ما اشبه الليله بالبارحة

ما اشبه الليله بالبارحة


03-21-2022, 09:57 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1647896270&rn=0


Post: #1
Title: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-21-2022, 09:57 PM

08:57 PM March, 21 2022

سودانيز اون لاين
اسماعيل عبد الله محمد-الإمارات - دبي
مكتبتى
رابط مختصر



نزلت إجازة وزرت نيالا عام 2010
انفلات امني منقطع النظير.
لو زرت زول بعد مغيب الشمس بطردك عديييل وبقول ليك امشي بيتك.
نفس الوضع الحاصل اليوم داخل الخرطوم.


ما أشبه الليلة بالبارحة.

بالمناسبة في ذلك الوقت الذي زرت فيه مدينتي الجميلة لا تسمع شخص في الخرطوم يتحدث عن الجنجويد والمليشيات والحركات المسلحة.

كان الناس في الخرطوم يشاهدون مآسي دارفور بذات العدسة التي يشاهد بها مواطن أوروبا مآسي إفريقيا.

كانوا يرقصون ويسهرون ويتغنون ولا يحزنون.

لا يحزنون لمآسي الحرب اللعينة في دارفور.
هل جاء وقت دفع الثمن؟

ثمن الصمت!!!!!





Post: #2
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: كمال عباس
Date: 03-21-2022, 10:08 PM
Parent: #1

والمفارقة
والقاتل ووكيله ومن كانه يتحدثون بإسم القتيل والمهمش يقفون في خندق
واحدة
لم نصمت وشرفاء هذا المنبر لم يصمتوا بل أدانوا الجلاد في عهد الإنقاذ وبعدها ـ أدانوا مجازره في دارفور
والان تجد بعضا ممن كان يدين البشير ولجنته الأمنية وجنرالاته وعسسه
يدافعون عن الجلاد" ورب الفور " ووكلائه ويساندون إنقلابه ويصمتون عن
مجازره وسلبه ونهبه

Post: #3
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-21-2022, 11:05 PM
Parent: #2

كُر على يبكى بعين واحدة - يكون عشان عملوا "إتفاق تحت التربيزة" - الحقوق كاملة محفوظة لميناوى:
https://www.0zz0.comhttps://www.0zz0.comhttps://www.0zz0.com

Post: #4
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: صديق مهدى على
Date: 03-22-2022, 09:36 PM
Parent: #3

للاسف الشديد مافى اى مقارنة الناس بتقتل فى الخرطوم وتنهب ديل ناس الحركات المسلحة الذين اتوا بسلام جوبا وبعدين الخرطوم تمثل كل السودان اما دارفور هى تمثل نفسها ومن قتل اهل دارفور هم اولادهم من الاخوان المسلمين وبعدين هل فى زمن الانقاذ كانت القنوات الفضائية سواءا كان اجنبية او عربية يسمح لمراسليها لنقل احداث دارفور حتى يتفرج عليها اهل السودان يا رجل
يا رجل اختشى

Post: #7
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-22-2022, 11:00 PM
Parent: #4

Quote: للاسف الشديد مافى اى مقارنة الناس بتقتل فى الخرطوم وتنهب ديل ناس الحركات المسلحة الذين اتوا بسلام جوبا وبعدين الخرطوم تمثل كل السودان اما دارفور هى تمثل نفسها ومن قتل اهل دارفور هم اولادهم من الاخوان المسلمين وبعدين هل فى زمن الانقاذ كانت القنوات الفضائية سواءا كان اجنبية او عربية يسمح لمراسليها لنقل احداث دارفور حتى يتفرج عليها اهل السودان يا رجل
يا رجل اختشى
هههههههه
الانصاري العجوز اختشي

الاختشوا ماتوا
من يقتل وينهب ويغتصب ويحرق مخيمات الكدرو ويقتل الجنوببين يوم الاثنين الأسود هم أهل الخرطوم من كل مكونات طيفهم الاجتماعي.
الخرطوم تمثل أهلها فقط.
أما دارفور تمثل كل السودان.
من قتل أهل السودان في دارفور هو البشير وباعترافه وبعظمة لسانه. أخجل يا أنصاري واستحي على دمك ووجهك.
ولا تنسى قول سيدنا عمر (لو عثرت بقلة في العراق.....)


Post: #6
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-22-2022, 10:52 PM
Parent: #3

Quote: كُر على يبكى بعين واحدة - يكون عشان عملوا "إتفاق تحت التربيزة" - الحقوق كاملة محفوظة لميناوى
مساعد حلة الدكتاتور
من شابه أباه فما ظلم.

Post: #5
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-22-2022, 10:50 PM
Parent: #2

Quote: والمفارقة
والقاتل ووكيله ومن كانه يتحدثون بإسم القتيل والمهمش يقفون في خندق
واحدة
لم نصمت وشرفاء هذا المنبر لم يصمتوا بل أدانوا الجلاد في عهد الإنقاذ وبعدها ـ أدانوا مجازره في دارفور
والان تجد بعضا ممن كان يدين البشير ولجنته الأمنية وجنرالاته وعسسه
يدافعون عن الجلاد" ورب الفور " ووكلائه ويساندون إنقلابه ويصمتون عن
مجازره وسلبه ونهبه


الانقلابيون منعزلون ولا يمثلون إلا أنفسهم.

لم تأت الادانة إلا عبر بوستات قليلة العدد وخجولة.
معظم البورداب المركزيين كانوا يكذبون الاحداث ويصفونها بالمبالغ فيها والمصطنعة.
إذا أردت أن تعرف هذه الحقيقة عليك بمراجعة بوستات عمالقة البورداب ورايهم في قضية دارفور في حقبة البشير ويمكنك الولوج مباشرةً إلى مكتباتهم المحفوظة بهذا الموقع لترى العجب.

Post: #8
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-22-2022, 11:40 PM
Parent: #5

Quote:
ولا تنسى قول سيدنا عمر (لو عثرت بقلة في العراق.....)

بغلة بغلة ما بقلة

Post: #9
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-23-2022, 01:18 AM
Parent: #8


Post: #14
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 08:06 AM
Parent: #8

Quote: بغلة بغلة ما بقلة
شكراً على التصحيح.

Post: #10
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 03-23-2022, 02:36 AM
Parent: #1

Quote: نظرة قاصرة للأمور هي تلك التي تحتج على زيادة أسعار أو انعدام سلع، المشكلة هي انعدام ضمير، بدأ حين تغاضى بعض السودانيين عمّا يحصل لبعضهم الآخر ممن يعيشون قريباً أو بعيداً. بدأ حين رضي مواطن أن يعيش رفاهية كاذبة مؤقتة على حساب شقاء آخر يتقاسم معه نفس الوطن. واليوم يحصد الجميع ما زرعه البعض. وما لم يضع كل السودانيين أيديهم في أيدي بعض وينهضوا جميعاً ويبحثوا عن مجدهم في أنفسهم لا لدى أمة أخرى أو مجتمع آخر ثم ابتعدوا عن استغلال بعضهم لبعض لأي سبب- لن تذوق هذه البلاد أمناً ولا سلاماً.


أعلاه ما كتبته أنا هنا في 14 يوليو 2012 وهو نفس ما ظللت أقوله منذ 2003م


صباح الخير يا إسماعيل عبدالله محمد وضيوفك في البوست .

هنا

Post: #11
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-23-2022, 03:23 AM
Parent: #10

حدث أيام النظام الإسلاموي المباد، أن كنت أرأس هيئة دفاع، أمام محكمة خاصة،
عن متهمين ينتسبون لحركة مسلحة توالي تنظيماً اسلاموياً منشقاً من التنظيم الحاكم.
وكان نائبي في رئاسة الهيئة عضواً في هذا التنظيم المنشق،
وفي مرحلة "أقوال المتهمين"
** وقف أحد كبارهم يثرثر بكلام مطول، خارج موضوع التهم،
وتحديداً عن انتمائه للحركة "الإسلامية" منذ يفاعته الباكرة، ومشاركته،
وهو طالب بالجامعة، في انقلاب البشير، حاملاً بندقيته فوق أحد الجسور!
ثم مشاركته، بعد نجاح الانقلاب، في تأمينه، حسبما طلب منه،
أولاً بشغل موقع قيادي في اتحاد الطلاب، وثانياً بتجنيد خريجين في جهاز الأمن الجديد،
بإعتبار الجهاز القديم مشكوكاً فيه، بشرط أن يكونوا من أسر تمشي على عجل الحديد!
وراح يبلغ المحكمة بإسهامه في تجنيد دفعة بتلك المواصفات، وإشرافه على تدريبها،
وفجأة أشار إلى رئيس هيئة الإتهام، صائحاً،
بأقوى ما في حنجرته من طاقة إنه من جنده هو،
وإنه، في الحقيقة، "مقدم أمن" يتخفى وراء قناع "مستشار قانوني"!
تعجبت كيف أن القاضي المعروف بتشدده في منع كل كلام لا يروق له،
لم يكلف نفسه، تلك المرة ولو كلمة يحذر بها المتهم من الخروج عن الموضوع،
بل بقى مطرقاً يتشاغل بكتابة المحضر!
فهمست لنائبي الاسلاموي المنشق سائلاً عما تراه السبب في تهاون القاضي مع المتهم،
فأجابني، وهو نفسه مطرق يتشاغل بالكتابة قائلاً:
"لأنه إذا تجرأ وقاطعه فسيقول له أنت نفسك كنت في تلك الدفعة"!
فعدت اسأله مندهشاً: "يسألك الله"؟!
فأجابني، دون أن يرفع رأسه، وعلى شفتيه طيف ابتسامة خبيثة:
"يسألني الله، لأنني أنا نفسي كنت في تلك الدفعة"!
*كمال الجزولي
* *الميدان الجمعة 19 نوفمبر
* *2021م – العدد (3857)
* القاضي : مدثر الرشيد
الاتهام : وكيل النيابة ياسر احمد محمد .
المتهم : عبدالعزيز عشر .

Post: #12
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-23-2022, 03:25 AM
Parent: #11

https://www.0zz0.com
عبد العزيز عشر — الأخ غير الشقيق للدباب

Post: #13
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-23-2022, 03:25 AM
Parent: #11

مكرر

Post: #16
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 08:16 AM
Parent: #11

Quote: حدث أيام النظام الإسلاموي المباد، أن كنت أرأس هيئة دفاع، أمام محكمة خاصة،
عن متهمين ينتسبون لحركة مسلحة توالي تنظيماً اسلاموياً منشقاً من التنظيم الحاكم.
وكان نائبي في رئاسة الهيئة عضواً في هذا التنظيم المنشق،
وفي مرحلة "أقوال المتهمين"
** وقف أحد كبارهم يثرثر بكلام مطول، خارج موضوع التهم،
وتحديداً عن انتمائه للحركة "الإسلامية" منذ يفاعته الباكرة، ومشاركته،
وهو طالب بالجامعة، في انقلاب البشير، حاملاً بندقيته فوق أحد الجسور!
ثم مشاركته، بعد نجاح الانقلاب، في تأمينه، حسبما طلب منه،
أولاً بشغل موقع قيادي في اتحاد الطلاب، وثانياً بتجنيد خريجين في جهاز الأمن الجديد،
بإعتبار الجهاز القديم مشكوكاً فيه، بشرط أن يكونوا من أسر تمشي على عجل الحديد!
وراح يبلغ المحكمة بإسهامه في تجنيد دفعة بتلك المواصفات، وإشرافه على تدريبها،
وفجأة أشار إلى رئيس هيئة الإتهام، صائحاً،
بأقوى ما في حنجرته من طاقة إنه من جنده هو،
وإنه، في الحقيقة، "مقدم أمن" يتخفى وراء قناع "مستشار قانوني"!
تعجبت كيف أن القاضي المعروف بتشدده في منع كل كلام لا يروق له،
لم يكلف نفسه، تلك المرة ولو كلمة يحذر بها المتهم من الخروج عن الموضوع،
بل بقى مطرقاً يتشاغل بكتابة المحضر!
فهمست لنائبي الاسلاموي المنشق سائلاً عما تراه السبب في تهاون القاضي مع المتهم،
فأجابني، وهو نفسه مطرق يتشاغل بالكتابة قائلاً:
"لأنه إذا تجرأ وقاطعه فسيقول له أنت نفسك كنت في تلك الدفعة"!
فعدت اسأله مندهشاً: "يسألك الله"؟!
فأجابني، دون أن يرفع رأسه، وعلى شفتيه طيف ابتسامة خبيثة:
"يسألني الله، لأنني أنا نفسي كنت في تلك الدفعة"!
*كمال الجزولي
* *الميدان الجمعة 19 نوفمبر
* *2021م – العدد (3857)
* القاضي : مدثر الرشيد
الاتهام : وكيل النيابة ياسر احمد محمد .
المتهم : عبدالعزيز عشر .
انهم الكيزان ملة واحدة بعضها من بعض.

ما دخل هذه المداخلة بمتن البوست؟

Post: #15
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 08:11 AM
Parent: #10

صباح الخير اخ هاني

ادناه كلام عمومي

Quote: Quote: نظرة قاصرة للأمور هي تلك التي تحتج على زيادة أسعار أو انعدام سلع، المشكلة هي انعدام ضمير، بدأ حين تغاضى بعض السودانيين عمّا يحصل لبعضهم الآخر ممن يعيشون قريباً أو بعيداً. بدأ حين رضي مواطن أن يعيش رفاهية كاذبة مؤقتة على حساب شقاء آخر يتقاسم معه نفس الوطن. واليوم يحصد الجميع ما زرعه البعض. وما لم يضع كل السودانيين أيديهم في أيدي بعض وينهضوا جميعاً ويبحثوا عن مجدهم في أنفسهم لا لدى أمة أخرى أو مجتمع آخر ثم ابتعدوا عن استغلال بعضهم لبعض لأي سبب- لن تذوق هذه البلاد أمناً ولا سلاماً.



Post: #17
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 08:19 AM
Parent: #15

الاحزان البعيدة أتت الى مكان الرئيس بنوم والطيارة بتقوم
عساها أن توحد الهم والمشاعر نحو سودان جديد


Post: #18
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: علاء خيراوى
Date: 03-23-2022, 08:24 AM
Parent: #1

اتفق معك تماما اخى اسماعيل

والواقع الآن مثال واضح لمقولة ايقونة النضال السلمى مارتن لوثر كينق جونير
“Injustice anywhere is a threat to justice everywhere. We are caught in an inescapable network of mutuality, tied in a single garment of destiny.

"الظلم في مكان ما هو تهديد للعدالة في كل مكان، مشتركون نحن فى كل شئ، ومقيدون فى ذات المصير الذى لا انفكاك منه".

Post: #19
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 08:36 AM
Parent: #18

Quote:
"الظلم في مكان ما هو تهديد للعدالة في كل مكان، مشتركون نحن فى كل شئ، ومقيدون فى ذات المصير الذى لا انفكاك منه".
نعم أخي علاء لقد صدق ايقونة النضال السلمى مارتن لوثر كينق

الحروب عندما تعم جميع الارجاء والمآسي حينما تدخل كل بيت وفقدان فلذات الأكباد عندما يطال كل أسرة وقتها يتوحد الناس وتقوى قبضتهم الضاربة للجبروت والطغيان.

Post: #20
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 08:41 AM
Parent: #19

لم يستبين الهوتو والتوتسي النصح الا بعد أن ماتوا جميعهم موت الضان.


Post: #21
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-23-2022, 12:55 PM
Parent: #20

إنت بتكيد والشعب يفعل ما يريد
يحيا الكفاح وينبغي
وتسقط كتائب الجنجويد
تسقط كتائب الجنجويد

الشاعر أزهرى محمد على

Post: #22
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-23-2022, 02:44 PM
Parent: #21

نِعم الإنترنت:
منقول من الراكبة:
مقتطفات:
قوات الشعب المسلحة (قشم) – قوات الدعم السريع (قدس)
اسماعيل عبد الله

كتب:

فالغشيم (قشم) هو الذي يفسد حياة الناس بغشمه وتحركه المشوب ببعض الهمهمات المثيرة لضجر العامة، والمقدس (قدس) هو ما يبقى في الأرض ماكثاً متطلعاً إلى العلياء متواضعاً من غير غرور،

Post: #23
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-23-2022, 02:57 PM
Parent: #22

منقول من نفس المقال:
داخل باطن عقلي طيلة هذه السنين المتجاوزة للعقدين من الزمن.
كثيرون مايزالون لا يميّزون بين قوات الشعب المسلحة وقوات الدعم السريع، وللأسف يصرّون على خلق عداء سافر بين الطرفين، وواقع الأشياء وحقيقتها يقول بأن الهدف من انشاء هذه القوة الجبّارة الفاتكة بالعدو، هو نفس الهدف الذي أسست من أجله القوات المسلحة، فلا اختلاف بين الهدفين ولا العقيدتين ولا تناقض بين المقصدين، حدث التشويش على اذن السامع وتم تزوير المشاهد الطّالة على عين القاريء بعد أن اختلف الحزبيون والسياسيون فيما بينهم، وكما عودنا هؤلاء السياسيون المدنيون منذ
الفاتح من يناير من العام الف وتسعمائة وستة وخمسين


المقال هنا:
https://www.alrakoba.net/31571567/%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D9%82%D8%B4%D9%85-%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3/https://www.alrakoba.net/31571567/%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D9%82%...-%D8%A7%D9%84%D8%B3/

Post: #24
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: محمد أبوجودة
Date: 03-23-2022, 03:41 PM
Parent: #23

السلام عليكم،

Quote: الاختشوا ماتوا
من يقتل وينهب ويغتصب ويحرق مخيمات الكدرو ويقتل الجنوببين يوم الاثنين الأسود
هم أهل الخرطوم من كل مكونات طيفهم الاجتماعي. الخرطوم تمثل أهلها فقط.

أما دارفور تمثل كل السودان.
من قتل أهل السودان في دارفور هو البشير وباعترافه وبعظمة لسانه. أخجل يا أنصاري
واستحي على دمك ووجهك. ولا تنسى قول سيدنا عمر (لو عثرت بقلة في العراق.....)


كلام عجيب!
كأنه لخبير أمني اسطراطيجي كبير ..

هنيالك يا سُمعة،
يداكَ أوكتا وَ فوك نفــَخ ..

Post: #26
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 05:36 PM
Parent: #23

Quote: كثيرون مايزالون لا يميّزون بين قوات الشعب المسلحة وقوات الدعم السريع، وللأسف يصرّون على خلق عداء سافر بين الطرفين، وواقع الأشياء وحقيقتها يقول بأن الهدف من انشاء هذه القوة الجبّارة الفاتكة بالعدو، هو نفس الهدف الذي أسست من أجله القوات المسلحة، فلا اختلاف بين الهدفين ولا العقيدتين ولا تناقض بين المقصدين، حدث التشويش على اذن السامع وتم تزوير المشاهد الطّالة على عين القاريء بعد أن اختلف الحزبيون والسياسيون فيما بينهم، وكما عودنا هؤلاء السياسيون المدنيون منذ
وهل في ذلك شك؟
معسكرات تدريب القوات المسلحة منذ العام 2013 أصبحت تخرج دعم سريع بدلاً عن مجندي القوات المسلحة.
جلابة مستهبلين
انتم من صنع الدعم السريع
اكتووا بنار صنيعكم يا هدى ميرخان.

Post: #25
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 05:30 PM
Parent: #22

Quote: فالغشيم (قشم) هو الذي يفسد حياة الناس بغشمه وتحركه المشوب ببعض الهمهمات المثيرة لضجر العامة، والمقدس (قدس) هو ما يبقى في الأرض ماكثاً متطلعاً إلى العلياء متواضعاً من غير غرور،
نعم بالحيل
قشم افسدت الحياة السياسية
وهل في ذلك قول؟
إنقلاب 58
إنقلاب 69
إنقلاب 89


Post: #27
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-23-2022, 05:44 PM
Parent: #25

الجنجويد يتحل
تسقط كتائب الجنجويد وكل من يتبعهم ويؤيدهم
الجنجويد ومرتزقتهم أعداء الشعب السودانى


وسأضع ڤيديو القتلة ثانية، لمزيد من المشاهدة
لمشاهدة القاتل الرباطى جلاب المرتزقة
** مقالك هذا توثيق لحقيقة أنك تؤيد قتلة الشعب السودانى


Post: #28
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 06:28 PM
Parent: #27

Quote: راديو دبنقا
توفي محمد علي حمدان من ابناء اردمتا بولاية غرب دارفور عقب تعرضه للتعذيب الشديد داخل معتقلات استخبارات الفرقة (15) مشاه الجنينة يوم السبت 19 مارس الجاري واثارت وحشية التعذيب الذي تعرض له الراحل محمد داخل معتقلات الاستخبارات العسكرية ردود فعل واسعة النطاق في اردمتا وعموم غرب دارفور ووصفت لجان مقاومة اردماتا في بيان اغتيال محمد بانه تم بطريقه وحشيه فضحت الوجه الحقيقي لما آلت اليه المؤسسة العسكرية من انهيار مهني واخلاقي وقيمي ووصفحة سوداء تضاف الي كتاب هذه القوات في التنكيل بأبناء هذا الوطن. واوضحت اللجان في بيان ان هذا الفعل ليس فلته او حالة استثنائية فمنهج التعذيب والحرق والسحل والاغتصاب هو اسلوب و احد ادوات هذه القوات برعت في استخدامها ضد الموطنين اياً كانوا والمعتقلات السرية وبيوت الاشباح سيئة الذكر حبلى بقصص وحالات التعذيب التي راح ضحيتها الاف المواطنين السودانيين واكد البيان ان مثل هذه الممارسات السوداوية البربرية تؤكد لنا بما لا يدع مجالاً لشك ضرورة اسقاط هذا الانقلاب الغاشم
وهيكلة وتطوير المؤسسة العسكرية وتجديد عقيدتها القتالية .

Post: #29
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-23-2022, 07:26 PM
Parent: #28


بعد مقالاتك الواضحة، أنت تدافع مع مجموعة أخرى عن الجنجويد ومرتزقتها القتلة سفاكى دماء الشعب السودانى.
وكل شوية تظهر بموضوع للتمويه ، لكن بمجرد سيرة الجنجويد سئية السيرة تأتى حقيقتك تبدو واضحة|
#تسقط كتائب الجنجويد وكل من يؤيدها
#الجنجويد ينحل وإلى جهنم
أما الجيش
#الجيش ما جيش الكيزان والقاتل برهان - الجيش جيش السودان والجيش للثكنات وحماية الحدود من المرتزقة عابرة البلاد.

Post: #30
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 08:58 PM
Parent: #29

يا هدى
قبل كل شيء حاكموا لينا الطيارين العسكريين الحربيين المنطلقين لدك قرى دارفور.

العدل يصعب تطبيقه لذوي ازدواجية المعايير الزيك
نظرتك ورؤيتك قاصرة

قلنا نحل الجميع ونؤسس جيش واحد شامل.
قلتو لا.

طيب حاكموا لينا جنود وضباط الجيش الارتكبووا جرائم اغتصاب نساء قرية تابت.

انتو قايلين تضامن ناس جبرين ومني مع حمدان جا من فراغ.

لو ظلت نظرتكم قاصرة بهذه الصورة
لن تستطيعوا حل حبل رهط.

Post: #31
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 09:04 PM
Parent: #30

لو ما عاجبكم حل الجميع ومن ثم التأسيس الجديد.

عليكم بالآتي

تكوين جيش موّحد من:-
القوات المسلحة
الدعم السريع
حركات الكفاح المسلح

خلاف ذلك
نحل الجميع
ونؤسس لمؤسسة جديدة
يراعى فيها التوزيع الجغرافي والديموغرافي.



Post: #32
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 09:12 PM
Parent: #31

وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا

Post: #33
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-23-2022, 09:57 PM
Parent: #32

إنت فاكر بكلماتك المقرفة البتدخلها " زى رهط شنو ما عارفة" كان غلط كان صاح، بتقلل من مقامى كإمرأةتقلل من مقامك إنت ومن شايعتهم.ثم إنه فى الأول أنا صدقت إنك ما مع الجنجويدلكن لقيت مواضيعك المسألة بقت واضحة وأى شخص من النوعية الملتويةمثال الكانوا بيتحاموا أيام إعتصام القيادة فى نص الشبابأدوا القاتل حميدتى فرصة! أما الرد على أى جزء من كلامك حول القتل بالطائرات والإغتصابات بس تشوف الڤيديوبتاع القاتل حميدتى والقاتل البشير وكفى.—-الجنجويد مارسوا نفس السلوك فى مجزرة القيادة،وفعلا بعض الأفراد تتابع من يذلها زى حركات الارتزاق ومثال الدباب الإنت جبته.

Post: #34
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-23-2022, 10:26 PM
Parent: #33

هههههههه

Post: #35
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-23-2022, 10:42 PM
Parent: #34


Post: #36
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-24-2022, 05:00 AM
Parent: #35

لو ما حلّيتو المؤسسة العسكرية الأب الشرعي للدعم السريع لن تتوقف ولادة الجيوش الموازية للمؤسسة العسكرية

من قبل كانت قوات انانيا2
وقوات المراحيل
وحرس الحدود

المؤسسة الكارثة تنحل وينحل معها الدفاع الشعبي وهيئة العمليات وكتائب الظل.

ولّي زمن الدغمسة.


كنتو وين يا هدى أيام الحرب في دارفور؟
واحدة زيك في الزمن داك من بنيات الخرطوم قالت الجنجويد ديل حقننا
هههههههه
أها نكرتوهم مالكم؟
تفكيك الدولة المركزية والعقلية المركزية واجب واجب ثوري.

Post: #37
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-24-2022, 03:39 PM
Parent: #36

Quote:
كنتو وين يا هدى أيام الحرب في دارفور؟
واحدة زيك في الزمن داك من بنيات الخرطوم قالت الجنجويد ديل حقننا
هههههههه
أها نكرتوهم مالكم؟
تفكيك الدولة المركزية والعقلية المركزية واجب واجب ثوري.


لعلمك أنا ما من الخرطوم
ولن أنسى يومها لما القاتل البشير وكيزانه اشعلوا النار فى دارفور
عبارة أختى فى التلفون وهى تصرخ
"الحاصل كعب شديد.."
زرت مناطق فى غرب السودان ،نوعك دا يتعالى على أهلها ستظل محفورة فى العقل بالتفاصيل
*لتعلم ودا المهم الليلة لا تشبه البارحة
لان لوردات الحرب جلابة المرتزقة بعد قتلهم أهالى جنوب السودان وعملهم مع الكيزان القتلة
لم تتحقق أحلامهم فى السلطة ! ، ولأنهم عقلية زى القتلة الإتحدوا معاهم الآن (كما كانوا )مشوا ضربوا رصاصة أثنين وهربوا إلى عواصم
العالم ليواجه أهالى دارفور الحرب، القتل ثم الإبادة والتهجير والتبديل من جنجويدكم حتى اليوم|
#اليوم ليس كالبارحة - دا عهد النضال السلمى الشجاع فى وجهكم لتحرير السودان من حركات الإرتزاق والجنجويد والكيزان العايزين يهينوا الشعب السودانى ،
ولن يستطيعوا وسنقاومهم حتى نهايتهم الحتمية.
*من أبلغ هتافات الشباب فى إعتصام القيادة "يا عبد الواحد ياخ ما تجينا.." - يعيش الوعى حيث أنهم لم يندهوا لوردات الحرب وجلابة المرتزقة.
*ما تكون عنصرى معقد، عاصمة أى بلد هى لكل شعب بلدها، عشان كدا المكون البشرى فى الخرطوم يمثل كل الشعب السودانى.

Post: #38
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-24-2022, 06:12 PM
Parent: #37

اليوم يشبه الأمس في كل تفاصيله.
انقسام
خيانة
عمالة
نفاق
كذب
بيع ذمم
أحزاب خراب
مدنيون منبطحون

بعتو الثوار
الواحد منكم يصدع الناس بكلمات الثورة وفي أقرب ملف يبيع الناس ويشارك القتلة والعسكر
في الطريق مساومة جارية وسيباع دم الشهيد للمرة الألف.


Post: #39
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-24-2022, 07:06 PM
Parent: #38

تقصد الجنجويد وحركات الإرتزاق
كلامك عنهم صاح

Post: #40
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-24-2022, 07:52 PM
Parent: #39

Quote: تقصد الجنجويد وحركات الإرتزاق
كلامك عنهم صاح
الجميع لا استثني منهم أحد
ربما انت كذلك لأنك واقفة في الصف المؤدي للانتهازية والانتفاع من لبس ثوب الثوار.
ولا استثني منهم أولئك الذين يمثلون دور العاهرة التي تدعي الشرف.
الجميع والغ في الجرم

أنا لست انتقائي مثلك يا سليلة اصحاب الامتيازات التاريخية.

ضيعتوا السودان بنظرتكم الاحادية.

شدو حيلكم
المعركة الحقيقية لم تبدأ بعد
مادمتم سويتوها خيار وفقوس.

رائحة بؤسكم فاحت..ناس بغيضين لعنة الله عليكم أجمعين.


Post: #41
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-24-2022, 08:41 PM
Parent: #40

يمنعنى الأدب من الإنجرار وراء عُقدك، عُنصريتك وإنهزامك وعبارات الجنجويد المرتزقة وهم يلاحقون المتظاهرين السلميين نفس عباراتك دى للأسف.
- شايفة حميدتى ال thug، القاتل قال إختطفوا حمدوك عشان زوجات الوزراء ما يهاجموه.
وهكذا..
#تسقط كتائب الجنجويد


Post: #42
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: هدى ميرغنى
Date: 03-24-2022, 08:52 PM
Parent: #41


Post: #43
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-24-2022, 09:20 PM
Parent: #41

Quote: يمنعنى الأدب من الإنجرار وراء عُقدك، عُنصريتك وإنهزامك وعبارات الجنجويد المرتزقة وهم يلاحقون المتظاهرين السلميين نفس عباراتك دى للأسف.
- شايفة حميدتى ال thug، القاتل قال إختطفوا حمدوك عشان زوجات الوزراء ما يهاجموه.
وهكذا..
#تسقط كتائب الجنجويد
الأسوأ من الجنجويد هو مصنع الجنجويد (انتم).
تفكيك المصنع أولى من تفكيك المصنوع.

Post: #44
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-24-2022, 09:27 PM
Parent: #43

حل كتائب هيئة العمليات
حل الدفاع الشعبي

محاكمة الطيارين الحربيين الذين رموا براميل الموت على رؤوس النساء والاطفال.
مرة واحد قريبك مصاب بلوثة النظرة الانتقائية قال لي الضباط ديل بنفدوا تعليمات. طيب إذا كان الأمر كذلك كيف تستطيعون محاكمة الآخرين الذين نفذوا تعليمات الدكتاتور الذي صرف نفس التعليمات لقادة سلاح الجو؟
العدالة دربها صعب انتو ما ناسو.

Post: #45
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-24-2022, 09:37 PM
Parent: #44

أهلك باعوا دماء اولادهم في أول لقاء جمعهم مع زعيم الدعم السريع
والآن عدد مقدر من رهطك يعملون تحت إمرة الزعيم.

أخشى ما اخشاه ان تتم عملية بيع ثانية حسب مجريات الأحداث.
التاريخ القديم والحديث حافل بقصص الخيانة والعمالة المركزية التي بدأت بسفر النخبة المركزية قبل الاستقلال على متن تلك الباخرة وتقديمهم للانبطاحة الكبرى للتاج البريطاني.


Post: #46
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: محمد أبوجودة
Date: 03-24-2022, 09:41 PM
Parent: #44


Quote: أنا لست انتقائي مثلك يا سليلة اصحاب الامتيازات التاريخية.

ضيعتوا السودان بنظرتكم الاحادية.

شدو حيلكم
المعركة الحقيقية لم تبدأ بعد
مادمتم سويتوها خيار وفقوس.

رائحة بؤسكم فاحت..ناس بغيضين لعنة الله عليكم أجمعين.



معقولا يا سُــمعة ياخ؟!

دا كله ولستَ انتقائي..؟!

أنت يا أخي بكتاباتك العجيبة دي، بيي غادي للانتقائية والانجرارية والتبعية والتبعيضية وآل.هــَــلُــمّـجَــرّآئية ذاتو

يا زول، حصّل نفسك ثم حصّنها واستعذ بالله العلي ممّا تعظل من عظائل.

Post: #47
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-24-2022, 09:53 PM
Parent: #46

رد فعل طبيعي يا ابو جودة

لا تتوقع أن تحصل على الورد ممن تقدم له الشوك.


راجعوا انفسكم
من حيث لا تدرون انتم تسوقون خطاب قد وضعكم في موقف لا تحسون عليه.

طالبوا بمحاكمة الطيارين الحربيين الذين قتلوا نساء واطفال دارفور حينها سنصدقكم
طالبوا بحل كتائب هيئة العمليات وقتها سنقول عنكم كل خير
اعترفوا على رؤوس الاشهاد بأن مفرّخ المآسي هو المركز الثقافي والسياسي والعرقي.
أدينوا احداث الكدرو التي حدثت بالأمس سنقول عنكم انكم ذوو نوايا حسنة.

لن تجنوا الورد من تأسيس الجيوش الموازية
أنتم تكررون الأخطاء في بلاهة تحسدون عليها

Post: #48
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-24-2022, 10:08 PM
Parent: #47

اما أن يتم تفكيك الجميع من أجل الجميع أو لا تفكيك.


تفكيك المؤسسات الأمنية الكيزانية بما فيها المؤسسة العسكرية الكيزانية
تفكيك الدعم السريع
تفكيك حركات الكفاح المسلح

تأسيس جيش موّحد به كل مكونات الشعب السوداني
شرق - غرب - جنوب - شمال
يجب أن لا يكون قادة الجيش ذوو أغلبية جغرافية ولا اثنية.

السودان بلد متعدد المناخات والثقافات والاثنيات.

أي محاولة للالتفاف حول هذه المحاور سيورد الناس موارد الهلاك.



Post: #49
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-24-2022, 10:15 PM
Parent: #48

كدة خلونا نساوي بين هؤلاء الأشرار الأربعة:-
الجيش
الدعم
الحركات
الأحزاب

ولدي حججي وبراهيني لمن يريد النزال.


في عدل أكتر من كدة؟



Post: #50
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: ترهاقا
Date: 03-25-2022, 01:28 AM
Parent: #49

Quote: ما أشبه الليلة بالبارحة.

بالمناسبة في ذلك الوقت الذي زرت فيه مدينتي الجميلة لا تسمع شخص في الخرطوم يتحدث عن الجنجويد والمليشيات والحركات المسلحة.

كان الناس في الخرطوم يشاهدون مآسي دارفور بذات العدسة التي يشاهد بها مواطن أوروبا مآسي إفريقيا.

كانوا يرقصون ويسهرون ويتغنون ولا يحزنون.

لا يحزنون لمآسي الحرب اللعينة في دارفور.

الجنجويدي اسماعيل باشا سلام
ناس دارفور واللي بيشكلوا عدد مقدر في الخرطوم ، يا ترى برضو كانوا بيرقصوا وبيغنوا مع ناس الخرطوم وإلا برضو
كانوا بيشاهدوا مآسي دارفور بعين مواطن أوربا؟ ، ما شفنا ليهم إحتجاج ،بل منهم من لطخ أياديه بدم بني جلدته
ما تعلق شماعتك المقدودة دي في ناس الخرطوم وإللي نسبة كبيرة من سكانها من دارفور.

Post: #51
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-25-2022, 06:04 AM
Parent: #50

Quote: الجنجويدي اسماعيل باشا سلام
ناس دارفور واللي بيشكلوا عدد مقدر في الخرطوم ، يا ترى برضو كانوا بيرقصوا وبيغنوا مع ناس الخرطوم وإلا برضو
كانوا بيشاهدوا مآسي دارفور بعين مواطن أوربا؟ ، ما شفنا ليهم إحتجاج ،بل منهم من لطخ أياديه بدم بني جلدته
ما تعلق شماعتك المقدودة دي في ناس الخرطوم وإللي نسبة كبيرة من سكانها من دارفور.
الجلّابي الكبير ترهاقا.
أقصد جميع ناس المركز - الخرطوم الجلّابي فيهم الزيك والمتجولب (المستلب) وقع ليك؟
جميعهم
لا استثني منهم أحد.

عندما كانت الاحزان هناك كانوا هنا يتراقصون ويهججون

الآن تساوى الجميع في الحزن
رغم مأساوية الحال
إلّا أن الحل قد دنا.
اذا لم يتذوق الكل طعم الموت لن ينجو الكل من الموت والدمار.


Post: #52
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-25-2022, 06:07 AM
Parent: #51

البُعد الجغرافي في الأزمة يجب أن لا يُهمل


Post: #53
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-26-2022, 10:00 PM
Parent: #52

Quote: كدة خلونا نساوي بين هؤلاء الأشرار الأربعة:-
الجيش
الدعم
الحركات
الأحزاب

ولدي حججي وبراهيني لمن يريد النزال.


في عدل أكتر من كدة؟
خلّونا نتفق على دك الورق ونعيد توزيعه من أول وجديد.

Post: #54
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 03-27-2022, 10:27 AM
Parent: #53

سلامات الأخ اسماعيل وتحية لضيوفك المحترمين

كنت أتابع ما تكتب و أحيانا أعلق..وكنت تغرد ما نعتبره نحن(خارج السرب) و أنت في المنبر...ولكنك منذ مدة صرت تركت التغريد خارج السرب حينما تكتب خارج المنبر

و كنت مستغرباً... هل ذلك تلوُّن من أخينا اسماعيل أم تغيّر حقيقي و خط جديد؟

لكني اليوم تفاجأت بظهور سمعة بثوب و وجه و بخطاب مختلف..هو نفس الطبعة الأصلية الأولى.

وجدتك اليوم عدت لتكتب من جديد في المنبر بوجهك القديم المألوف و بخطابك الصريح الذي كان مألوفا لدينا هنا..

فقلت في نفسي لا ضير ي لكل إمرء ما يختار.. فقط الوضوح و الصراحة أشياء مهمة عند مخاطبة الآخرين..على الألقل لا يتحيرون.

أحيانا كثيرة استشهد بيت الشاعر زهير ابن أبي سلمة ( مهما تكن عند إمرءٍ من خليقة و إن خالها تخفى على الناسِ ...تُعلَمِ. و ذلك حينما أرى شخصاً يحاول أن يكون أكثر ذكاء من الآخرين.

تحية و احتراما أخي سمعة.

Post: #55
Title: Re: ما اشبه الليله بالبارحة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 03-27-2022, 12:09 PM
Parent: #54

الكتابة في المنبر مرتبطة بانفاعلات وتفاعلات مع الزملاء والزميلات.
الكتابة في المنبر عبارة عن حوار وجدال.

كتابة المقال تختلف.

الواحد بكون غير متأثر بمؤثرات المنبر وما فيه من مناكفات.

المنبر تغلب عليه الشخصنة.