خمسة أسئلة لقحت وخمسة اسئلة للحزب الشيوعي وأربعة هوامش لكل منهما وهامش أخير للجان المقاومة... حمد ا

خمسة أسئلة لقحت وخمسة اسئلة للحزب الشيوعي وأربعة هوامش لكل منهما وهامش أخير للجان المقاومة... حمد ا


04-11-2022, 06:27 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1649698042&rn=0


Post: #1
Title: خمسة أسئلة لقحت وخمسة اسئلة للحزب الشيوعي وأربعة هوامش لكل منهما وهامش أخير للجان المقاومة... حمد ا
Author: Nasr
Date: 04-11-2022, 06:27 PM

05:27 PM April, 11 2022

سودانيز اون لاين
Nasr-Los Angeles
مكتبتى
رابط مختصر



خمسة أسئلة لقحت وخمسة اسئلة للحزب الشيوعي وأربعة هوامش لكل منهما وهامش أخير للجان المقاومة
11 أبريل، 20220
فيسبوك تويتر

حمد الناير

خمسة اسئلة لقحط :
1- ما هي جدوى الحفاظ على تحالف قحط؟ .
2- ما الذي يمنع من تشكيل تحالف جديد ؟ .
3- ماذا ستخسر أحزاب قحت اذا حلّت تحالفها وانخرطت في تحالف جديد ؟ .
4- هل تخشى أحزاب قحط أن تمثيلها في السلطة القادمة سيكون ضعيفا اذا حُل التحالف وانخرطت في تحالف جديد؟ .
5- هل تشعر أحزاب قحط أن الثقة في هذا التحالف هي/ هي ، اي لم تتغير ، كما كانت بين اوساط جماهيرية اوسع من قاعدتها الشعبية ، من غير عضويتها ، قبل وبعد الانقلاب ؟ .

خمسة اسئلة للحزب الشيوعي :
1- هل يظن الحزب الشيوعي أن في مقدوره وحده قيادة الجماهير واسقاط الانقلاب؟ .
2- هل هنالك تغير طرأ على تكتيك الحزب الرئيسي ، الجبهة العريضة للديمقراطية وإنقاذ الوطن؟ .
3- من هي تلك قوى الثورة (الحية) أو التحالف الذي يعمل الحزب الشيوعي معه لبناء جبهة عريضة؟
4- ما هو موقع الاحزاب السياسية السودانية الاخرى في مركز الثورة الموحد الذي يدعو له الحزب الشيوعي؟ .
5- اي مرحلة من مراحل الثورة السودانية -حسب ادبيات الحزب الشيوعي- تلك التي يشهدها الوطن الآن ؟ .
أربعة هوامش لقحت :



– التحالفات تنشأ وتنفض حسب الأهداف . قد ينجز تحالف هدف ما او حزمة من الأهداف ثم ينفض . وقد تكون هنالك جدوي لإستمرار التحالف للمواصلة لإنجاز أهداف اخرى . ولكن أحيانا يصير التحالف عبء لأسباب مختلفة قد تتعلق بالشركاء، عدم ثقة بين اقسام من الجماهير يسعى التحالف للحديث بإسمها او تمثيلها ، أو عدم الثقة من جانب حلفاء محتملين. يجب أن نضع في الإعتبار ان التحالف نفسه قد يصير عبء وحجر عثرة.
– ثم ، التاريخ قد كتب ، وقد سطرت مساهمة قحط كله ، صوابها وخطائها ، في ذمة التاريخ . يجب أن لاتحرم أحزاب قحط نفسها من البذل القادم ويجب أن تنخرط في كتابة الصفحة المجيدة القادمة من كتاب الديقراطية في السودان.
– ثم ،كم من تحالف تأسس لاسقاط دكتاتورية المشير عبود ، بل أسهم في اسقاطها ، ورغم ذلك لم يعيش ليرى لحظة اسقاط المجلس العسكري الأعلى ؟ كم تحالف تأسس لاسقاط دكتاتورية جعفر نميرى ، بل اسهم في اسقاطها ، رغم ذلك لم يعيش لحظة اسقاط مايو ؟ كم من تحالف بني لاسقاط البشير ورغم ذلك لم يعيش لحظة 6 ابريل 2020 ؟ وليس بغريب ان نفس تلك القوي، التي أسست التحالفات الآفلة ، هي نفس القوي التي أسست التحالف الحاسم الذي اسقط عبود ونميري والبشير . هي نفس القوي ، في مجملها التي اسقطتهم جميعا ، لكنها لم تركن الى الماضي.
– ثم ، يجب التفكير بحذر وتحديد موقف حازم من الوثيقة الدستورية وامكانية العودة لترتيبات ما قبل 25 أكتوبر وموقف الشارع من ذلك . كما يجب أن تتجه الانظار الى الشارع ووضع المبادرات الدولية والاقليمية والمحلية في حجمها الطبيعي فمخرجاتها تعتمد على توازن القوى على أرض الواقع مهما كانت القوى التي تقف خلفها .
أربعة هوامش للحزب الشيوعي :
– الحزب الشيوعي مدرسة مرموقة من مدارس الوطنية في السودان . الحزب الشيوعي يدرك قبل غيره أن التحالفات لا يحكم عليها أخلاقيا . عندما انخرطت الأحزاب السودانية على بكرة ابيها في المصالحة الوطنية ، عدا الحزب الشيوعي ، مع نظام جعفر نميري عام 1977، صبر الحزب الشيوعي واصدر وثيقته التاريخية (الديمقراطية مفتاح الحل للازمة السياسية : جبهة للديقراطية وإنقاذ الوطن). وصبر ثماني أعوام ليوقع مع نفس الاحزاب على ميثاق التجمع الوطني لإنقاذ الوطن في أبريل 1985، ليسقط نفس النظام الذي تحالفوا معه. لم يقف الحزب الشيوعي لحظة واحدة ليدين أحزاب المصالحة الوطنية بل شمر عن ساعد الجد وانخرط مع شعبه واحزابه. ما يحدث الآن ليس بجديد على الحزب الشيوعي وقد حانت اللحظة الآن لبناء هذه الجبهة الديمقراطية وإنقاذ الوطن أكثر من قبل . إن كان قدرك أن تعيد إختراع العجلة فليكن.
– فليكف الكتاب الشيوعيين عن ترديد أكذوبة الهبوط الناعم . لم يكن هنالك هبوط ناعم ولم تكن هنالك خيانة للثورة أنما رؤية متبلدة وخاملة للتغيير تورط فيها العديد من دون بصيرة. رؤية لم تدرك طبيعة النظام ولم تدرك المصالح التي تركها نظام البشير حية ، ولم تدرك تلك الرؤية أن البيروقراطية العسكرية التي خلفها النظام لا تصلح شريكا نحو التحول الديمقراطي . واقع الأمر لم يوجد في يوم من الايام هبوطا ناعم ، فلم ينو نظام الانقاذ قط أن يهبط . والدليل القاطع على ذلك أن العديد من قادة قحط ، المتهمين بقيادة الهبوط الناعم ، بما في ذلك أعضاء لجنة إزالة التمكين ، قابعون الآن في سجون الإنقلاب . لا أتصور حجة لتدحض ذلك غير المماحكة المحضة.
الم تكن المصالحة الوطنية مع نظام نميري أكبر هبوط ناعم في التاريخ ؟ هل منع ذلك الحزب الشيوعي من الانخراط في التجمع الوطني الديقراطي في 1985؟
– ثم ، في تقديرى أن الحديث الذي يطلقه بعض الكتاب الشيوعيين عن تراكمات الوعي الثوري والفعل الجماهيري لا يعدو أن يكون مجرد أكلهيشات فقيرة تعوزها نظرية ثورية غارسة أقدامها في الواقع ، والشيوعيين اول من يعرف ذلك . قد سخر الشهيد عبد الخالق محجوب سخرية لاذعة من بعض قادة الحزب في أقليم ما حينما ظنوا ان تلك التراكمات قد نضجت لتنفيذ الاضراب السياسي العام والعصيان المدني في النيل الازرق أو اولئك الذين شرعوا في تنظيم السوفييتات في شرق السودان . وقد قال محمد ابراهيم نقد في ندوة محظورة أن الثوريون يعملون في طينة الواقع الذي وجدوا انفسهم فيهم ويقيسون ويحسبون القوي الاجتماعية والسياسية المختلفة وطاقاتها المحتملة ولا يغمارون بمصائر الثورة بناء على حسابات حالمة.
– يجب الاعتراف كما كتب أكثر من كاتب شاب أن حجم الجماهير في الشوارع في 6 أبريل 2022 لم يلامس بل لم يقترب من حجمها غير المسبوق في أبريل 2020 و30 يونيو 2020. لرفع حجم الجماهير في الشارع ينبغي أن تتدخل قوى النفوذ الأخلاقي لوحدة الاحزاب . لن ينقذنا هنا تراكمات وعي ثوري لا يعلم أحد متى تتحول .

هامش أخير للجان المقاومة :
لجان المقاومة ليست طبقة غير متجانسة بل هي حركة إجتماعية ذات أصول طبقية وشرائح إجتماعية مختلفة تجمعها الآن هوية محددة ، الهوية الشبابية ، وتطلعات تلتصق بهذه الهوية . هذه الحركة لن ترث الأحزاب السودانية وإن كانت ستعدل من ممارستها في الحاضر والمستقبل . وقد يكون لنموذجها اثر لن يدرك الآن في المنطقة الافريقة والعربية ، إن قدر لهذه الثورة النجاح . ومع ذلك ، هذه الحركة مهما بذلت ، فإن لطاقاتها في التغيير حدود وليس في مقدورها وحدها أن تنتج تغيير شامل الا ضمن معادلة تستوعب اقسام عظيمة من مكونات المجتمع السوداني . على لجان المقاومة أن تدفع بحزم نحو وحدة الأحزاب والنقابات وأن تضغط في هذا الإتجاه . وعلى الأحزاب السودانية أن تتحمل مسؤوليتها فشعار المركز الموحد للمعارضة هو الإجابة الصحيحة على الواقع الآن . وهذه الجبهة العريضة او المركز الموحد قوامه الأحزاب السودانية والنقابات مجتمعة . أما لجان المقاومة فهي الطاقة المهولة لدفع قاطرة التاريخ الى الامام .

[email protected]

نقلا عن الراكوبة

Post: #2
Title: Re: خمسة أسئلة لقحت وخمسة اسئلة للحزب الشيوعي
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 04-11-2022, 06:55 PM
Parent: #1

سلام نصر ورمضان كريم

-
عن القدس العربي اليوم :

السودان.. غياب قيادة موحدة للجماهير هل يؤخر تحقيق الهدف؟
الخرطوم- عادل عبد الرحيم: تصاعد الجدل في السودان حول جدوى الاحتجاجات التي تشهدها البلاد في ظل غياب فعل سياسي يوازي حراك الشارع، عقب مظاهرات حاشدة شهدتها حوالي 20 مدينة في مظاهرات الماضي.

جاء ذلك على خلفية احتجاجات مستمرة لم تثن رئيس مجلس السيادة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان عن التراجع عن مساره الذي تبناه منذ 25 أكتوبر/ تشرين الأول عقب الإطاحة بالحكومة المدنية برئاسة عبد الله حمدوك وفض الشراكة مع القوى المشاركة في السلطة.

وخرجت جموع حاشدة في السودان بمناسبة ذكرى 6 أبريل/نيسان للمطالبة بحكم مدني الأربعاء الماضي، سقط خلالها قتيل وأصيب حوالي 78 ليرتفع عدد قتلى الاحتجاجات منذ 25 أكتوبر إلى 94 قتيلا ومئات المصابين، بحسب لجنة أطباء السودان المركزية (غير حكومية).

وتصاعد الحراك بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة مع تعدد الأزمات “اقتصاديا وأمنيا” التي تشهدها البلاد، وكذلك عدم حدوث أي تقدم في مبادرة حل الأزمة السياسية بين المدنيين والعسكر.

إلا أن الكثير من المراقبين يرون أن حراك الشارع طوال الفترة الماضية افتقد الفعل والقيادة السياسيين، وذلك أخّر من انتصار الحراك الثوري مع عدم توحد القوى المعارضة المناهضة لسيطرة العسكر على السلطة.

ويشهد السودان منذ 25 أكتوبر الماضي، احتجاجات ترفض إجراءات استثنائية اتخذها قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، أبرزها فرض حالة الطوارئ وحل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين.

ومقابل اتهامات له بتنفيذ انقلاب عسكري، قال البرهان إنه اتخذ هذه الإجراءات لـ”تصحيح مسار المرحلة الانتقالية”، وتعهد بتسليم السلطة إما عبر انتخابات أو توافق وطني.

التقاط القفاز
وشهدت الفترة الأخيرة انسداد بالأفق بشأن حل الأزمة السياسية التي صارت معادلتها بين طرفين “السلطة الحاكمة الحالية المتمثلة في الجيش السوداني” و”الشارع” الذي يتحرك بازدياد مضطرد وتصعيد للمطالبة بالحكم المدني مع غياب لقيادة سياسية للحراك واعتمادها على تحشيد الجماهير من قبل “لجان المقاومة” و تجمع المهنيين والكتل المكونة له.

وحذر رئيس بعثة الأمم المتحدة فولكر بيرتس، الإثنين الماضي، من مصير البلاد، قائلا: “إذا لم يتم تصحيح المسار الحالي، ستتجه البلاد نحو وضع اقتصادي وأمني ومعاناة إنسانية حادة”.

وبادرت قوى إعلان الحرية والتغيير “الائتلاف الحاكم سابقا” إلى الدعوة لوحدة قوى الثورة لـ”إسقاط الانقلاب” بعد يوم من مظاهرات 6 أبريل.

ودعت في بيان الخميس: “كل القوى الثورية لتشكيل جبهة تنسيقية مدنية موحدة تتكون من أربع دوائر رئيسية، الحرية والتغيير والقوى السياسية المناهضة للانقلاب (أبرزها الحزب الشيوعي)، ولجان المقاومة (ناشطون يقودون حراك الشارع) وتجمع المهنيين السودانيين (نقابي مستقل) والمجتمع المدني.

وذكرت أن هذه الدوائر الرئيسية الأربعة تنشىء مركزا تنسيقيا موحدا يعمل في ثلاث جبهات “اتفاق سياسي” و”تنسيق ميداني” و”تنسيق إعلامي”.

وكشفت الحرية والتغيير أنها عقدت اجتماعات خلال الأيام الماضية مع معظم الكتل والقوى الثورية الفاعلة، مؤكدة على تكثيف الجهود والاتصالات للتنسيق لعقد اجتماع عاجل يجمع ممثلي الأطراف المعنية بوحدة قوى الثورة.

وأضافت: “يقيننا الكامل أن واجب الساعة والشرط الحاسم وكلمة السر لهزيمةِ الانقلاب هي وحدة قوى الثورة والتغيير في جبهةٍ مقاومة شعبية عريضة بقيادةٍ موحدة”.

إلا أنه لم يصدر بعد أي تعليق بشأن اقتراح “الجبهة الموحدة” الذي طرحته الحرية والتغيير، من القوى التي تقود الحراك “تجمع المهنيين” و”لجان المقاومة” والحزب البارز في الحراك (الشيوعي)، التي تتحدث عن “ميثاق وطني” لتحويل الفعل الثوري إلى سياسي.

وتطرح لجان المقاومة مقترح الميثاق الوطني تحت شعار “ميثاق تأسيس سلطة الشعب” ولم يصدر بعد في شكله النهائي، بمشاركة لجان المقاومة في كل أنحاء السودان وجميع الأجسام والكيانات المناهضة لقرارات 25 أكتوبر بغية تأسيس سلطة مدنية ديمقراطية.

وفي أكثر من مناسبة دعا البرهان القوى السياسية إلى التوافق الوطني للخروج بالبلاد من أزماتها، وقال في فبراير/شباط الماضي، إن “القوات المسلحة لن تسلم البلاد ومقدراتها إلا لحكومة تأتي في ظل توافق وطني أو انتخابات شفافة”، داعيا القوى السياسية إلى “التوافق الوطني للعبور بالبلاد إلى بر الأمان”.

حراك الشارع سيصل لنهايته
الناشط في لجان المقاومة محمد عبد اللطيف، يرى أن “شرط الوحدة ليس ضروريا لهزيمة الانقلاب، وهو شرط دفع به العسكر في أكثر من مناسبة بأنهم سيسلمون السلطة للمدنيين في حالة حدوث توافق بين القوى السياسية”.

وأضاف: “القضية ليست في وحدة قوى الثورة لأن الحراك في الشارع هو الذي سيصل بالثورة لنهايتها، وحينها سيفرز الشارع قيادة جديدة تتسلم السلطة أو تتفاوض مع العسكر على التسليم”.

ويؤكد عبد اللطيف أن الدعوة للوحدة بين قوى الثورة التي ينادي بها من قبل بعض القوى السياسية هي لإحداث تسوية سياسية مع العسكر شبيهة بالوثيقة الدستورية 2019، وهي مرفوضة.

ومنذ 21 أغسطس/ آب 2019، يعيش السودان مرحلة انتقالية تستمر 53 شهرا وتنتهي بإجراء انتخابات مطلع 2024، وفق الوثيقة الدستورية المبرمة آنذاك، ويُفترض أن يتقاسم السلطة خلال تلك المرحلة كل من الجيش وقوى مدنية وحركات مسلحة وقعت مع الحكومة اتفاق سلام في 2020.

وأردف عبد اللطيف: “المهم هو وحدة الخطاب من جميع المشاركين في لجان المقاومة وتجمع مهنيين وأحزاب سياسية ضد الانقلاب، والاستمرار في العمل الجماهيري الذى يعطل الحياة، وبالتأكيد سيفضي في النهاية إلى تسليم العسكر السلطة للمدنيين”.

وتكونت “لجان المقاومة” في المدن والقرى عقب اندلاع احتجاجات 19 ديسمبر/ كانون الأول 2018، وكان لها الدور الأكبر في إدارة المظاهرات بالأحياء والمدن حتى عزلت قيادة الجيش الرئيس آنذاك عمر البشير، في 11 أبريل 2019.

ضرورة قصوى
وبخلاف عبد اللطيف، رأى القيادي بالحرية والتغير محمد عبد الحكم، أن وحدة قوى الثورة “ضرورة قصوى لتحقيق كامل الأهداف والشعارات وإسقاط الانقلابين وتحقيق العدالة ومحاكمة قتلة الشهداء (ضحايا الاحتجاجات)”.

وقال إن “أي تأخير إضافي في تحقيق وحدة قوى الثورة هو تشتيت للجهود، ويقدم خدمة مجانية للانقلابين بإطالة أمد الانقلاب الذي زج بقيادات الحرية والتغيير وعشرات العناصر القيادية للجان المقاومة في غياهب السجون”.

وشدد عبد الحكم أن “أي إبطاء في تحقيق وحدة قوى الثورة من شأنه إثارة حنق الكتلة الحرجة التي تزيد الثورة عنفوانا وشدة في المدن والأرياف، ويمدد أجل مناهضة السلطة الانقلابية ويسرع بعودة وتمكين عناصر النظام السابق (البشير) مرة أخرى”.

وأضاف: “نحن في قوى الحرية والتغيير نعتبر تلاقي الفاعلين الأساسيين على الأرض في تنسيق سياسي وميداني سيكون الضربة الفنية القاضية للانقلاب وأذياله من المدنيين، وبوابة رئيسية لاستعادة الانتقال المدني الديمقراطي وصولا لتحقيق العدالة والحرية والسلام”.

Post: #3
Title: Re: خمسة أسئلة لقحت وخمسة اسئلة للحزب الشيوعي
Author: Nasr
Date: 04-11-2022, 08:20 PM
Parent: #2

في الصميم
شكرا لأرفاد البوست بهذه المساهمة

Post: #4
Title: Re: خمسة أسئلة لقحت وخمسة اسئلة للحزب الشيوعي
Author: Asim Ali
Date: 04-11-2022, 09:34 PM
Parent: #3

سلام عليكم
المطلوب هو وحده البرنامج ووحده الحراك على الارض دون تمايزات ودى حلها شىء واحد هو انو الاحزاب الوطنيه بحق فى مواجهه الانقلاب ودوله بنى كوز انها تل نفسها مؤقتا وتجتمع الجماهير فى كيان شعبى عريض دون حديث عن مكونات وكيانات انما حراك شعبى سودانى فقط منضبط ببرنامج وطنى لاسقاط دوله وانقلاب بنى كوز تكون نواة الكيان دا لجان المقاومه .ويترك لتطورات الحراك انها تفرز وتقدم القيادات الشابه اللى انضجتها الى حد ما الثورة وتحدياتها - قبلا واثناء وبعد- ودى فرصه للاحزاب انها تصهر عضويتها (مؤقتا)فى حبهه شعبيه تتيح ليها فرصه اكتساب خبرات وتعزز الممارسه الديمقراطيه والاعلاء قيمه الوطن فى المعارك الكبرى .
لكن كونو تحالف وناس تخش بمسميا عده وتنقلب عليه او تتامر على وحدتو وتسعى فى تفكيكيو لمصالخها الضيقه فهذا امر مرفوض

Post: #5
Title: Re: خمسة أسئلة لقحت وخمسة اسئلة للحزب الشيوعي
Author: Nasr
Date: 04-14-2022, 07:31 PM
Parent: #4

مقطع من المقال
Quote: الحزب الشيوعي مدرسة مرموقة من مدارس الوطنية في السودان .
الحزب الشيوعي يدرك قبل غيره أن التحالفات لا يحكم عليها أخلاقيا .
عندما انخرطت الأحزاب السودانية على بكرة ابيها في المصالحة الوطنية ،
عدا الحزب الشيوعي ، مع نظام جعفر نميري عام 1977، صبر الحزب الشيوعي
واصدر وثيقته التاريخية (الديمقراطية مفتاح الحل للازمة السياسية :
جبهة للديقراطية وإنقاذ الوطن). وصبر ثماني أعوام ليوقع مع نفس الاحزاب
على ميثاق التجمع الوطني لإنقاذ الوطن في أبريل 1985، ليسقط نفس
النظام الذي تحالفوا معه. لم يقف الحزب الشيوعي لحظة واحدة ليدين
أحزاب المصالحة الوطنية بل شمر عن ساعد الجد وانخرط مع شعبه واحزابه.


هلموا للحوار يا شيوعيي السودان ويا ناس قحت
الوقت وقت تفاكر وتشاور والحرب بيننا والثورة المضادة سجال

وحدة قوي الثورة هو شرط إنتصارها

Post: #6
Title: Re: خمسة أسئلة لقحت وخمسة اسئلة للحزب الشيوعي
Author: Nasr
Date: 04-16-2022, 07:17 PM
Parent: #5

ما زلت أنتظر ردود الحزب الشيوعي علي الإسئلة
سيما ومن اعضاء أكثر من ثلث أعضاء اللجنة المركزية للحزب

Quote:
5- اي مرحلة من مراحل الثورة السودانية -حسب ادبيات الحزب الشيوعي- تلك التي يشهدها الوطن الآن ؟ .


يا صدقي والسر بابو وهنادي
الزول دا أداكم فرصة تاريخية للدخول في حوار ممتع وشيق
خاصة هذا السؤال
كدي أرجعو لكتاب الماركسية وقضايا الثورة السودانية
والكلام عن الفترة والمرحلة التاريخية وكل التنظير بعد ذلك عن الثورة الوطنية الديمقراطية
أثروا الحوار في هذا الظرف التاريخي الهام
قدموا قيادة فكرية وثقافية للثورة السودانية
كما كان الدأب

Post: #7
Title: Re: خمسة أسئلة لقحت وخمسة اسئلة للحزب الشيوعي
Author: Nasr
Date: 05-10-2022, 06:05 AM
Parent: #6

أسئلة لا زلت طازجة تنتظر الرد