**الإبتسامة والذوق والظرافة، وأشياء أخرى**

01:34 PM December, 07 2022 سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-
مكتبتى
رابط مختصر

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); فعلا تأخذ بمجامع القلوبهذا بوست جاء تلقائي...عفو الخاطر لشاب سوداني دلق علينا كمية

من اللطافة والطيبة والذوق وتركنا فاغري الأفواه دهشة ..

بالجد..لم يفعل سوى التحية الرقيقة...ثم الوداع بالسلام على الأيدي... ثم سأل من اسمي.. غالبا لا يسأل الزبائن عن الاسم ...

حتى الشاب الهندي المعاي في المكتب علق عليه :

HE IS A NICE GUY

وما كنت متخيل إنه الهندي يكون لاحظ ذلك..

مرات في ناس بيحسسوك بأنه الدنيا دي جميلة تستحق أن تستمتع بكل ثانية فيها..

الابتسامة في وجه من تقابله بتنزل عنده كل الهرمونات...و تجعله ينسى كل ما يكدره...

فعلا في ناس...عبارة عن باقة ورد...نسمة ...خاطرة جميلة.

أنا قاعد الآن و بترجم ...والزول ده بجماله ورقته خلاني أوقف الشغل و أتكلم عنه..

معليش موضوع على الطائر جاء بدون مناسبة...

ودعتكم الله...

مشغول حبتين...

باي

في مكتبنهذا (وهو مكتب ترجمة) نستقبل لفيف شتى من الجنسيات..

معنا هنود وسريلانكي

وأنا من ضمن هواياتي التعرف على الجنسيات المختلفة...

من أكثر زبائننا الفبينيين( خاصة النساء)، والهنود والمصريين..

من أكثر ما لفت نظري الفلبينيين..

سأسرد لاحقا بعض انطباعاتي