مباحثات بين جعفر الميرغني والسفير المصري حول الأزمة السياسية

07:04 PM December, 29 2022

سودانيز اون لاين
Hassan Farah-جمهورية استونيا
مكتبتى
رابط مختصر

التقى نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي جعفر الميرغني بجنينة السيد علي الميرغني، اليوم الخميس، السفير المصري هاني صلاح، وتطرق اللقاء إلى الازمة السياسية الراهنة في البلاد.

واعرب جعفر، عن عظيم امتنانه بحسب وكالة السودان للأنباء “سونا” للادوار المتجددة التي تضطلع بها مصر في دعم القضايا السودانية والدعم المصري لشعب السودان.

وأشار لقوافل المساعدات الإنسانية لدعم متضرري السيول والفيضانات ومد السودان بالكهرباء ودعم البنى التحتية، متمنيا أن يجتاز السودان ازمته السياسية عبر وفاق وطني شامل، مشيرا إلى العلاقات الازلية الراسخة بين شعبي وادي النيل.

تعليقات

يقول بشير عمر:
29 ديسمبر، 2022 الساعة 1:44 م
داير يدي التوجيهات زالتعليمات

الكادوك الاعظم:
29 ديسمبر، 2022 الساعة 2:00 م
هذه ليست مباحثات كما هو متعارف عليه بين الانداد والقوي ذات المواقف السياسية المستقلة المحترمة ..
ولكن زيارة لتقديم فروض الولاء والطاعة وتلقي آخر التعليمات من اسياده فى القاهرة !!
انه الدور الطبيعي المتوقع من هذا ا العميل ابن العميل ابن العميل ….
وسليل الاجيال المتعاقبة من العملاء المنحطين ؟؟!!

سعيد وهبة:
29 ديسمبر، 2022 الساعة 6:27 م
دي مجرد مقابلة بين العبد وسيده لتلقي المزيد من تعليمات العمالة وخيانة الوطن فحزب المومياء المحنطة ومنذ أن نشأ لا يعمل إلا بتعليمات فوقيه ومباشرة من جارة السوء الكلبة العقور

المصدر:الراكوبة
https://www.alrakoba.net/31791856/%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AC%D8%B9%D9%81%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%BA%D9%86%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85/https://www.alrakoba.net/31791856/%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AC%D8%B9%D9%81%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%...-%D8%A7%D9%84%D9%85/

هل الحكومة المصرية تترك السفيـر السودانى يتواصل مع الأحزاب المصرية دون مساءلة؟ ندية أيه اللى قاعدين يتكلموا عنها؟
بعدين السيد جعفر بأى صفـة يتواصل ويشكر الحكومة المصرية ويعدد مناقبها؟ هل هو وزير خارجيـة؟ هل هو مكلف من رأس الدولة
لإجراء هذه المحادثات؟ المواطن العادى لا يحق له التخابر مع دولة أجنبية دع عنك أن تكون دولة محتلة ارضك وتنهب مواردك وتخرب إقتصادك.
لو كانت موجودة حكومة وطنية عينها على الأمن القومى فإن مثل جعفر هذا يستدعى ويساءل. ويتم التحقيق معه.. لكن تقول لمن!! كلهم
عملاء بما فيهم قحت التى تحج للدوال الأجنبية لتأخذ منها التوجيهات والتبريكات ويسألونهم عن حلول لمشاكل الوطن.. يا للرخصة والصغار.
لا تلوموا جعفر وحده.. البلد مقددة من كل حتـة. افراد الحكومة والمعارضة جميعهم عملاء بدون إستثناء.. الكيزان كانوا أقل ضرراً منهم
فى موضوع التفريط فى الوطن.. الكيزان كانوا يسرقون الأرض ويبيعونها ولكن كانوا يبيعونها لعضويتهم السودانيين وليس للأجنبى.. لذلك
حين تأتى حكومة شعبية مدنية يمكن أن تسترد كل الأموال التى نهبوها.. ولكن الذى تبيعه هذه الحكومة ووكلاؤها المخفيين لحكومات
وافراد من دول اخرى لا يمكن ان يسترد إلا عن طريق غرامات وخسائر كبيرة. لا أقول ان حكومة الكيزان لم تبع للأجنبى ولكن لا يمكن أن يقارن
بالبيع فى (السوق المركزى هذه).. أقصد هنا بيـع السيادة ذاتها. لو رئيس أكبر حزب يعيش فى حمى ونعيم مخابرات دولة محتله لأرضه فهل
تتوقع ان يدعو الشعب للعمل من أجل استرداد هذه الأرض؟ لا يقدر وفمه ملحوم بالعطايا المصرية لا يقدر حتى على النطق بكلمة محتل.
ولو تشاهد رئيس بلدك يعطى التحية العسكرية لرئيس دولة تحتل ارضه بالقوة العسكرية.. فهل يرجى منه خير؟ البعض من السذج يقول
أن رتبته اعلى منه؟ خلاص يأخذ منه كل التعليمات.. موش رتبته أعلى.. وهل نقاش مع رتبة أعلى؟ اليس هذا قانون العسكرية؟ ثم ان الرئيس
المضيف لم يكن يلبس زياً عسكرياً وإنما كان لابسا بدلة عادية، وبذلك لا يتلقى أى تحية عسكرية.. ومع كل هذا، بل قبل كل هذا، فإن ضابط
أى جيش فى أى دولة غير ملزم بطاعة ضابط فى دولة أخرى حتى لو لابس عسكرى، لأن المكان الذى يقف فيه.. المتر المربع دا.. تابع لدولة
الضيف وليس لدولة المضيف حتى لو ماشى فى الشارع. عنده قطعة ارض سودانية تتحرك تحته اثناء سيره.. وهذه (الأرض) محمية بواسطة
الدولة السودانية، (أو هذا المفترض)

((الكيزان كانوا أقل ضرراً منهم فى موضوع التفريط فى الوطن..))
ابوالريش سلام
كلهم ذى بعض وكلهم مارسوا العمالة البشير راح لبوتين وانبطح له وقال له احمينى من الامركان واطلب ما تريد فوقع معه اتفاق القاعدة البحرية فى بورتسودان

Quote: كلهم ذى بعض وكلهم مارسوا العمالة البشير راح لبوتين وانبطح له وقال له احمينى من الامركان واطلب ما تريد فوقع معه اتفاق القاعدة البحرية فى بورتسودان

يا حسن لو قريت مداخلتى كويس أنا لم ابرئ البشير من بيع الوطن لدول الأجنبية.. وإنما كانت مقارنة فقط..
ولإقامة قاعدة بحرية محددة بزمن وبعدد سفن ومؤجرة.. ليست مثل نهب الموارد على مدار السنة بأبخس
الأسعار.. بل يقال بعملة مزورة.. يعنى يدمرون الإقتصاد ويأخذون الموارد (ملح).. ثم يملون علينا حتى
السياسات الداخلية وليس الخارجية فحسب، يقتلون المواطنين فى الأقاليم ويستحيون عملاءهم. روسيا
لا تستطيع ان تفعل هذا..