® حَلَايِبُ وشلاتين..فِي قَبْضَةِ مُومِسٍ عَمْيَاءَ£

® حَلَايِبُ وشلاتين..فِي قَبْضَةِ مُومِسٍ عَمْيَاءَ£


04-03-2022, 08:40 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1648971609&rn=0


Post: #1
Title: ® حَلَايِبُ وشلاتين..فِي قَبْضَةِ مُومِسٍ عَمْيَاءَ£
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 04-03-2022, 08:40 AM

07:40 AM April, 03 2022

سودانيز اون لاين
دفع الله ود الأصيل-
مكتبتى
رابط مختصر




+كما نوهنا لأخينا نصر في بوستٍ ناريٍّ متمَلْمِلٍ
مجاورٍعن ماردٍ يريد النهوض، الطرح قديمٌ متجددٌ
كجمرةٍ خبيثةٍ تحت (دمنة) رمادٍ. وكما سبق لنا ونشرناه
في صقحة المقالات الحُرَّة، فكلما نبشناه فبعثناه من مرقده،
إذا به يجلب لنا سمائم لهواء الساخن من حيث ندري ولا
ندري، ولاسيَّما، من بعض مشايعي"أم الدنيا" باسرها،
وهذه بحد ذاتها حكايةٌ يطول سردها.فإلى هناك:

Post: #2
Title: Re: ® حَلَايِبُ وشلاتين..فِي قَبْضَةِ مُومِسٍ
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 04-03-2022, 09:22 AM
Parent: #1


® حَلَايِبُ و شلاتين.. فِي قَبْضَةِ مُومِسٍ عَمْيَاءَ £
(((((1)))))
● مَعْذِرَةً للعُنْوَانِ الصَّادِمِ عَالِيَهِ؛ ثُمَّ رَجَاءً السَّمُّوْحَةَ مُقَدَّمَاً لِأَيَّةِ
بَذَاءَاتٍ غَيْرِ مُتَعَمَّدَةٍ قَدْ تَرِدُ لِمَامَاً ضَمْنَمَضَابِطِ العَصْفِ النَّارِيِّ تَالِيَهُ.
لَكِنْ، عَلَيْنَا أَلَّا نَتَعَجَّلَ عُبُوْرَ النَّهْرِ مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً قَبْلَ الوُقُوْفِ عَلَى ضِفَافِهِ.

● بَادِئَ ذِي بَدْءٍ ، لَا أُخْفِي أَنَّنِي فَتَحْتُ هَذا القُمْقمَ، وَ أَنَا مُنْفَعِلٌ تَحْتَ تَأْثِيْرِ وَطْأَةِ
غَضَبٍ حاميةٍ ، خَارِجَةِ عَنْ طَاقَةِ تَمَالُكِي لِفَوْرَةِ أَعْصَابِي. ذَلِكَ لِأَنَّ مَوْقِعَاً (فَاسِقَاٍ)
جَاءَنِي بِنَبَأِ مَقَالٍ لِكَاتِبٍ مَلْقُوْفٍ، مِنْ خَارِجِ أَسْوَارِ الْوَطَنِ، يَزْعُمُ فِيْهِ أَنَّ أَبْنَاءَ جِلْدَتِي
و أَشِقاَئِي مِنْ سلالة ضهور عاشْمَيْقْ الأَصَمْ، و عَبْد الله ود جَاد الله (كَسَّار قَلَم مَاكْمَيْك)؛
و من أرحامِ جَفيٍدات الكنداكة ناس مُهَيْرَةَ بِتْ عَبُّوْدٍ وَ بَنَوْنَةَ بِتْ الْمَكِّ، إِنَّمَا (يُعَانُونَ
مِنْ :(عُقْدَةِ صِرَاعٍ مُزْمِنٍ، مِعَ سُمْرَةِ لَوْنِ بَشْرَتِهِمْ)! مِمَّا أَثَارَ بُرْكَانَ حَفِيْظَتِي
مِثْلَمَا يُثِيْرُ نِافِخُ كِيْرٍ، تُقَّابَةَ نَارِ مَجَاذِيْبَ ، مِنْ تَحْتِ دِمْنَةٍ (كَوْمَةِ رَمَادٍ)
خَامِدَةٍ و كَمَا يَثُوْرُ إِعْصَارٌ(تْسَوْنَامِي)، مِنْ غَضْبَةِ هَبَبَايٍ مَارِدَةٍ!

Post: #3
Title: ® حَلَايِبُ وشلاتين..فِي قَبْضَةِ مُومِسٍ عَمياءَ*
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 04-03-2022, 10:53 AM
Parent: #2


●حلايبُ في قبضةِ مومسٍ عَمْيَاءَ@ قَبْلَ الخَوْضِ فِي مُرَافَعَاتِ قَضِيَّةٍ وَطَنِيَّةٍ
شَدِيْدَةِ الحَسَاسِيَّةِ،وَ مِنْ العِيَارِ الثَّقِيْلِ, أُنَوِّهُ إِلَى أَنَّهَا تُمَثِّلُ مَثَار رَأْيٍ عَامٍّ بامْتِيَازٍ.
لَكِنَّنِي آَثَرْتُ بِهَا أَرْوِقَةَ هذا (المنبر ااحر)، لِظَنِّي أَنَّهُ قَدْ طَفَحَ كَيْلُهَا ، و بَلَغَ سَيْلُهَا
مِنَّا الزُّبِى، إِذْ بَاتَتْ شِبْهَ مَحْسُومَةٍ لِصَالِحِ الخَصْمِ باردة (تميرات فوق رأس فكي)،
بِلَا مُنَازِعٍ؛ لقوها بَارِدَةً (تِمَيْراتٌ فَوْقَ رَأْسِ فَكِي) وَ كَأَنَّمَا عَفَا عَلَيْهَا الزَّمَانُ،فَأَكَلَ
الدَّهْرُ عَلَيْهَا وَ شَرِبَ، بَعْدَمَا صَارَتْ شَيْئَاً مِنْ المَاضِي(Thing of the Past).
عَلَى الأَقَلِّ مِنْ وُجْهَةِ نَظَرِ وُلَاةِ .أمْرِنَا، وَ بِئْسَ الْوُلُاةِ:مَنْ يُدَافِعُونَ
فَقَط ْبالنَّظَرِ و نظام (شَوْفُ العَيْنِ المِا كَتَلْ لُو غَزَالْ).

● كَمَا أَلْفِتْ عِنَايَةَ كُلَ مَنْ لَدَيْهِ جُذُوْرٌ أَوْ طَفَرَاتٌ جِيْنِيَّةٌ مِصْراوِيَّةٌ نَائِمَةٌ و قَدْ
تَصْحُو فَتَتَمَلْمَلَ ،لِتَطْغَى عَلَى حِسَابِ شُعُوْرِهِ الوَطَنِيِّ بِحَمِيَّةِ الانْتِمَاءِ إِلَى خَمِيْرَةِ
سُودَنَتِنَا، أَنْ يَتَنَبَّهَ جَيِّدَاً لِوُجُوْدْهِ نَشَازَاً بَيْنَ ظَهْرَانِيْنَا؛ و حَذَار ثم حَذَارِ لأَمثَالِ هَؤُلَاءِ
أَنْ يَجْرُؤَ أحَدُهُم عَلَى تَحَسُّسِ مِقْبَضِ رُمْحِهِ ، أَوْ غِمْدِ سَيْفِهِ ، أَوْ كِنَانَةِ سِهَامِهِ.
● الاعْتِذُارُ مَوْصُولٌ أيْضَاً إِلَى كُلِّ ذِي كَبِدٍ رَطْبٍ وَ رُوْحٍ شَفِيْفَةٍ قَدْ لَاتَحْتَمِلُ
رَذَاذَ بَعْضِ أَلفَاظِي و شَظَايَا عِبَارَاتِي رُبَّما الخَادِشَةِ لِحَيَاء ِ(رَبَّاتِ الخُدُوْرِ البَوَاكِيَ) ،
و الوَارِدَةُ أَدْنَاهُ ، خَارِجَةً عَنْ طَوْع ِ لِسَانيِ، لَوْ لَا أَنْ فَرَضَهَا حُكْمُ الضِرُوْرَاتِ اللَّائ
يَبَحْنَ المَحْظُوْرَاتِ، فِي ظِلِّ سُخُوْنِةِ الْأَجْوَاءِ و مُنَاوَشَات قَضْمِ الأَصَابِعِ، والقِمَمِ
المَكُوْكِيَِّةِ الجَارِيَةِ بَيْنَ الفَيْنَةِ وَالْفَيْنَةِ مَعْ الْجُوَارِ فِي أَسَافِلِ شَطْرَيِ الْوَادِي،حَوْل
بُؤَرٍ حَامِيَةٍ لَيْسَتْ حَلَايِبُ بِأَعْلَاهَا وَ لَا أَدْنَاهَا. و لِلْحَدِيِْثِ، لَا بُدَّ مِنْ بَقِيَّةٍ
وشُجُوْنٍ، سوف تَأْتِي تِبَاعَاً ضمن عسفنا الرملي في هذا الصدد.

♤صَدَر َتَحْتَ تَوْقِيْعِي في03/04/2022
بِكَامِلَ قِوَايَ العَقْلِيَّةِ المُعْتَبَرَةِ شَرْعَاً و قَانُونَاً ،،،
وَدَّ ال ح ي ش ش ان ال ت ل ا ت ة
مؤذنٌ محجورٌ منزلياً بجزيرة مالطا

Post: #4
Title: Re: ® حَلَايِبُ وشلاتين..فِي قَبْضَةِ مُومِس�
Author: Nasr
Date: 04-03-2022, 06:58 PM
Parent: #3

تسجيل حضور يا دفع الله

Post: #5
Title: Re: ® حَلَايِبُ وشلاتين..فِي قَبْضَةِ مُومِس�
Author: صديق مهدى على
Date: 04-03-2022, 10:01 PM
Parent: #4

حلايب وشلاتين
من باعها
والى مين
الى مصريين ولا سودانيين
الحكاية ما واضحة
ياسيد العارفين
الدكاترة بعد مايشخصوا
بحددوا المرض
ثم العلاج فى الحين
لذا المثل بقول
وقيع راكب سرجين

Post: #6
Title: Re: ® حَلَايِبُ وشلاتين..فِي قَبْضَةِ مُومِس�
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 04-04-2022, 09:30 AM
Parent: #5


Quote:
وقيع راكب سرجين

+ إذا بتعتبر "العنقلة" ركوب سرجين،
فأنعم بها و أكرم وهي شعارنا المُعلن بلا ريبٍ
و بدون ما حد يقدر يسالنا عن تبت التلاتة كم؟!!
أيوة سحي والله هو تلتن يطلع كم يا ود مهدينا؟!
عمومن نحن قاعدين في الكنبة الورانية عشان كل زول
يلعب بي ضبينو طوالي نديه ليك فوق صنقورو بالحتة
الفوقا الحديدة ونقول للاعور : عينك فيها قضاية!!!
+حلايب على حد علمنا مافي سوداني راجل و د مرة
بي عينو انعرف إنو باعا لمص، لكن للحسرة راحت مكتولة
صف بين الكرعين في معمعة لعبة كسر دائري بين عسكر و
حرامية منذ فجر استقلالنا و نحن شعب الله المحتار مبرعمين
نتفرج للكلب يلحس خشومنا وأم رخم الله تاكل عشانا.

Post: #7
Title: Re: ® حَلَايِبُ وشلاتين..فِي قَبْضَةِ مُومِس�
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 04-04-2022, 09:51 AM
Parent: #6

Quote: تسجيل حضور يا دفع الله
+نحن الأسعد في حضرة جنابك يا نصر.
فمرحبنبك و مسهلنبك مُنيخاً بعيرك فمُوقفاً
موكبك ، داخلاً دارنا و نازلاً ساحتنا بقدمك
اليُمنى لتأخذ معنا و ترد و تفيد و نستفيد.

Post: #8
Title: Re: ® حَلَايِبُ وشلاتين..فِي قَبْضَةِ مُومِس عَمياءَ�
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 04-04-2022, 12:10 PM
Parent: #7

® حــلايــبُ و شلاتين في قبضةِ مومسٍ عمياءَ[]
∆ قبال نخش في الغريق، قريت كلام هنا أمس ، للأخ/ عادل
القاسم أو عصامفرص. و عجبني تأويل"Egypt" ،بتحريفها من
عباره (إيه جبت) كان أهل مصر يتسولون بها الهدايا لدى المستعمر.
و إن كان لديَّ تفسير آخر أحرى تأصيلاً ، بنسبتها إلى بلاد (القبط)

∆الشاهد، إنو العنوان أعلاه اقتبسته مضطراً أخاك لا بطل،
من بيت قصيدٍ للراحل/ بدرٍ شاكرِ السيابِ . و أما قرينة مطابقته
لحالة بلاد القبطٍ فهي حقيقةٌ ، و لكن كيفَ؟!! ذلك لأنه ما من فحلٍ
غازٍ طامعٍ في فتوحاتٍ عبر القرون إلا و قد نغشَّاها و ضاجعها و
ذاق عسيلتها؛ (حتى إذا قضى منها وطرا)، فأشفى منها غليل شهوته
و حملت منه حملاً ثقيلاً ؛ ثم قامتْ تباهي بأنها أمٌ للدنيا بأسرها.

∆ فلا هي خلت سحرة فرعونَ و هامانَ ، لا كهنةِ أغاريقَ يونانَ ،
لا قياصرةَ هراقلةَ أباطرةَ رومانَ؛ و لا خلت نابليونَ الفرنجة ، لا كافوراً
إخشيدياً للمماليكً، أو هكسوسَ، و لا هولاكو للتتار ،لا جنكيز خان للمغول،
ولا اسكندر أكبر، لا فاطميينَ، مروراً بجحافل باشمرقةِ محمد علي السلاجقةِ
الأتراك أو الشراكسة الألبان، و ليس انتهاءً بجيوش ملكة التاج البريطاني.

∆ و لما دخلها هؤلاء العلوج بالذات غزاةً فاتحينَ، لم تلبث مصرُ
إلا قليلاً، قبل أن (تقودهم) إلي بلد جارٍ لها، زعفراني التراب و هو
كامل السيادة، و لم يكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس، غير أنها لا تزال
تعتبره حديقتها الخلفية ، إن لم يكن في نظرها(زائدتها الدودية)

∆ لا و إيه كمان، ابن الرقاصة ، الگوز المعفن المدعو/أحمد
منصور بكل بجاحة ، بتحسف إنو "حتى السودان تتجرأ و تحظر
استيرادها منتجاتنا المبتليين بيها أبناء الباشوات".

[]تخريمة و حاشية[]

∆ يرجى ملاحظة قوة التعبير في وصف تلكم ( القوادة)
القابضة بتلابيب مثلث الغالية (حلايب):بكونها صارت مومساً:
بعد أن هرِمتْ ، و لم يعد ثمةَ أحدٌ من يرغب في أن يسوم بضاعتها
الكاسدة.فراحت تمتهن المتاجرة بخبرتها الطويلة في كار الفواحش،
في بيع الهوى بأجساد الهاويات الصغيرات ، ممن تعمل مثيلات هذه
على استدراجهن لممارسة البغاء ، حتى (و إن أردن تحصناً).
@ و أما كونها عمياء بحكم تقدم سنها و سقوط آخر أسنانها
في قعر لهاتها، فبعد فقدانها نعمة البصر صار تتعتمد على حاسة سمعها
المرهف ، حيث تكون مستسلمة بكامل جسدها للزبون بينما طراطيف أذنها
على مزلاج الباب، ترقباً و تحسباً لاستقبال أي طارقٍ محتملٍ!
((((( ود ال ح ي ش ا ن ال ت ل ات ة)))))
[]***مؤذنٌ محجورٌ منزلياً بجزيرة مالطا***[]