المفوضية السامية لشئون اللاجئين ووزارة الداخلية مسئولان عن تجنيس الجهاد الاريترى

للتوضيح 👇ان الذي قام بتجنيس اللاجئين الارترين وتوطينهم في شرق السودان هو 👈 #وزارة_الداخلية_السودانية التي اعطتهم الجنسيات - و هو 👈 #المفوضية_السامية_لشؤون_اللاجئين التي أنشأت المعسكرات في الشرق واشرفت عليها وفتحت معسكراتها للتجنيس من داخل أسوار المنظمة الأممية.. ، وهاتان هما المؤسستان اللتان نرجوا منهن الآن ان يقوموا ب #مراجعة_معسكرات_اللاجئين في شرق السودان!! وتوجههما قيادة الدولة بذلك .وكمثلهما كانت ( #قيادة_الدولة التي وفرت لهم من أرض البجا أرضا وأحياء وتواكيل تجارية وعمل اقتصادي وحكومي) و كذلك ( #الاتحاد_الأوروبي الذي تولى عملية التمويل والتوطين حتى لا يهاجروا إلى أوروبا )!! ثم قام نفس الاتحاد بتمويل عمليات #قوات_الدعم_السريع في مكافحة عصابات #الاتجار_بالبشر التي كانت تقوم بايصال المهاجرين إلى أوروبا مخالفة كل تلك الخطط الدولية وسياسات الدول الكبار وكذلك فعلت (وكالات الأمم المتحدة التي خالفت كل قوانين نفسها المتعلقة باللجوء والعودة الطوعية واعادة التوطين وقامت بتوطين نصف شعب دولة كامل في إقليم واحد سوداني واحد هو إقليم البجا )!! مع ان اللاجئين لجأوا للسودان وليس لإقليم واحد . و للأسف نحن لا نزال ننظر بأسى وإحباط وامل مهيض وعزم مريض باتجاه #وزارة_الداخلية ذاتها!! وباتجاه #قيادة_الدولة ذاتها!! وباتجاه دول نفس #الإتحاد_الأوروبي والترويكا اليوروأمريكية!! وبالأحرى الى ذات #وكالات_وبعثات_الأمم_المتحدة الأمريكية اذا كانت تعمل تحت غطاء دعم اللاجئين!! أو تحت غطاء دعم الانتقال!! ففي النهاية #أم_الكلب_بعشومأدعوا الله أن لا يكون دور نائب رئيس المجلس السيادي الانتقالي متماهي مع دوره باليد الأخرى كقائد لقوات الدعم السريع ذات الارتباط بملف الإتجار بالبشر الذي نجح فيه الدعم السريع نجاحات كبيرا في الحد من ذلك كظاهرة فيها ممارسات تنتهك الإنسانية ( وان كنا لا ندري من الذي كان يقوم بتلك الانتهاكات وبيع الأعضاء و الترويج لمخاطر عبودية العصر الحديث)يا #ثوارالمدجاي #قوموا_إلى_ثورتكم_ينصركم_اللهوالكلام بقية وبقية..سيد أبوآمنة