يا اخوانا اى زول عنده اتصال مع حميدتى ينصحه

∆ دي آية قرآنية تتلى مش مقولة
محمود يا دقم، ثم كيف لاوتناسيت,سؤال؟!

∆ أها وكتين فتحتو باب نصايح يلا وتنقد الرغيفة،
∆ نبدأ بصاحبي عارف ناشد ، فياخ لا مواخذة، عمك الكنزي يعني
ما يقول (فنانين) من «الفنين»أي: الجديع بعيد و هو ما تحسده
مجريات العبث الدائر دا و مراميه اللي ما ليها مدى معلوم.
∆ و أنت يا عمو كنزي ياخي ما تقسو كدا على حبيبو أبريش
دا أكتر گائن جمهوري حبوب و متصالح لدرجة ممكن تعتبرو
أعاننا الله عليه ف«أسلم» أمره إلى بارئه!!
∆ نجي تاني لمحمود الدقم ، راجل معروف
عنه موضوعية الطرح ، لكن مداحلتو الفوق
دي إلا يكون كتبا و هو سايق مسلن ولا بتغدى.
فلخلينا نكون أكثر دقة بأنو الأيادي الخارجية
العابثة تأبى لشعبنا أن يتنسن نفحات دعاش
الحرية ،لكنها أشد رعبا من أن تأتي أشواق التحول
و التعبيرمشوبة برؤية طشاش لشبح اللون الأخضر.
∆ دونك مأساة مرسي أول رئيس منتخب مباشرتن
خلفا لآخر حتشبسوس و خوفو و منقرع و آمون رع.
∆ و لا عليك ب« فورة» المناديل في تونس و اللي
جابت غنوشي علماني مندس في عباية «ترابية»، ثم
انتهت بقيس سعيد أشد منهم بأسا و بطشا و تنكيلا
و أجدع واحد بيكتب إنشاء و يلعلع بخطب عصماء.
∆ و نجع بيك لسة كمان إلى حركة حماس و فوزها
الذي انتهى بها إلى خصار أبدي و عزلة مجيدة سمهرية
∆ وسبقتها تجربة الإسلاميين في الجزائر 1992التي
تكالب عليها الخبثةو الخائث لوؤدها في مهدها
∆ أليست كلها شوهد على ماذا يريد أولئك
لنتاملهاة ثم دعك « من أين أتى هؤلاء، فهم
من شر عمائلنا، و كما نحن لقد ولي علينا.