكريات طفولتنا ومراتع صبانا، فقد بلغ الحنين والحزن على ما تعانيها مبلغاً عظيماً. فالخرطوم، المدينة، تمثل الطمأنينة لعدد كبير من أبناء جيلي الكارتومس. فهي بالنسبة لي (بيتنا)، بيت أمي، نيادونق اوتور بشارع واحد الحاج يوسف، ومقابر البنداري، مرقدها الأخير. هي سوق ١٥ الفتيحاب، واخر محطة البنك العقاري، والرياض، ومقهى كافيين، وبابا كوستا، وحوامة شارع البلدية بحري بعد صلاة الأحد، وفتة حي الأقباط قبالة الكنيسة الإنجيلية الخرطوم، ومؤتمرات الأشبال في الكنيسة، جناين المطران في الجريف، والكمبونيات، وكلية النزلاوي والقراصة الزابطة في سوق نمرة ٢ بعد يوم طويل ومرهق مع طُلاب (دين حجر)، والأهم، ما يسميه الحبيب بوي جون برحلة الشتاء، وحوامة شارع الاربعين مع عبادة شرحبيل وعطلة المهندسين والطقة الكاربة في الفردوس مع سامر، ولمات جنبة الشفيفة سمية، والونسة في جغانين القهوة السمحة، وقص كتب من علي دارفور بالمجان.
(٤)
ما جرى ويجري الآن؛ اكبر من مجرد تحميل المدينة وزر تخاذل حكامها خرابًا ماحقًا في العمران والبنيان وأركان اليقين، وافدح من أن تكون انتقاماً من الكرتومس السودانيين، الجنوبيين، الاثيوبيين، الارتريين وغيرهم، او رداً على انتفاضتها من أجل حريتها؛ فما يحدث محو لوجودها ومعناها وكرامتها، لبيوت رافقت طفولة الحياة، وخصوصيات ارتبطت بقناعات سكانها، وعباداتهم، معتقداتهم، واشتراطات قيمهم، وعاداتهم، ونزعاتهم الاجتماعية المتباينة. هي إعمال اله الحرب التي خلعت بيوتًا من جذورها، راكمت الخراب وأغلقت شوارع كانت عامرة بالحياة ومشعة بالأحلام.
(٥)
عندما افكر عن الخرطوم، عن الخراب الذي طال ويطال العِمارة وجهد عقود من العمل لملايين الأسر، البناء والتفاني لتحقيق ولو قدر ضئيل من الأمان؛ وعندما أسمع أخبار إستباحة منازل المدنيين، أو عندما تدمّر قذيفة مصنوعة بغريزة القتل الهمجية بيتَ أسرةٍ مُمتدة توارثت مفردات هذا البيت من الجدّ إلى الأب إلى الحفيد، فإن هذا القصف لا يغتال أركان بيتٍ آمنٍ فقط، بل يجتثّ اليقين من أسوارها وينزع سقف الطمأنينة عن ساكنيها الآن، وفي نفوس الكارتومس خارجها في هذه اللحظات العصيبة. لكن. لكن، نعم، قد تدمر آلة الحرب اللعينة كل المدينة، لكنها بكل تأكيد، لن تهزم (الخرْطَمة). لن تهزم المدينة. فالمدينة بِنٍتَ الحاجة إليها.

٣ يونيو ٢٠٢٣م
ارووا بارك، كمبالا - أوغندا

منقول من الفيس من صفحة هاشم الحسن والمقدمة له

يا منتصر بالانجليزي
نص مدهش
غير مكتمل
كان صاحبه نفض القلم عن يده
فارا
وانزوى لملجأ من ذخات طلقات السلاح المتجه نحوه
لتحجبه عن مواصلة الكتابة
وليته يعود ويواصل
والله فعلا في ناس تبدع بالقلم وترسم لوحة
لركام تكاد ان تحسبه مبنىً

قوموا لفوا انتو التلاتة ..

دريبات الخرطوم خشم بيوت .. ما اي زول حكى قصة عنها معناتو عارفها ..

كاتب المقال ده من ناس دي بي وين للصهريج ..؟

يا قبقب
مالك علينا اليومين دي
داير تبقى بشاشا (تو) ولا شنو؟
اراك تقول:

Quote: قوموا لفوا انتو التلاتة .. دريبات الخرطوم خشم بيوت .. ما اي زول حكى قصة عنها معناتو عارفها .. كاتب المقال ده من ناس دي بي وين للصهريج ..؟

اسا (امانتن) في زمتك دي انا جبتا سيرة الخرطوم؟
يا اخي انا معجب بالنص
واحلى الشعر اكذبه
شوف قولي تاني
واديك ليهو بالاحمر
وبالله البس النضارة وكوب قهوة family size وبعدين اقرأ تعليقى التحت دا
نص مدهش
غير مكتمل
كان صاحبه نفض القلم عن يده
فارا
وانزوى لملجأ من ذخات طلقات السلاح المتجه نحوه
لتحجبه عن مواصلة الكتابة
وليته يعود ويواصل
اسا في ذمتك انا جبت سيرة الخرطوم ؟
يا اخي انا ود الشوال واعتز بذلك كما تعتزون انتم بخرطوميتكم
قوم لف انت يا قبقب اوعا يكون بقيت تشوف طشاش ؟

هسي انت الجاب سيرتك منو يا شيخ علي ؟
ليه افترضت انك من التلاتة ؟
و انت عارف اني عارف انك عشت ستين الف سنة في سويسرا و ماكا خابر الخرطوم !!
الفي بطنو صمسنج براو دانسينج ..
على قولة صديقة عزيزه توفاها الله .

يا قبة لكل خرطومه التي يغني لها ما كل الناس أولاد الخرطوم الأرستقراطية زيك 😅، يا شيخ علي ما تشتغل بي قبة أصله شناف 😅طلع من خرطومه دي ليه ٤٠ سنة والله يرجع هسه بيتهم ما يعرف يصلو إلا يودوه الجنجا أهل بريمة 😅

والله يا قبقب
حيرتني
فعلا انا غلطان
هم التلاتة ممكن يكونو اي حاجة
قبقب وقباني ويحي
والثلاثة عندي تشير لرجل خرطومي امدرماني
قرا الجميلة والمستحيلة واستقر بكندا
يا اخي انت ٍسُكْرة عديل
شفتا ليك امدرماني بتغالط؟
رحمة الله على الهادي الضلالي وسينا وقبقب
اها دي تلاتة امدرمانيون

شنو يا منتصر (بالانجليزي)
ما تبالغ
كيف تقول:

Quote: طلع من خرطومه دي ليه ٤٠ سنة والله يرجع هسه بيتهم ما يعرف يصلو إلا يودوه الجنجا أهل بريمة 😅

ليه يعني ؟
جاتو زهايمر ولا شنو؟

بالله يا منتصر (بالانجليزي)
اسا الزول دا ما قصدني عديل
عايز يحرش جنجويدي المنبر
عشان يمطروني براجماتم
اصلو انا ما سلمت منهم
بس اسا انحنا في مرحلة هدنة
وعايز يقومهم علي
اسا عليكم الله السنة دي
انا جبتا سيرة سويسرا؟
قبقب
يعمل ليك افتتاحية ودية
(بشيخ علي)
(قرب يقول على عثمان)
ويختما ليك
بفشخرة الكنزي الكان في سيويسرا
قول ليهو
يا زول هوي انقرع
والله اجييب ليكم سيرة سويسرا دي
اطير النوم من عيونكم
برا سويسرا برا كندا برا خرطوم
الشوال بس

منتصر،

Quote: والله يرجع هسه بيتهم ما يعرف يصلو إلا يودوه الجنجا أهل بريمة 😅

أنا شخصياً لما رجعت، لم أعرف بيت أهلي .. معالم المنطقة تغيرت تماماً .. قبة، محتاج دليل لمدة شهر حتي شوية يفتح.

النص رهيب، لكن خرطومه غير التي أعرفها .. صدق حينما قال لكل إنسان خرطومه.


بريمة

Quote: بيت أمي، نيادونق اوتور بشارع واحد الحاج يوسف، ومقابر البنداري، مرقدها الأخير. هي سوق ١٥ الفتيحاب، واخر محطة البنك العقاري، والرياض، ومقهى كافيين، وبابا كوستا، وحوامة شارع البلدية بحري بعد صلاة الأحد، وفتة حي الأقباط قبالة الكنيسة الإنجيلية الخرطوم، ومؤتمرات الأشبال في الكنيسة، جناين المطران في الجريف، والكمبونيات، وكلية النزلاوي والقراصة الزابطة في سوق نمرة ٢ بعد يوم طويل ومرهق مع طُلاب (دين حجر)، والأهم، ما يسميه الحبيب بوي جون برحلة الشتاء، وحوامة شارع الاربعين مع عبادة شرحبيل وعطلة المهندسين والطقة الكاربة في الفردوس مع سامر، ولمات جنبة الشفيفة سمية،

حبيبنا الجميل منتصر .. روعة روعة
تشعر في حروفه حب المكان متأصل فيه
شيء مؤلم ما يحدث للعاصمة
سرد مؤثر
تحياتي يا جميل
نريد المزيد من كتابات هذا الحبيب المميز

Quote: طُلاب (دين حجر)

الحبيب منتصر دائما أنت تحب المختصر
عبارة (دين حجر) مستخدمة عندنا في ضواحي الدنيا
بكثرة واحد زهج منك يقول ليك ( يا دين حجر)
صدقني ثقافي في الخرطوم محدودة جداً
توقفت طويلا عند عبارة ( دين حجر)

مودتي الحبيب المنتصر

شكرا يا أخ منتصر

النص جميل ..وهي بكائية صامتة ليست للمدينة فقط ولكن لزمان قضاه... وزمان انقضى..

نص الكاتب هو تأكيد لما سماه "باشلار" "جمالية المكان" أو "شاعرية المكان" حسب اختلاف المترجمين..وهو ما وصف

لما تظل الذاكرة الإنسانية تختزنه من ذكريات (حتى رغم بؤسها وتكديرها وآلامها) ولكنها تظل ذكريات أثيرة وعزيزة على الإنسان..

وفسر باشلار بما معناه لماذا نحن لمرابع الطفولة والصبا وذكريات المنزل الفقير ذي البوابة الواحدة والنافذة المشروخة الخ..

وحتى المدينة وأزقتها وحواريها تظل صامدة في الذاكرة كأجمل ما يكون..

فعلا النفس والمشاعر الإنسانية عجيبة.. تبارك الخالق سبحانه..

Quote: بيت أمي، نيادونق اوتور بشارع واحد الحاج يوسف، ومقابر البنداري، مرقدها الأخير. هي سوق ١٥ الفتيحاب، واخر محطة البنك العقاري، والرياض، ومقهى كافيين، وبابا كوستا، وحوامة شارع البلدية بحري بعد صلاة الأحد، وفتة حي الأقباط قبالة الكنيسة الإنجيلية الخرطوم، ومؤتمرات الأشبال في الكنيسة، جناين المطران في الجريف، والكمبونيات، وكلية النزلاوي والقراصة الزابطة في سوق نمرة ٢ بعد يوم طويل ومرهق مع طُلاب (دين حجر)، والأهم، ما يسميه الحبيب بوي جون برحلة الشتاء، وحوامة شارع الاربعين مع عبادة شرحبيل وعطلة المهندسين والطقة الكاربة في الفردوس مع سامر، ولمات جنبة الشفيفة سمية،

حبيبنا الجميل منتصر .. روعة روعة
تشعر في حروفه حب المكان متأصل فيه
شيء مؤلم ما يحدث للعاصمة
سرد مؤثر
تحياتي يا جميل
نريد المزيد من كتابات هذا الحبيب المميز

Quote: عبارة (دين حجر) مستخدمة عندنا في ضواحي الدنيا بكثرة واحد زهج منك يقول ليك ( يا دين حجر) صدقني ثقافي في الخرطوم محدودة جداً توقفت طويلا عند عبارة ( دين حجر)

قاشا
أستاذنا الفاضل إبن قاشا علي
ما عايزة ثقافة ناس الخرطوم، ناسنا موحدين وفاهمين الدنيا صح من زماااان،
دين حجر مقصود بيه اللات والعزي ومناة الثالثة الأخري وديل أصنام في الكعبة
من حجارة كان يعبدها أهل ول آبا بريمة في نجد والحجاز، حين كان لنا
كنيسة في دنقلا العجوز وممالكنا المسيحية مسيطرة علي الدنياـ صدق حتي ناس
منتصر ديل كانوا عندهم معبد كنسي في جبل كلونكول والقرير وجلاس.

Quote: يا قبة لكل خرطومه التي يغني لها ما كل الناس أولاد الخرطوم الأرستقراطية زيك 😅، يا شيخ علي ما تشتغل بي قبة أصله شناف 😅طلع من خرطومه دي ليه ٤٠ سنة والله يرجع هسه بيتهم ما يعرف يصلو إلا يودوه الجنجا أهل بريمة 😅

ما انت لو شفت خرطومي .. ما كان بتجي بي جنس كلامك ده مجرجر معاك عيال الضهاري ديل كلهم عاجباهم (بُهرة) الخرطوم .. هههههههه
منتصر يا جنابو ..
زمان في ضابط زيك كده لكن من اولاد الخرطوم شغال في في كسلا سمع انه جاياهو ترقية و حيرجع الخرطوم ما قادر يصبر زهجان من الشرق كلو قال يطلع بي ليلو داك يمش الخرطوم ..
جابو ليو سواق من اولاد المنطقة قالوا ليهو ده حافظ الخلا ده بالليل اكتر من النهار ..
اها عمك السواق ده سايق و سايق و سايق الوقت العداهم يوصلوا الخرطوم مرتين ..
الضابط مقلق قال ليهو ياخينا انت متأكد انك عارف السكة ؟
السواق قال ليو ايوه سعادتك ..

بعد خمسة دقايق ظهرت انوار من بعيييد .. السواق قال ليو جهز روحك يا سعادتك .. هديك (بهرة) الخرطوم ظهرت لينا ..
بعد ربع ساعة لقوا روحهم داخلين القضارف .. هههههههههههههههههههه

و يا ربيييي متين اشوف الخرطوم ..

Quote: دين حجر مقصود بيه اللات والعزي ومناة الثالثة الأخري وديل أصنام في الكعبة من حجارة كان يعبدها أهل ول آبا بريمة في نجد والحجاز، حين كان لنا كنيسة في دنقلا العجوز وممالكنا المسيحية مسيطرة علي الدنيا

ول أبا محمد قاضي، عارفك عايز تقول شنو: أنتم ناس طيبين .. أي دين جاكم تدينتم به .. أما العرب، دينهم واحد .. كالنقش في الحجر .. لا تبديل له.
بعدا أي زول فيكم لو نكص .. ح نحاكموه بالردة .. هههاي! ..

من جانبي، أنا أشعر بمتعة لما أتعرف علي جزء من ثقافاتنا المختلفة ..

أتفقنا أو أختلفان، يدجوك أقويت عكس خرطومه .. بصورة فيها حنين ونسوتالجيا رهيبة. ربنا يصبره ويصبرنا.

بريمة

شكراً لكل من زوار البوست ، قبة يا ريت يكتب لينا عن خرطومه المخملية بتاعت الGMH وإكسلسيور وجاز العقارب ووليم أندرية والبـيـرة ابـو جـمل والشــراب ســكوب كـب يـاعــلـي بالـكـبابـي الشــــوب، درءاً للفتنة علي هنا ليس شيخنا علي الكنزي 😅

علي دا يا منتصر بالانجليزي
تطير عيشتو
مرة مع الكيزان
ومرة مع ناس البيرة ام جمل
يبدو اني حضرت البيرة ام جمل
ولمن جو الكيزان تبتا

Quote: بالـكـبابـي الشــــوب، درءاً للفتنة علي هنا ليس شيخنا علي الكنزي 😅

Quote: والله يا قبقب حيرتني فعلا انا غلطان هم التلاتة ممكن يكونو اي حاجة قبقب وقباني ويحي

التلاتة يا شيخُنا هم كاتب المقال يدجوك و كاتب البوست منتصر و معاهو أخوه القصير الاصلع .. والباقي هو عارفوا ..