فى ذكرى المجزرة - اعتصام رابعة هو اعتصام الموز

فى ذكرى المجزرة - اعتصام رابعة هو اعتصام الموز


04-29-2022, 11:52 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1651272748&rn=0


Post: #1
Title: فى ذكرى المجزرة - اعتصام رابعة هو اعتصام الموز
Author: Asim Ali
Date: 04-29-2022, 11:52 PM

10:52 PM April, 30 2022

سودانيز اون لاين
Asim Ali-
مكتبتى
رابط مختصر



الاعتصام الذى يجب ان يؤرخ له باعتصام الثوره المصريه فى عهد حكم التنظيم الدولى فرغ مصر كان هو اعتصام الاتحاديه
لكن اله التنظيم الدولى الاعلاميه حولت بؤرة رابعه الارهابيه ومحاوله فض الاعتصام الى حائط مبكى ذريعه لتبرير اجرامهم الذى لايحتاجون اصلا لمبر او ذريعه لفعله فهم قتله وسفاحين بالسليقه
فى ذكرى مجزرة فض اعتصام القيادة (29 رمشان) زالمقارنات المتاثرة باعلام التنظيم الدولى وتجريم فض اعتصام رابعه البؤرة الارهابيه لاعلان الحرب على الدوله فى مصر
اعتصام رابعه لم يكن الا اعتصام الموز (النسخه المصريه ) من جماعه الحكم واللتمكين والانقلاب على دوله المؤسسات
فض الاعتصام وجرائم فض الاعتصام المرتبطه بالثورة المصريه هى فض اعتصام الاتحاديه او ماعرف ب(احداث الاتحاديه) بواسطه كتائب الاخوان وسقوط الصحفى الحسينى ابو ضيف وقصص جرائم اخرى جرت فى محيط الاتحاديه





------
مشهد تمثيلى للاحداث من الاختيار 3

------
البلتاجى فى اعتصام الارهابيين فى رابعه

---------
ومازلت اتعجب من المجتمع الغربى الذى دعا بعضهم الاخوان ب(رجال الرب- Men of God) متضامنا معهم ويبدو ان امثال هؤلاء لم يفقدو عزيزا لديهم فى هجوم ارهابى من قبل فى اوروبا وامريكا

Post: #2
Title: Re: فى ذكرى المجزرة - اعتصام رابعة هو اعتصام ا�
Author: Asim Ali
Date: 04-30-2022, 12:10 PM
Parent: #1

اعتصام الموز - النسخه المصريه - لم يجد حقه من النظر والاستقاء عن قرب واكتفاء الراى العام باعلام التنظيم الدولى وقنوات عالميه روجت لاكاذيب مدفوعه القيمه
كل المؤشرات تؤكد ان اعتصامى رابعه والنهضه كانو مركز قياده واعداد لاعلان الحرب الشامله لى الاستقرار فى الدوله المصريه ويكفى ان فض الاعتصامين سرع بتنفيذ مخطط الحريق والحقد الاخواتى الذى طال الشعب المصرى ومحاولات اثارة فتنه طائفيه (كما هى عادة الاخوان رسل فتنه وتفريق كلمه دائما ) واحسب انه لو لم يتم التعامل مع مخطط التنظيم الدولى فى مصر لكان الوضع الاقليمى مختلف جدا عن الان
هل سالنا انفسنا عن مصير الاقليم فى عمقيه العربى والافريقى وامن البحر الاحمر وممر قناة السويس الاستراتيجى عالميا .؟
ماهو المسار المتوقع للاحداث -فى السودان وليبيا مثلا- لو ظل الاخوان حاكمين فى مصر ؟
ما زلنا فى غفله عن خطورة الدور التركى - الاخوانى فى المنطقه وعاجزين عن اى فعل ولا اتوقع حتى عن رد الفعل تجاه عمليه التطبيع التركى (دوله الاستعمار تاريخيا فى الاقليم ) .
اصبحت اشك ان الصمت من الراى العام يخفى تاييد على استحياء للتنظيم الدولى والكيزان فى المنطقه ولااستطيع تصديق المعارك الاسفيريه واستخدام اشابابفى طرقات بدعوى اسقاط الكيزان ومخطط التنظيم الدولى