Quote: كان عندي حاجات سلبية زيادة كنت ح أقولها عن خريجي جامعة الخرطوم بس قلبي ما طاوعني.
|
+ رفعاً للكُلَف ودرءاً للحرج نديك الزيت ونحن أهل مكةَ وأدرى بشعابها.
كُنا بنسميها "جميلة و مستحيلة" و الفرع" حنينة وسكرة" والإسلامية" يا بلدي يا حوب"
+ الآن لم تعُد الجميلة مستحلية ، شأن الهوى ألا رحمة الله عليه" كان صرحاً من خيالٍ فهوى"
تدحرجت إلى أعلى قمة حضيض الدرك الأسف من ذيل الجامعات و في طرقها إلى مزبلة
التاريخ بقلادة شرف كُبارا و نوط استحقاقٍ و جدارة،شأن حنتوب و خور طقت وأخواتهما.
.+ نديك مثالاً حياً : عندنا في قروب جنتوب الجميلة دفعة 1980 طارحين بحثاً أكاديمياً عن
لنيل إجازةٍ علمية مرموقةٍ عن الخمور السودانية و أثرها السحري على الإثارة الحنسية لدى
الكوامر المتزوجين تحديدن بمنطقة الحلفاية ما عارف ليه بس حلفاية " كلام يا عوض دكام".
+ قلنالم:اخونا شهيد القرطاس والقلم محمد طه محمد أحمد كان محسوب على الكيزان وهم
منهم فعلن و لكن وبارئ منهم براءة الذئب من دم ابن يعقوب ،كان ذا سُخريةٍ لاذعةٍ،
فلامن يجيب سيرة البروف/ يوسف فضل بقول عنه مؤلف مجل الشلوخ في السودان
ثم يردف قائلأقائلاً: يعني خلاص بعون الله و توفيقه، حلحلنا كل مشاكلنا
الاقتصادية منها والجيو سياسية وما فضل لينا إلا بس شلوخ النساوين.
كسرة من عندنا بي فوق الأسوار:
+لا و كمان في مجلد تاني للمتجبجب ا لودكي يقع في 5 تالاف صفحة من
القطع الكبير، عن فنيات دق الشلاليف وطبقت البوخة لعلوق(الشَّدَّة).