Post: #2
Title: Re: القحجويد .. مصطلح جديد .. د. هشام مختار!
Author: امتثال عبدالله
Date: 05-12-2023, 04:10 PM
Parent: #1
نعم ول ابا بريمة
لقد قال هذا الرجل واوفى وكفى ...
ونعم يجب أن يخرج هؤلاء اللصوص وقطاعين الطرق والحرامية
البسموا نفسهم الجنجويد من الأحياء السكنية ومن المستشفيات
...
وبرضه نضيف هنا اساسا ما مفروض تكون في مفاوضات بين جهة متمردة
تدمر البنية التحتية للعاصمة وتقتل وتنهب المدنيين العزل وبين الجيش ...
لا تفاوض..لا محادثات ولا لقاء بين رباطين وقطاعين طرق وبين الجيش ...
ولكن إذا اصر المجتمع الدولي على أن تكون هناك مفاوضات فيجب أن يكون
الشرط الأول الذي يضعه الجيش ، وكما قال هذا الرجل الحكيم ، هو خروج هؤلاء
اللصوص من الأحياء السكنية ومن المستشفيات ومن المرافق الخدمية العامة
ومن ثم يتم في تفاوض أو حديث ..
واللعنة على هؤلاء الجنجويد واللعنة على من أسس هذا النبت الشيطاني وهو زعيم عصابة
اللصوص والحرامية ، البشير، لعنه الله في الدنيا والآخرة ..
اما اللعنة الكبرى فعلى زعيم عصابة ومليشيات اللصوص وقطاعين الطرق حميدتي ،لعنه الله في
الدنيا والآخرة ...
|
Post: #3
Title: Re: القحجويد .. مصطلح جديد .. د. هشام مختار!
Author: كمال عباس
Date: 05-12-2023, 05:07 PM
Parent: #2
امتثال
من اصدر قرار رسمي بفك ارتباط الدعم السريع. بالقوات المسلحة هو البرهان !!
ومن اعطاهم المظلات بحري وقاعدة كرري وغيرها. كثير هو البرهان !!
واللي. كان منسق القوات. السودانية التي كانت تحارب بالوكالة. باليمن هو البرهان
ومن كان يغلق بوابات القيادة ويتفرج علي قتل. الثوار امام القيادة ولمدة خمسة ساعات هو البرهان وقيادة جيشه !
+
الدعم السريع دا نحن ضدو قبل سقوط البشير وايام دارفور وقبل وبعد المجزرة. ورفضنا اي مشاركة مع اللجنة الامنية التي يقودها. برهان وحميدتي
ودعمنا. شعار الجنجويد ينحل
كنت وين انتي وقتها؟
ولماذا تصمتي علي دور الخائن برهان المخزي. ومؤامراته وتقويته للدعم السريع وانقلابه علي الحكم المدني
الانسان الموضوعي مفترض. يذكر الحقائق كما هي
|
Post: #4
Title: Re: القحجويد .. مصطلح جديد .. د. هشام مختار!
Author: طارق عبد الله
Date: 05-13-2023, 00:43 AM
Parent: #1
اي زول بحاول وضع قحت (رغم أخطاءها) مع الجنجويد او الكيزان في كفة واحدة او يتجاهل عن عمد دور البرهان وقيادة الجيش (لجنة البشير الامنية) في تمكين الجنجويد والذي يرقى للخيانة العظمى ويتجاهل خيابة الجيش الذي لو كان فعلا جيش السودان لثار على قيادته هو غالبًا مغيب او لديه غرض في نفسه، باختصار نرفض الحرب والميليشيات والكيزان ونرفض محاولة جيش الكيزان زج الشعب في معركته للانفراد بالسلطة تحت الدعاوي القومية وهو من مكن الجنجويد وخذل الشعب المطالب بالمدنية، والطرفين ماعندنا ليهم حاجة ومافيهم خير لوطن او مواطن والغالب منهم يتفاوضوا معاه بادوات الضغط الشعبي والمجتمع الدولي لدمج الجيوش وبناء المؤسسات المدنية وتنظيفها من الفلول لكن توقعي الشخصي ان الطرفين لا يملكان القدرة على الحسم حاليًا
|
|