نقطة الضعف في حديث البرهان !! سيف الدولة حمدناالله

السلام والتحايا الطيبة لك، أخي د.ياسر الشريف،
والتحايا النواضر لمولانا سيف الدولة، مقرونة بشيئٍ
من محامد في قريض لأبي الطيب المتنبي:
إذا كانَ بَعضُ النّاسِ سَيفاً لدَوْلَةٍ ،،، فَفي النّاسِ بُوقاتٌ لهَا وطُبُولُ
واتّفق تماماً مع الأخ سيف الدولة، في سِمة نقطة ضعف حديث البرهان،
وبالواضح كدا، أنه لم يأبه الكثيرون لحديث رئيس مجلس السيادة الانتقالي،
برغم أنه كان صائماً عن الحديث للملأ السوداني آل.ثائر، طيلة فترة قتل الثوّار
واتهام الابرياء والهجوم على المستشفيات ومنازل الناس..! والحديث كان قد
أجراه رئيس مجلس سيادة انتقالي لــل هيئة العامة للإذاعة والتلفزيون! الفريق
لقمان بن أحمد، لِ برنامجه آل.مديروي..! ظلّ يواظب عليه طيلة عامَين، ثم لم
تُــغــنِ عنه "إشاراتِه وتنبيهاتِه وجدعاتْ يدِه!" شيئا.
بالطبع، قليلون اهتــّموا وأبِهوا "أبهَةً بتِّ كـَـلْب!" لهذا الحديث الرئاسي
وهؤلاء هم "هؤلاء" القديمييييييين ذات الطبول و البوقات القديمة وقد انشرخت حلاقيمها
يحسَبون كل "مثقوبٍ وبنقاط ضعفِه " الواضحات، ما هوَ إلّا هواء لهم
يضرّون فيه "عَيشهم" وَ هيهات؛ يعتقدون جازمين أن الهواء هواهم قد
قَــلَــبْ ليهم وكدا (ههههه) فليــُـضــَــرّوا ..! مع أنّ كل حصادهم طيلة التلاتين،
كان مجرد "وَرَتاب" بل صفراً كبيرا That a big Zerooooooo