يا عمر التاج أتقي الله في المسلمين من أهل السودان انت كنت علي دين الإسلام

01:23 PM April, 28 2023 سودانيز اون لاين
زهير ابو الزهراء-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); يا عمر التاج حقيقة أن المسلم أخو المسلم والمسلم الحقيقي من سلم الناس من يديه ولسانه لا تكون مطية أخرين وأحد دعاة الحرب هذا الامر خطير وغير مقبول دينا وعرفا بالله عود الي رشدك
أنق الله أخي والله أن دعي عليك متضرر سوف يصيبك بما لا ترضي ثب لرشدك
ما يرد تحت منقول عن شيوخ الدين النحيف وأهل السنة والجماعة
الحرب سفك الدماء، والدماء في الإسلام محترمة معصومة إلا بحقها، وليست عصمة الدماء خاصة بالمسلمين في حكم الإسلام، بل مثلهم في ذلك ثلاثة أصناف من الكتابيين
وهم: الذميون الذين استقروا في دار الإسلام وفي ذمته.
والمعاهدون الذين استقروا فيها بعهد محدد بأجل.
والمستأمنون وهم كل من دخلها بأمان مؤجل أو غير مؤجل.فهذه الأصناف دماؤهم معصومة كدماء المسلمين،
ولا يجوز للحاكم كيفما كانت سلطته أن يستبيح دم أحدهم إلا بحقه، وأول حق يكتسبه المسلم بإسلامه، أو الذمي ومن معه من الأصناف المذكورة - هو عصمة دمه وماله، فإذا سفك دم غيره عدوًا بغير حق، استُبيح دمه، ورُفعت العصمة عنه بما كسبت يداه، وإذا أخذ مال غيره بغير وجه شرعي أُخِذ من ماله بقدره من غير زيادة ولا إجحاف ولا ظلم.فالحرب في الإسلام لا تكون إلا لمن آذنه بالحرب ، أو وقف في وجه دعوته، يصدُّ عنه المستعدين لتلقيها، والإسلام في أعلى مقاصده يعتبر الحرب مفسدة لا تُرتكب إلا لدفع مفسدة أعظم منها، وأول مفسدة شُرعت الحرب لدفعها مفسدة الوثنية، ومفسدة الوقوف في سبيل الدعوة الإسلامية بالقوة، ولو أن قريشًا لم يقفوا في طريق الدعوة المحمدية، وتركوها تجري إلى غايتها بالإقناع لما قاتلهم محمد صلى الله عليه وسلم، ولكنهم بدءوها بالعدوان والتقبيح، والحيلولة بينها وبين بقية العرب، والقعود بكل صراط لصدِّ الناس عنها.ومن اللطائف الحكمية أن القتال لم يشرع في القرآن بصيغة (شرع) أو (وجب) أو غيرهما من صيغ الأحكام، وإنما جاءت الآية الأولى فيه بصيغة الإذن المشعرة بأنه شيء معتاد في الاجتماع البشري، ولكنه ليس خيرًا محضًا ولا صلاحًا سرمدًا، وإنما هو شر أحسن حالاته أن يدفع شرًّا آخر.ومما وقر في نفوس البشر أن بعض الشرور لا تُدفع بالخير، ولا تنقصم إلا بشرٍّ آخر. وإذا كانت الأحكام على الأشياء إنما هي بعواقبها وآثارها، فإن الشرَّ الذي يدفع شرًّا أعظم منه يكون خيرًا كقطع بعض الأعضاء لإصلاح بقية البدن، وكقتل الثلث لإصلاح الثلثين، كما يؤثر عن الإمام مالك، قال تعالى:{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ..} [الحج: 39، 40]ففي قوله تعالى: {يُقَاتَلُونَ} وفي قوله: {بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا} وفي قوله: {الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ} بيان للشروط المسوغة للحرب في الإسلام، تُحمل عليها نظائرها في كل زمان.شرعت الحرب في الإسلام ، أي أُذن فيها بدستور كامل للحدود التي تربطها، وتحدُّ أولها وآخرها، وتخفف من شرورها، وتكبح النفوس على الاندفاع فيها إلى الخروج عن الاعتدال وتعدي الحدود.وإذا كان الإسلام الذي هو آخر الأديان السماوية إصلاحًا عامًّا لأوضاع البشر، فإن أحكام القتال فيه إصلاح وتهذيب لمسألة طبيعية فيهم وهي الحرب.إن أحكام الحرب في الإسلام مثال غريب في تاريخ العالم : ماضيه وحاضره يصوِّر الحرب عذابًا تحفُّه الرحمة من جميع جهاته، ويتخلله الإحسان في جميع أجزائه، ولو وازناها بالقوانين المتبعة في الحروب إلى يومنا هذا، وقارنا أسبابها في الإسلام ببواعثها اليوم لوجدنا الفروق أجلى من الشمس.ولو لم يكن من مظاهر العدل في الإسلام إلا قوانينه الحربية، لكان فيها مقنع للمنصفين باعتناقه، ذلك أن الحرب تنشأ عادة عن العداوات والمنافسات على المصالح المادية، والعداوة من عمل الشيطان، يوريها بين أبناء آدم ليرجعوا إلى الحيوانية الضارية التي لا عقل لها، ولا رحمة فيها، ولا عدل معها، فجاء الإسلام بتعاليمه السامية المهذبة للفطرة المشذِّبة للحيوانية، فحدَّدت أسباب الحرب وأعمالها تحديدًا دقيقًا، وحرَّمت البغي والعدوان، وقيَّدتها بقوانين هي خلاصة العدل ولبابه، حتى كأنها عملية جراحية تؤلم دقائق لتترك الراحة والاطمئنان العمر كله.حرَّم الإسلام التعذيب والتشويه والمثلة في الحرب، أوصى بالأسرى خيرًا، حتى جعل إطعامهم والإحسان إليهم قربة إلى الله، أمر بألَّا يُقتل إلا المقاتل أو المحرض على القتال، أو المظاهر على المسلمين، نهى وتوعد عن قتل النساء والصبيان والشيوخ الهرمى والقعدة والرهبان المنقطعين في الصوامع، نهى عن عقر الحيوان المنتفع به، نهى عن إتلاف الزرع وإحراق الأشجار وقطعها، وما وقع ليهود المدينة إنما هو تصرف خاص لحكمة، لا تشريع عام للتشفي والانتقام، ووصية أبي بكر - رضي الله عنه - للجيش هي الكلمة الجامعة في هذا الباب، وهي التطبيق العملي لمجملات النصوص من الكتاب والسنة.وما نسبة هذه الأحكام والآداب التي جاء بها الإسلام من قبل أربعة عشر قرنًا إلى ما يجري في حروب هذا العصر الذي يدعونه عصر النور والعلم والإنسانية والمدنية إلا كنسبة نور النهار إلى ظلمة الليل. أين ما يرتكب في حروب هذا العصر المدني من تقتيل النساء وبقر بطونهن على الأجنة، ومن قتل الصبيان والعجزة، وهدم البيوت بالقنابل الجوية والمدافع الأرضية على مَن فيها، ومِن هدم المعابد، ومن تسميم المياه والأجواء، وإحراق الناس أحياء، إلى القنبلة الذرية التي لا تذر من شيء أتت عليه إلا جعلته كالرميم؟أين هذه الموبقات من تلك الرحمة الشاملة التي جاء بها الإسلام، والإسلام يعتبر السلم هو القاعدة، والحرب شذوذ في القاعدة؛ لأن الإسلام دين عدل ورحمة وعمران وعصمة في ما يسميه علماء الإسلام بالكليات الخمس وهي: الدين، والعقل، والعرض، والمال، والنسب.والدين هو ملاك التهذيب النفسي، والعقل هو قسطاس الآراء التي تقوم عليها الحياة، والعرض هو مقياس الشرف الإنساني، والمال هو قوام الحياة، والنسب هو مناط الفخر، وملاك القوميات والنظام التفاضلي والتنافس المحمود، فإذا انهارت هذه الكليات ارتكست الإنسانية، وتردت إلى الحيوانية، فحاطها الإسلام بحصون من الأحكام المنيعة.ولحرص الإسلام على السِّلْم جاءت آية الأنفال آمرة بالجنوح له كلما جنح له العدو حتى لا يُسبق المسلمون إلى فضيلة.والإسلام يأمر بالوفاء لذاته، ويجعله من آيات الإيمان، وينهى عن الغدر، ويجعله شعبة من النفاق، يأمر بالوفاء حتى في الحرب التي هي مظنة الترخيص في الأخلاق، والتساهل في الفضائل، يقول تعالى: {وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ} [النحل: 91].ويقول في وجوب انتصار المسلم للمسلم: {إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ} [الأنفال: 72]، ويقول: {وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ} [الأنفال:58].هذه هي آداب الحرب في الإسلام وأعماله.
في نهاية الامر نحن أهل وأبناء عمومة بل بيننا كل الخير والاختلاف السياسي لا يعطي الحق لك أو لغيرك بالدعوة للحرب هل انت هنا في الوطن لمكي تري حجم المأساة وكم الدمار والقتل
أنق الله أخي والله أن دعي عليك متضرر سوف يصيبك بما لا ترضي ثب لرشدك

سلامات يا زهير

عمر التاج شايف نفسو على حق والآخرين على الباطل وخونة ووو إلخ. علينا أن نوضح له الحقيقة بكل هدوء وطيبة نفس، فأمثاله يملأون المجتمع السوداني.

مجرد الوعظ بأن يتقي الله في المسلمين ليست حكيمة ولا تنتمي لعصرنا الحاضر. فغير المسلم أيضا دمه حرام. أم أنك ترى غير ذلك؟

الاخ الكريم ياسر الشريف
تحياتي قال هم مسلمين السلام غير ما يرون لذك كان مدخل مناشدتي لله من هذا المدخل
كيف أري غير ذلك وأنا في بداية ما جاءت به من دلائل كانت تتكلم حقوق أهل الذمة ولا تتنسي أخي انا من بيت كتابي
مع كل الود التقدير
\

يا دكتور ياسر
ومعاك ابوالزهراء زهير
شابكنا عصرنا الحاضر عصرنا الحاضر
وهذا قولك:

Quote: مجرد الوعظ بأن يتقي الله في المسلمين ليست حكيمة ولا تنتمي لعصرنا الحاضر. فغير المسلم أيضا دمه حرام.

الم تقرأ على ما نزل على المعصوم قبل اكثر من اربعة عشر قرنا جاء فيه:

(أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا )
هذا شرع المسلم يا دكتور ياسر
توقفوا عن الصيد في الماء العكر

بسم الله الرحمن الرحيم
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ ﴾.
اخونا زهير تحياتي،
أولا انا ما من دعاة الحرب ، لم ادعو لها ولست طرفا في صراع السلطة ولا الوظيفة التي اشغلتها
اتعرف من هم الذين مهدوا لاشعالها؟ راجع أحداث الاطاري وانت تعرف ..
ثانيا : قبل الحرب كان هناك وضع شاذ جدا لايقبله أي وطني لبلده .. وهو وجود مليشيا مسلحة مستقلة تفرض وجودها السياسي والقبلي والاقتصادي بقوة السلاح ..
هذه المليشيا نشأت في عهد البشير، ولكنها نمت وتضاعفت وتمكنت حتى فاقت قواتها ثلاثة اضعاف قوة الجيش السوداني وامتلكت من ثروات البلاد مايقارب ال ٢٥٠٠ عربة مسلحة
هذا غير الدبابات والاسلام الثقيلة واطنان الذهب والأراضي والعلاقات الدولية المشبوهة
قوة كهذه لو كانت وطنية تسعى للاعمار لصار السودان في مصاف دول افريقيا
ولكنها للأسف قوة بربرية مدمرة ، تنهب ثروات السودان من أجل اطماع قيادتها الشخصية ..
طيب انت كإنسان وطني يفترض يكون دورك شنو في الموضوع ده؟
يفترض تطالب النظام الحاكم بسياسيه وجيشه يوقف هذه المهزلة
ولكن الحصل شنو؟
تتخيل انه في قيادات سياسية كانت في السلطة ارتضت لنفسها ان تمكن للمزيد من سلطات وصلاحيات هذه القوة
بل وشكلوا لها حاضنة سياسية لتفسد أكثر وتلغي كل مهام الدولة الرسمية وتكون هذه المليشيات هي الدولة
تتخيل يا زهير؟
ثم ماذا بعد ..
بدأت الحرب الكانت مؤجلة من ٢٠١٩
وانا قلت في المنبر ده قبل كده انه الدعم السريع لو ما اندمج في الجيش قبل توقيع الوثيقة الدستورية تاني مابندمج
ولو ما اندمج حاتكون في مواجهة حتمية، قلتم لا
نحن عندنا المد الثوري واعتصام القيادة
قلت ليكم اعتصام القيادة ما ضمان، وممكن يتفض في يوم واحد
قلتم لا مستحيل، ولن نغلب من كثرة ووحدة بعد اليوم .. ومعانا حميدتي الضكران الخوف الكيزان
قام نفس الحميدتي استغل المد الثوري وطلع الجيش من المعادلة
خلاهم يتفرجوا عبر الشاشات وحدث ماحدث
ثلاثة ساعات لو استمرت ٣ أيام كانت بيوتكم سكنت فيها الكدايس كما قال الضكران
بعدها بأيام وقعت انت ومعاك بعض المتخاذلين الوثيقة الخلت جيش حميدتي جيش موازي للجيش السوداني
وقبلها ماكان جيش موازي
وخلت حميدتي نائب رئيس- باعتراف حمدوك- وثاني أعلى رتبة عسكرية في البلاد
وقبلها كان ضابط خلا فوق ليه في أكثر من ٥٠ ضابط نظامي
وانا حذرتكم ..
وكتبت مقالين في المنبر محذرا من مملكة ال دقلو واطماعه
وسفهت البرهان..
ووصفته بالسكير الجبان
وكنت متوقع وقوف كل الوطنيين في صفي
ولكن ظل البعض يبيع الوهم ويقول للناس
حميدتي هو الضكران الخوف الكيزان
طيب وبعد ما يخوف الكيزان
محدودي الأفق ما كانت عندهم اي رؤية
حجب الله عنهم النظر والفكر وصلوا يقفزوا نحو الهاوية
حتى بدأت الحرب ..
وعندما تبدأ الحرب تنتهي مواقف الحياد والفرجة
الحرب الان ليست بين فصيلين مسلحين
بل بين قوات الشعب المسلحة وجيش اخر متمرد عليها
وعندما يكون الأمر أمر وطن يكون أو لايكون
يصبح الحياد نوع من الخيانة
وعندما يكون التعدي على أمن المواطن واملاكه
يصبح الجهاد فرض عين على كل مسلم ومسلمة
وعلى هذا الأساس انا مع الجيش قلبا وقالبا
يبقى ضعبف، يبقى جيش كيزان، تبقى قيادته كسيحة ..
هذه معارك سياسية وتنظيمية مؤجلة بيني وبين من ولاه الله أمري
ولكن في ساعة الحرب .. لاحياد ولا خيانة
حتى يكتب الله أمرا كان مقضياها
طيب دورنا شنو أثناء الحرب؟
وحتى النصر سنتبشر بالنصر
وهذا ما أفعله في المنبر
لم انادي لاقصاء او تدمير
ولم ادعو لاطالة الحرب والتدخلات الخارجية
بل دعوت الجيش لحسن أمر المليشيا بأحكم ماتيسر
وبعدها لكل حادثة حديث
وسنعود

عمر التاج
سلام
قول أي كلام ومارس أية ورجغة كن مع الجيش
كن مع الدعم السريع كن مع الشيطان هيم سيلف
فأنت حر بالتاكيد وراشد لك عقل يميز
لكن رجاء وليس أمر لا تفعل ذلك باسم الاسلام
ولا تقحم ايات أنت لا تفهم إلى ماذا ترمى ولا
السياق التاريخي والزمن الذي نزلت فيه
ولا تستدل بأحاديث ومرويات بعضها آحاد (غريب)
وبعضها مدسوس وبعضها اسرائيليات وخرافات
وأساطير .
رجاء أبعدوا الأديان عن هذا العبث ولا تستفزوا
الناس بهذه الأساليب والتى لا يمكن وصفها إلا
أنها متاجرة رخيصة بالدين
.......
اللهم بلغت بالقول الهين اللين علهم يهتدون

عمر التاج، أتقي الله في أرواح الناس .. لا نريد موت أي سوداني وفي أيّ طرف في الحرب كان.

هذه الحرب اللعينة يجب أن تقف اليوم قبل الغد.
بريمة

ابو الزهور
خلاص وصل بك وقت الفراغ
ان تفتح بوست تحاور فيه الكوز
المفنوس عمر التاج

الأمر أمر دين يا ابن عبد الله وليست هطرقة سياسة
اتهزأ بدين الله وتمنع الاستدلال به ياطلحة؟
الوطن، والجيش، والأرض، والعرض كلها من أمور الدين
(قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين)
والقتال فرض على المسلمين وهو كره لهم .. كره لنا جميعا ولكنه واجب لرد الظلم والعدوان
( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
وغض النظر عمن بدأ الحرب، ولكن الفتنة التي يعيشها الناس في وجود الدعم السريع فوقهم أشد من الحرب
فهذه الفئة باغية، قاتلة، غادرة، مغتصبة، محاربة، دي حاجات مجربة فيهم
(إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم)
واذا ما حاربها الجيش سيحاربها يوما الشعب ..
الكيزان والقحاتة حايكونوا في وجه مدفع حميدتي يوما ما اذا احتفظ بقوته تلك ونجح في تفكيك الجيش
المنطق بقول كده يازهير
والشواهد من حولنا كلها بتقول كدة .. الا لمن أعمى الله بصيرته
قبل سنوات قلائل قلت ليكم في المنبر -وانتم في السلطة- ماتسيسوا العدالة
قلتم لا، ده هو العدل الثوري .. ولجان عدلنا في الاصل لجان سياسية
وجعلتم الجميع -بما فيهم حميدتي- يبحث عن العدالة السياسية بنفسه
وسلاحه..
قلت ليكم الوضع ده بيؤدي إلى الصوملة
وبنلحق سوريا والعراق
قلتم يابعد خيالك
ومشيتوا في سكة اخوان يوسف
قبل شهور كتبت بوست باسم ( اقتربت الساعة )
وانتو ولا يهمكم
وهاهي الحرب تقع عليكم فجأة
وستنتهي قريبا
ستضع اوزارها يازهير
ويعود الناس فينعمون بالامن والأمان وخيرات البلد
وسينتهى أطماع ال دقلو في اقامة مملكتهم إلى الابد
الان انا ماعندي قرار في استمرار الحرب أو ايقافها
ولكني على يقين انها ستؤدي أغراضها كاملة
وستمهد لك ، ولبعض سفهاء المنبر -بعد ان تنجلي-
الجو لممارسة حياتهم السياسية التعيسة على اكمل وجه
أما إذا جنبوا الأن للسلام
فإن الله قد أمر بالجنوح لها
وانا أرحب بذلك واسعد به
ولكن تحت شروط انهاء التهديد نهائيا
بالدمج أو الحل

..
..
اخيرا، غفر الله لك يازهير
فقد شمت فينا حتى الحبارى بتاعين السجارة

Quote: عمر التاج، أتقي الله في أرواح الناس .. لا نريد موت أي سوداني وفي أيّ طرف في الحرب كان. هذه الحرب اللعينة يجب أن تقف اليوم قبل الغد.

ياريت يا بريمة..
وليت مافقدناه من موارد مادية وبشرية ذهبت للتنمية بدل الحرب
وليت حميدتي والبرهان قد وجهوا هذه المليارات للتنمية وتقوية الجيش
تفتكر يا بريمة
لو الدهب المشى الامارات وروسيا
وقيمة ال٢٥٠٠ تاتشر
والقروش الاتصرفت لتسليح الدعم السريع
والمرتبات الاتصرفت لجنده وعماراته ومستشاريه..الخ
لو اتوجهت نحو التنمية كان السودان وصل وين؟
.
.
واحد قال لي .. القروش دي كلها كانت بترجع منه بواسطة لجنة ازالة التمكين القادمة ..
فقلت له : وقبل ماتنحل اللجنة السابقة، كان عملت في ثرواته شنو؟
يا اخ ده وصل مرحلة يعمل وزارة أراضي موازية ، ويشتري رجال الشرطة والقضاء والوزراء من وزارة مالينه الموازيه.
نقول لي بندمج أو يتحل
والله ده لو استمر كده عشرة سنوات تانية الا يحل افريقيا كلها ويدمجها في مملكته

ما هو دين الكيزان والجنجويد ؟

يامنتصر
دين الكيزان اللواط والاغتصاب والقتل
وتحلل بسم الدين وبدين
دين الجنجويد القتل ثم القتل
وهم على دين من صنعوهم

الاتنين لا دينيين بتاعين قروش بس اي بيعبدوها من دون الله

دين الكيزان والجنجويد مابخصني
بخص العواليق الجربوه فيهم وبقوا يضربوا بيه
انا بهمني دين الجيش
الجيش ده لما حارب العميل قرنق وقفنا معاه
ولما حارب العنصري عبد الواحد وقفنا معاه
ولما حارب العلماني الحلو وقفنا معاه
ولما حارب جبريل الكوز وقفنا معاه
ولما حارب الموهوم مناوي وقفنا معاه
واسه بحارب الكوز حميدتي برضه واقفين معاه
الحكاية مبدأ وليست ميول ..
الحرب نتمناها تقيف للابد .. نعم
بس كمان كلموا زولكم ده يطلع باقي الفلول بتاعنه من بين السكان ..
وتاني لو عنده غببنة يفشها مع الجيش في الخلا
زي ماعملوا إخوانه الفوق ديك ..
الحرب تقيف نعم
والموت يقيف نعم
والجنجويد ينحل ..
ومن خرج منهم من العاصمة فهو آمن .

أخيرا، هذا المقال يمثلني
وفيه ردود شافية عن أي سؤال في البوست
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وشكرا زهير للنصيحة، ولكل المتداخلين
اغلق في وقته
..
..
كتب د: محمد عبد الرحيم سليمان:

توضيح الواضحات

١. الموقف الداعم بقوة للقوات المسلحة في هذه الحرب الدائرة الآن لا يعني البتة الدعوة للحرب أو العمل على استمرارها أو القبول باندلاعها، بل العكس تماما. هذا الموقف وقفه المواطن السوداني العادي بفطرته السليمة (عدا بعض السياسيين وأصدقائهم من النشطاء والمثقفاتية الذين مازالت الأحداث اليومية تثبت أنهم أقل وعيا وأكثر قابلية للخم والتسطيح وقبول اللامعقول ممن يُسمَّون بالعامّة من المواطنين السودانيين في قرى البلاد ومدنها وأريافها!!).
وقف السودانيون في هذه المعركة خلف قواتهم المسلحة لسبب واحد هو أنّ أي نتيجة لهذه الحرب التي اندلعت غير كسر المليشيا وتماسك القوات المسلحة يعني نهاية وجود الدولة.

٢. الناشطون الذين يشذّون عن هذا الموقف الطبيعي يردّدون (ببغائية وتناغم محفوظ) مبررات واهية لهذا الموقف الغريب.
يقولون حينا أننا لسنا معنيين بهذه الحرب فهي حرب بين مليشيا وجيش مختطف من (الكيزان). وهذا وهم كبير.
أي سوداني معني تماما بما ستؤول إليه هذه الحرب. فهي ستؤدي إما للمحافظة على تماسك الدولة ووجودها.. أو لانفراط عقدها وتفككها.
أما فِرية أن الجيش مختطف من قبل الإسلاميين فالمعلوم أن مؤسسة القوات المسلحة مؤسسة عمرها مائة عام بالتمام والكمال. ظلت موحدة ومتماسكة على مدار هذا التأريخ. تناوب على قيادتها ضباطا وطنيين غير موالين وضباطا ينتمون لليسار ولأحزاب الأمة والإتحادي وللإسلاميين ولغيرهم.. ذهب كل هؤلاء وأولئك وبقيت القوات المسلحة.
القيادة الحالية للجيش هي من انحازت للتغيير. وهي من وضعت كل الصف القيادي الأول من الإسلاميين في السجون والتي يقضون الآن فيها عامهم الخامس.. بل تُوفّي داخل هذه السجون عددا منهم.
القيادة الحالية للجيش والشرطة والأمن لم يصدر كشف إحالات في هذه القوات للمعاش خاج الخدمة (حتى الكشف الأخير قبل شهرين أو ثلاثة من الآن) إلا كان المُستهدف الأساسي فيه ضباط ينتمون (ولو اشتباها) للتيار الإسلامي.
يعلم الذين يُطلقون هذه الفرية أنهم كاذبون. ويعلمون أن القوات المسلحة التي قوامها ربع مليون مقاتل لا يمكن ان يتعدى وجود افراد منظمين ينتمون للتيار الإسلامي حاليا على مستوى الجنود أكثر من ١ إلى ٢ بالمائة.. وبين الضباط نسبة لا تزيد كثيرا عن ذلك بعد التجريف الذي تم في السنوات الأخيرة.
هم يعلمون أنه لا البرهان ولا ودالعطا ولا الكباشي لهم أدنى علاقة بتنظيم الحركة الإسلامية. نعم هم ضباط كبار وعملوا في حكومة الإنقاذ.. ولكن من من الناس لم يعمل مع حكومة استمرت لثلاثة عقود؟؟ حكومة كانت دائمة مستعدة أن تستوعب من يعمل معها من العسكريين والسياسيين، حكومة عمل في دواوينها ووزاراتها وبرلمانها الحزب الشيوعي والحركة الشعبية والحركات المسلحة والأحزاب الطائفية تماما كما عمل معها عدد كبير من الضباط الوطنيين.

٣. هي حرب بين القوات المسلحة السودانية القومية يخوضها جنود وضباط الجيش السوداني بكل وحداته وعبر كل جنوده وبين مليشيا وضعها وتركيبتها يشكل تهديدا حقيقيا لوجود الدولة نفسه.. أنشاتها قيادة عسكرية وبموافقة سياسية تتحمل الإنقاذ وزرها الأول.. ثم حوّلتها قيادة الجيش بعد التغيير من قوة قتالية ميدانية محدودة إلى جيش كامل وسلّمته أخطر المواقع داخل العاصمة ووفرت لقائده منصبا دستوريا هو الرجل الثاني في الدولة. ثم جاء وزر الأحزاب السياسية الثالث حينما خالفت مطالب الثوار في أرض الإعتصام أيام التغيير الأولى وقدّمت الدعم السريع للمتظاهرين أنها قوّات وطنية ومنحازة للتغيير.. فكافأتهم هذه القوات وقائدها بعد التغيير وبعد تمكّنه العسكري والسياسي بمساعدة قيادة الجيش وغطاء الأحزاب السياسية بمجزرة فض الإعتصام!!
ورغم المجزرة المؤلمة عملت الأحزاب على امتصاص غضب الثوار واسر الشهداء برفع شعار (الجنجويد ينحل) و (لا تفاوض إلا بخروجهم من العاصمة)!! لكن سرعان ما وقعوا معه على الوثيقة الدستورية وتحول الغطاء السياسي لتوفير غطاء دستوري له بجعله دستوريا الرجل الثاني في الدولة، ثم طفقوا يبيّضون صفحته بالمدح والإشادة في كل مناسبة!
لم يكتفوا بذلك.. فقد عينته الحكومة المدنية حينها رئيسا (للجنة الإقتصادية العليا) التي أُنيط بها إدارة اقتصاد الدولة.. ثم مسؤولا عن ملف السلام!
ثم لا يكتمل هذا السرد الحزين (والذي لا بد من ذكره وتذكّره حتى لا يتذاكى علينا سياسيو أحزاب الشراكة بمبرراتهم الواهية) إلا بذكر تحالفهم الاخير معه باعتباره سيكون رافعتهم الجديدة إلى السلطة. فقدّم نفسه راعيا لل (تحول المدني الديمقراطي) وحاولت هذه الأحزاب فرض رؤيتها الأحادية المسماة بالإتفاق الإطاري لإدارة ما تبقى من الفترة الإنتقالية بالتحالف مع القوة الخشنة بذراعيها (الدعم السريع والبعثة الدولية) بعد ان فقدوا الشارع الثوري حتى صار بعضهم يصرح أنهم يعرفون كيف يجعلون الجيش يوقع مُرغما على وثيقتهم الجديدة (في إشارة لجناحي القوة الخشنة التي يملكونها).

٤. من بدأ الحرب هو من رفض دمج قواته في الجيش سلما وبالمفاوضات دون اللجوء للقوة. من بدأها هو من حرك قواته لمنطقة مروي لإحداث تفوق لوجستي عند بدء الإشتباك.
من بدأها هو من رفض الخروج والتراجع عن الإنفتاح الذي كان رغما عن أنف الجيش.
من بدأها هو القوى السياسية التي كان دورها في توفير الغطاء السياسي للمليشيا لتسيطر على الاوضاع في البلاد بتصريحها ثلاث مرات في ثلاث مناسبات خلال أسبوع واحد قبل الحرب أن البديل لعدم توقيع الجيش على رؤيتها الأحادية هو الحرب. وهذا تصريح لا يمكن ان تجد له أي معنى سوى تشجيع الطرف المناوئ للجيش للجوء لاستخدام القوة.. وهو طرف وحيد وحليف هو المليشيا!.

٥. عندما يقف السودانيون خلف قواتهم المسلحة في هذه الحرب دون تردد هم يقفون خلف دولتهم السودان ووجوده وتماسكه.. لا خلف البرهان!! فالبرهان نفسه كان جزءا من تفاقم الازمة وتمدد المليشيا، كان سببا في ارتفاع تكلفة كسرها وكسر طموح قائدها. ولكن قيادة الجيش ليست كالمليشيا المملوكة والمرتبطة بقائدها واسرته هي قيادة تتغير باستمرار منذ قرن من الزمان وتبقى المؤسسة.
هو موقف لا يدعو إلى الحرب.. بل بالعكس موقف كان يدعو لتعديل وضع المليشيا بالإتفاق لكن كان من الواضح أن طموح قائدها قد انتقل من رفضه تعديل أوضاع المليشيا بالإتفاق إلى المغامرة بمحاولة السيطرة عسكريا على البلاد.

٦. بالطبع هناك من هم ليسوا بمعنيين بهذا الخطاب.. وهم قلة ممن لهم مشكلة قديمة مع الدولة نفسها ولهم ثأر قديم مع مؤسسة القوات المسلحة السودانية ثأر قبل الإنقاذ وقبل الحديث عن تواجد (كيزان) في الحيش من أصله!! هؤلاء يستخدمون فزاعة (الكيزان) المعتادة لأنها الكلمة (الموضة) في الفترة الاخيرة لكن معركتهم مع القوات المسلحة وثارهم قديم له أكثر من خمسين عام!! هؤلاء حاربوا الجيش حتى بعد انتفاضة أبريل وسقوط الحكم العسكري.. هؤلاء سموا الفترة الديمقراطية في ثمانينيات القرن الماضي (مايو ٢) وانضموا إلى قرنق وحملوا السلاح معه ضد الجيش السوداني الذي لم يكن حينها حتى في ظنهم هم أنفسهم (مليشيا كيزانية)!!
ومن يومها ظلوا يتحالفون مع كل من حمل سلاحا ضد الجيش منذ ذلك التأريخ إلى يومنا هذا. فهؤلاء معركتهم معروفة وهم قلة ظلوا يتقلبون في تأريخ البلاد من هزيمة إلى خزي إلى عار.

٧. نحن ضد هذه الحرب ابتداء.. وضد نشوبها. وكنا مع تفكيك المليشيا بالتوافق السياسي. وضد استمرارها، ونعرف جيدا الحرب ومآسيها وجراحاتها. ونود لو توقفت الآن الآن. توقف يقود لجيش واحد تكون كل القوات المقاتلة تحت لوائه. أما الحديث عن عودة لوضع المليشيا نفسه على ماكان عليه فهو في الحقيقة زيادة في أوار الحرب وكلفتها وضحاياها وإن تأجلت المعركة.

ولله الأمر من قبل ومن بعد

عمر التاج

Quote: اتهزأ بدين الله وتمنع الاستدلال به ياطلحة؟

أنا برضو اللى بهزأ بالدين ؟؟؟
هسة في ذمتك الواسعة دي وريني وين هزأت بالدين هنا ؟؟؟
بالعكس أنا بحاول بالقول الهين واللين أن أمنعك من الهزو
بالدين القاعد تعمل فيهو هنا في المنبر دا ..
أنت يا سيدنا عمر قاعد تحشر كلام الله في ما لا يجوز
ان تحشره فيه مثل الذي يقرأ القرآن في المرحاض والعياذ بالله ودا هو
الاستهزاء بالدين وتحقيره يا عبدالله
الجيش ( الجيش ) هو جيش الوطن ودي حقيقة لا جدال
فيها ولا ورجغة لك أن تدافع عنه ان كنت صادقا بالفعل
لكن دون أن فذلكات ومحاولات لاستدرار التعاطف
بحشرك للدين وكلام الله في ما يجوز ولا يجوز لازم تعمل
حسابك أو على الأقل تحترم مشاعرنا يا ود أبوه .
أنت يا عمر ما فاضل ليك إلا أن تقول الغزالة في الجنوب
قالت الله أكبر ودعت المجاهدين عشان يأكلوها ويشبعوا بها
جوعهم .. أو القرود كانت تنزل من الأشجار وتفجر نفسها
في الألغام علشان تحمي المجاهدين الخ الخ الخ هذا النفاق
والتدليس والقذارة الأنت عارفها دي .
..............
قلت لي أنت كأسلامي مالك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

معليش يا عمر التاح نسيت اسلم تاني فوق وبالمرة
حبيب أقول ليك أنت قايلنا أولاد الحلة بتاعين
ونسة اللساتك والدكاكين وعايز تدق لينا نوبة الدين
عشان نقوم نعرض ليك ونتوجك كشيخ اسلامي
ونكورك وراك فلترق منا الدماء وأمريكا روسيا دنا
عذابها الخ الخرابيط دي واللا شنو ؟؟
هنا في المنبر دا تعمل حركات الغزالة قالت الله أكبر
دي تنجلد أول وبعدين يعملوا ليك سيرة وانت راكب
الحمار بالقلبا خخخخخخخخ

عمر التاج كان مختفى زمن طويل
ظهر بعد الحرب ويكتب اكتر من بوست كل يوم

انا غايتو بالنسبة لعمر التاج
حولو كثير من الغموض
اولا اشك في انو اسم الحقيقي عمر التاج
الزول دا كتب انو متخصص في عمل أجهزة الاتصالات الحديثة
وكتب انو اشتغل مع الجيش والمخابرات

الواضح أن بيدعم الكيزان وعندو علاقات قوية معهم ومع الجيش

من كتابتو بعرف مؤشر موقف الكيزان

مصدر الخبر / صحيفة الشرق الاوسط
توعّد عدد من أنصار نظام الرئيس المعزول عمر البشير من الإسلاميين، بنشر الفوضى في البلاد؛ لقطع الطريق أمام أي اتفاق تتأسس بموجبه حكومة مدنية، ما يهدد بتفكك تمكينهم من مفاصل الدولة التي حكموها 30 عاماً، ويقطع الطريق أمام عودتهم للحكم مجدداً.
وشنّ هؤلاء حملة تحريض واسعة لإشعال الحرب بين الجيش وقوات «الدعم السريع»، وما إن اشتعلت الحرب بالفعل، ظلوا يطالبون باستمرارها وعدم التفاوض مع «الدعم السريع» حتى دحره والتخلص منه تماماً، بل أصدر أحد خطبائهم فتوى بقتل المدنيين المعارضين لاستمرار الحرب.
وسرعان ما استبدل أنصار حزب «المؤتمر الوطني» المحلول، الذي يتزعمه البشير، بشعار «الجهاد» القديم، الذي كانوا يستخدمونه لتصفية خصومهم السياسيين، باعتبارهم خارجين عن المِلة وضد الإسلام، شعاراً جديداً يقوم على فكرة «دعم الجيش الوطني» وتخوين كل من ينادي بوقف الحرب، ووصفه بالعمالة للسفارات وغيرها؛ تمهيداً لتصفيتهم باعتبارهم مناصرين لقوات «الدعم السريع».
وتستهدف حملة الترهيب والتخوين والتشويه والتخويف، التي يشنّها عدد من الإسلاميين، قادة القوى المدنية التي أسقطت نظامهم بالثورة الشعبية، في أبريل (نيسان) 2019، وعلى رأسها تحالف «الحرية والتغيير»، الذي قاد الثورة وما زال يطالب بالتحول إلى الحكم المدني الديمقراطي، والتخلص من سيطرة أتباع البشير على مؤسسات الدولة.
وتتهم القوى المدنية أنصارَ البشير من الإسلاميين بالتحريض على الحرب وعلى استمرارها، لكن الاتهام تأكّد بعد فرار قادتهم من السجن، وتصريحات نائب البشير المطلوب لـ«المحكمة الجنائية الدولية» أحمد محمد هارون، وإعلانه، فور فراره من السجن، موقفاً مناوئاً لوقف الحرب، ودعوته أتباعهم للاصطفاف مع الجيش في الحرب بينه وبين قوات «الدعم السريع»، قائلاً: «ندعو كل جماهير شعبنا وعضويتنا، لمزيد من الالتفاف حول القوات المسلحة؛ لمواجهة الميليشيا المنحلّة»؛ في إشارة إلى قوات «الدعم السريع».
ونقل مقطع مصوَّر للداعية الإسلامي المتشدد عبد الحي يوسف، دعا فيه لقتل المدنيين وقادة الأحزاب، وبرَّر فيه قتل المدنيين أثناء القصف الجوي، كما دعا لما سمّاه «ترتيبات إدارية» تحكم بتفريقهم عبر قتلهم، أو إسقاط الجنسية عنهم باعتبارهم «خونة». وقال: «لا بد أن تكون هناك ترتيبات إدارية تضطلع بها الدولة، تحكم بتفريقهم حتى لا يجتمعوا في مكان واحد، كإسقاط الجنسية عن بعضهم من الرؤوس والخونة، بل بالحكم بالقتل على بعضهم».
وعبد الحي يوسف هو أحد الدعاة المتطرفين المؤيدين لنظام الرئيس المعزول البشير. وقد نُقل عنه، إبان الثورة الشعبية التي شملت اعتصاماً ضخماً أمام مقر الجيش، في الأيام الأخيرة قبل سقوط البشير، إصداره فتوى تبرر للبشير قتل «ثلث» الشعب ليعيش الثلثين؛ وذلك لمواجهة المظاهرات العارمة التي أسقطت حكم الحركة الإسلامية برئاسة البشير، كما كشفت وقائع المحكمة، التي أدانت البشير بخيانة الأمانة والاتجار بالنقد الأجنبي، أن الرئيس المعزول دفع ليوسف 5 ملايين دولار، من جملة ملايين الدولارات التي عُثر عليها نقداً في مسكن البشير الخاص.
وهدَّد يوسف بقطع دابر «الخونة والمنافقين»، بقوله: «بعض الناس لا يُكفّ شرُّه إلّا بأن يُقطَع دابره، وأن يُقتل لأنه مَرَدَ على الخيانة والنفاق، ليس المقاتلون فقط، بل هناك من الأحزاب العميلة ومن كان ينفخ في نار هذه الحرب ويهدد بها»، مضيفاً «أقول: لا بد أن يُنظر في تدبير يواجه مكرهم الذي تكرَّر منهم مراراً».
ونشطت حملة أنصار البشير والإسلاميين بُعَيد توقيع «الاتفاق الإطاري السياسي» بين كل من قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات «الدعم السريع» الفريق محمد حمدان دقلو «حميدتي»، في 5 ديسمبر (كانون الأول) 2022 مباشرة، وشنّوا حملة تحريض ضخمة ضد هذا الاتفاق الذي يقضي بتسليم السلطة للمدنيين، وعودة العسكريين إلى ثكناتهم، وتصفية سيطرة الإسلاميين على مؤسسات الدولة.
واستهلّ هذه الحملة القيادي الإسلامي الحاج آدم يوسف، والتي رصدتها «سكاي نيوز عربية»، محرِّضاً أنصار حزبه من الإسلاميين، الذين رددوا الهتافات، قائلاً إن خطتهم تتطلب عملاً كبيراً يشارك فيه الشباب والكبار، مستدلّاً بالآية الكريمة «انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ»، وحثّ جميع أتباعهم على مواجهة القوى المؤيدة للحكم المدني، قائلاً «لا تخافوهم، لا يوجد ما يخيف، هم مجرد هبوب، ولن يخيفونا».
كما وصف القيادي في الحركة الإسلامية، والوالي السابق، الذي اشتهر بمواقفه المتطرفة أنس عمر، الحكومة المدنية الانتقالية بـ«الفاشلة»، كاشفاً عن دورهم في إسقاطها، مهدداً بإسقاط أي حكومة «لا يريدونها أو لا يرضون عنها، ولا تطبق شرع الله»، مضيفاً، بلهجة متشنجة يخاطب فيها من يعتبرهم أعداءه: «لن تحكمونا ولن تتولوا علينا، ولا ولاية لكم علينا، ولا سمع ولا طاعة لكم علينا أبداً».
وتحفظ ذاكرة السودانيين لأنس عمر مواقف عدة متشددة، إبان حكمه ولاية شرق دارفور، ولا سيما تصريحاته التي استرخص فيها أرواح أفراد الحركات المسلَّحة في دارفور، على ثمن الرصاصة التي تقتلهم، بقوله: «الرصاصة أغلى من المتمردين»، فضلاً عن دعوته لعدم دفن جثامينهم، وتركها لتقتات عليها الصقور والوحوش.
أما نائب البشير الأسبق إبراهيم محمود فقد وجَّه أنصار حزبهم بالاستعداد، بقوله: «لو جرى الاتفاق (السياسي النهائي)، فيجب أن يكون كل الشعب السوداني في الميدان»، مهدداً «سوف يعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون». وتوعّد بأن يرى معارضوهم ما يرونه من الشعب السوداني»، حاثّاً عضوية حزبه بقوله: «نريد من كل محلياتنا ووحداتنا أن تكون جاهزة، وأن يأتوا بمواصلات أو من دونها، فالقصر الجمهوري قصركم أنتم، وليس قصراً للعملاء».
وفي وسائط التواصل الاجتماعي تنشط حملات تحريض ضد وقف الحرب، بل تدعو لاستمرارها حتى فناء قوات «الدعم السريع»، وتتهم المعارضين بالخيانة، وتدعو لرصد كل من لا يقف مع الجيش باعتباره خائناً وعميلاً، بل بعضهم اعتبر حتى موافقة قيادة الجيش على هدنة مؤقتة، أو قبول مبدأ التفاوض، «رخاوة وتراجعاً مُهيناً».
ويشير كل التحليلات والوقائع إلى أن جماعة «الإخوان المسلمين» وأنصار البشير يعتبرون الحرب الدائرة هي معركتهم الأخيرة، والتي يُلقون فيها بكل أسلحتهم، ما يجعل سيناريو الحرب هو الوحيد الذي يرونه متاحاً أمام بقائهم، إذ لا خيار آخر يملكونه في مواجهة الرفض الشعبي الواسع لعودتهم إلى الحكم مرة أخرى.

Quote: فتوي صريحة من عبد الحي يوسف مفتي الجماعات الاسلامية المتطرفة بقتل القيادات السياسية في السودان (قحت) ودة اثبات بانه يدير عمليات شيطانية بعد انهاء الحرب لعنة الله علي الكيزان

حرب القوات المسلحة التي تمثل جيش الدولة السودانية
هي حرب مشروعة ومقدسة من كل النواحي
وواحدة من مشروعيات الحرب هي لرد الظلم والعدوان
ومافي عدوان أكثر من حشد ٨٠ الف مقاتل داخل العاصمة
واحتلال قيادة الجيش والمطارات والقصر الرئاسي في يوم واحد
مافي عدوان وغزو اكثر من كدة ..
وكذلك شرع القتال لكسر شوكة العدو اذا كان خارج البلاد
فمابلكم بعدو يتجهمكم من داخل عاصمة البلاد
عدو متمرد وصل مرحلة من الطغيان ان يحتل البلاد بقوة السلاح ..
ومن حق الجيش الذي يحارب هذا المتمرد ان يفخر بوطنيته و بسالته
وان لم يكن له إنجاز منذ الاستقلال سوى ازاحة هذا البلاء والوباء لحمدنا الله علي وجوده
ومن واجب اي مواطن حر شريف ان يقف خلف جيشه في معاركه العظمى
بقلمه، وبماله، وبسلاحه، وبنفسه ..
لان الجيش اذا تعرض للهزبمة لاسمح الله ..
فإن القتل والتنكيل سيكون في الشعب أعظم
ودونكم الاحتلال الذي تقوم به مليشيات الدعم الان لبعض منازل الشرفاء وقتل من يعترضهم
الحرب قامت ولأول مرة -حسب المخطط الدولي- بين الجيش والمتمردين داخل العاصمة المأهولة بالسكان
وفي المنبر هذا من يقف مع المتمردين صراحة
و ينادي علانية بدعم المتمردين لانهاء الجيش السوداني وقتل قياداته
وبعد كده يجي زهير ويقول لمناصري الجيش وحدهم ، ان اتقوا الله
فاللهم لا اعتراض على حكمك، غير ان نصرك وعدلك أعظم

كنت اتوقع الشجاعة الادبية منكما
د ياسر
وابو الزهراء
وانا اذكركم بقولي:

Quote: يا دكتور ياسر ومعاك ابوالزهراء زهير شابكنا عصرنا الحاضر عصرنا الحاضر وهذا قولك: Quote: مجرد الوعظ بأن يتقي الله في المسلمين ليست حكيمة ولا تنتمي لعصرنا الحاضر. فغير المسلم أيضا دمه حرام. الم تقرأ على ما نزل على المعصوم قبل اكثر من اربعة عشر قرنا جاء فيه: (أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ) هذا شرع المسلم يا دكتور ياسر توقفوا عن الصيد في الماء العكر

يا علي الكنزي
سلام
الشجاعة الأدبية في شنو كمان أنت عايز تقول شنو عشان أفهمك كلامك كان من البداية مع ياسر الشريف
انا كلامي واضح لعمر التاج تأجيج الحرب فتنة لا تكلمت عن حاضر ولا ماضي وهو ببرر موقفو قال مع الجيش لا يدعو للحرب
فهمت القصة يا شيخي علي الكنزي

ابوالزهراء زهير
الشجاعة هي الرد على مداخلتي
ـ وقد ادركته الان بمداخلتك هذه ـ
وهي وارجاع تقديس عدم قتل النفس لدين الله الاسلام
وليس كما اشار اليك تلميذ النبي الكذب
الذين يرجعون كل تقصير لعدم مواكبة العصر
ناسيا ان الاسلام قد سبق الناس باربعة عشر قرنا في شأن قتل النفس بغير حق
ولكن تلميذ النبي الكذب رغم علمه بهذه الآية
الا انه حاجك بالعصرنه
ولك العتبى يا استاذ ابوالزهراء

حديث رسول الله صلى الله عليه وآله مهداه للدكتور ياسر

قال صلى الله عليه وآله وسلم: (ليس من أُمّتي من خرجَ علي أُمّتي يضرب بَرَّها وفاجرَها، ولا يتحاشا مِن مؤمنها، ولا يُوفي لِذي عهدها؛ فليس مِنّي ولستُ منه). أخرجه مسلم.
وقرط على:
ولا يُوفي لِذي عهدها