لو كنت مكان ( حيدر بورسودان) لاهديتها هذه الاغنية !

02:22 AM April, 14 2022

سودانيز اون لاين
هشام هباني-
مكتبتى
رابط مختصر

لأنها تفوقت عليه اداء واحساسا وهي تؤدي اغنيته بلسان سوداني مبين لايمكن ان يمتلكه (اجنبي) بهذا الانفعال والاداء!

وهذه هي ذات المغنية التي ادت اغنية حيدر بورسودان في اغنية وطنية ارترية ( قال وحدة وادي النيل قال)هسه الميرغني لو قعد في اسمرا معززا مكرما مع اتباعه الجد جد في تلكم البلاد الشقيقة مش اشرف ليه من قعدة ( البواب عصمان) !

اللهم اني صيام
غايتو نهار رمضان لا يجوز فيه سماع الغناء
وانا سمعتا
يعني مثل الزول الشرب موية سهوا في نهار رمضان

والاتي كلام خارج النص

امس اول مرة اعرف انو الوالدة قمر ادريس هباني زوجة العمدة عمر مصظفى عليهم اجمعين من الله رحمة
انها اخت عبدالله الفاضل المهدي لامه
وان ارملة الفاضل المهدي الذي استشهد بالشكابة تزوجها الناظر ادريس هباني
والسيدة قمر هباني نعرف عنها نحن اهل الشوال ان اشقائها بشرى وابراهيم واخرون
لك مني التحية وتقبل الله صيامك
كانت لي مودة ومعزة خاصة بالاخ المرحوم د بشرى هباني رحمة الله عليه فقد كان يتردد في صباه لزيارة الشوال ومنها نشأ بيننا ود عظيم ولم ينقطع التواصل بيننا الا بوفاته له من الله رحمة وغفران

.
سلام يا الناظر

هلن ملس فنانة تمتلك امكانات صوتيه جبارة ومشهود لها بمواقف نضالية

ما علينا إلا أن نشيد بذوقكم الفني العالي

اتحفتنا رغم الماسي

تحياتي

سلام أخانا حاج هشام،
وسلام لأعزائي المتداخلين، وبالأخص أخينا الودود الكاتب كريم
المداد بليغ المعاني، شيخنا علي الكنزي، ويا أخانا الكنزي، إن شاء
الله تعالى، يوم شكرك ما يجي قريب، على ما تأتي أحياناً
بالمُشتَجِرات () فتلفتُ إليك كواشحاً شــتّى ومَتّعَك الله العلي بالصحة
والعافية وأن تكتب مثل هذه آل.مواتع من الكلم الطيب..

يا أبالحسن، علي بن كنزٍ ثمين،
ما قرأتُ لك أمثال هذه آل.بيوغرافي، ثم اشرأبأتُ لما وراءها
من فضلٍ وتاريخ مؤثّلٍ، حتى جالَ بخاطري بيتان لحكيمٍ سارت
بذكرِ فضله البلاغي الرّكبان، كهذا القائل لِـ:
وإذا أراد اللهُ نَشـــــــــرَ فضـــــــــــــيلةٍ ،، طُويت، أتاحَ لها لســـــان حسودٍ
لولا اشتعال النار فيما جاورَت ،، ما كانَ يُعرَفُ طيبُ مِسكِ العودِ

فشُكراً جزيلاً أخي علي، وَ دام بهاك مشمول بالوشاح الطَّيِّبي آل.ممراع ..

التحية للعزيز الفنان حيدر بورتسودان، وما أُحيلاها عنده: عُمري ماااا فكّرتَ يوووووم ..
وبالطبع، يا هشاما، فالأصِل ما ببقى صورة
وتحية لِـ هيلين ميلس، ولِـ إريتريا الحُرّة .. وال زي هيلين دي،
ما بيخارج معاها وللّا بها آخر مطاف! وحينما كان حيدرٌ حيدراً كريما،
فَـليتّقِ اللهَ سائله (ههه)
وحيدرٌ في نظري قريباً من ذاك آل.ممدوح، الذي قيلَ فيه:
تعوَّدَ بسط الكفِّ حتى لو أنه ،،، ثناها لقبضٍ لم تُجِبهُ أنامِلُهُ
ترَاه إذا ما جئته متهللا ،،، كأنَّك تُعطيهِ الذي أنتَ آمِلُهُ
ولو لم يكن في كفه غيرُ رُوحِهِ ،،، لجاد بها فليتقِّ اللهَ سائلهُ



ـــــــــــــــــــــــــــــــ
غايتو! الزول لو ما قالولو الشيء دا فن ساي! كان افتكرو رِفِّيع مخاريق
واللهم إنّي صائمٌ