/جيدن جيتا، ول أبَّا/

+ لا ندري تحديداً ، مدى نسبة إرخاء أو فك الرهن عن
المشاركات اليومية لحبيبب الكل(بالله الكُل لدي المو دايرا لأي
غرضٍ أوعرَض في نفس يعوبةيجليها و نديه حقو ينزل الثورة
بالشنقيطي) ول أبّا شيخ عربنا بريمة آدم بلل ؛ و لا يسعُنا سوى
أن نقول: شكرن أدمن ، ثُمَ مباركُ وليس "مبروكاً" عليك ول أبَّا ،
و العَودُ أحمد، و فعلن كان مكانك قد بين حبانك و خلانك.

+ رمضان شهر نفَحاتٍ وغُفران، إذ تُصفَّدُ فيه المردة
من عفاريت الجن و بنات أبالسة الشيطان؛ إذن ، فلا غروَ
ولاغضاضةَ في أن يُفرَج فيه عن عوالي الهِمَم و سنان الأقلام
التي لها أيادٍ سلفتْ ودينٌ مستحقٌ في معمعة نشرالوعي و تحريك
رواكد مياه المجاري الآسنة، ليس لتصيُّد عثّرات الكرام في أعكرِها،
كلا، بل لإعادة تدويرها لما ينفع الناس من زرعٍ و ضرعٍ؛
فيا مرحى ول أبَّا شيه العرب، مثنى فثُلاثَ و رُباعَ.