وفاة الملكة اليزابيث ..

05:39 PM September, 08 2022

سودانيز اون لاين
يحي قباني-فى الدنيا العجيبة
مكتبتى
رابط مختصر

https://www.cnn.com/

Queen Elizabeth II, the UK's longest-serving monarch, has died at Balmoral aged 96, after reigning for 70 years.

Her family gathered at her Scottish estate after concerns grew about her health earlier on Thursday.

The Queen came to the throne in 1952 and witnessed enormous social change.

With her death, her eldest son Charles, the former Prince of Wales, will lead the country in mourning as the new King and head of state for 14 Commonwealth realms.

In a statement, Buckingham Palace said: "The Queen died peacefully at Balmoral this afternoon.

"The King and the Queen Consort will remain at Balmoral this evening and will return to London tomorrow."

All the Queen's children travelled to Balmoral, near Aberdeen, after doctors placed the Queen under medical supervision.

Her grandson, Prince William, is also there, with his brother, Prince Harry, on his way.

Obituary: A long life marked by a sense of duty
Queen Elizabeth II's tenure as head of state spanned post-war austerity, the transition from empire to Commonwealth, the end of the Cold War and the UK's entry into - and withdrawal from - the European Union.

Her reign spanned 15 prime ministers starting with Winston Churchill, born in 1874, and including Liz Truss, born 101 years later in 1975, and appointed by the Queen earlier this week.

She held weekly audiences with her prime minister throughout her reign.

The Queen was born Elizabeth Alexandra Mary Windsor, in Mayfair, London, on 21 April 1926.

96 سنة ..

و ملكة لمدة 70 سنة ..

ما قصرت ..

live streaming

البرهان يطالب بريطانيا بالاعتذار عن جريمة المستعمر

تكون ماتت مخلوعة ؟

في كلمة خلال احتفال الجيش بالذكرى الـ124 لمعركة كرري بين القوات البريطانية والقوات السودانية المهدوية، طلب رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني، عبد الفتاح البرهان، من بريطانيا، تقديمَ اعتذار رسمي عن جريمة المستعمر.
وقال البرهان، إنَّ ما قام به جيش المستعمر كان جريمة ضد الإنسانية يستحق مرتكبوها الحساب، وتابع مارسوا القتل والفظائع لمدة أربعة أيام بعد المعركة. وفي إشارة إلى رفضه الدور البريطاني في الأزمة السودانية، قال البرهان، إنَّ من قتل أجدادنا بالأمس هم من يتنادون اليوم لقتل ثورتنا؛ وذلك باستخدام الأساليب القديمة نفسها في الدعاية السوداء، وتغذية الصراعات القبلية، والتشكيك في القيادة، والتحريض على تفكيك القوات المسلحة.
ودخلت بريطانيا ضمن الوساطة الأميركية - السعودية إلى جانب دولة الإمارات العربية المتحدة، بُعيد وصول السفير الأميركي جون غودفري، إلى الخرطوم، لتتحول إلى مبادرة رباعية، فشلت أولى دعواتها لجمع المدنيين بالعسكريين؛ ما يشير إلى أنَّ خطاب البرهان رفضٌ مبطَّنٌ لدخول بريطانيا تلك الوساطة.
وتعهد البرهان بالمحافظة على وحدة المؤسسة العسكرية، وحذّر من محاولات بث الفتنة بين القوات المسلحة، وقوات الدعم السريع، التي يقودها الفريق محمد حمدان (حميدتي). وقال «لن يستطيع أحد أن يفكك المؤسسة العسكرية، وستظلّ متماسكة وقوية بوحدتها... وخروج المؤسسة العسكرية من السياسة لا يعني أنَّها ستسمح للآخرين بأن يفعلوا فيها ما يشاؤون وطالب البرهان السياسيين بالابتعاد عن المؤسسة العسكرية، والاهتمام بتشكيل حكومة وإدارة الدولة.
ويأتي كلام البرهان في أعقاب تصريحات أطلقها تحالف المعارضة الرئيس قوى إعلان الحرية والتغيير، نادى خلالها بإنشاء قوات مسلحة موحدة ومهنية وغير مسيسة، وبعقيدة عسكرية جديدة تعكس التنوع الإثني والجغرافي، بما فيها قوات الدعم السريع

قباني يايحى
انا في فترة جانى
احساس ان هذه الملكة
من الصعب يغشاها ملك
الموت

شاهد.. ترحيب حار بملكة بريطانيا في الخرطوم عام 65

تابع

العربية.نت - عماد البليك

نشر في: 13 مايو ,2018: 01:18 م GSTآخر تحديث: 20 مايو ,2020: 02:32 م GST

في الثامن من شباط/فبراير 1965، هبطت طائرة الملكة #إليزابيث_الثانية في الخرطوم، حيث وجدت ترحيباً كبيراً من قبل الحكومة والشعب.

ويظهر فيديو تاريخي كيف اصطف المواطنون خارج مبنى المطار الذي لا يزال قائماً حتى اليوم وسط العاصمة لاستقبال الملكة.

مادة اعلانية

يشار إلى أن #السودان كان مستعمرة بريطانية إلى الأول من كانون الثاني/يناير 1956، حيث حصل على استقلاله للحكم الممتد منذ 1899 عندما دخلت قوات القائد الإنجليزي، هربرت كتشنر، البلاد.

وفي مشاهد أخرى، يظهر اصطفاف الحشود في الشوارع الذين تجمعوا لاستقبال ملكة بريطانيا في كل مكان ذهبت إليه، وهي تقابل بالتحيات والعروض والأغاني السودانية، إضافة إلى ترداد كلمة "أبشر".

وقضت الملكة اليوم الأول في الخرطوم قبل التوجه إلى مدينة الدمازين لمشاهدة بناء سد الروصيرص وزيارة أجزاء من مشروع الجزيرة في مدني، وهو المشروع الزراعي الذي أنشأته الحكومة البريطانية.

كما زارت إليزابيث الثانية مدينة الأبيض، حيث استقبلها 80 ألفا على صهوة الجياد والجمال.

وكانت العلاقات بين المملكة المتحدة والسودان قد قطعت شوطاً كبيراً وقتها، في فترة كان يلقب بـ"سلة غذاء العالم"، واستمرت بريطانيا كداعم له.

وخلال زيارتها عام 1965، تمت دعوة الملكة لحضور حفل شاي نظمته المجالس المحلية بالخرطوم في حديقة بمدينة أم درمان، وهناك ألقت كلمة شكر للشعب السوداني على ترحيبه الحار.

وأكدت إليزابيث الثانية، والتي كانت في الـ39 من عمرها آنذاك، في 11 شباط/فبراير 1965، على الصداقة والاحترام المتبادل بين البلدين خلال أوقات الحرب، والتي تعضدت في السلم.

وقالت: "هذه الزيارة أظهرت لي مدى واقعية التعاطف والتفاهم بين البلدين".

وقد تجولت اليزابيث في الخرطوم برفقة د.التجاني الماحي رئيس مجلس السيادة لحكومة ثورة اكتوبر 1964، التي لم يمض عليها سوى بضعة أشهر عند زيارة الملكة، ففي 21 أكتوبر 1964 كان السودانيون قد أطاحوا في ثورة شعبية بحكم الفريق إبراهيم عبود. .

____
الأخ المهندس قباني
سلامات
وربنا يرحم ملكتكم العظيمة بقدر ما قدمت للشعبها من محبة ومنافع.
و المنقولة فوق دي . دي شوية نتف عن زيارتها للخرطوم لمان كانت الخرطوم خرطوم ولمان كان
حكام الخرطوم يقدرون معاني الصداقة الحقة.
ديك الأيام يا قبة كنا من ضمن شعوب الكومنولث . كنا عديل انجليز . نتجدع ونقعد ونقوم على كيفنا في لندن
وبلا جوازات للسفر . يعني جوازك تحشرو في جيبك وتركب.
وجامعاتنا ومدارسنا مافي اي فرق بين الزيداب الوسطي ومدرسة كرستال بلاس في جنوب لندن .
كنا ايام شباب الملكة مافي خلابيط اسمها الدعم السريع في نواصي الخرطوم بالليل .
والسوق الافرنجي كان قطعة من سوق ليفربول استريت.
رحم الله ملكتكم . ونظل نذكر لها ارسال بنتها لافتتاح تلفزيون الجزيرة .
يعلم الله يا قباني احبها محبة شديدة .
كانت ظريفة وخلي محمد المرتضى يحكيليك عن كيف قدمت دعوة الزيارة
لدكتور التجاني الماحي لزيارتها على حساب القصر الملكي .
لها الرحمة .

ياقبانى
تحياتى
والله كلامك عين العقل تكون ماتت من الخلعه جد الزول ده هل نصيح وعاقل وهو البعمل فيهو ده والله
احسن منو الاستعمار والكلام التحت ده كلوا ينطبق على زولك ده

أمس شفناها نصيحة في التلفزيون وهي بتسلم على رئيسة الوزراء البريطانية الجديدة بعد أن وافقت على تعيينها رئيسة للوزراء على الرغم من انها كانت بتعارض الملكية لمن كانت طالبة في جامعة اكسفورد وكانت بترفع شعارات لا للملكية في بريطانيا ....

..فعلا الموت يجيك بغتة دون أن تستعد لها ...ولم نسمع انها كانت مريضة في اليومين الماضيين ..