ليه بنخجل

05:47 AM November, 23 2022

سودانيز اون لاين
mohmmed said ahmed-
مكتبتى
رابط مختصر

في الفيس علقت صديقة عايشة في امريكا
عن تشجيعها لفريق امريكا نزلت صورتها وفي الوش رسمت العلم الامريكي

عثمان تراث بالتقاطاته الذكية قال ليه نحنا العايشين فى الدول العربية وفي دول الخليج بنخجل عن التعبير بالامتنان للدول العايشين فيها

فعلا استغربت
يمن في تنمر طوالس بيحصل ويتهموك بتكسير التلج لو عبرت

انا عايش ما يزيد عن العشرين سنة في الامارات
اربعة من اولادي ولدو فيهو وكبروتعلمو

ما لقينا من الاماراتيين غير التعامل اللطيف والاحترام
الواحد لو طلع يوم شايل العلم الاماراتي يشيلو حسو
برضو الناس العايشين في قطر مفروض الايام دي يتغنو بتنظيم قطر للحدث العالمي

مع ملاحظة انو الدول العربية و الخليجية ما بتديك الجنسية
لكن برضو ما قصرو
ادوني اقامة ذهبية

اعتقد الموضوع عميق..يتعلق بالشخصية السودانية من جهة
وبالهوية من جهة اخرى..
اعتقد الموضوع متشابك وبيحتاج لتناول متعدد...وبرضه بدون خجل.

ايوة اعتقد عندها علاقة بقيم الشخصية السودانية

الراجل ما يشكر راجل

ارفع علم الامارات عاليا.
السودانيين عندهم عنظزة فارغة.
فى مبارة مصر والجزائر الشهيرة فى السودان .. حملت علم مصر دون ان يرف لى جفن .. هذا بلد احببته , وتعلمت من مثقيفه وكتابه , وطن سكرت فى حاناته , جُرحت فى مشاجراته , صاحبت موسيقاره العجوز فى تواشيح الغناء.
وكلما لعب المنتخب المصرى , سوف احمل علم مصر حتى يتم سحب الجنسية السودانية منى.
الشكر لكل دول الخليج والتى فتحت ابواب الرزق لاعداد ضخمة من السودانيين.
مبروووك لمنتخب السعودية.

بلد آكل من خيرها أشيله فوق رأسي
احمل علمها وأشجع فريقها ولو جاتها الحرب بحارب ليها
دا ما ياهو اليد السلفت والدين المستحق

سلام عليكم
خلونى انظرللموضوع من زاوية تانيه وبعيدا عن شبهة التنمر
الانتماء لوطن (حيث الجذور والاصل )
وطن يعانىمنذ الاستقلال مخاض تشكيل الهوية وتعمقت المشكله بعدعقودحكم بنى كوز الممتدة حتى الان
هنا وفى رائى الخاص يصبح الاحتفاء بالاوطان البديله ترف
ووطن الجذورنقسم ومهدد بالتلاشى والانقسام وتحول اعلامه من علم الى علمين ربما الى اعلام بالعشرات.
اضعف الايمان ان يكون الهم ان نحافظ على علم السودان ونحتفى به رمز وحدة والتفاف وسعى لتجاوز مرحلة المخاض المطويل المتاول منذالاستقلال
-----
اما عن شكر الراجل لراجل كعيب
اعتقد ان شكر رجل لرجل يكون شكر مواقف وفعل بعيدا المسميات التى قد تضع قائلها تحت شبهة كسير التلج
درست بعض دراستى فى ليبيا ومازلت احسبالالم لشع اعطانى مالاقيمة له وهو بعض لعلم وامعرفه وتجربه غربة اضافت الكثير
ورئيسها -رغم الماخذعليه -كانت مواقفه واقواله فى قضيايا اقلميه ودوليه مواقف تشكل (بين ان از) لحكام كثير
ولاننسى قراءته للمستقبل التى اصبح واقعنا المحلى بعض من ماحذر منه ومازال كثيرين يمشون باقواله التى صدقتها الايام
ناهيك عن ماتعرض له من خيانه
رغم كل هذه انا فصل تمام بين احس بالامتنان لشعبه واحترم واثمن مواقفه
عذرا على الاسترسال فى هذه النقطة
لحديثى بقيه
تحياتى

نحن عندنا الحسادة (السودانيين) حسب بروف عبد الله الطيب.. وأظنه محق.. ونمارسها بيننا أكتر والشر يعم
---
والعيان يغنيك عن خبر

الاخ الكريم محمد
لك التحية ولضبوفك الكرام
وان احترم شعورك النبيل ولكن هذه الدول الخليجية ولم تقدر انك سكبت
شبابك وسنوات العطاء فيها ولم تمنحك حق الاقامة الدائمة والطمأنينة النفسية
واحساسك الدائم بانك ضيف واقع تحت رحمة ما يسمي طويل العمر
دة براه كافي ليجعلك تحس ان دخيل
فلو كنت محظوز وعشت محترما للنظام بفهم انو الدولة خيرها عليك
دة احاس بغيض جدا وما بخليك ترفع عينك عشان ترفع علم
انتم اضفتم لهذه الدول الكثير ولم تمنحكم غير حفنة ريالات

سلامات استاذ محمد
عارف أمريكا مختلفة جدا من دولنا بما فيها السودان، فيما يتعلق بالأجانب.. والأخت دى أمريكيـة.. والسودانيين فى الخليج ما مواطنين وإنما وافدين.. وما عندهم
حقوق المواطنة الكاملة مثل هذه الأخت وبقية السودانيين الأمريكان.. هذه الأخت لها الحق تترشح فى أى وظيفة عامة ما عدا رئاسة الجمهورية، لكن كل السودانيين
المولودين فى أمريكا من ابوين مهاجرين أو أحدهما يحق له الترشح للرئاسـة.. شوف إلهان عمر المهاجرة الصومالية الان عضو فى الكونجرس الأمرسكى وأوباما
كان رئيس امريكا وهو إبن مهاجر مؤقت جاء للدراسة وعاد الى كينيا.. وسودانيات اتنين أعضاء فى كونجرس ولاياتهم أو مدنهم.. نادر جدا وصعب تجنس
السودانيين فى الخليج.. ولكن حتى لو تجنسوا هل لهم هذه الحقوق؟
السبب فى نظرى هو الشعور بالإنتماء القائم على ضمان حقوق لا نجدها حتى فى الخليج أو السودان (أقصد عملياً).. شوف وزير الهجرة فى كندا من أصل صومالى..
من اصل صومالى معناها ابوه صومالى لكنه مولود فى كندا. مافى مقارنة يا حبيبنا..
ولكن رغم ذلك أعتقد الإحتفال لإنتصار الدولة التى يعمل فيها السودانى واجب أخلاقى لأن له حقوق أيضا مهما كانت قليلة، وأكثر من هذا فإنه يقيم فيها.. وزمان
حافظ إبراهيم.. شاعر النيل.. قال فى مدح النيل:
دين الأوائل فيك دون مروءة.................. لم لا يؤله من يقوت ويرزق
(يشير الى عقيدة قدماء المصريين فى النيل وتقديم القرابين البشرية له)
وفى عام 1980 كانت جالية عربية صغيرة جدا فى مدينة دورتموند فى شمال المانيا وانا عشت هناك وحين يكون فريق زائر كنا نشجع فريق دورتموند.. وكان الألمان
يقدرون منا ذلك.

عندي اقرباء ليهم اكثر من ٤٠ سنة في الخليج وما زالوا وما في فرق بينهم وبين زول مقيم ليه ٤٠ ساعة في نفس الدولة !!
دول عندها مواطنين محرومين من الجنسية ومهددين بالتسفير ومحرومين من أدنى حقوق الانسان ومطلقين عليهم لقب البدون !!! وعلى الرغم من انهم لا يعرفون بلدا اخر ولكنهم محرومين من ابسط حقوق البشر ..
الواحد يخجل يغترب حتى في مثل هذه اماكن فما بالك اقوم بتشجيعهم وهم ينظرون اليك نظرة الوافد حتى لو اتولدت معهم !!
.
..
يا ابو الريش ..
وزير الهجرة في كندا الصومالي الاصل مولود في حواري مدينة جدة والجماعة مطلعين نكتة قالوا الزول لو كان لسه بهناك كان حا يكون مطارد في حواري حي الرويس بجدة بسبب انتهاء اقامته :)

الأخ الفاضل محمد والمشاركين والقراء الكرام

هذه مسألة مؤرقة بالفعل في بعض الأحيان، ورغم أنه لا توجد إجابة قياسية، إلا أني شخصيا أميل إلى أن المحبة والشعور ‏بالانتماء –بصيغة ما- إلى وطن، حتى وإن لم تحمل جنسيته، شعور طبيعي تلقائي لا يجب كبحه لأنه لا يضير أحدا، بل على ‏العكس التعبير عنه صحي ويتوافق مع طبيعة البشر.‏
من المعايير الشخصية التي أضعها أمامي بهذا الخصوص: هل أشعرُ بالحنين إلى ذلك البلد أم لا عندما أغادره؟ هل يرتبط جزء ‏من ذكرياتي به أم لا؟ هل يعني لي شيئا أم أنه مجرد أرض مررتُ بها مرور الكرام ولم تترك بصمة في كياني وحياتي؟
هذا الشعور لا يتعارض بأي حال من الأحوال والانتماء للوطن الأم، بل على العكس فإنه عاطفة من نوع آخر لها سماتها ‏وخصائصها المختلفة.‏
أما خجل بعضنا عن التعبير عن محبتنا لذلك البلد الذي نقيم فيه أو نرتبط به في فترة من حيواتنا فلعل مردّه إلى إحدى المغالطات ‏المنطقية التي تستشري في عقلنا الجمعي السوداني، وما أكثرها!‏

تقديري

نحن لانخجل ولكن ان نظرنا الى دول الخليج مثال ياكلوا لحمك ويرموك عظام
ولكن الانتماء الى دول مثل امريكا وكندا والسويد والدول التى من اول يوم بالقانون انت
لديك حقوق المواطنه زيك وزى اى انسان اخر ده شعور جميل وانسانيه
عندك فى الكويت الى الان هناك الاف من البشر يطلق عليهم البدون ومعنى الكلام ده انهم بدون هويه
وعشان كده مابكون عندك ولاء لبعض دول الخليج
والسودانى بطبيعه الحال زول عندو الكثير من عزه النفس وخاصه لو دخل فى اى موضوع فيه استفزار لشخصه
ماعندو اى مانع يتصرف تصرف مع اى زول مهما كان هو منو كفيل - صاحب عمل - اى كان الشخص
نحن ما قاعدين نرضى الحقاره
هناك ملاين من السودانين من قضوا الشباب فى الخليج والسعوديه من قضوا اجمل سنوات العمر فى دول الخليج
والسعوديه لو كانوا مع الامريكان ولا كندا كانوا الان يكونوا فى مجلس الشيوخ
ولكن مصيرهم فى هذه الدول ان عندما تنتهى صلاحيتك تغادر وتتكنسل اقامتك وترجع للسودان لتقبر فيه
عشان كده ماعند السودانين حاجه للناس ديل
فريق قطر شوفوا الفريق والباقى تموا خيال الان ممكن يقولوا ليك السودانه هم السبب
https://i.pinimg.com/564x/4b/b5/c7/4bb5c72ca8b9d78d529f40ba4bbd8ef7.jpghttps://i.pinimg.com/564x/4b/b5/c7/4bb5c72ca8b9d78d529f40ba4bbd8ef7.jpg

محمد سلامات

حقيقة كثر ما اكون على وشك الكتابة لتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة حول تنظيم قطر لكأس العالم يا محمد, وامنع نفسي من ذلك لرفضي ان اكون في موقف المتملق.

انا اعاير مواقفي بخلفية الانتماء للسودان وكان لي اراء سلبية حول تعامل دول الخليج عامة مع نظام البشير ولم اكتب عن ذلك, فلماذا اذن اكتب عن ارائي الايجابية والداعمة ؟!! سيكون في ذلك شيء من النفاق غير المباشر حسب تقديري

تحياتي مرة أخرى يا أستاذ محمد
والتحيات العطرات للضيوف الكرام

بس تعليق أو إشادة كبيرة بتعليق الأستاذ معتصم الشحمان كالعادة...

الشحمان التعليق مش معتصم هههههههههه

Quote: الأخ الفاضل محمد والمشاركين والقراء الكرام هذه مسألة مؤرقة بالفعل في بعض الأحيان، ورغم أنه لا توجد إجابة قياسية، إلا أني شخصيا أميل إلى أن المحبة والشعور ‏بالانتماء –بصيغة ما- إلى وطن، حتى وإن لم تحمل جنسيته، شعور طبيعي تلقائي لا يجب كبحه لأنه لا يضير أحدا، بل على ‏العكس التعبير عنه صحي ويتوافق مع طبيعة البشر.‏ من المعايير الشخصية التي أضعها أمامي بهذا الخصوص: هل أشعرُ بالحنين إلى ذلك البلد أم لا عندما أغادره؟ هل يرتبط جزء ‏من ذكرياتي به أم لا؟ هل يعني لي شيئا أم أنه مجرد أرض مررتُ بها مرور الكرام ولم تترك بصمة في كياني وحياتي؟ هذا الشعور لا يتعارض بأي حال من الأحوال والانتماء للوطن الأم، بل على العكس فإنه عاطفة من نوع آخر لها سماتها ‏وخصائصها المختلفة.‏ أما خجل بعضنا عن التعبير عن محبتنا لذلك البلد الذي نقيم فيه أو نرتبط به في فترة من حيواتنا فلعل مردّه إلى إحدى المغالطات ‏المنطقية التي تستشري في عقلنا الجمعي السوداني، وما أكثرها!‏ تقديري

***تعليق شامل وعميق**

Quote: حقيقة كثر ما اكون على وشك الكتابة لتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة حول تنظيم قطر لكأس العالم يا محمد, وامنع نفسي من ذلك لرفضي ان اكون في موقف المتملق.

دكتور المشرف.. سلامات..
كون رأيك وراجعه، وأول ما ينضج شارك به الناس.. ولا تهتم لأى شئ.. يقولوا تطبل أو تعزف هل فى زول يعرفك أكثر منك.. وتذكر انك لست مدين لأى شخص حتى
تبرهن له .. هؤلاء الجحاويون سيتكلمون على كل حال.. تذكر جحا وحماره وولده. عندهم لو سكت جبان ولو تكلمت مطبل.. ناس ما عندها شغلة.ههههههه