الساكتون على مايجري في الوطن خونة اوغاد!

الساكتون على مايجري في الوطن خونة اوغاد!


02-26-2022, 04:11 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1645888269&rn=0


Post: #1
Title: الساكتون على مايجري في الوطن خونة اوغاد!
Author: هشام هباني
Date: 02-26-2022, 04:11 PM

03:11 PM February, 26 2022

سودانيز اون لاين
هشام هباني-
مكتبتى
رابط مختصر



ولذلك الساكت عن الحق شيطان اخرس كما وصفه الدين الحنيف لان سكوته يعد تواطؤا مع عصبة الاجرام فالوضع في الوطن كارثي يهدده بالفناء وبالتالي لايحتمل الصمت او اية مواقف رمادية بين الحق والباطل واما الهاء الناس بايةمواضيع انصرافية ترفية لاتلامس قضايا الوطن من قتل وانتهاكات لهو تصرف سلبي يصب في مصلحة اعداء الشعب لانه يكرس الغيبوبة وعدم الجدية .لذلك اتمنى ان نوظف هذا الفضاء في خدمة شعبنا بفضح قاتليه وظالميه وليس في طرق الامور الانصرافية التافهة المعبرة عن خواء وجبن اصحابها.

Post: #2
Title: Re: الساكتون على مايجري في الوطن خونة اوغاد!
Author: هشام هباني
Date: 02-26-2022, 04:17 PM
Parent: #1

حمدا لله انه لم يظهر حتى اللحظة مدافعون عن القتلة والارزقية المتسلطين على شعبنا بقوة السلاح والقتل ...فالوضع مستفز لكل من يملك ذرة من ضمير انساني حي يستحيل ان يؤيد هذا الاجرام ولكن الصمت حياله ايضا لهو تواطؤ سلبي يعبر عن جبن ونذالة.

Post: #3
Title: Re: الساكتون على مايجري في الوطن خونة اوغاد!
Author: طلحة عبدالله
Date: 02-26-2022, 04:34 PM
Parent: #2

و أصحاب الحلاقيم الكبيرة
والذمم الواسعة من فقهاء السلطان الذين
يصرخون شاتمين الثورة والثوار هم بالإضافة
إلى كونهم خونة وأوغاد مجرمين منافقين عليهم
لعنة الله وسخطه إلى يوم الدين
وتووووووف عليهم حتى يغرقوا في التفاف .
...
لعنة الله على الحجاج بن يوسف

Post: #4
Title: Re: الساكتون على مايجري في الوطن خونة اوغاد!
Author: هشام هباني
Date: 02-26-2022, 04:58 PM
Parent: #3

وتبا وسحقا للجبناء والديوثين الذين سكتوا ثلاثين عاما على جرائم الكيزان بقتل الشعب واغتصابهم لحرائرنا وللاسف جلهم حتى اللحظة لم يحددوا مواقفهم تجاه هذا الانقلاب والذي هو بن سفاح نظام الكيزان المدحور في صيغته الاجرامية الابشع ولذلك الصمت تجاهه خيانة لدماء شبابنا الشهداء داخل الوطن الذين بذلوا و لازالوا يبذلون الدماء رخيصة لاجلنا ولاجل الوطن بينما بعضنا لازال عاجزا حتى اللحظة وهو بالخارج في عز ( الطراوة) عن مجرد النطق بكلمة حق لمؤازرتهم بحرف وهو بعيد عن الرصاص والبمبان والتعذيب والعار لكل الذين سكتوا عن ادانة الاغتصابات التي طالت حرائرنا وهي الدياثة وانعدام الرجولة في احط صورها.