∆ شهقة لون و تكية خط ∆

∆ شهقة لون و تكية خط ∆


02-11-2022, 11:36 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1644575761&rn=2


Post: #1
Title: ∆ شهقة لون و تكية خط ∆
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 02-11-2022, 11:36 AM
Parent: #0

10:36 AM February, 11 2022

سودانيز اون لاين
دفع الله ود الأصيل-
مكتبتى
رابط مختصر



جرة قلم :{سودانى في ميولس}

البروفيسور عابدين محمد علي صالح
جريدة الراى العام
التاريخ: الجمعة 1 أغسطس 2008م، 29 رجب 1429هـ
د بخيتة امين
حملت أنباء لمداولات سارة يجلس بعدها رجل سوداني يتمتع بمقدرات فائقة وسمعة سامقة على مقعد بمبنى «الميولس» القابع عند شارع فونتان بباريس بعد ان نال اجماعاً غير مسبوق وهو يترشح لمنصب رئاسة المجلس الحكومي لبرنامج الهايدرولوجي الدولى ممثلاً للسودان بالمنظمة الدولية للثقافة والتربية والعلوم والآداب «اليونسكو» بعد ان أجمعت دول العالم دون استثناء على أن يتولى البروفيسور السوداني عابدين محمد علي صالح قيادة أحد أهم البرامج العالمية التى تعنى بالمياه والبيئة داخل منظومة المنطقة العربية والأفريقية والتى لها مراكز للمياه ليشرب مواطنو تلك القارات مياهاً عذبة ولترتوي المساحات الصحراوية بنتائج الدراسات العلمية التى تقول ان العالم مقبل على حرب اسمها حرب المياه لا تقل خطورة عن الأسلحة النووية وما تسببه من دمار للبشرية، ويوم ان تعتل صحة وجريان وتوفير المياه فإن كارثة عالمية ستحل بالبشرية..
والسوداني الذى نال ثقة اليونسكو وخبرائها وفاز بتزكية غير مسبوقة في دوائر المنظمات الدولية كان أحد نواب مديرى جامعة الخرطوم وهو متخصص في علم المياه والتى تدرج بها حتى نال درجة الدكتوراة في الامبيريال كولدج بانجلترا ليصبح عضواً بارزاً وفاعلاً في كثير من اللجان الاستشارية بالأمم المتحدة وعضو بلجان تحكيمها الدولية، وخلال عمله خبيراً ومديراً لمكاتب اليونسكو بالقاهرة وطهران عمل على قيام مراكز للمياه بثلاث عشرة دولة عربية وافريقية الا ان هذا المركز يتعثر قيامه في دولته السودان وذاك مصدر العجب!!
وتتميز رئاسة البروفيسور عابدين لهذا المجلس لأنه مناط به وضع السياسات الدولية لأكثر من أربعين دولة تمثل المناطق الجغرافية لليونسكو في زمن وتوقيت يتهم الغرب قادة السودان بأنهم يمارسون الإبادة الجماعية لسكان دارفور وفي لحظة يلتقى البروفيسور عابدين وبمدينة بروكسل مسئولى برنامج التعاون العالمي لمناقشة دراسة حول موارد المياه واستخداماتها بولايات دارفور وتتم الموافقة على تمويل ذاك المشروع البحث التطبيقي الذى يزيل عن أهل دارفور قضية الغبن والبحث عن جرعة ماء ولأربع سنوات قادمات ستكون قضية الماء بين يدى سوداني نال ثقة دول العالم في مجال حيوى تحتاحه دارفور وولايات أخرى ودول عربية وأفريقية تتعشم الخير لدى ذاك السوداني الذى اسمه بروف عابدين محمد علي صالح..

وجه مشرف للسودان
وعلاقات دولية تحل جزء كبير من المشاكل عندما يكون في الواجهة
والمؤسسات الدولية هي التي ستسعى للسودا
د¶ ديباحة تعريفية لا بد منها:
∆ عمنا البروف عابدين من مواليد قريتنا الدناقلة
القابعة على ضفة النيل الأزرق شرقي أرض المحنة
في قلب الجزيرة . تقلد منصب عميد كلية الهندسة
بالجميلة و مستحيلة جامعة الخرطوم. ولديه قدح
معلى و يد سالفة و دين مستحق في ذمتنا من خلال
برنامج الصيانة الدورية لخزان الرصيرص.

Post: #2
Title: Re: ∆ شهقة لون و تكية خط ∆
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 02-12-2022, 10:02 AM
Parent: #1


● لكن يا للأسف تخيل، لامن نقلنا هذا الخبر السار و المعلومة المفيدة و الصورة
المشرفة لهذا الوجه المشرق لإبناء الوطن الكرام البررة قاطبة دون فرز و بلا جهوية
، بس تعال شوف الخشَّامة نزلو فيها حسداً من عند نفوسهم تهشيم و تبخبيس و تقليل
و لم يقعدوها بالنقض الهدام والانتقاص من رمز لم يسمعوا حتى عن وجوده قبل هذا.

Post: #3
Title: Re: ∆ شهقة لون و تكية خط ∆
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 02-12-2022, 10:23 AM

♤ عمومن حقٌ لنا أن نفخر بأمثال البروف عابدين على أنه ليس العبقري
الوحيد من فلذات أكباد منطقتنا الحبلى بكل خير ؛ حيث الجزولي دفع الله و أحمد
بابكر عيسى و غلام الله الشيخ و غيرهم كُثرٌ.
● كانت للبروف عابدين فتوى هندسبة (لو صح لنا التعبير) نبهت لوجود
و تلافي خلل خطير في بنية خزان الرصيرص.
● و لا علينا من ترهات أولئك العواطلية المغرضين المرجفين في المدينة.

● دي بالمناسبة ، نفس مأساة واحد زي حمدوك و هو بلا ريبٍ ، خامة بشرية
نادرة نُحسَد عليها و لكنها للأسف منتمية إلى شعب نقناق و محبط جنو طك
حنك بلا طائل و جعجعة رلا طحين. تمامن كشأن خضراوات الدمن :
نساء حسناوات غير أنهن نبتتن في منابت السوء.

Post: #4
Title: Re: ∆ شهقة لون و تكية خط ∆
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 03-26-2023, 12:37 PM
Parent: #3

بالموناصبة البوست دا كان افترعناه و فضل
مجمع كدااااا لم يأته زائرٌ من بين يده ولا من خلفه، لامن
ضبان جدلو مابيهو ، في النهاية اضطُرِرنا حردناه متلو
متل كتير المثير المشى خور المايقوما .
بصراحة كلمة ثقافة وكل مشتقاتها لامن أسمعها تخلي شعرت جلدي تكلب ،
و بتعمل لي شرهان و حكة في الجلد كاروشة عديييل. لكونها صارت كماً مهملاً
و قمية لم تعد مضافة بأية حالٍ إلى أية سلعة بايرة لدى كل من عب و ظب
من المتثاغفة يتنشقونها و يتشدقون بها و أنا أولهم هذا بدليل:-

● أننا لامنافترعنا خيتاً بعنوان " سرادق للعزاء في روح المرحومة سغافة"!
كانت عبارةً عن بضاعةٍ مزجاةٍ ( بايركس ). أقرب لي" فسوة مدنقر "، جاء ذلك
في معرض إجابةٍ لدينا مسترسلةٍ كعادتنا(السرية) السيئة على سلسلة أسئلة مفخخةٍ
كان عصفنا بها و طرحها أخونا الأديب الأريب و الغارق لشوشته في شؤونه الخاصة،
بعيداً عن منابر الثقافة ، هو طيب الذكر الحاضر الغائب/ أمين أدريس ([Amin IdriesI])
كما يحلو له بالفرنساوي ، حيث سأل و قال: أتدرون من هو المثقف؟! تم ضاع الهمس منو
..و طفِق يتوه و يتوهنا معاه بين مترادفات:Cultured , Polished , informative, Educative),etc..

● بمعنى: أيٌ من هذه الصفات يمكن نترجم بها ترجمة وافية وشافية لضجيج (مثَقَّف أو ثقافي!؟)
ثم أردف بسؤال عويص جداً: هل النخب السودانية تعتبر أنموذجاً طيباً يحتذى لمثقفي العالم؟!
● فقلنا له : أولاً تعظيم سلام للمتوهج/ أمين إدريس، و كذا لأمين سره و (البودي غارد) بتاعو
الوجيه/ حاتم عمر؛ ثم إنك لم تأتي بجديدٍ إذ ، تذكرني بسؤالك طرحاً قديماً للعميد/ طه
حسين، كان حول معنى (الأدب)؟!

● كان ذلك ضمن مجلده الموسوعي الضخم (الأدب الجاهلي).
و زعم أنها مفردةٌ شاردةٌ و ليست واردةً ، لا ،بل هي دخيلةٌ على
حظيرة بنت عدنان"، و قال إنها ربما اشتُقت من (دأب) بمعنى العادة
و الديدن و جمعها (أدآب). ثم جرى تحريفها بعملية إعلالٍ و إبدالٍ معقدةٍ
لتصبح (آداب) على شاكلة (آبار) جمع ( بئر ) و أصلها (أبآر) على وزن
أفعال. و لا علاقة لذلك بمعنى التهذيبأو الأدب الجم أو (قلته) ، في
شيء من قريب أو بعيد حتى من أدب المدايح؛ ناهيك عن الأدب
الروائي(letirature) الحديث.
◇ ود الحيشان التلاتة
عنقالي مؤذنٌ بجزيرة مالطة،،،