§ إذا كان من إحسن محاسنك
يابعاج أخويا دراج المحن وطفاي الفتن إنك
قطعت رأس الحية ممثلة في الفكرة الجمهرية
و نبيها الهالك «الكذب» و مساعيها الضالة المضلة
لطمس عقيدة الفطرة، فاعلم أن أسوأ مخازيك بشة
يا مخلوع، أنك أنبت للحية «ضنبا» من آل دغلوب
جاءوا، لا ليحموك ، كلا بل لضرب الأمة في
مقتل من نخاخ «حمضها النووي»