|
Re: اكبر ثروه حيوانيه لدينا ووصل موت الضمير ا� (Re: مصطفى نور)
|
إنَّ بيع لحم الحمير والمُتاجرة فيه ممنوعٌ ومُخالفٌ في الكثير من الدول، لذلِكَ يلجأ بعضُ التُجّار إلى قتل الحمير وتنظيفها في أماكن مُلوّثة ولا تخضع للرقابة مِمّا يجعل اللحم يتعرّض للجراثيم والمُلوّثات، بالإضافة إلى أنّهُ لا يتم نقله في المُبرِّدات الكبيرة مِمّا يجعلهُ عُرضةً للحرارة العالية وبالتالي إصابته بالعفن والفساد، وعندَ تناول الإنسان لهذا اللحم يُصيبهُ التسمم الغذائيّ والكيميائيّ والذّي تتمثّل أعراضهُ بالإسهال والقيء الذّي يؤدّي بالنهاية للإصابة بالجفاف، وبالإضافة إلى ذلِك فإنَّ التلوُّث الناتج من تناول لحم الحمير قد يصل للكبد والكلى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اكبر ثروه حيوانيه لدينا ووصل موت الضمير ا� (Re: مصطفى نور)
|
حكم أكل لحوم الحمر الأهلية والضفادع والخيول السؤال: السؤال الخامس: أحلال أم حرام لحم الحمير والضفادع والحصان أفيدونا أفادكم الله؟ الجواب: أما الحمير والضفادع محرم، والرسول ﷺ خطب الناس وأخبرهم أن الحمر الأهلية حرام، قال: إنها رجس وأجمع العلماء على تحريمها وهي الحمر الأهلية المعروفة أما حمر الوحش ..... ... .. هذه لا بأس بها معروف أنها شكل آخر ... ، أما الحمر التي بيننا ..... أنفسنا عليها أو نحمل عليها فهذه يقال لها الحمر الأهلية، ويقال لها: الحمر الإنسية وقد حرمها النبي ﷺ، وخطب الناس في ذلك مرات يبين لهم .... .... وأنها رجس وأجمع المسلمون على تحريمها. وهكذا الضفادع نهى عن قتلها ولما نهى عن قتلها دل على تحريمها. أما الحصان فلا بأس به الخيل أحل لنا، الرسول ﷺ نهى عن لحوم الحمر الأهلية وأذن في لحوم الخيل. قالت أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها: نحرنا على عهد رسول الله ﷺ فرسًا ونحن بالمدينة فأكلناه هذا يدل على أن الخيل لا بأس بها، ولكن بعض أهل العلم يكرهها إذا كان لها حاجة وقت الجهاد، أما إذا كان ما هناك حاجة والمسلمون في غنية عنها فإنه لا بأس أن تذبح وتؤكل، أما إذا دعت الحاجة إليها في الجهاد فالأولى تركها للجهاد وعدم ذبحها ليستعين بها المسلمون في جهاد أعدائهم. نعم.
| |
|
|
|
|
|
|
|