لنفترض مثلا هذا الافتراض!

لنفترض مثلا هذا الافتراض!


03-23-2022, 11:04 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1648029856&rn=0


Post: #1
Title: لنفترض مثلا هذا الافتراض!
Author: هشام هباني
Date: 03-23-2022, 11:04 AM

اذا الدلقان البرهان طلع في التلفزيون ووجه رسالة للشعب و قال( الروب ) تعالوا استلموا السلطة دي بكرة غلبتنا وفشلنا.. اها دحين نحن جاهزين للاستلام باسماء المكلفين من رئيس وزراء ووزراء ومدراء وبرنامج شامل للتغيير متحدين ومتفقين على ذلك ؟

Post: #2
Title: Re: لنفترض مثلا هذا الافتراض!
Author: هشام هباني
Date: 03-23-2022, 11:11 AM
Parent: #1

غايتو لو ما جاهزين شوفوا ليكم غراب جزوه والزارعة الله في الحجر بتقوم!

Post: #3
Title: Re: لنفترض مثلا هذا الافتراض!
Author: هشام هباني
Date: 03-23-2022, 11:20 AM
Parent: #2

اذا بعد اربعة اشهر على الانقلاب ولانملك حتي اللحظة منصة موحدة لقوى الثورة ولابرنامج شامل للتغيير ولاقائمة بالمكلفين لادارة فترة الانتقال.....العوض علي الله!

Post: #4
Title: Re: لنفترض مثلا هذا الافتراض!
Author: Yasir Elsharif
Date: 03-23-2022, 11:26 AM
Parent: #2

Quote: اذا الدلقان البرهان طلع في التلفزيون ووجه رسالة للشعب و قال( الروب ) تعالوا استلموا السلطة دي بكرة غلبتنا وفشلنا.. اها دحين نحن جاهزين للاستلام باسماء المكلفين من رئيس وزراء ووزراء ومدراء وبرنامج شامل للتغيير متحدين ومتفقين على ذلك ؟


سلامات يا هشام
طبعا لو الناس كانوا جاهزين بالأسماء المتفق عليها يكون دا الوضع المثالي.
لكن الوضع المثالي دا غير ضروري. يمكن الناس يكونوا مائدة مستديرة للأزمات تكون دائمة الاجتماع، ويطلبوا العون من دول العالم الحر لإرساء النظام المدني الديمقراطي. والأسماء الوطنية المخلصة كثيرة.

Post: #5
Title: Re: لنفترض مثلا هذا الافتراض!
Author: هشام هباني
Date: 03-23-2022, 12:26 PM
Parent: #4

Quote: طبعا لو الناس كانوا جاهزين بالأسماء المتفق عليها يكون دا الوضع المثالي.
لكن الوضع المثالي دا غير ضروري. يمكن الناس يكونوا مائدة مستديرة للأزمات تكون دائمة الاجتماع، ويطلبوا العون من دول العالم الحر لإرساء النظام المدني الديمقراطي. والأسماء الوطنية المخلصة كثيرة.



سلامات دكتور ياسر

العلة تكمن في عدم الجاهزية وتحديد الاولويات وهذه كارثة القوى المحسوبة علي الثورة انها موغلة في الهتافية والانجرار وراء اجنداتها الصغيرة و لم تنجز( الهوم ورك) الوطني بعد تحسبا لمثل هذه الطواريء!