|
Re: جيشنا... هل هو جيشنا؟؟ بقلم د. مصطفي الجيلي (Re: Yasir Elsharif)
|
الاطروحات الزي دي مفروض تكون في الاعلي علي الدوام نحن كعادتنا نحب التطبيل الاجوف والعيش علي اوهام التاريخ لا نحب الانتقاد من اجل التجويد او مكاشفتنا عن عللنا واوجه القصور فينا لنقومها لا نستمع للراي الاخر وراينا يجب ان يكون فوق اي راي مهما كنا علي خطأ نكابر ونعلم اننا نعيش علي هامش التاريخ ونسير امورنا بفكر العصر الحجري نعيش في جهالة قبلية وتخلف اكاديمي ومهني ومعرفي لا نخطط للمستقبل ولا نعيش الحاضر بصورة سليمة (همجية وفوضي) هذا الطرح هو افضل ما قرأته الاسابيع الاخيرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جيشنا... هل هو جيشنا؟؟ بقلم د. مصطفي الجيلي (Re: Yasir Elsharif)
|
سلام دكتور ياسر المقال في مجمله جيد ولكن استوقفتني هذه النقطة
Quote: ابان حكومة الأحزاب، كانت مقاعد الكليات العسكرية بما فيها الشرطة والأمن والسجون يتم القبول لها بنظام "الكوتات" حيث لكل حزب عدد لا يتخطاه في القبول |
اول مرة أعرف أن هنالك قبول للكلية الحربية على أساس حزبي يتم تحت سمع وبصر قيادة القوات المسلحة قبل الإنقاذ. أتفهم أن يكون هنالك قبول على اساس كوتات مناطقية ولكن قبول على اساس كوتات حزبية فهو امر غريب. وهل كان يُسمح للطالب المقبول على أساس حزبي بممارسة نشاطه السياسي الحزبي أثناء فترة تدريبه في الكلية وبعد تخرجه وأثناء عمله كضابط في القوات المسلحة؟
| |
|
|
|
|
|
|
|