جريمة زج الالاف من المضللين الشباب من طلاب الجامعات والثانويات في محرقة ما يسمى حينها بمعارك الجهاد لتحرير الجنوب المشرك وهلكوا في الحرب لتفقدهم بذلك اسرهم وايضا الوطن اذا ظلوا بعيدا عن خطاب التضليل الذي تاجر اصحابه بدماء هؤلاء الضحايا وفي الخواتيم هم من اكتنزوا الدنيا ونعيمها بالقتل والنهب والفساد!