الثورة الإقتصادية السودانية تكشر عن انيابها وتعلن الحرب ... !!!

07:49 PM March, 04 2022

سودانيز اون لاين
توفيق عيسى مكي-
مكتبتى
رابط مختصر

إعلان حرب
باسم الله العظيم الجبار الرحيم نستهل منشوراتنا الثورية عسى ولعل أن ينخرط الجميع في المبين أي منهجنا الذي كتب أن يكون قدر السودانيين به أن يفيقوا من كبوتهم والحال الذي وصلوه
#أن صوتنا هذا يجلل عرش عملاء وأعداء السودان ويهذهم
نحن عندما نحث الناس للعمل والإنتاج يقع قولنا ثقيلا جدا على العاطلين والمتعطلين والفاسدين كمثل من يكون نائما مستلذا نومته سارح في أحلامه وخيالاته فتقول له #قم فاعمل #قم
فحضر للعمل #قم فاذهب وحضر هذا وهذا #قم وأترك الكسل والنوم فمن البديهيات يكرهكك لحظتها كل الكره وفي لحظتها يتمنى أن تقصف بك الأرض
ولكن بعد الاطرار بالقيام والعمل بنشوته وحلاة الناتج والنجاح فيراك ملهما وهاديا ومنيرا
أننا ندعوا الناس بالحسنى فإن لم يطيعوا ندعوهم بالقوة ونستفذهم لمصلحتهم حبا بهم وعشقا لبلادنا فهم اسرنا وعوائلنا وجيراننا وأهل منطقتنا ومجتمعنا وقبائلنا مجتمعة وكل أطياف بلادنا السودان
ندعوا الجميع التفاعل مع أنشطتنا ومنصاتنا التي تملأ كل الوسائط أكثرناها مع ذلك قليلة جدا مقارنة بمنصات الأعداء التى تهدم انسان بلادنا فتجرهم نحو الهاوية بالابتزال والانحطاط والثقافات التافهة الوفدت إلينا من الشعوب المنحطة
هي معركة لا تقبل القسمة أما أن تكون معنا أو تكون عدوا لدودا لنا فبلادنا لا نهاون في إصلاح حالها وتقدمها وصنع رفاهية ورخا ورقي انسانها
بسم بلادنا الجميلة نبدأ
ونرى الاستجابة وتحديد المصير
ناس كتيرة أمكن نفقدها بعد اليوم حتى لو ما ظاهريا زي ما استخدموا سلاحهم الخبيث
وهو إعلان ببداية الحرب الضروس بينا وبين كل الساسة الوصلونا للقاع وكل من يروج لهم لا يراعي للدماء الذكية من خيرة أولادنا وبناتنا لشهوات وعقد خلا
ولا نامت أعين الجبنا

لابد من فرز الكيمان

السياسيين ومن شايعهم طلعوا إيمان صليبنا زاتو
أف لهم أف

اقتصاد
وإدارة
وإنتاج
وقوة تمكن ده

#بداية_الحرب_من_اليوم
#أول_قذيفة_مدفع_رشاش حا نوجهها لاعلاميي بلادي ابتداءا من مقدمي البرامج في الأجهزة الإعلامية السودانية
وعليه :
أي مقدم برامج مهما كانت مقامته واسمه ولم يشير بتحية أو دعم لثورتنا الاقتصادية نصنفه من اعلاميي السياسين الخربوا سوداننا الجميل وبوغ لهم وبفضل غباءه مكنهم من بلادنا وثرواتنا وافقر السواد الأعظم الضخم من أهلنا ومواطننا فهو عدو لدود لنا ولسوداننا وسوف نقتص منه بالسلاح الذي يوجعه إن لم يحطمه وأننا لقادرون على ذلك ولكن بهدوء المتمكنين صنعنا السودان القديم ولن يغلبنا السودان الحديث ومن دارنا ببيت المال التهبت كل ثورات التحرر السودانية المرتزقة والوافدين وتربية الانادي بثقافاتهم وموروثاتهم لم يسمعوا بذلك لا نقول سنسمعهم بل سنبيدهم لنفسح المجال مرة أخرى لأهل السودان الحقيقيين الذين يعرفونا ونعرفهم
أي سلاح عرفته الأرض سنستخدمه ضدهم فهي معركة وطن وستطول معركتنا في مقبل الأيام القادمة كل من افسدوا حياتنا وسوداننا الجميل