السلام عليكم تحيه طيبه بعد ان تدوال فى الوسائط والشوشال مديا ان الابن محمد مجدى كان مرصود وان هناك قوائم وترصد لتصفييه لكل النشطاء خارج السودان من يرجعوا السودان عطلات او اجازه يعنى احتمال او بدون شك تصفييه النشطاء ورداه لو رجعت السودان والموت حق ولكن كان على الابن محمد مجدى ان يبقى حيث كان فى امريكا ولكن لابد من القدر لانو لاتدرى نفس باى ارض تموت وكيف تموت وهو مفتكر انو لسه السودان فيه من يفكروا مليون مره فى قتل عصفور مش بنى ادم ولكن نحن فى زمن القسوه والقلوب للعسكر التى لاتعرف الرحمه والله يهود اسرئيل يفكروا مليون مره فى قتل فلسطينى الا لو خلاص لقوا ما فى مفر من تصفييه الانسان ولكن فى البسودان البلد المسالم البلد التى ليس فيها اغتيالات ولا نعرف الاغتيالات يقتل الناس بدم بارد وبحقد وبغبن واهل درفوار وقصص درافوار يدمي لها القلب والله حتى وصل الحقد الى حرق اطفال درافوار احياء والى تسميم الابار للقضاء على كل بنى ادم حييى اى حقد واى دين واى مصيبه والله يقول فى قتل النفس
كم عدد آيات القتل في القرآن؟ ذكرت آيات القتل في القرآن (96)مرة, في القرآن هذا طبعا عدى المرادفات اللغوية أو المترادفات مثل اللعنة والسب والقطع والتعذيب. ورغم كل الايات نحن نقتل فى السودان بدم بارد وطبعا نحن فى قانون الغابه ومافى اساس قانون الان فى البلاد يعنى تموت وتشبع موت ومن قتلك مافى محاكم ومافى قانون وكمان يعطى نوط القتل والجدراه من الجهه التى ينتمى اليها ابتدا من احمد الخير ومرور بكل الشهداء واخيرا الابن النابغه محمد مجدى هل فى زول تمت محاكمته ولا فى زول تمه ونفذ فيه القصاص او اعدم اى من هولاء القتله الماجورين من لا ضمير لهم ولا يعرفون الا اداه القتل اى حقد اى غبن هولاء ضد الشباب هل تجردنا من الانسانيه هل صار القتل فى السودان بدم بارد اسهل شى لابد من الدفاع عن النفس ولابد من ان يهب الشعب فى وجه الظلم والاستبداد لماذا الصمت ولماذا التمادى فى القتل وهل هناك من سوف ينقذ الموقف هل المنظمات نائمه وهل العالم لا يسمع وهل تتوحد الناس من احزاب متناحره ومن ناس مختلفين ولا يمكن ان يكونوا يد ووحداه وكلمه ووحداه لكى يتم محاسبه الجناه وهل لسه من فى زمام الجكم بكضبوا على الناس الطبيون انهم ماعايزين الحكم العسكرى وانهم منتظرين الناس تتوحد عشان تتم الانتخابات والله شى مضحك منهم وهم عارفين انو ما ممكن الناس تتوحد كان الله فى عون الشعب المغلوب على امره
والله المستعان
08-14-2022, 01:21 PM
مصطفى نور مصطفى نور
تاريخ التسجيل: 05-13-2022
مجموع المشاركات: 5019
السوال هل الكلام دة ممكن يكون الاجابه نعم والف نعغم ممكن فى ظل حكم العسكر
حقيقة مقتل الشاب محمد مجدي طه
✍ منقول من صفحة الشرطي إبراهيم محمد مصطفى عمر 🛑
● سَرَية الإغتيالات التابعة لجهاز الأمن والمخابرات هي من قامت بتصفية الشاب محمد مجدي طه للحد من نشاطه الخارجي
من،، إفتعل المشكلة مع الشهيد هو حارس نادي النيل وقام بإستفزاز الشهيد و وصفه بصفات غير مقبولة مثل يا ود ميكي يا حرحر ،،،، وعندما أراد محمد التحرك رفض و وقف خلف العربة، إتصل محمد بصديق له لكي يساعده على إقناع العسكري بالسماح له بالذهاب فرفض الحرس وفجأة جاء القاتل الذي يتبع لسَرَية الإغتيالات و إسمه عصام مصطفى البدوي الطيب يحمل سلاح كلاشنكوف وقام بإطلاق النار على العربة
كسرة """
محمد مجدي مناضل معروف لدى جهاز الأمن والمخابرات ودائماً ما كان يفضح القتلة والإنقلابين في كل المؤتمرت التي تنعقد في أمريكا وكان المسؤول عن تنظيم الإحتجاجات التي تُنظم في الولايات المتحدة الأمريكية..
الخلاصة... سَرَية الإغتيالات هي التي أسسها المجرم نافع ومعه عبد الرحمن الخضر ومدير المعتقلات سيء السمعة عبدالغفار الشريف والفريق أول علي سالم ( رئيس هيئة الإستخبارات في عهد المخلوع ) . طبيعة عمل هذه السرية هي تنظيم الإغتيالات وتصفية الشخصيات العامة ولم يسلم منها حتى مجذوب الخليفة ومحمد سيد حاج وحوادث الطيران المدبرة، ومعظم المنتسبين لهذه السَرَية ممن يسمونهم أبناء المايقوما ينفذون كل ما يُطلب منهم حتى ولو يفقدون حياتهم،،،،،،،،، الحادث دُبر بهذه الطريقة حتى يُقال عليه، حسب الإشاعة التي أطلقونها، أن الشهيد قام بإستفزاز القاتل
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة