الداجو

06:27 PM December, 30 2022

سودانيز اون لاين
هدى ميرغنى-
مكتبتى
رابط مختصر

تحيا الحياة
ويحيا الناس فوق الأرض لا تحت الطغاة

جعل القتلة وتابعيهم حدود السودان وداخله مرتعا للمرتزقة ليبيدوا الشعب السودانى ، ويبدلونه بمرتزقتهم

التابع :
جاء فى الراكوبة-
الهادي إدريس يؤكد هدوء الأوضاع الأمنية بمحلية بليل

المشكلة السودانيين يا هدى مافى زول راضى بالتانى.. شوفى اى نفرين.. بس أى نفرين من طرف.. ما فيهم
واحد يقدر يعيش مع التانى إلا إذا كان هو المسيطر والآمر والناهى.. ومن يقبل ان يكون نمرة اتنين تكون مرحلة
حتى يتمكن.. هذه العقلية من رجل الشارع العادى الى اعلى مستوى فى المجتمع وفى الدولة.. المرحوم الصادق
كن ينادى بالمؤتمر الدستورى.. لكن لا ينضم الى مجموعة وينادى بهذا المطلب من داخل المجموعة.. لا.
الشيوعيون ايضا.. ممكن ينادوا بجمع الكلمة ويجمعوا الناس فعلا، لكن لازم تحت اجندتهم. وإلا ينسحبوا.

جاء فى جريدة الميدان:

#إحتراق ٧ قرى بالكامل فى أحداث بليل
#الأمم المتحدة :، نزوح ١٦ ألف شخص جراء أحداث بليل

يا اخ أبو ريش ~
الحاصل الآن الرباط القاتل والمتفرع منه الآف القتلة
الجنجويد لقوا إنه ممكن رباط يلقى فرصة يحكم بلد ، يبقى ما فيش قاتل أحسن من قاتل وهكذا …

عبارة إتكررت كثير:
*وين السلام وينه!

"قبيلة الداجو" اختلف المؤرخون حول أصل ونسب الداجو ففريق ذهب إلى القول أن الداجو هم سكان دارفور الأصليين وفريق قال أنهم قوم هاجروا إلى دارفور من شمال أفريقيا وذكر مستر ماكمايكل في مذكراته صفحة 61 وما بعدها أن الداجو هاجروا قديماً من النيل ثم استوطنوا بجنوب دارفور حيث تمكنوا من الغلبة على السكان المحليين وأقاموا ملكاً قوياً بمقياس ذلك الزمان القديم في أحراش أفريقيا.[1][2][3] والثابت أنهم من أقدم القبائل في دارفور حيث استمرت سلطنة الداجو قرابة الأربعة قرون وأنها عند أغلب الذين أرخوا لها بدأت كمملكة مع بداية القرن الحادي عشر واستمرت حتى القرن الرابع عشر وهي أول سلطنة دوّن لها التاريخ بتلك المنطقة وكانت تعرف لدى المؤرخين الأجانب بسلطنة ما بين الأنهار. وقد بلغت أقصى اتساعاً لها في منتصف القرن الرابع عشر حتى شملت حدودها بحيرة ونهر شاري بتشاد غرباً وبحر العرب جنوباً وإلى النيل الأبيض شرقاً وشمالاً إلى الحدود مع ليبيا، وقيل أن التجارة بينهم وبين مصر قد ازدهرت في بعض الحقب وأنهم اتصلوا بالليبيين في الشمال. ولهجرات القبائل العربية صوب السودان فقد أحدثت تلك القبائل متاعب جمة لسطنة الداجو الأمر الذي أدى إلى نشوب حرب هنا وهناك مع كثير من القبائل العربية فأنهكت السلطنة واضمحلت فقضت عليها القبائل وعلى إثر ذلك تفرق الداجو وحدثت لهم هجرات واسعة إلى شتى بقاع السودان وبعض البلدان المجاورة كتشاد، حيث يتمركزون اليوم بمنطقتي قوز بيضاء ومنقو بتشاد. وهناك حملوا راية الإسلام وأنشأوا خلاوي القرآن والمساجد.

من هنا:
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82%D8%A8%D9%8A%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AC%D9%88

سلام أستاذة هدى

والله ما حدث ويحدث شيء مؤسف.. والأسف الأشد يأتي حينما يقف الكل عاجزين عن وضع حد لتلك المهزلة...

ولا زلنا نتعامل مع أزماتنا بالتجزئة..ورزق اليوم باليوم...

لربما يكون قرار زيادة الرسوم لتنادي كل المكونات لاتخاذ موقف موحد...

الناحية الأخرى في المشكلة أن يد الجيش مغلولة بسب العلاقة الغامضة والغريبة الغريبة بين حميدتي والبرهان..

نسأل الله أن يهزم الظالم وينصر الحق و أن تتوحد الأمة ..

السلام والإحترام ، أخى ود الحسين~

Quote: …الناحية الأخرى في المشكلة أن يد الجيش مغلولة بسب العلاقة الغامضة والغريبة الغريبة بين حميدتي والبرهان..

سيعلمون يوما وكل من تحالف معهم او وثق فيهم أنه سينطبق عليهم المثل
“أُكلت يوم أُكل الثور الأبيض”

سلام وتحية واحترام الأستاذة هدى

فعلا بيت القصيد في ما جرى و ما يجري ( وأتمنى الأ يكون فيما سيجري) هو :

“أُكلت يوم أُكل الثور الأبيض”

فمحاولة ضم الصفوف ...على الأقل حتى ولو وفق الحد الأدنى مع فتح كل قنوات التواصل و التفاكر والتشاور هو

صمام الأمان...خلاف ذلك في اعتقادي المتواضع سيؤدي إلى أكل كل الأسود التي في الغابة وحتى تلك التي في بطون أمهاتها.

ودي واحترامي

اهلنا الداجو يستغيثون ياشرفاء ناشطى حقوق الانسن فى أمريكا خاصة وفى كل الدول أوقفوا التطهير العرقى ضد اثنية الداجو فى دارفور ادعموا الداجو والمستضعفين بكل شئ حتى يصدوا العدوان الغادر ويحموا أنفسهم واهلهم وممتلكاتهم هذا وقت النضال الثورى المسلح قدموا بكل سخاء للشباب الدارفورى لمواجهة الجنجويد المرتزقة العملاء الأجانب لافايدة فى مجتمع دولى دافعوا وامتلكوا السلاح هو خياركم لاغير لاتنتظر سلاما من القتلة المجرمين احزموا أمركم وطهروا ارضكم ووطنكم دارفور الابية بلد أهلنا الطيبون الكرماء كفى صبرا على هؤلاء الأوغاد الجنجويد القتلة المجرمين.
(عدل بواسطة فقير

سلام وتحية كنداكة هدى
كل سنة وانتي طيبة وبخير وسعادة والأسرة الكريمة
وطنا يتحرر من مافيا الجنجويد القتلة المجرمين التشاديين
ومن ادخلهم لارضنا الإخوان المسلمين أعداء الوطن والدين طما قال من بدرى الرشيد نايل رحمه الله.
عاش نضال الطبقة العاملة
العزة والنصر للشعب السودانى

تحياتى وسلامى ، أخى فقيرى~
الأمانى الصادقات لك وللشعب السودانى بعام نصر حتى ولو قليل
*النصر حليف الشعوب ، إن قصر الزمن او طال

Quote: المشكلة السودانيين يا هدى مافى زول راضى بالتانى.. شوفى اى نفرين.. بس أى نفرين من طرف.. ما فيهم واحد يقدر يعيش مع التانى إلا إذا كان هو المسيطر والآمر والناهى.. ومن يقبل ان يكون نمرة اتنين تكون مرحلة حتى يتمكن.. هذه العقلية من رجل الشارع العادى الى اعلى مستوى فى المجتمع وفى الدولة.. المرحوم الصادق كن ينادى بالمؤتمر الدستورى.. لكن لا ينضم الى مجموعة وينادى بهذا المطلب من داخل المجموعة.. لا. الشيوعيون ايضا.. ممكن ينادوا بجمع الكلمة ويجمعوا الناس فعلا، لكن لازم تحت اجندتهم. وإلا ينسحبوا.

.
.
.
هذا هو التشخيص الصحيح للازمة السودانية..
سلمت يداك يا ابو الريش ..