®صــــــراعُ الدَّجَاجَـــــاتَ}

بين {لا النافية للجنvsس و باااي باااى نق ترببع « π × نق² »
® مع كامل احترامنا و تقديرنا لگنداكاتنا المربيات
المعلمات الصامدات على نطاق بلادي :هنا دعاء منفعل
لإحداهن مدرسة لغة عربية ضليعة و ثائرة على بعلها لأنه
ضربها بأختها كنداكاية تانية،معلمة رياضيات عبقرية . لكن ،
و بكل صراحة ،إبداع خرافي ؛لخصت فيه علوم النحو و
الصرف و بلاغة المعاني و محسنات البديع و فن العروض؛
للعقول التي لاتزال تفقه شيئا من (شوارد بنت عدنان).
************
∆ اللهم اصرفه عنها و امنعني من الصرف عنه!
∆ اللهم اجعلها مفردة معزولة عن محيطنا الخاص!
و اجعل ما بيني و بينه عروة وثقى.. لانفصام لها!
∆ اللهم إن جمعته بها فليكن جمع تكسير و دشدشة!
و اجمعني معه جمع مذكر و مؤنث سالمين غانمين!!!

∆ اللهم اجعلها من فصيلة « لا النافية للجنس» و أخوات
كان و لم يعد (Was, But, Ceased To Be)بينما تجعلني
من أخوات صار و سوف يظل.. و لا يزال العرض جاريا!

∆ اللهم اجعله منصوباً عندي بالفتحة الظاهرة و عندها مگسوراً
بالصدمةا لمقدرة على قفاه ، منع من ظهورها تَعَذُّرُ الظروف
المهببة و انشغال (محلنا ) بحرگة الموناسبة و اللاموناسبة )!!

∆ اللهم اجعل معاملته لها {بالشِّدَِّ و الجَزمةالقديمة}
و اجعل معاملته معاي {بالضمو السكون التام في الليل
الهادي يذكرني حبيبي .. سوهدي و بوعداك .. جنني}!!

∆ اللهم اجعله عندها ظرفا عابراً و اجعله عندي
حالاً قائماً و صفة باقية و نعتاً ملازماً و عطفاً لصيقاً و
اجعلني له اسم موصول لا محل لما بعد من الإعراب!!

∆ اللهم اجعله عندي مبتدأ و اسماً لإنَّ و أخواتها
و اجعله عندها خبراً لِلَيْسَ مقطوعة من شدرة!!

∆ اللهم اجعله لي فاعلاً مختاراً و اجعلني له مفعولاً
لأجلي؛و اجعله لها مفعولاُ مطلقاً بالتلاتةِ و بينونة كبرى}

∆ اللهم اجعل شأني عنده مرفوعاً و اجعل شأنها
عنده مجروراً جراً بالإضافةِ أو بحرف جر زائد !!!

∆ اللهم اجعلني عنده تاءَ متكلمٍ مبنياً ؛ واجعلها عنده
تاءَ تأنيثٍ ساكنةٍ باهتة و لا مَحِلَّ لها من الإعرابِ!!

∆ اللهم اجعلني عنده فعلاً مضارعاً تاماً لاماً
غير منقوص؛ و اجعلها عنده فعلاً ماضياً ناقصاً.

∆ اللهم اجعله عندي فعلاً صحيحاً و اجعله عندها
فعلاً أجوفَ، زو مريضاً معتلاً في أولِه و في أخرِه!!

∆اللهم اجعله عندي ضميرَ رفعٍ متصلاً و اجعله عندها
ضمير نصبٍ (منفصلاً) و مفارقا فراق الطريفي لي جملو!!

* فيا لها من ابتهالات فصاح و دعواتٍ باقيات صالحاتٍ؛
و إذا تقبلها الله عز ظهر غيب، فلا شكَّ أنَّ العلمَ نور، و له
دورٌ في صياغة أصدق الدعاء بهواء ملهلب ساخن!
*******************************!

.

و نان عاد .الكنداكة التانية كترقد ليها بي مغستا
بعكس ، كمان ناس الرياضيات ديل خطيرين شيء حنشوف
حتشغلا ليها شيء (ضرب) بالصرمة ا لقدجيمة و شيء (قسمة )
بحيث لا تعرعى فيها إلَّاً ولا ذمَّمةً ، و شيء (طرح) على الارض
أ/ام رؤس الأشهاد ، ننح ما علينا علا بس بالفرجة و تشجيع
اللعبة الحلوة حيث تلهو القرود و تُنطط فيالاسواق.
© إذن ، ثم جاء دور الضرة جدادة الساقة بالخلا لترد على غريمتها
صاع التحية بمثلها أو بصاعين أسوأ منها و كانت هي الأخرى ذات لسانٍ
حديدٍ لا يشق له ا غبار لي مضمارها؛ ل تنبري لها فتلقمها صخر اً حطه
سيل العرم من عل ، و تگسحها عصفاً نارياً و (ردماً) عِلْمِيَّاً حاسماً:

∆ اللهم اجعل دعائَها دائرةً شؤم مغلقة تدور عليها..

∆ اللهم غيره عنها 180 درجةً على مقياس رختر
لقياسالزلازل و التسوناميهات و الاحتباس الحراري!

∆ اللهم اجمعني معه جمعاً و اطرحها عنها طرحاً

∆ اللهم اجعل حياتي معه جمعاً و قسمةً و نصيباً و اجعل
حياته معها ضربا بالشلاليت بالصرمة و طرحاسحلاً بالأرض!!

∆ اللهم اجعله خطا مستقيماً عندي و عندها شبه منحرف و بتاع ممنوعات!!

∆ اللهم اجعلني له زاوية واسعة منفرجة؛ و اجعلها له
{شقا} أضيق من جحر ضب، و أحرج من سم الخياط!!

∆ اللهم اجعل بيني و بينه قاسماً مشتركاً اعظم في كل حياتنا؛
و اجعله عنصراً محايداً غير قابلٍ للجمع بحياتهما! اللهم و اجعل
مضجعي له عشاً هادئاً مرحباً و مسهلاً و علينا معاً برداً و سلاماً؛
و اجعل مرقدها ملالة و « باااي باااى نق ترببع « π × نق² »
و ذاك هو المطلوب بهرنته تماماً و تحديدن.
∆ هذا، مع خالص مودتنا لكلتا المهرتين وهما تجران معاً،
و على طرَي مضمار الرهان (بغلاً ) صامتاً كشأن راهبٍ
ميِّتٍ يمارس في صومعة طقوسَ عزلته المجيدة .

® بين حانة و مانة تشرتمت لحانا π√
© قصة مثل
® بين حانة و مانة ، تشرتمت لحاناπ√
تزوج رجل خمسيني بامرأتين متباعدين في السن.
إحداهما اسمها حانة و الثانية اسمها مانة. و كانت حانة
فتاةً صغيرة في ريعان الصبا وبراطع الشباب ، في عمر
الزهور .. عز الغرام ، و عمر المنى. بخلاف حاجية/ مانة
التي كان يناهز عمرها العقد السادس مناهزة شديدة و قد وهن
العظم منها و ضحك المشيب و اشتعل برأسها (خاتنها بس،
لزوم الحلفان و جديع الطلاقات في الهينة و القاسية).

© و كان الزوج كهلاً ، و له لحية كثة سوداء و لكن غزاها
بياض الثلج كما النار في الهشيم؛ حتى تركها غبشاء متل خلطة
(ملح و فلفل/ Saltand Pepper) . فكان كلما دخل إلى حجرة الشابة
حانة تنظر إليه بكل غنج و هي تداعب لحيته و آخر تمليس، لتنـزع منها
كل سبيبة بيضاء كما الشعرة من شنب الأسد. و تقول: « كم يصعب عليَّ
عندما أرى الشيب يلتهم هذه اللحية الجميلة و أنت لا تزالُ شاباً وسيماً يرجى
منك الكتير المثثر ». ثم يمضي الرجل مسروراً إلى أهله في عش الدبابير،
عند الجلكينة حاجة/ مانة ليجدها مبوزو و ميشحطالو متل ضكر اللوبة ولا
متل البوليس على ظهر قطار اتبرا السواها فينا ورجع " لتشبله في لهاته
وتتشبث بتلابيب لحيته هي الأخرى و تبدا تنتف منها و (تمعط) سواد
الشعر فلا تبقي و لا تذر ، كما الأرض المحروقة؛ وهي تقول له :" كم
«يُكدِّرني أن أرى شعراً أسود بلحيتك و أنت رجل كبير السن جليل
القدر ، مما يخصم من هيبتك و يوشك يذهب بوقارك ».
∆ و دام حال الرجل على هذا المنوال و كأنه راكب مرجيحة (طوطحانية)
بين الأمس و اليوم ؛ و ينتابه شعور خليط من التصابي و الهرم. إلى أن نظر
إلى لحيته في المرآة يوماً؛ فرأى بها نقصاً عظيماً، حتى لم يبق منها سوي
سبيبتبن و لا تلاتة طايرات متل بوخ العصيدة . فراح يشد لحيته بعنف
و حسرة و يردد قئلا: «بين حانة و مانة تشرتمت لحانا ،
و تبعزق هوانا ؛ حتى خارت قِوانا.

[}يا سلام عليكم مهدينا أنت طبعن سيد بيت وعارف شعلة
أكشنة إبداعية موبالغة تتوكأ على كتف البورد، دايمن يفاجئنا و يتحفنا
بالكثير المثير و لكن ما كنت عارف وياريتني كنت عارف وين و ليه الزول
دا كاندافن سمو و نحن ممسكننا ضنب التور مع الزنديق الضلالي كما يحلو
لشلته /عمر دفع الله سايقنا بالخلا، عمومن حللتم أهلن و نزلتم ياحتنا سهلن ،
وهااكمدي مننا قيدومة عريس من قفص قوانص الدجاجات.
® ضربني وبگى؛ ثم سبقى و جرى اشتگىπ√، و ممگن
برضو نقول تليها برضو : الضرة مرة، و لو كانت جرة}
[} الراجل مشتري لمىتو توب و شبشب هدية ساكت لله في لله
و ربما لشيء في نفيسته الأمارة يريد قضاء وطره منها وجاي البيت
شفقان شفقت الخيل بالجمعة آخر الليل عارماً ؛ يلا هي لامن شافتن
طاىت من الفرح. و لقى معاها جارتا طاقات حنگ . أها زولتگ بدل
تشگرو دبرن لهن مشوار ماشات يببورن بالحاجات الجديدة.
[} قام قال ليها يا مرة ما تمرقي، و زعي الزولة دي وتعلي أنا دايرك في موضوع .
طاق لي فينافوخيو غايتو لو مرقتي أنا بعرس. قالت ليه طوالي عرس بتخوفني يعني!
[}أخونا البغل ما صدق خلَّ بعلتو مرقت بجاي و عشان يغيزا طوالي جابلو
مخدات و بطاطين گومن و لبسن ليگ توب وختا ليهن شبشب تحت السرير و دخل الحمام.
[} المرة الظاهر قلبا ماگلا ، رغم التظاهر ركوب راسا بالعنتريات و اللامبالاة. فجات
قابلة سريع بي نمرة 5 -4wd و وتوشك دخلت جوة لقت لها شيتن مدمدم لابسلو توب
جارات أبو قجيجة ( نظام جدادة الخلا اللي طردت جدادة البيت)و خاتي الشبشب تحت،
جات مارقة طوالي سگليبا يجيب الضهبان بالله ولاحنان سكليب و جارتا مسكت
ليها الشتم واشتغلت معاها بس عوضية ردحي
[} ووووب علي الليلة يا فلانة، الراجل ما سواها المعفن ، و لا يخاف عقباها.
زولگ جوة سمعا تمنح ،جاء مارق: يا مرة مالك قولي بسم الله؟؟ قالت ليه مرتك
المگعبرة الجبتها دي، كان شفتها طارت لا فووووق و تاح ادتني ليك أم دلدم ، في
فقرتي بيدها تقول يا يمة بالله قالب طوب مقابر؛ وتفت لي گمان في وشي و قالت
لي : هو زاتو قرفان منگ و من ريحة الودك المجلضة بيهو شعرك دا ، علا
بس قال اساسا صابرعليك بس عشان اولادك. شفتَ يليك جنس قوة العين!
[} ثم ياخ تعال هنا إنتا ذاتك دي مرة ليك تعرسا بالله!!
ياخوي البت دي معروفة سمعتها كعبة وابوها قالو قبال بتوب
كان بتاع تلب ، سراق جنا جداد؛ واخوها همباتي معروف بيشم
بنزين مع ناس ود ا لفِتِلِّي، و كان لأمها ديك قالو عاد خليها ساي
بس ، للمريسة ده بتسويه لامن تخرت فيها أباطاتاعشان تعتق سمح.
يخسي عليك ديل بالله ناس تناسبم ؛ گان مو ربگ عامي بصيرتك!

[} الراجل طبعن لامن انبهط من السمعو دا ، و اتلفت لجارتا قاللها:
كلام صاحبتك دي صحي يا فالاة !!؟ قالت ليه: أنا يا جماعة زولة
حاجة لي بيت الله ما بتكلم في أعراض الناس لكن الكف ده شفتو تب ،
بعيني ديل البياگلن الدود.. و تفت ليها في وشها لمن بزاغها زاتو طار
هدا لبهو لامن جاني لي عندي هنا!! فشايف گيف بالله.�

بين الركبة و السرة ما خلاس الهبيكة غرقت!!
علا تنخت عليك مهدينا المستنينا تشرب شاهينا و تكسر
كباببتا، لا عاد في دي تسمح لي أقول أبوغا و اختشي!!
(} عمومن خليك قريب و هاك. دي من منمطبات نواعم}
بقلم / دفع الله ود الأصيل (Re: دفع الله ود الأصيل)
{38}
† دموع حنين التماسيح †

{ استراحة أربحاء و عقاب شهر ، و كدي}
¶ بس ممنوع ممنوع ارسالها إلى الآتي ذكرهم
1) للنساء من ذوات الدم الفاير و القلب الغاير
2) للرجال ناس أبو عين زايغة و هموم رايقة.

¶ حاكم من حكام اليونان القديمة
كان يحب زوجته حبن جمن ملك عليه قلبه و طير أبراج عقله ,
و من شدة تعلقه بها گطفل رضيع بثدي أمه كان يخشى بعد موته أن تعاشر غيره ,
وكان كلما أظهرها على سره و شكى إليها رقة حاله و ما يساور قلبه من ذلك الهاجس ،
حنت عليه و ربتت على گتفه و أقسمت له بكل الأيمان بأنها لا تنوي أن تتزوج من بعده
بعد موته بعد خرف، إن شاء الله . فكان ربثما يسكن إلى ذاك الوعد سكون الجرح الغائر
تحت الماء البارد ثم لا يلبث أن تراوده واسوسه لتقض عليه مصجعه و تأكل منسأته

¶ و في ذات ليلة صيفية ليلااء، وبينما كان يمر بالقرب من مقبرة المدينة
إذا بامرأه حسناء لمحها تجلس عند شاهد قبر لم يجف ترابه بعد ,وبيدها
مروحة تحركها ذات يمية و يسرة لتجفف بها بلل ذلك التراب!

¶ فتعجب لأمرها وسألها: ماذا تفعلرز هنا ؟؟ فأجابته أن ذلكم
المدفون يكون المرحوم بعلها وأنها أقسمت له بألا و لن وگي و لام
التعليل نخضع بالقول لبغل سواه أن يفاخذها عدهقبل أن يجف قبره
وأنها منهمگة بهبابتها في تجفيف القبر ، بسبب وجود عريس مستنيها
في الگوسة يتحرق شوگا على أحر من جمر تهبه هوج الرياح !!!
و من ثم أعطته المروحه هدية لما عرفت أنه راعي الرعية

¶ أخذها و هو في حالة من الذهولحتى عاد إلى قلعته
ورأته زوجته و هو مذهول و بيده المروحة فسألته و لما قص
عليها القصص، أخذت منه المروحة و كسرتها و ما زالت تلعن و
تسب تلك المرأة و تشرح لبعلها ، محاولة إقناعه بأن النساء لسن
كلهن سواسية كأسنان المشط؛ وأنها من صنف نادر و منقرض بين
نساء العالمين و بالذات في الوفاء والحبكان و الود الرصين.

[} ثم سألته: هل لا تزال تتوجس خيفة من أن أتزوج من بعدك ؟
فقال نعم .فأقسمت له مجددآ أنها لن تفعلها فتماثلل للاطمئنان لها
و عاد إليه سكونه .

¶ثم مضى على ذلك سنون عددا,ثم وعك الحاكم وعكا شديدآ ,
حتى أشرف على الموت. فدعا زوجته إليه و ذكرها بأن عهد الحرة
عليها. فجزمت له مجددا بذاك.

¶ و ما أن وجبت شمس ذاك اليوم من مغرلها، حتى توفي الحاكم,
فأمرت زوجته أن يبقى في قصره حتى اليوم التالي لحضور الناس
و إقامة جنازة مهيبة لتليق بمقام حضرة سموه و جلالته ,

¶ ثم خلت بنفسها في غرفتها تبكي و تنتحب نحيبا مرا و تزلزل زلزالا شديدآ

¶ وبينما هي على حاله ذاك إذ دخلت عليها وصيفتها لتخبرها أن رجلا من النبلاء
بالباب يريد أن يزور الحاكم إذ سمع أنه مريض ,فلما علم بوفاة الحاكم خر صريعا
و لا يزال مغمى عليه عند باب القصر ولا تدري ماتفعل به , فأمرت الوصيفة أن تدخله
نزل الضيافة وتتولى شأنه حتى يفيق .

¶ فلما انتصف الليل دخلت عليها الخادمة مرة أخرى مذعورة وهي
تقول: سيدتي أظن أن ضيفنا يوشك يفارق الحياة ولا أدري ماذا أفعل .
¶ فأهمها الأمر و ذهبت إلى غرفة الضيف فرأته على السرير و المصباح
عند رأسه , وحينما إقتربت منه رأت أجمل شاب علىوجه البسيطة حتى
خيل إليها أن المصباح يستمد ألقه من وجهه الصبوح و منور ,وحتى
أنينه كان كأنه نغمات موسيقيه محزنة .

¶ سألته عن حاله ؛ فأجابها بأنه يرى المنية تگشر عن أنيابها و هي قريبة منه .
فقالت له أنا فقدت زوجي وأنت فقدت حاكمكالذي تحبه فهل تكون لي عونا أكون
لك عونا . فقال: ولكن كيف وأنا بهذا المرض قالت: أنا سأعالجك ولو كان دواءك
بين سحري ونحري . فقال لها: لن تستطيعي ذلك فدوائي مستحيل . قالت : و ماهو ؟
¶ قال :لم أترك طبيبا لم أطرق بابه. وتوصلوا بالإجماعأن علاجيأكل دماغ ميت مات
في يومه( يعني ميتمامضى
على موته يوم واحد ) !!!
¶ فقالت : لن يعجزني دواءك؛ فاصبر حتى أعود . فذهبت إلى غرفة
زوجها اانيحعلى فراش الموت وتقدمت وهي ترتعد إلى جثته ورفعت
الفأس لتضرب عنقه بها و كانت المفاجئه حين صحا و أمسك بيدها
زوجها الحاكم إذ أنه لم يمت أصلا و إذا بالضيف والخادمة
يقفان خلفها يضحكان .

¶ و هنا تقدم إليها زوجهاو قال لها: ألم تكن المروحة في يد تلك
المرأة المگلومة حقا ,أهون من هذا الفأس في يدك , وأيهما أصعب
تجفيف تراب القبر أم كسر الرأس فسقطت سقطة لم تقم منها .
الله أكبر , و لا نامت أعين الجبانات!!
¶ أها شايف كيف ينكرن العشير؟!!! و ما عندهن صبرن يبل الحلو مر؟!

[} ما يشتفاد من درس الغصر:
¶ أن يا معاشر بتدني آدم، احسن ليكم تتغدوا بيهن قبل يتعشين بكم.
و عليكم بالمثنى و الثلاث والرباع. وتنفد الرغيفة إن شاء الله ما تترتق!!!
¶ رجاء، امسح الرساله جزاك الله خيرا ..
¶ لا توهقنا؛ بالله لا من شاف و لا من دري!

¶ يلا دا بالذات ، ، و منكور حطب و منقووول £
¶ و أنا مالي أيتها علاقة لا من بعيد ولا من قريب.
ود الحيشان التلاتة
مؤذن في مالطة

® مِطَبَّـــــــاتُ نَوَاعِــــمَ£]
وفي وراية أخرى إن شئْتَ: (مِطَبَّـــــــاتُ حَسَنٍ و نَعِيْمَةَ )
®إما تگون من صُنْعِهِنَّ ، أوأنها نُصِبَتْ لَهُنَّπ√
(}عندما تبكي أو تتباكى النسـاءُ بسبب ، و بـلا سبب{]
(1)
© لمح الصبي اليافع عيني أمه مغروقتين بدمعٍ سخينٍ.
فدفعه الفضول إلى سؤالها ببراءة الأطفال أحباب الله:.
:¶ - لماذا تبكين يا أماه ، ما السبب؟! أخبريني ما بك ، عسى ما شر ؟!!
© أجابته بهدوء ،و دمعةٌ فاضحةٌ عنيدةٌ تتزحلق بجسدها المائي على وجنتيها:
:¶ - لا عليك يا بُنَي، فذاك لحثيات تراب حثاها أبي على وجهي قديماً فوأدني و أنا
جارية گسيرة الجناح، و لم أكن أعي شيئاً.؛ ثم لجرح دنياي الذي لا يندمل، إنه غائر
في جسدي المنهوك ؛ و الذي كان بعفل فاعلٍ ، هو أبوك؛ ثم جاء دورك أنت
(يا جنا حشايا )، لتنكأه فتخرج من بين صلبي و ترائبي، لترى نور دنياك !!

[} قال لها الصبي: أنا لا أفهم شيئاً من گل هذا.

[} نظرت إليه ملياً بكل تحنانٍ ، ثم أردفت:أجل يا بني
و لا يزال ليلك طفلاً يحبو على أن تفقه شيئاً

[} ثمّ أدار ظهره بسؤاله على أبيه : لِمَ تبكي النساء يا أبتاه؟! ما السبب- ؟!!

[} جاوبه أبوه متبسماً : هكذا طبع كل النساء يا ولدي يبكين لسبب ،
و ربما بدون سبب أيضاً، فلا تشغل يا بني، بالگ بهگذا مسائل عابرةٍ.

[} ثم كبر الصغير و ترعرع حتى صار راشداً. ثم لجأ بمسألته المؤرقة
إلى حكيمٍ وقورٍ ، لعله مفتي الديار في قاع المدينة فسأله: هل لك أن تفتيني
با شيخنا في ما يُبكي النساء ، كل النساء!؟

[} أسهب له الشيخ و أطنب بجواب شافٍ و مفصلٍ: بأنه منذ يوم أن خُلِقت
حواء جُعلَ لها كتفان أسفنجيان لتمتص صدمات الآخرين؛ ثم نُصبتعلى صدرها
نافورتان مترعتان لبناً خالصاً من بين فرث و دم؛ لكنه سائغللشاربين؛ ثم مُدَّتْ لها
يدان مفرودتان لكي تبذل العطاء بغير حسابٍ لكل منتعفرف ولا تعرف؛ كما جُعِلتْ
لها عزيمةٌ خارقةٌ لتقاوم عسر مخاضات حملك و فصالكفي ثلاثين شهراً ؛ ثم لتغالب
هجران فلذات الأكباد من أبناءٍ و أحفادٍ حين يشبُّونعن طوقهم و( يدقشون البنادر)
فينفعون أو لا ينفعون. كذلك زُودت حواء بهامةٍ لينةٍ طَيِّعَةٍ، لتنحني بها
لعواتي الأزمات كلما هبت عاصفةٌ من عواتي هوج الرياح؛

@ كما حباها الخالق فوق كل هذا و ذاك بمخزونٍ لا ينضب من فيض الحنان،
و عينين تزرفان الدمع هتوناً، گما صوابع الشموع، لعلها تكفكف من بعض لوعاتها ،
و أيضاً لكي تغسل بها رواسب كل أوجاعها ، لگي تواصل العناء في سبيل البقاء من
أجل العطاء بلا ثمنٍ و لا حتى عبارة ثناء. و لعل هذه تكون هي نقطة ضعفها الأقوى.

[} لذلكك فلتستوصوا بدموع نساء العالمين خيراً، يا معاشر الذكور،
حتى لو كانت بلا سببٍ يذكر. ألم ترَ يا صغيري لمَّا قطعوا منك حبلك السُرِّي
يوم خروجك من رحم أمك إلى خضم هذا العالم الخَرِف؛ ثم تركوا له أثراً بعد
عينٍ في بطنك، لعلك تتذكر به دوراً عظيماً لمخلوقةٍ كم تفانت لتسقيك عبره
من شريان حياتها ، و من بين فرثٍ و دمٍ لبناً خالصاً سائغاً للشاربين.

[} فيارب ، إني أرفع أكف ضراعتي إليك بالدعاء، و بقدرما يخفق
لي قلبٌ، و ينبض لي عِرْقٌ بالحياة بأن تهيئَ لأمهاتنا و سائر أمهات
المؤمنين الحيَّات منهنَّ و الأموت ‚ متكأَ في فسيح جنة نعيمك
التي وضعتها لنا تحت أقدامهِنَّ، اللهم آمين.

(( ود الحيشان التلاتة / مؤذنٌ ففي مالطة)

{ مطبات نواعم} بقلم / دفع الله ود الأصيل (Re: دفع الله ود الأصيل)
(2)
لعمري إنكم ، ساتدتي ، الأروع مروراً و أمتع حضوراً . ثم أما بعد،

∆فهل لنا بسؤالٍ محرج ٍ و لكنه ضروريٌّ لماذا نعيب نساءَنا و العيب فينا
لدرجة أن نضع منهُنَّ كل دجاجيتن في صراعٍ عبثيٍّ على عُرف ديك بطانة
بنما هناك معترك حامي الوطيس تدور رحاه بين ديكين على ورك دجاجة؟!
[]فماذنب من تولد ببشرة ناعمة
و رنة صوت رخيمة ، أو من تُنَشَّأُ في
الحلية و هي في الخصام غيرُ مبينةٍ!؟
∆ كم نعيب نساءنا و العيب فينا! و ما لنسائنا عيب سوانا!
فماذا فعلنا لنعمر جسور الثقة و نعيد وصل ما انقطع.؟

∆ لم نفعل شيئا، بل مشينا خلف أسلافنا الأميين ، لا ، بل نخن أضل سبيلا،
نتبعهم في ذلك كوقع الحافر على الحافر معأن أدوارنا موزعة بعناية ربانية
فائقة، من حيث إن ( كلٌّ لما يسر له) و كان هذا كافياً ليجمع بين شطرين خلقا
أصلاً كتوأمينسياميين ربنا يستحيل فصلهما إلا بتدخل جراحي مضمون الفشل.

∆ و لكنها فرصة لمراجعة الذات. خاصة و لا يزال هنالك أناسٌ ممن
لا هم لديه ،سوى إسقاط هوية نصفه الحلو الآخر و التعالي عليه.

∆ هذا ، علما بأن الميل لبطر الحق و ازدراء الناس و الانتقاص من أقدارهم
يعتبر نقيصة في العقول ، و ليست من دين الحق في أي شيء؛و هي قاعدة بنا
عن السير قدماً في ركب االأمم لا أقول النامية و لا حتى النائمة على درب
التنمية. و إنما فقط تلكم الجديرة بالعيش و لو بنصف
كرامة و حتى و لو على قرضة.
+ دعني أقول قولي هذا ، و أنا و أنت و الدنيا أماني سندسية.
∆ و أما إذا سألگ السائلون عني:-
- فالحالة : ود الأصيل متواجدٌ حالياً و في أگثر من رگن هنا.
- رقم العضوية: لستُ رقماً صعباً ، ليتعذر تجاوزي ، و
إنما زول ساي من سواد الناس ( الغبش أبان مسوحن موية)
- الدولة: مُنْزَلِقٌ فُوْقَ جِدَارِ الْخَاطِرَةِ
- السيرة الذاتيه: (نبذة خاطفة):
∆ بما أننا ظللنا هائمين ، على حافة جدار الخاطرة، فإن شُعُورِي
حيالَ كل مَنْ يَقْرَأُنِي أنه يظل مني و أنا منه، على مقربةِما بين مِرْآتَيْ
رهانٍ، بل هي مرآةٌ واحدة ٌ.. قسمتها عصا الترحال نصفَينِ، لِتَعْكَسَ لي،
عن بعدٍ سحيقٍ عبر أثير الأسافير،تفاصيلَ فسيفساء َبواطن أمري..
گأقرب ما توهمني ، فتوحي به إلي أضغاث أحلامي ، و تهاويم بعض
ظني ، حد تشابكبنات أفكاري و تشابه أبقاري و تشابك حنابل أمطاري.
¶ هذا ، و إن لواعج الشوق و الحنين لو عجزت أن ترتق فتقاً أحدثه
البعاد ما بين ضفتي نَهَرِ ، فحتما سوف لن تفشلأن تضعنا ضمن مزاجية
أن نسترق السمع لما يدور من همس رحيق البنفسج على الضفة الأخرى
. حيث:{بسمة السن بالسن.. و نظرة العين بالعين، و البادئ أطعم}.
- الجنس: ذكرٌ بامتيازٍ ، و لكنِّي بصراحة مناصرٌ بشدةٍ لحقوق النواعم
المشروعة (فقط) و شريطة ألا ينتزعن معها ما هو ليس قاً لهن.!
- العمل: مَنْ شَغَلَ بَالَه بِمَا لَا يَعْنِيْهِ مَاتَ هَمَّا
® ود الحيشان التلاتة )
مؤذنق في جزيرة مالطة

£π و الحنين عطش النبع لحاملات الجرارπ
∆ في ثنايا كل أنثى تنام قطة رقيقة ملساء يقتلها الفضول..
استراقاً للسمع لما يدور على الضفة الأخرى من النهرً!!
∆ و الحب هو عبقرية الذكاء في حساب حبيبات رمل المًًسافة.
.كي لا تقترب لصيقا ً جدَّن فتفسد لهفة الأشواق. للقيا..ولا تبتعد
سحيقاً خالس حتى تهوي بك الريح في غيابت النسيان..

يحكى أن زوجين قد دخل الشيطان بينهما وتشاجرا ليلا .. وفي الصباح أعدت
الزوجه الإفطار و لكنها لم تشارك زوجها الأكل كعادتها لأنه أهانها بالأمس ولم يعتذر ..
جلس الزوج و شرع في تقشير البيضة وهو ينتظر زوجته فلم تأتى .. أمسك بكوب الحليب ،
حاول أن يتذوقه فلم يجد شهية له.. عاد الزوج مرة ثانية ليأكل البيضة فلم يستطع ..
نظر إلى المطبخ مترقباً قدوم زوجته فلم تحضر لشعورها بالإهانه وهو قد منعه عناده
وكبرياؤه عن أن يعتذر لها ..مكثت الزوجة فى المطبخ ، وشغلت نفسها بتنظيف بعض
أواني المطبخ ،وما هي إلا لحظات حتى سمعت صوت الباب وقد أُغلق،وهنا أدركت
أن زوجها خرج إلى العمل .. فعادت إلى مائدة الإفطار فوجدت الطعام كما هو،
فالزوج لم يشرب الحليب، ولم يكمل أكل البيضة..
فقالت في نفسها: طبعاً تريد أن أقشر أنا لك البيضة، وأقطعها لك مثل كل يوم..
لكنك لا تستحق، لأنك لا تقدر معاملتي لك وصنيعي معك، وتهينني ولا تعتذر.
توجهت صوب المائدة لتنظيفها وهي غاضبة حزينة، فإذا بها
تجد وردتين،إحداهما بيضاء تليها وردة حمراء، وقد وُضعت الوردتان
فوق بعضهما وتحتهما ورقة كتب فيها الزوج لزوجته في هذه الورقة:
إلى أجمل وردة في حياتي، إلى زوجتي الحبيبة، إلى روحي وحبي
الخالد..حبيبتي..كم كنت أتمنى أن تشاركيني الإفطار اليوم، فلما
حُرمت من ذلك لم أستطع أن أفطر في غيابك عني..
كم كنت أتمنى أن أرى ابتسامتك التي تودعينني بها صباح كل يوم
قبل أن أخرج إلى عملي، زوجتي وحبيبتي.. لقد نال الشيطان مني
عندما أخطأت في حقك ولم أعتذر فهل تقبلين اعتذاري !!!!
أغرورقت عينا الزوجة بالدموع ، واحتضنت الورقة وقبّلتها، وهي تبكي .
👈. يا سادة.. المرأة وردةٌ إذا رويتها أعطتك عبقاً الانفاس فلم لا تتعاهدا
بالمدح والثناء والمحبة و الاهتمام.. قلب المرأة في اذنها فلا تبخل عليها
بأحلى الكلام فهى تستحقه.. كن لها صدرتاً .. تكن لك ضهراً
رفقاً و استوصوا بالقوارير خيراً💕

متفقون يا ول أبا، ,و ن جاء وصفك أدق،
على سبيل التشبيه البليغ أي: منزوع الاداة، فيما ذهب
توصيفي إلى إعمال التشبيه المقلوب كقول محمد بن
وهيبه وبـــــــدا الصـــــــبا ح كـــــــأن غرتــــــــه .
. وجــــه الخليفـــــــــة حـــــــــين يُمتَـــــــــدَح
+ إذن رفقاً فهذه لفته إلى حوائي .. مع التحية!!
+ قالت ربة المنزل متحسرة : بعد مضي 18 عاماً
من الزوجية الناجحة فشلت أخيراً و طهوت ذات يوم أسوأ عشاءٍ
صنعته في حياتي. نضج الخضار أكثر مما يلزم , و شاط اللحم لدرجة
شبه تفحم , و سففت الملح للسلطة . ظل زوجي صامتاً طوال تناوله للطعام
حتى فرغنا. و لما نهضت على خجل لأ غسل أطباقي فوجئت بزوجي يلاصقني
فياخذني بين ذراعيه ويطبع قبلة على جبيني. سألته: لماذا هذه القبلة بعد هذه
العشرة الطويلة؟ فقال لي: لقد كان طهيك الليلة أشبه بطهيك يوم كنتِ عروساً
في صبيحة ليلة دُخلتي بك، و من ثم رأيت أن أعاملك معاملةً من وحي تلك
الذكرى النادرة.. و على وقع تلك الأجوائ الشاعرية ، ثم سلمني وردة
أقحوان أخرجها من جيبه فعرفت كم هو فنان رقيق المشاعرزوجي
هذا.أوليست الزوجة يا أخوان بحاجة الى مثل هذه اللمسة
الرومانسية لتتجاوز هفواتها البسيطة(إن وجددت)؟!
بدلاً عن السب و اللعن و السخرية ؟!
هذا خير تعبير عن الحب .
و أخيراً لنا في رسول الله أسوة حسنة؛
حيث كان يطوف بيوته التسعة فلا يجد في
أحدها سوى كسرة خبز من شعير يابس مع
الخل فيتذوقها برضا مع غموس الخل و
هو يقول (ص) : "نعم الإدام الخل".
+ دفعني لهذا بالطرح سؤال:(متى تضيع الأنوثة)
و كم وددت لو جمعمزيجاً من المتناقشين لنتناقش
بهدوء و عينكل منا على محاسن أخيه لا على هناته
و مواطنضعفه. وخاصة أتقفنا بأن القضية عمرها
الدهر و هي سهلة التعاطي لكنها ممتنعة الحسم.
………………..
،

مرشدة دينية تعطي دروس للنساء، وفي إحدى المرات قالت:
يجب على الزوجة الصالحة أن تساعد زوجها على إحياء سنة تعدد الزوجات،
بعد إنهاء الدرس، تقدمت إليها إمرأة اسمها ربيعة، كانت تسمع الدرس، وعانقتها
وقالت لها : الله يفتح عليك ياشيخة، كنت من زمان لا أعرف كيف أفاتحك
بالموضوعلكن الحمدلله أنت متفهمة لدرجة كبيرة، انا ربيعة من أربعة
سنين متزوجة من زوجك،ولم نستطع إخبارك ،،
المرشدة اندهشت مصدومة، صرخت، داخت وسقطت مغمى عليها،
فأخذوها للمستشفى، ورافقتها ربيعة ....: لما استفاقت المرشدة ، قالت
لها ربيعة : والله زوجك لا نعرفو ولا عمري شفتو ، و لكن نصيحة مني
ليك خلي دروسك عن الصلاة وبر الوالدين والصيام و مافي داعي تلعبي
بالنار و تقعدي تتفلفسي لينا وتنصحى غيرك بالامورالتى متقدريش عليها
ولاتقبليها على نفسك.المهم المرشدة استقالت من العمل ولسة رابكة
حمار النوم وتهضرب ربيعاااوو الله لا يكسبك ياربيعة ..
😂😂😂😂🤣🤣

{ قال إيه : منتهى التفاني قال ...!!
(3}
يلا سامحونا ي جماعة بس عشان ما تقولو خرمنا من النص ؛
طبعن قلنا فوق إنو أفخاخ النواعم إما تگون من صنعهن ، أو قد
تنصب لهن أحيانا. قام ود سعدابي علق قال: دا منتهى التفانى
فإيه المرة دي نحاكي ولدنا ســوار لادهــب ننقل ليــكم ، وعلى
الهوى مباشرتن حلبة صراع دجاحة حريبة شعيتة مع ديك
مسالم!!.قلنالو: بالله مش كدا ،،، طيب هاكم ، سلسلة من
حلباترياضة شد الحبل و قضم الأظافر
غير الممتكافئة بين الطرفين.

# دا ، عشان بس نآمن إنو ما بين (هو و هي) من رباط الخيل، ما لا يعدو كونه
كشأن فرس و بغلة رهان موثوقين لعربة واحدة ،فإما يكسبان الرهان معا؛ أو يخسران سويا.
و لا فكاك لأحدهما للخروج من حلبة السباق، إلا بقفزة طائشة و غير موفقةفي جنح الظلام، إلى
خلف العربة. شايف أصلي كيف؟! و لدينا هنا شوية إستگشات سريعة لزوم إحماء الوطيس.

[] 1) حيث جلس هذا يقرأ لزوجته الجريدة من العمود الأخير من صفحة {أضفلمعلوماتك}:
هل تعلمين أن المراة ترغي دشليون و خرتمية كلمة في الثانية! بينما الرجل لا يتكلم علا في المليان فقط؟!

[]ردت عليه بغيظٍ و( تَرْيَقَةٍ) : معاك حق، و دا طبعن ، لأنو الشطار ما بفهمو علا بالتكرار. رد عليها قائلاً:
قلتي شنووو؟! قالتلو: أها شايف گيف يا نبيه؟ يعني لازم أعيد الكلام لزوم فهمك المتثاقل، أليس گذاگ؟!
*******{{{∆}}}*****
[] 2) و لما سأل رجل امراته: لشنو خلقوكن طاعمات كدي و لكن بعقول بس وزن الريشة؟! فأجابت:
طبعن حلوات عسل بس عشان تنزلقو فينا . ثم ناقصات عقل و دين، فأيوة نعم؛ دي حكمة ربانية . و لكنكم
حمقى؛متل أبو الدقيق مع ألسنة اللهب. بحيث نسقطكم( والطير يسقط حيث يلتقط. الحُبُّ بضم الحاء) بكل
سهولة و يسر بحبائلنا، في أوحال الغرام؛ و نغتسكم في بحور (ريدتنا و محبتنا ، و ليالي هوانا. ي ناس
معزتناالما بنريد غيرم ؛ رحلو خلونا ، حليلم). أها شايف كيف، ي ود أمي؟!!!!!

[]3) و هنا آخر ، جاءها ضاحكاً مستبشراً و ساخراً مزهواً بعضلاته كما الطاؤوس بجمال ريشه المزركش،
قال: شوفي يا بت الشيخ ، أنا محلل لي شرعاً و عرفاً و أي حاجة ، بأن أظفر بأربع منكن؛ بينما لا تعشمن مننا
معاشر الرجال إلا بدلقون راجل واحد فقط!!
© لگنها أجابته بكل دهاء : يلا ، ضحكتني خالس الغالي تمر السوق، الكان قسمو ما بحوق، طيب هاك دي:
ألا تعلم لماذا؟! ذلك لأننا لآلئ مصونات و نفائس الدر و سحر البيان في أحشائنا قابع؛ و سلع غالية لا يقتنينا
سوى سعيد حظ واحد فقط لا غير، بينما أنت سقط متاع و حق مشاع لكل من هبت و دبت.
هذا و إن عدتم عدنا، و لا نامت أعين(الأغبياء).

∆ هذا طلعن، مع احتفاظ العبد لله بتعليقي لنفسي شخصياً ، لأني شايف الحاجة دقست شوية في الحتة الأخيرة دي.
لكون الشيء العادي المبتذل نستطيع اقتناءه بمفردنا، و أما النادر فيصعب اقتناؤه إلا بوجود شريكة أو شريكاات أخريات.

[] 4) و دي كمان بهنا، واحده بقى حبت تغير جو مع بعلها. و كان اليوم دا يوم جمعة و اللمة مجتمعة ؛ والواطة مغيمة ،
و في آخر لمعة. فقامت العصير كدا ظبطت ليك شاي مدنكل مقنن و بلقيمات گمان ، مع شوية غنج و حركات هشك بشك مشروعة.
المهم طلعت كراسي (الكامبنغ) في السطوح بعدما وزعت الشفع و طلقت ليك بخور التيمان داگا المو هو خمج؛ دا گولو ، عشان تنفرد
بأبو العيال في جلسة گدا رومانسية متعوب عليها. أها قعدوا ليك سوا متل حسن و نعيمة ، الحنك في الحنك، و الجو آخر رواقة و مبسوطين
و الوليدت ينططو في أمان الله و صاحبنا شايفاه (سارح مالو ؟! مشغول بجريدة). فا فجأة گدا! جاتا ليك اتلفاتة عفوية؛ لقت ليك الزول دا
جاري فيها نور طويل و قاعد يقلب فيها بنظره يمين شمال و يعاين فيها يتأمل . فزولتك انبسطت للطيش، لامن لعابا سال؛ و قالت في نفسها:
أكيد ح يغازلني هسي، و ح يسمعني ليك من خشمو نوع الحديث الدقاقة داك البخدر الأعصاب و يروب موية العيون، لامن ينعسني و يدوخني
أقع في الواطة دي .فقامت تغرود و تسبل في عويناتا و بدأ (قلبهآ يدق يدق) بقوة دفع حصانية و بسرعة ضوئية ، و لكن يبدو إنو الفيل أخيراً،
و بعد محاض عسير و دعم شديد ولد فأراً ميتاً ؛ ثم قال لها بعلها : تصدقي يا بت الشيخ.....؟ فشهقت: آاااي يا ود أمي و يا شريك همي،
و يا المسيح دمي؛ مالك ، اللهم اجعلو خير إن شاء الله يا رب؟ قول أنا كلي أضنين سامعاك و طلع الجواك.
[] فقام قال ليها، بگل هدوء وعفوية: تصدقي ي بت الشيخ مع فقعة الشمش دي، أول مرة مما عرسنا
ألاحظ إنو عندك جلحات عراض قدر دا .؟!!!!]
© هذا ، و دمتم، دمتم ، دمتم سالمين،،،،،

(04)
{البعوس السم بضوقو}

#فمنذ زمن و لا يكف صديقنا المثقف
و زوجته المثقفاتية عن السخرية و التنظير في شأن جارهما
البسيط و على نياته خالااالس و زوجته الغشيمة و شبه الأمية،
التي تكاد أينما توجه لا تأتي بخير، فهي لا تحسن صنع شيء
سوى التبعل على طريقة الحلب و الصر ( يعني زولة كسرة
و ملاح سااااه)، فقررا نصحه، فاستمالته لضربها بأختها ،
تكون واحدة گدا مثقفة تليق له ، تعرف كيف تصنع
منه طفلاً معجزة مدللاً بين كل ليلة وصبيحتها.

# الشاهد: تمت كافة الترتبيات الازمة؛ و في اثناء مراسم الزفة،
و بينما گانت أم العيال منهمكة كعادتها بإعداد بعلها لخرجة ككل
خرجاته الهامة، و هي خالية الذهن تماماً عن وجهته و أهدافه هذه
المرة بالذات، إذا بها تستعين بطرف ثوبها و ريق بزاقها، لتلميع
حذائه ، و هي جاثية برگبتيها عند قدميه، بمنتهى التفاني.

# كان مشهداً أنسانياً مؤثراً، لدرجة حز في نفس عريس الغفلة
حتى أعاده إلى صواب رشده ، گوخزة دبوس إبرة، ليدرك نفسه
قبل وقوع الفأس في الرأس، فيبدل رأيه مائة و ثمانين درجة؛ ثم
نكص صاحبنا عن تلك الزيجة المهببة في آخر لحظة الصفر ،
و قبيل قولة (تيت) و هي في طربقه إلى صالة الزفة .

# مما وضع جاره الوزير في حرج لا يحسد عليه،
فقرر هو بدوره أن يكمل سيناريو الورطة فيعقد قرانه
على الأستاذة لنفسه موقعاً بذلك شركة حياتة و (و شريگته
في المؤامرة) في شر صنائعها، و محققاً لمضمون المثل
القائل:" يا حافر حفر السوء ، وسع مراقدك فيهن".
ود ال ي ش ان ال ت لا ت ة
مؤذنٌ من منازلهم بجزيرة ماللطة

{برضو التركيز مطلوب}
{5}
//التركيز مطلوب يا جماعة الخير //
{ و ذلك تحسباً للوقوع في أيَّةِ مطبات ناعمةٍأسفنجية فعلاً ،
قد لا نلقي لها بالا؛و لكنها ممكن تفوت قطار فارس الأحلام }
فعلى سبيل المثال لا احصر ممكن نطرح سؤالاً على النحو التالي:
س/ليش البنات الصايعات {و لا مؤاخذة يعني} بعرسن و يبورن المؤدبات؟!
ج ياخ ما لأنو الناس كلما الناس يشفو واحدةً ماشةً على حل شعرها قالو:
ربنا يسترا .و ربما واحد صايع وويها و الطيور على أشكالها تقج و كل
كل فوقة مخستكة ليها كيالٌ أعور ، ربما ياخدو خطوة عملية في ذاك
الاتجاه و يتوكح يدخل معhها قفص الاتهام الذهبي ، يعرسو بعض
- علا تعال بجاي في حين إنو لامن يشوفو واحدة محتشمة يقولو:
" ربنا يخليها لأهلا" , خسوسن قالو البلاء موكول بالمنطق،
فلرب نافعة ضارة و العكس صحيح .

كدي ... و... كدي.. و لا ما كدي؟؟!!
∆ بيت جماعتنا ديل في حشرو عباس، محلية كمل نومك
فوق ضهر ترعة ودالمنسي دا كان ا زمن البيت الكبير لامي

+ طه البصير و بعلته و أمه و أخوه و أخته زمن الناس حنان.
من باب الاكتفاء الذاتي كانوا ناس طه ديل ساعيين ليهمأربعة
جدادات ( جداجات) محبوسات على ذمة التحقيق في قفص أتهام
... و الحال كانماش في أمان الله وجبة البيض مضمونة و كدة.

∆فجأتن كدة الجداد غرز و توقف عن الإنتاج و يلاالشمطة قامت.
بعلة طه أصرت إنها مهتمة جدا بعليقةالجداد أم طه متهمة زوجته بأنها
بتلم المج الصباح الصباح و بتمشي بيه ناس أمها...أخت طه كانت مصرة
على أن السبب عدم وجود (ديك) فحل ، موش تيسحلبة يعني زولتنا
البايركس رامية قدام ورا إعدام (ضاربة عصفورين بحجر ).

∆ أخو طه الأصغر ... زول جامعة و نت و ثقافةو كدة قال: ( ينبغي)
خلق جو رومانسي و بيئة نفسية مناسبة للدواجن و أشار لضرورة تكييف
القفص مع توصيل سماعة يشغل عبرها مقطوعات موسيقية هادئة
ومهدئة للاعصاب فيقفص الدجاج و وعد بالانتاج الوفير.
∆ بعد تلاته أربعة يوم فجعتن كدي رجع إنتاج البيض و أكتر
كمان من ذي قبل 😂 و يلا تاني الشمطة دورت. بغلة طه البصير
قالت : أنا عملت تحسينات في العليقةهي الزادت الإنتاج أم طه قالت :
تحسينات شنو 😂😂 العملتيها ..أنا كل يوم الصباح بقرأ ياسين
و الواقعةو بنده أوليانا الصاحلين في القفص.أخو طه قال :
العلم العلم يا جماعة دي المزيكة.
∆بعد كم يوم طه و أخوه كانوا في السوق بشتروا في حاجات
و مقاضي لبيت العايلة تفاجأ بأن طه يشتري كميات مقدرة من
البيضالبلدي سأله : يا طه البيض لشنو ما جدادنا رامي ما شاء
الله ضحك طه البصير قائلا : رامي بتاع فنيلتك..أنا كل
يوم من الصباح بوزع البيض تحت الجداد 😂طيب ما
نتخلص من الجداد و نرتاح ، هكذا قال أخو طه متفلسفاً.

∆ضحك طه الحكيم و قال : شوف مرتي و أمي و أختنا ديل
لازم يلقوا حاجة يفشو فيها مشاكلهم فبدل ما تجيفي حاجة كبيرة
أخير تجي في الجداد.... كل أسبوعاسبوعين كدة أوقف مدد البيض
و قبل ما يشتدالخلاف أرجع تاني أرص البيض تحت الجداد😂
ملحوظة: بحذركم يا مهدينا و لا هاتريكبالزات أوعكم تجو ناطلين
لي في لهاتي القصة دي ما فيها ريحة سياسية كلو كلو،
¶يلا هاكم اقتراح من البصيرة أن حمد:
∆ بقترح إنو الكحومة دي يمسكوها عسكرگل و أربعاء
(نفس أيام أب عاج زمان للضبح)ويفكوها لحرامية 4 توية
باقي الأسبوع ؛ و يلا الويكند لينا نحنو ناس قريعتي راحت
نمش البحرنتشطف و نخم رماد ، نغير زيت و كدي!!

حندخل بعدا في حلبة صراح الديكة و جداد hgogh:
كتب إلينا صديقنا الذَّري فلان ابن فلتكان بدون ذكر اسامي و فاضيح،
قالك : فلانة أختي و وبغلها عصمان متحاربين وحاتنو قرض و وصلو
مرحلة إنسداد مجاري المياه تمامن جوهم الأجاويد قعدوهم وقالوا ليهم لازم
تختو مصلحة الأولاد فى اعتبار نصب عينيكم وتطروا العشرة وتختو الكورة
واطة وتلعنو إبليس (تلبسوه نعلات شِقيانة تموت تخلي) لأنو الزواج ده لو اتفرتق
صعب يتلما تانى .. فحقو تفكرو بعقلانية قبل إتخاذ أى قرار يتعلق بفض غواعداللشتباك.

+ عصمان قال : الكائنة دى تاني ما بتنفع معاى نوهائي للأسباب التالية :
_ لسانا زفر التقول رابطين فوقو التوم هجو وبتنبح اليوم كلو متل القونات
- قلبها أسود زي تاريخ الحركة الإسلامية
- كل ما أقول كلام تبلعنى ليهو التقول أمها كانت متوحمة على الشوق المشيت ليهو
- طول اليوم جيب جيب التقول انا معرس محلية ما ولية و بعدين أنا أصرف
عليها وله أصرف على جبريل ...يلا، باللختسار كدي،مابتنفع معاى تانى أنا
وهى لازم نتفارق فراق الضمير للكوز ما عندنا حل غير كده عشان العيشة
معاها لا تطاق، بيناتنا فراق مش الطريفي لي جملو ، كلا بل سفر جون
قرنق من جوبا سلفاكير ... ياخى دى كرهتنى الحياة الزوجية وخلتنى
إتمنى أبقى جوز هند لأنو هو الجوز الوحيد الما عندو زوجة ...
الأجاويد أها يا فلتكونة قولك شنو ...
يلا جاء دور فلانة الفلتكانة، و فتحت نار: أنا لسانى زفر يا برميل زفت يا معولق يا مكعبر
كملان من لحم الدنيا، تراكا متل الكوز/ المخضرم عُضام محمد نور غلبتو
عيشة أغاني أغاني في سوبها الجديد بعد رحيل عمك قدور هرب لمصر ..يا
مبشتن قاعد لى جوكر رايح سبمهار ، اليوم كلو زى لجنة فض بكارة العتصام أنا
قلبى أسود يا السجمان يالرمدان والله أنا قلبى أنضف من جيبك ده يا عدمان يا
صرمان الأجاويد: يا فلانة كده ما كويس ما تشتمى راجلك وتقللى من قدرو
قدامنا فلانة : أعمل شنو لكن مرقنى من طورى تمرق روحو المكنكشة
فى جتنو زى كنكشة البرهان فى الكرسى شاحدة ربى يورينى
فيهو عجايب الجينا السبعة .أنا من عرستو بقيت زى الجنيه
كل يوم ماشة حاتلة دمي سايح وحيلي مهدود!!
ود الحيشان التلاتة
مؤذن في مالطة

لِكُلِّ فُولَةٍ مخستِكَةٍ(مدَوِّدَةٍ ) � (: دفع الله ود الأصيل)

يا عارف ياخ بالختا ع ديل عمك الهفتان دا
لكزة بي أصبع سغير بتجيب خبرو تقوم البغلة
الجخوح دي تصقعو بي طوة بي " زينا" حار كمان!!
عمومن أكتر لقطة شدتني في الآكشن ، الكديسة القامت
مشتتة خايفة قال: يضبحوها ، لكن وين يا حسر ة هيهاتَ،
بعدي إيييه جيتا تشكي .. جيتا تبيك ليا ليه. عمومن دا
شمار حار، في ناس بتعلما في نفس " الليلة دييييك "
ودونما أية مراعاة لحقوق الرفغ بالحَيَوان.
بالمنوناصبة هاك حاجة من ببت كلاوينا:

١٢٪٪٪٪٪٪٪(1)٪٪٪٪٪٪٪٪
[}عتودٌ و دبيب ٌ(ثعبانٌ) ضحيتان لخلافٍ عائليٍّ

® فلقد نشبَ خلافٌ عائلي حادٌّ بين زوجين أحمقين.بدأ بتخاشن بالألسن ،
أوشك أن يستفحل إلى عراك ديكةٍ بالمناقير و تقاذفٍ بالبراطيش.فراح كلاهما
يكيد للآخر بكل ما أوتي من قوةٍ و من رباط أسلحة الدمار الشامل. فلجأ أخونا
إلى(فگي) عائلته ينشده أن يصف له روشتة (دواء كلب)، عساهاو لعلها يهدئ
من روع شريكة حياته و رفيقة دربه الطويل، فتگسر من شوگة سرها الباتع.

© و بيمنا أقفل (هو) عائداً أدراجَه بوصفته التسامحية، كانت (هي) قد أعقبته
في طريفها لاستشارة عفريت من مردة الشياطين ، ذاك اللعين، و الذي جعل يحك
رأسه و يحيك لها الوصفات الواحدة تتلو الأخرى و هي ترفضها بكل استهجانٍ و تردد
قائلةً: لا ، بري يا يمة؛ "و لا دي برضها فشنك" شوف غيرها. المهم إلى أن قالت له في
النهاية: اسمع يا عرة الأبالسة: أنا عندي براي وصفةٌ جاهزةٌ ما تخر الموية ، بس عايزاك
تتلحلح شوية و تساعدني في إخراجها برتوشات بسيطة، لتنفيذها على أگمل وش.

∆ فما كادت تقص عليه فصول خطتها الجوهنمية حتى انتفض المارد و قال ليها :
يا ولية قولي بسم الله، و اتقي الله في أبو وليداتك و ببناتكم عُشرة عيش و ملح!

@ و لكنها لم تتورع ، بل سارعت إلى واحد (معراقيٍّ) من أصحاب (السحر الأسود)
و منيل ب 60 نيلة. قام عمل ليها جنس عمل كدا ، خطير جداً، يعني لو استعملتو تقدر
بسهولةٍ تطوي زوجها تحت أباطها و تنشط من نزعة تعلقه بها لدرجةٍ موووباغلةٍ. فشنو،
زولتك صرت الوصفة في طرف توبا و يلا فللي على البيت طوالي راحت مفطراه ليك بعلها
و مايصاها ليه سوداء ، في فنجان مع جبنة الضحوية تلساعة عَشرة و نص .

(2)

¶ و لكن في اللحظة دي حصل تحولٌ دراماتيكيٌّ عجببٌ في موغف،
جاكسون إذ شعرت الحاجة بوخزة إبَر عذاب الضمير تؤرق مضجعها ؛
فخافت ،قالت: هيييي يا بنات أمي، دي ممكن تودي الجولكين دا في 60 داهيةٍ،
و يرملني في عز شبابي؛ أهو غايتو بي سجمو و رمادو دا برضو اسمو ضل
راجلٍ. فلا لا يا خيتي، خليني كدي أول حاجةٍ النجربا في السخيل الراقد داگ،
جنب تيبار الموية. و الذي ما كاد يتجرعها بدوره ، بطعم الحميض و ثاني أوكسيد
اللعوتيك، مع نكهة الشيح و مراقد الريح ، حتى بدت عليه أعرا ض الريدة الشديدة
للولية، و بِقَى بس مما يشم ليك ريحتها و لا يحس بحركتها جايةً ، علا يجيها ليك
جاري ينطط بحركات بهلوانية ، لدرجة بقي يهجر شطر أمه و يبرا البغلة دي وين
ما تمشي، كاندخلت الحمام (الله يعزگم) في ضنبا، و كان أوت إلى فراشها
يجي ينبطح جنلنا رنعصر ليها في صفاقا لامن دخلا في اضافررها

¶ المهم لحدت ما الحكاية زادت عن حدها و بقت ريحتا ظايطةً و ملفتةً لنظر
البغل ، و الذي شعر بأن ثمة غريماً مزاحماً له في آفاق جوه الرومانسي.

¶ فلامن زولك زنق على الولية، اعترفت و كشفت ليه الملعوب. ثم بعد
عودة المياه إلى مجاريها و عفا الله عما سلف ، تصالحا و قاما بذبح العنبلوق
المسيكين و رميه "فطيساً" للصقور ، ليروح السخيل ضحيةً لحماقة زوجين
متاحبين بي قلبين ضاميهم غرام للنخاع، لكنهما كانا متسرعين . و بكذا يثبت
لنا بأن لكل ساقطةٍ لاقطةٍ ، و أنه يا ما في الحبس مظاليمُ . فما رأيكم أنتم؟!

© صدر تحت توقيعي ، بكامل قواي العقلية المعتبرة شرعاً و قانوناً.
{ لم گلما أوغلت في عينيگ يغتالني ظمؤ السنين؟!!}

{3}
♤ طيب ، و العتود المسكين دا ذنبو شنو بالله عليك يدفع
حياتو فطيساً رخيصاً في ( ساحة فداءٍ ) مفتعلةٍ و معركةٍ في
غير مُعتركٍ ، سببها حماقة رجلٍ و حرمِه المصون؟!طبعن لو جينا
نطرح سؤالاً وجيهاً و منطقياً ، عن درامة العتود دا زاتو يا جماعة،
فهي نفس مأساة دبيب (ثعبان) كان لابداً تحت سرير غرفة العمليات،
فلما نشب ذاك الخلاف العبثي الحاد بين شريكي الحياة، لم يجد
البعل عصا ليؤدب بها بغلته، سوى ما اعتقد أنه حبلَ عاشميقٍ أو
كرباجاً فخطفه ليجلدها به.فلما تبين له أنه ثعابان الدبيب الواحد
و أب درقة كمان ، سُقِط في يده و بقى في حَيصة بَيصة لإدراكه
أنه واقعٌ لا مُكالةَ في شر افعاله مع جمعيات تترفغ بالحَيَوان

© عمومن حدس ما قد حدس و كان ذلك في مدينة الضباب لندن ،
أو مدينة النور و العطور و البخور باريس مسلن، حيث توجد هناگ
مؤسسات رسمية و منظمات مجتمع مدني ناشطة جدن و تُعْنَى إلى
حد گبير بحقوق الحيوان ، فضلا، بطبيعة الحال،عن بني الإنسان ؛
و جاهزة لتبارى دبيب الجعرانة السوداء فوقالصخرة الصماء، لگي
تحمي أية حشرة تتعرض لانتهاك أي من حقوهها (الدستورية).

{4}
∆ فإذا بفرقة من غوات الدرك الأسفل تتدخل
سريعاً فتُهرَع إلى مگان الحادس ،ليس فقط ، لإنقاذ
تلگ اليمامة من براثن وحشها الكاسر،بقدرما اهتموا
بالتطماااااون على( سوط العنج ) ذاگ الذيانجلدت به،
ألا يكون قد أصابه أذى أو مكروه، لا سمح الله.

∆ و طبعن متل گلام الحنگشة الفارغ دا لو في ربوع جمهورايات
موزنا الگضبن گاضب ، فيبقى تقابلني في الطراوة عشان نضحك
و نحن بندَّردق في النجيلة, والله باهو فال حقوق حشرات قال.​
موتي،،، ود الأصيل

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪(((+5+)))٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪​
® ردا على سؤال من أحدهم يظهر الفضول و الشمشرة،​
و يبطن الريبة و روح المؤامرة، بما مفاده: ياخوي إتا معانا
و لا مع طغمة الخيانة؟ قلتلو: أعوذ بالله من الخيانة العظمى؛
كيف ياخي و أخوك متقدم صفوف الغبش أبان مسوحن موية،
يرفعون أكف الضراعة و يدعون: اللهم لا حيلة لنا إلا أن نغتنم
نفحات هذه الشهور الفضيلة الحُرُم و ندعوگ يا رب ، و نقول:
اللهم إنا نعوذ بك: من خرمة التمباك قُبال الفطور !! و من نُفاخ
الحـلو مـر بعد السحور !! و من ليالي رمضان يحيوها ناس فرفور
و عضام محمد نور..مع قهقهات عمك الجولگين السر قدور !!
*******......*******
♤ اللهم إنا نعوذ بك: من تماسيحٍ تشيلْ و تبلعْ، و من
قلوبٍ ناكرة لا تخشعً و من بطونٍ لهمقةٍ ما بتشبعْ،
و من نفوسٍ دنيئةٍ لا تقنعْ ، و من ذرية تعبانة لا
تنفعْ و من دعاء مردود ، فلا يُسمعْ
*******....******
♤ اللهم إنا نعوذ بك: من امرأة عاقر برا أولادْ ،
و من زولن ممَكِّن كرشو بالعيش برا بلادْ ،
و من زولن مربي دقنو طويلة
لي صرتو ساي برا مشهادْ
*******.....*******
♤ اللهم نعوذ بك: من راعٍ ما يخاف الله في الرعيةً،
و من ولاة ولايةٍ لا يبُتُّون في قضيْة، و من دواوينَ
حسبة لا تقسم بالسويْة ، و من زعاماتٍ جبانات
و أسودٍ ضاريةٍ علينا و في الحروب (نواعم)،
فلا يخرجون في السريةْ؛
*******.....******
♤ اللهم إنا نعوذ بك:من همزات الشياطينْ
من المستنكحات و المستنكحينَ.. و المتسلقات و
المتسلقينْ و من ناساً ما برحمو المسكينْ و من الجماعة
البسافرو الصينْ اللهم آآآآآآآآميييين يا رب العالمين!!!
​
كن كصندلة ٍ ، تعطر فأس قاطعها​
كن وردةً ، عطرها حتى لسارقها​
لا دمنةً ، خبثها حتى لساقيها

[} مثلما أن لكل ساقطةٍ لاقطةٌ {]​
{و كما أن هنالگ لسانُ تِمساحٍ ملطوشٌ منه و قد عثر عليه بحوزة
گلب و ابن 60 ألف گلب. و لما وجده أطول و أعرض من حجم فگيه،
راح هارباً يجري به و هو يلهث، إن تحمل عليه يلهث أو تترگه يلهث}.

® عمومن ، مُتَعَشِّونَ في تفاعلكم جميعاً معنا كيميائياً ، و بكل (تحنانٍ) ،
ندخل توشك من غير إحمٍ و لا دستورٍ ياسيادي، و العنوان أعلاه له مداليلُ
شتى، و ذاتُ أبعادٍ خماسيةٍ، لها ما و راءها من بوحٍ شفيفٍ. خسوسن، في ظل
إيقاعٍ نخبويٍّ سريعٍ لدى رواد يعشعون "صرير المنابر" و أزيز الحناجر و نشيج
المحابر و ، و ل"نبض الحروف" و "همس المشاعر بلون البنفسج"، و بحيث إنَّ:
{لا يسمح لنا الوقت بجرة نفسٍ واحدةٍ ، حسب منطق صيرورة دايناميكا منطق
الأشياء}. فإلى جوة هنا، لمن يرورق له خربشاتنا على جدران هذا الزمان!!!

دفع الله ود الأصيل
مصطفى هاتريك يا ه تركة ، يلا وكت رضيت
تفتح معانا خت أمبدة كرور ، حنهريك شلاقات:
« بت يا محاسن تعالي عربي الحُفرة) و نطبق البوخة»
الحكاية و مافيها
(1)
صاحبي عبدالحميد.. راجل طيبان كده وعلي نياتو....شغال سواق عندو
شاحنه بيشحنها بضائع بيسافر بيها الغرب... (يعني حياتو كلها سفر في سفر)
يوم لاقاني يضحك قلت ليهو خبارك يا ابوعابده الليله مبسوط تضحك يقول قررر
لآخر ضُرُس كده.... قال لي والله يا ود العرضي الوقعت عليا أمس ما اظنها قبال كده
حصلت لزول... قلت ليهو سويت شنو الشقي...قال لي انت عارف طبعا انو انا عندي
الرطوبه ومكرهاني العيشه ومكسره كرعيني وحامياني المشي؟؟ قلت ليهو انا ماقلت
ليك امشي لي دكتور وانت ما سمعت كلامي.اها الرطوبه مالها؟..
+ قال لي طبعا ياودالعرضي انا من ما جاتني الرطوبه دي اي زول يشوفني
ماشي اتكعكع كده يسألني مالك يازول ماشي تتكعكع كده.؟ اقول ليه والله عندي
رطوبه مزمنه ياها المخلياني ماشي كده...يقول لي بس اقع الدُّخان..و أي زول
يلاقيني يقوللي الرطوبه علاجا الدخان اقع الدخان لامن وقعت في الدخان،
مع أنو طبعا حكايه أصنقر أدخن دي ما عاجباني وباقيه لي تقيتن
بلحيل متل القابضني السارق لي مِح جنا جِداد.

تْ سا محاسن ، تعالي عِرِّبي الحُفرة)
(2)
∆اها ..امس وصلت من سواق الخلا عصيرن بردي ، شمشن حية
وقفت عربيتي في المنطقهعند الميكانيكي، فيها حبة صيانه قلت اشتغلها
وامشي البيت... لما لحد المغرب مااتصلحت قلت اخليها بايته عند الميكنيكي
و اخلي المساعدي يبيت فيها والصباح اجيها.صليت العشاء في المنطقه و ركبت
ليك مواصلات جبرونا جيت البيت..اها جيت البيت=الرطوبة ماكناني مكنة شينة
،سفايفي حالجات تب و ركبينين سايحات...والوجع حمانيالقعاد..اتزكرت موضوع
الدخان البيعالج الرطوبه....وحسب الوجع العليقلت في نفسي(ياود يا عبد الحميد
جرب الدَّخاخين احتمال فيهن شفاء.. و كل حركة زمعاا بركة
و الدنيا ليل..وزول شايفك مافي الليل غتي الجبال) .
∆ ناديت المُدام.. قلت ليها يا ولية بعد الشفع ديل ينومو ولعي لينا حفرة دُخانك دي
وأنا وأنتي الليلة الشافنا نطاقش فوق الحفرة مغمولين الشملات ونطبف في البوخات
أصلو ما كضب... اها بعد ما الشفع نامو الوليه ولعت حفرة الدخان اخدت ليها قعيده كدي
وقامت منها ونادتني قالت لي اقوم ادخن... مشت دخلت غرفة "السواقة بالخل"راجياني حتّْ
إنا كمان أتبخبخ بالفيها النصيل ثم انضم ليها لاحقن..وانا طوالي ولا كضبت ملصت العراقي
وحليت تكة سروالي جدعتو هنووك متل الشي الكعب و ملصت حجباتي و كل متعلقاتي ،
و يلا اتفرجخت لك فوق الحفرة بلبوص ملط حُرَّاً تمامن كما ولدني أمي واتكفلتَ
بشملة الصوف تب علا بس مرقت روييس دا المقودس متل سرج العلجة.

بِتْ يا محاسن ، تعالي نطبق البوخة"
(3)
∆ أها بقيت اتقحقح من غمتة الشملة واتلفت خايف يشوفني زول
من الجيران تبقي فضيحه( لانو حفرة الدخان في الحوش).. واللا واحد من الشفع
يصحي يشوفني ادخن يشيل حالي بالقري والفرقان ويقول للناس امس ابوي ادخن مع
امي وتبقي ام الفضايح بجلاجل... اها شويتين كده اشوف ليك زول دفر باب الشارع
وجاء عانيني عدييييل.. قلبي من الخوف وقع في أم بوالتي... دققت في الزول ابن الحرام
الجايني ده جان وال أنسان، قلت دا أكان شفتو بتاع تيلة و نمرة (9) طويلة ، بخليه يملأ
بقجتو تب بكل ما يخفَّ له وزنه و يغلى ثمنه، و بقوم بشيلو ، لكن لو شفتو هوين في
نظري ، بعكمو ليك أكمدلو رويسو تححتي في الحفرة دي لامن يعرف حاجة ظاطو!
∆أها القاها ليك جارتنا محاسن البيتها لصقنا طوالي ..غملت وشي بالشملة خليت
بس عيوني المارقات عشانالمرة الشمشاشرة دي ما تنقشني..وأنتي يامحاسن السرور
تعالي تِنْقِش تِنْقشش و ترترب اقعدي في بنبر ما بعيد مني وابدي أتمولصيمن هدومك
حتة حتة.(اتاريها محاسن متعوده لما انا اكون مسافر بتجي تتدخن مع المدام... وشافت
الدخان طالع من بيتنا قايلها دي بعلتي هي البتدخن..وقايلاني انا لسة في السفر بحسبان
انها ما شافت عربيتي واقفه في الشارع.. فجات دافرة الباب بي قريناتا وداخلهتوشك
تاخد ليها دخنة).وانا منبهط أعاين أأشوفها ليك قدامي عبارة عن سمكة بلبوصة مولاها
متلما خلقها وشالت ليها باغت زيت وبقت تجلبغ وتتمسح استعداداً منها لتسخينة في ليلة
أصلو ما منظور مسيلاً. وما فضل علا بس تجيني تنكمد معاي الخحجل بالرجل
∆أنا هنا عاد الفيني كملت... خفت اقح ساكت محاسن تفرز حسِّي
طبعن الواطة مضلمه ومحاسن قايلة الببتدخن دي مرتي.) بقت توجه لي في
الكلام و تتشمر منخبورات ناس الحلة على أساس أني فالنة..انا قطعت موية
ونور(عاد ياود العرضي ارد عليها كيفن.) دخلت راسي تحت الشملة وبقت
أغرق أغرق تحت الدخان كاتم منافسي وعيوني سالن دموع دموع..
ونخريني ولعن نار والحفرة تحتي سخنت سخانة رهيبة بقت بالله
تقول ماسكا نافخ كير... قعدت افكر اسوي شنو!؟

دفع الله ود الأصيل
يت~ با محاين ، تعالَي ولعي الحُفرة/
(4)
∆قلت في نفسي يازول الدخان دا بفطسني عديل لو فضلت متدمدم
بالشملة دي كدا كتير فأنا لازم اتصرف في جزس من الثانية، جاتني خطة
نمبر (1) قلت أحسن حاجة أقوم جاري بي شملتي دي وأدخل العوضة بتاعت
المدام..ارمي الشملة فوق المدام...والمدام تتلفح بيها وتجي مارقة لزولاتا تقول ليها
إنها قامت جارية عشان نست اللبن فوق النار وخافت ديك العدة يكشحو.. و لا تقولليها
مسلن الشافعوقع من العنقريب مشيت رفعتو ولا تقول ليها أينصيبة زمان ياخي تبرربيها
الجريةالمفاجئة دي..وانا ألزم العوضه لامن محاسن تتمبوختا وتجيب لي معاا سروالي!
∆ يا كمان ألجاً ل خطة نمبر(2) أنا اطلع راسي واقوم من الحفرة واشيل الشملة
دي مني و اقوم مبرطع أمشي ألبس هدومي قدام الزولة دي عينك عينك كدي
والبتبقى تبقى وتنقد الرغيفة، ولا يعني أختنق لامن أوح فيها "فطيساً" ولا كيفن!!
.(الرجال يموتو في الاعتصامات اختناقن بدخان البمبان وانا أموت فطسان معتصماً
فوق حفرة دخان..أفففو..أنا أخوك آ الراسية ست البنات لي حدهن!ثم تاني حاجة هي
محاسن دي زاتا لو شافتني عريان ملط ما تشوفني يعنيما أنا وهي حنكون مشااوفين
متل يوم الحشر العظيم مش حيوقفوخلق الله ديل نساوين وعلى رجاجيل من أبونا آدم
ولآخر شافع حُفاة عُراتن وكما غُلاًغلفاتم مدلادلات في الصقيعة)، ولا فالفضيحه ولاهم
يحزنون و لا في زولن فاضي ظاطو يتفحص في الناس (دا كم طويل ولا دا مكفكف)
∆ شافتني اتدخن وانا شفتها عريانا ملط... لو فضحتني بفضحها..ولو نضمت
بالشافتو ما حتِّ أنا بنضم أقـــــول:
" يا أخوانا كان رقتو انا بوصف الشفتو:
شفت الشعر جار لي حنتــــــو التحتــــــو
الزي فريع البـــــــــــان في الرقصة تتنــي
وزي ســـــواد الليل في إيديها دي الحنــــأء
خطوة بي خطوة ا بي روقـــــــة تتــأنــــي
والنهــــــــــــــود تهتز ياهو ده المجننا"

∆بِت يا محاسِن .. تعالَي عرِّبي الحفرة دي نطبق البوخة التلاتة سوا"
∆ وانا في عز معمعة صراعي العبثي بين "جدادة بت و جدادة خلا" مع الافكار
دي سمعت لي كركيش كرعين.. طلعت راسي من الشمة برااااحة ومن بين الدموع
شفت محاسن لفحتتوبا انسترت بيهو وماشة علي الحمام... وما صدقت حمدت الله..
خليتها ليك دخلتالحمام وترترب قمزت جدعت الشملة مني متل جلد الأصلة و شلت
سروالي والعراقيوفللي عريان جري وتوش دخلت علي الولية في العوضه ( الوليه
لما انهجمت )..قلتليها يازولة اجري محاسن جارتك جاتني ولقتني جوة" ححفرة
النحاس"وقايلاني انتياتمولصت من هدومها وكل متعلقاتا وقعدت قدامي بطلية
بس "جاهزة للشوي" وهسيهديك ياها في الحمام.. امشي سريع اقعدي في الحفرة
عشان تقول الكان قاعد داإنتي وما تقولي ليها الراجل جاء من السفر...
∆الوليه قالت لي وووب علي!! محاسن ما نسيتها اصلها متعوة دايمن لما انت
تكون مافي بتجيني تاخد معاي غمله غملتين...اوعه تكون عرفتك ؟..قلت ليها ماعرفتني
قايله الزول القاعد في حفرة الدخان دي انتي قالت لي ما نضمت معاك.؟. قلت ليها غايتو
نضمت معاي .. قالت لي كر علي اوعة تكون رديت عليها؟ . قلت ليها يا ولية قولي بسم
اللهأرد عليها كيفن؟.. لو رديت عليها ماكان عرفتني..كدي هسي سيبي النقة الفارغةدي
وأمرقي على زولتك دي أتريها. .المدام مرقت علي محاسن .. حتين .شوية كدة سمعتهن
ليك طاقات حنك يتونسن ويتشمشرن ..وأنا بجا تنفستُ الصُّعَدا و قلت معناتا محاسن ما
نقشت حاجة.. وقعت فوق السرير حيلي ما شايلني من الخوف ولساني شغال أشتت في
البركاوي للرطوبة ومحاسن والدخان والزول النصحني بيهو... ثم وجه عبدالحميد
كلامو لي و قال لي في زمتك لاقتك زنقه زي دي يا ودالعرضي..قلت ليو :
وأنا عرقان من الضحك طلاق تلاته زنقه زي زنقتك دي علا بس
يكون ضاقا كلب قرش القرقوش في طابونة فلاتة!!
😂😂😂😂😂😂

و انت شفت ليك جنس شلاقة!!
∆سلام هتركة يا ناسينا و ضيوفك الكرام البررة عندي الحقيقة
واحد من{مطبات النواعم} قريب من مقلب زولك حيدروف دا بس
ضحيتو شريف موش حرامي.بصراحة ، نظرا لخشونة المطب الجاي دا .
قلنا نگسرو بي نظام مزة خفيفة گدا، لزوم امتصاص الصدمات. فقال لك عمك
دا في سگرات الموت رفع راسو نبه الحواليهو ،إنو أول ما رويحتو تطلع و
يگسرو عويناتو ،لازم ( يفرمتو الموبايل بتاعو)؛ قاللو ليه:فال خايف
عوضية ردحي مرتو لو شافت البلاوي الفيهو تعمل حنان سكليب
و تقوم ثورة كونية و تنتهي بي فرگشة لمة الفراش.

دفع الله ود الأصيل
6 يونيو 2021 ·

(Double Kick®
المرة دي بين جدادة غيورة لعى الديك بتاعا !!
☆ دي ﻭﺍﺣﺪﺓ قلبا مشرگن و ماكلا من تالا (بغلها)
أبو عين زايغة لامن محوِّص عديييل. و حبت تعمل
ليهو مقلب كاميرا خفيه تشوف حركاتو. و منها بالمرة
نظام بالون اختبار تقيسبو ذبذبات نبض مشاعره الدافئة
نحوها و كدي..فلامن ﻗﺮﺏ ﻳﺠﻲ راجع ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻐﻞ دايرة
تزنقو بالسابتة زنقة كلب أكل الدريش في طتاحونة فلاتة ..
☆ قامت ﻛﺘﺒﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻓﻲ ﻭﺭيقة: ﺃﻧﺎ عند ﻧﺎﺱ ﺃﻣﻲ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ دبر راسك حرر و أكل براك.
☆ ﻭ يلا جرت انحشرت ﺗﺤﺖ ﺍلعنقريب و فضلت لابدة تتفرج
تراقب الموغف عن كثَبٍ ، و الرجال طبعن مواغف!!
☆ لحدت ما ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺟﺎﺀ قرأ ﺍﻟﻮﺭيقة.. علا شكلو ود لزينة،
نقش الملعوب.. فعمل تقدير موقف سربع و عمل فيها عضان
الحامل طرشا..ﻭ ﻻﻫﻤﺎﻫﻮ.. ﻗﻌﺪ ﻳﺼﻔﺮ ساي ﻭ يدندن ﻭ يلا ﻃﻠﻊ لك
موبايلو الجلاكسي المو خمج ، دنكلو سفة دقار مجروس و قعد خالف
ليك گراع فوق گراع.. و لا گأنو ما صدق ظاطو لقى الجو خلا له لگي
يبيض و يصفر مع جكسوبة افتراضية بتاعتو ﻭ فتح حنك: ﻭﻳنك غنتي
ي ﻳﺎحناني المبهلدة كياني . و الله ليك وحشة ياخ ، الليلة ارتحنا
و هوَّينا ظاطو من نقةحناني قصدي "صناني" القديم.
قالت:ﻣﺸﺖ ﻧﺎﺱ ﺃﻣﻬﺎ; و ﺃﻧﺎ ﺟاييگ يا فاطنة السمحة ﻫﺴﻲ
فرگة قدم بدق ليك الجرس(ة) تمرقي لي، ياخ فاقدك كأنو لي
منك سنين.. و لازم نتلاقا في الرملة الدقاقة و يا روحي المستاقة
.. و يا الدايرة الملاقا. ياخ دي ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺮﺳة ﺍﻧﺎ زاتي ﻧﺪﻣان
ﻋﻠيها ﺍﻟﻤﻬﺒﺒة ﺩﻱ و دايربن نعيد فبها النظر
[}> ﻭ ﺍﻟبغلة مادة عهضنينا من الغبريق ﺗﺤﺖ ﺍلعنقريب
وقعدت تتململ جنس ضيق و شحتفة، تحس بالنار دي
منطلقة في صفقاتا و جلدا رقد ملالة.
☆يلا ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﻏﻴﺮ آخر قشرة ﻭ ﺇتچبچب بالريحة
طيب مليح.. ﻭ هو مارق ختف قصاصة ﺍﻟﻮﺭيقةالخاتاها
المرةو ﻛﺘﺐ ﻓﻴﻬﺎ شخبتة گدا سريع و ﻣﺮﻕ طاير هوا.
☆ يلا زولتنا دي الماسگة ضنب التور و لابدة بي تحت,
جات مارقة لونا شاحب بالله التقول مارقة بعاتية من تُربة.
و قعدت ﺗﺒﻜﻲ بگاياً مُر بلحيل لامن بي مناحتو و سگليبو تقول
حي ووووب.. و ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﻮﺭﻗة. يلا لقتو ﻛﺎﺗﺐ ﻟﻴﻬﺎ: اسمعينب
نا هوي آالغبيانة المنگمدة لي تحت العنقريب ، شايفك ﻛﺮيعاتك
مغبشات ، بي عصيباتك مشمطات، ﻳﺎ ﻫﺒﻠة أنا ﻣﺎﺷﻲ أقبف
فب صف العيش أكان أتناول لي رغايف للغدا ﻭﺟﺎييك
يا فتطنة الهبلة . أها أبقي منسلة مارقة لي برة
التمرق جلدك مقولب إن شاء الله .

+ليست نظرية ثابته أنت تنتهي كل صراعات
بمأسٍ دامية و موش كلو تاح تاج تاج تُحسم بالسلاح كلا ،
بل ل ا بد من جنوح للسَّلم ، و تدأ مفاوضات ودا الكلام الصاح
خسوسن إلى كان طرفاً فيها ديك صاحٍ وواسع الصدر والحيلة .

+ عمك مجدع فوق هبابو بي شناطو في فنقاقة الهمبريب الطلق، وجار
النم مع الردلو في الدوياي جاو شافعو كطع عليه جو عزلته المجيدة ، و جاي
طابقلو توب جارات في صفاقو و ينادي : ياب ، أمي قاتلك: تحين دا دلقون هدمن
تجيبو لي، أها تقوم هسي ترجعبو محل جبتو : عمك انبهط و قال للشافع: كيفَن الحديسدا
آجنا , و أنا عازلو ليها من مية تشكيلة!! الشويفع رجع لأمو وجاهو قالب تاني: ياب أمي
قاتلك , و إت شن خَبَّرتك كمان بي عز التيبان ،تمش هسي دي ترجعو و تجيب لي الخمسيات
برايبمش أجيب لي هدمن يرفع راسي مع حروم البلد. عمك الكلام دا أكل معاه جنبة، انعدل و
جرالو مربوعة نمة و قال للوليد: ارجع لأمك قوللها: صُخ شن عرفتني نا بالعزل آ حنان أم
نخرة، لأني عازلك من دون نساوين العالمين ،وقع ليك؟! ، البغلة لابدة جوة ا لإبريق،
سمعتو من هنووك ، ظرطت ريقا تلات مرات ونادت الشويفعمشالا و جا معوقب
لأبوه قاللو: ياب أمي قالت لك عارفاك بلحجيل وكتين تجيك الحالة و تشيلك
الهاشمية ، يسلم لي ضراع ك آب شنب ، عمك اخلو تنحنحة و قاللو قوللها:
تسلمي لي إنتي تب آم ضنب. عالم تخاف ما تختشي إلا
بالحتة المضببة بي حديدتن مصدية!
شيل شيل شيل ما تقوللي تقيل كوس الفزعة عن د الورطوك قبيل
بل بل بل غيرو مافي حل لي الله بتمش و جوك ملوك القل ..
تا تاح تاح تحسم بالسلاح مافي مفاوضات ودا الكلام الصاح

طبعن رفقاً بالقوارير ولا لقهر النساءو هن
أماناتٍ في أعناق الرجال ، حتى وإن سعَين إلى
مساواة أشقائهن و وليان أمورهن في ما لم يجعل الله فيه
قيد الأنملة للتململ والمكاجرة ، مثالاً لا حصرا، الاسما بت هباني
ديك المطالبة بالقوامة على أربعة شُركاء في كُلِّ ما هو مشروع لبعلها،
و ما معروف القوامة في هكذا حالة يا ربي تكون على أم " تحت" الرجال.
وعندك بجاي واحدة عاملة ضُبَّانية (ضكر) قادنا بيها لانصرافي وعامل لينا
بينهاسافوتة بقلولولا حنان"نخرا" تكون قحاطية ناقصة عقل ودين إيمان
و لا ميتين زاتو ولا دعامة ماردةعلى النفاق، فداخيارا، ودي حاجة
بينها وبين الله لامنتمش ليو مباشرتن براهاحتعرف الطفا النور ياتو
وهي شايلالا حملن تقيل عليه ا و دارعة شعرن ماعندها ليو رقبة.
+ و حتى نوع دي برضو أنت مطالب موش بس تترفق بيها
لا وكمان"تتوغل" فيها برفقٍ لأنها قارورة على الهبشة!

® بين بلة و بخيتةπ√
يلا تعال هاك الدُولدوماية الشعبية المايها خمج
{يا ريت كل نسوانا يستوعبن صاح زي حاجة بخيتة دي}
--------------------------------

© بعد أنفگ الحاج بلة(طلقته) في زوجته/ البخيتة....
قال ليها : أمرقي أمشي بيت أهلك. فقالت:أبيت، أصلي ماني منقلة
و لا متزحزخة من هنا شبر واحد، إلا بحتف أنفي و على آلة حدباء
محمولة لأحمد شرفي عديل. بيتي الربي خلقني ليه ياهو هنا بس
(العان بالبخت ال! بالله شفتا ليك جنس تناحة؟!).

¶ فقال ليها : ي زولة أنا طلقتك،، و لاني طايق رقعة
خلقتك دي. تحين فارقيني ، أختي وشي دا ساااه.
¶ قالتلو: طوطين ياخوي، منو القالليك بفوت بيتيي يا راجل
هه إت ماك نصيح؟! و لا يجوز ليك شرعن أخراجي من عش
زوجيتي الدافئ، حتى أقضي عدتي كاملتن ثلاثة قروء (حيضات)
و گمان ما تنسى ، عليك النفقة، و تحمد سيدك ماگ عدمان. و
هو ما بركة الما بقن علي حبسة أربعة أشهر و عشرة !؟
(كمان زولتك عاملة متفيقهة .. و تفتيحة).

¶ فقال ليها: هذه جرأة زائدة و وقاحة و قلة حياء .

¶ قالت : لست أكثر تأدبا من الله جل جلاله ثم قرأت عليه قوله تعالى:
{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ
رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ
حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِث بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا } .

¶ فانتفض الرجل بشدة، و أدبر يسعى ، لا يلوي على شيء.
و هو يبرطن بتذمر و قومة نفس: أما و الله دي عكلتة حريم!!

¶ أما هي، فابتسمت ببرود إنجليزي، و كأن شيئا لم يكن. ثم أجمعت
أمرها، فكانت تتعمد أن تعيد إلى ذهنة (الذگربات في كل لبلة) ، و ذلگ
تجمير البيت بإيقاد (حفرة النحاس) في سدر البيت (لزوم الدخان و التبخيره
بالطيب و الذي منو، وگدي)؛ ثم تأخذ زينتها على آخر سنة و رمح، و تتمسح
لامن تقعد تتلهج؛ و تصنقرلو في فناء الدار ، بطريق غدوه و رواحه.

¶ فلم ييستطع البعل المقاومة لأكثر من خمسة أيام فقط قدرت الخيتة تجيب لگ
خبرو؛ و عاد إليها متلبساً بإنشاء عبن (الفعل) و ليس بمجرد اللفظ أو اللمس. و في
ذات صبحية ( مبارگة) تلكأت في إعداد فطوره. فقال لها معنفاً: هذا تقصير منك في
حقي عليك كزوجك ،و هو ليس من سلوك المرأة المؤمنة المتفقهة في دينها.

¶ فقالت له: ليحمل كل منا أخاه المؤمن على سبعين محمل للخير ؛
و حسن الفأل من حسن النوايا و إنه من و سلامة القلب و رجاحة العقل.
و من يحسُن ظنُه بالناس يحوز منهم منزلة خاصة بشغاف القلوب؟!

¶ فقال لها : هذا كلام لا ينفع في تبرير التقصير،
أيرضيك أن أخرج بدون تناول فطوري؟!

¶ فقالت له : عمومن ، نحن قوم لا نأكل حتى نجوع،
و إذا أكلنا لا نشبع. ثم ، من صفات المؤمن الحق قناعته
بما قسم الله عز و جل، و لو كان قليلا. قال الرسول (ﷺ ) :
(قد أفلح من أسلم ، و رزق كفافا ، و قنعه الله بما آتاه ".

¶ فقال :سوف أعلن إضرابي عن طعامك ؛و لن آكل أي شيء ،
فقالت:أنت لم تتعلم الدرس بعد. ثم لم يأبه حاج بلة بكلام زوجته،،
و خرج مغاضبا من بيته، و لم يكلمها حتى بعد عودته في المساء.

¶ و في جنح الليل هجر فراشها، نائما أسفله. و استمر على هذا المنوال سبع ليالٍ
و ثمانية أيام حسوما. و كانت في النهار ، تهيئ له طعامه و شرابه، و تقوم گعادتها
بواجبها نحو جميع شؤونه كاملة غير منقوصة. و بالليل تخلع لباس الحياء ( في غير
محله)جانبا، فتتزين ، و تتعرى ، و تنام في فراشها؛ إلا أنهالا تكلمه؛ عن عمد و ترصد
مع سبق إصرار . حتى إذا كانت ليلتهما الحادية عشر، أخلد إلى فراشه في أول الأمر
كعادته أسفل السرير، لكنه، بعد طول تململ و أرق شديد، ما قدر يصمدلأكثر ؛ فإذا
به يحبو و يدبو صاعداً ليعتلي فراشها! قالت بغنج الغواني: هو إتا جيت ي {بلولتي}؛
علا لاكين، شن جابك اللخو؟! تحين الجا منكم ما قلتو نوبة؟!!

¶ فقال لها : لقد تزحلقت كشأن، من يتعثر بقشرة موز !!

¶ فقالت: في العادة، إنهم يتزحلقون من فوق لتحت و لا عاد
بقيت متل أ بو نواس نظام {قلب أم قلب..الأرنب تسك الكلب؟!).

¶ فقال و هو يگاد ينفجر بنوبة بين الضحك و البكاء: ما المغناطيس
فوق العنقريب ،، مجالو بقى أقوى من جاذبية الواطة (على رأي أبو نواس).
ثم قال في رضا و تسليم تام: لو أن كل النساء مثلك يا (بخوتتي)، لما طلق لغل
بغلته قط.و لحلت كل مشاكل البيوت. و لقد صدق رسول الله (ﷺ ) إذ قال :
"من صبرت على سوء خلق زوجها أعطاها ( الله) مثل ثواب آسية بنت
مزاحم". فلقد كنت لي يا بخيتة اسما على مسماك تماما؛ فنعم المعينة
لي. أنت ، على طاعة الله عزّ و جلّ ؛ فجزاك الله عني خير الجزاء
، و لا فرّق الله بيننا أبدا ، إلى أن يرث أرضه ومن عليها .

👍هكذا ينتصر الحِلم على ثورة الغضب.و لعل من شأن نشرنا مثل هگذا
رسائل إيجابية، لأمر يتعدى مجرد التسلية ، ليصبح مساهمة بجهد المقل منا
في نشر الوعي الأسري. و بخيتة هذه ، عندها ذكاء عاطفي و اجتماعي

👈 فهل تعلمون أن داخل كل امرأة مشروع{بخاتة} ؛ و كلّ امرأة
تحسن تبعلها لزوجها ابتغاء لمرضاة ربّها هي بخيتة فعلن ناجيّة بإذن
الله في يوم الفزع الأكبر. فلتسعين لتنجون من هذه الدّنياالفانية الدّنيّة
لتنلن جنّات خلد علية.نجانا الله من النار و إياكم و إياكن جميعا.

👈 أليست حلوة و معبرة هذه الحبكة الدرامية؟! إذن،
هيا بنا ، لننشرها للمتزوجين و المتزوجات الأحياء منهم
و الأموات ؛ فلعل فيها الفائدة لكلا الجنسين

واحدة في إعلانات المسيار عب رالفيس طالبة راجل
بمواصفات ماأنزل الله بها من سلطان، : مسلن يكون ماهو
الفافنوس و ماهو الطويل البوص، ، بسيط ، رقيق ، مطيع
رشيق ، قوي وصبور، أمين ، سريع النهمة ، وسيم كريم غني
بطبيعة الحال ،ولوف قنوع شفوق رحيم رزين ، إلخ، إلخ إلخ.
علقنا عليها قلنالا: رشيق يعني قرد عبلانج شمبازي ككو ينطط يطلع
و ينزل ليل و نهار متل ود أبرق مع عشوشة ؛ قوي و صبور دا معناتو
كالحمار يحمل أسفاراً لامن يقيف فوق العقبة (نظام عصيان مدني بالنظر ،
TOOL DOWN STRIKE ) ، أمين سريع غايتو إلا يكون كلب وابن
60 ألف كلب حراسة كمان، ليفرد ذراعيه يراقب الداخل والمارق ؛ ولوف
قنوع دا كديس لكوندة غليد (ينفع برضك لضبح الكديسة) ؛ وأما رقيق مطيع
دا سواءٌ من الرق أو من الرقة فأكيد بكون راسو لين كالميت بين يدَي مغسله
+ايوة، ما لأنو أصلن النتاية من دول لازمها خمسة حيواناتٍ أليفةٍ :
01) أفعى سامة ملساءُ عشان تفصل من جلدها كعباً عالياُ و شنطة يد ظريفة
02) ثعلب أبيض و مشاغب عشان يتعمل ليها من فروه وشاح للصدر والعنق
03) حصانٌ جامحٌ تتعمل ليها من عرفه باروكة بلون أحمر زي شفق المغايب
04) تيس عمبلوق تتيسو متى شاءت أن تخلع لتعود بعد كل بينونة كبرى
05) حمار مكادي لزوم يجيب ليها الحاجات دي كولها.