|
Re: خالد عمر يوسف يشترط قيام مركز مدني موحد له (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: Khalid Omer Yousif 4 Std. · رحم الله شهداء ثورة الحرية والكرامة التي يخوضها هذا الشعب بلا وجل أو يأس .. الحزن الآن سيد المشهد فما من قلب حي لا يعتصره الألم على فقد هؤلاء الشباب الأخيار، ولكن الحزن وحده لا يكفي للوفاء لما مضوا من أجله، فأسمى صور تخليد ذكراهم تكون بتحقيق غاياتهم التي استشهدوا من أجلها، الأمر الذي يتطلب مزيداً من العمل والتضحية والتفكير في أنجع الطرق وأفضلها لهزيمة هذا الإنقلاب وتأسيس نظام مدني ديمقراطي يحترم حقوق الإنسان وكرامته. في هذا المقال أريد أن أسطر بعض الملاحظات على المسار الذي نسلكه الآن في مقاومة الإنقلاب، وبعض الآراء التي يجب أن تقال بوضوح وصراحة حول المشهد الراهن. أولاً: قيام المركز المدني الموحد لمناهضة الانقلاب هو شرط لازم لهزيمته، وبدونه من غير المرجح حدوث أي تغيير مدني ديمقراطي، وتأخير قيامه هو السبب الرئيسي في إطالة عمر الإنقلاب. هذه الحقيقة لا يمكن الهروب منها باستخدام أي فذلكات لغوية أو التسربل بشعارات طهرانية! المنطق البسيط يقول أن انتقال السلطة بأي طريقة متصورة يتطلب وجود هذا المركز الذي يمتلك المشروعية الحصرية، فلو قرر الجيش الانحياز لمطالب الشعب على سبيل المثال فإنه يحتاج لطرف مدني محدد يعبر عن أوسع قطاع من قوى الثورة ليسلمه السلطة، ولو قررت المجموعة الحاكمة تسليم السلطة تفاوضياً من تلقاء ذاتها فهي تحتاج لطرف مقابل لا تنازع حول مشروعيته. ما حدث في ١٩ ديسمبر الماضي يوضح هذه الحقيقة بجلاء وهي أن الانقلاب حينها قد سقط، ولكن لم يكن الشق المدني موحداً وجاهزاً لالتقاط قفاز المبادرة ورسم طريق الانتقال الجديد. ثانياً: ما يعطل قيام المركز الموحد بكل أسف هو الصراع حول من يحوز السلطة عقب سقوط الانقلاب .. ضعف الانقلاب وعزلته أغرى اطرافاً عديدة للظن بأن سقوطه حتمي وقريب. لذا فإن معركة بعض الأطراف المدنية انتقلت من توجيه سهامها لصدور سلطة الانقلاب لخوض معركة ضد رصفائها من القوى المدنية الأخرى لسبب وحيد هو أن إبعاد أكبر عدد من الأطراف المدنية من معادلة الانتقال القادم تعني حيازة الطرف المتبقي على مقدار أكبر من السلطة! هذا الأمر ليس محض تحليل بل أنه قد ورد صراحة في أدبيات عديدة في مشهدنا الراهن اليوم منه ما أوردته صحيفة الميدان الصادرة بتاريخ ٣٠ يناير ٢٠٢٢ في سياق رد الحزب الشيوعي السوداني على مبادرة أساتذة جامعة الخرطوم حيث ورد النص الآتي "ودار نقاش مفيد وبناء حول استراتيجية الحزب المتمثلة في بناء كتلة التغيير الجذري أولاً، وأهمية أن من يصنع الثورة بالضرورة أن يحكم تجنباً للتجارب السابقة." ثالثاً: هنالك شواهد عديدة على أن صراعات الأطراف المدنية هي بالأساس حول مشروعية تمثيل الشق المدني عقب الإسقاط، منها على سبيل المثال أن هذه الصراعات لم تكن موجودة بهذا الشكل المتوحش قبل ٢١ نوفمبر .. حينها كان الشارع موحداً بصورة واضحة لأن رمز المشروعية كان محدداً وهو د. عبدالله حمدوك الذي كان الغالبية العظمى تطالب بعودته، رغماً عن أن د. حمدوك قد جاء لهذا الموقع وفقاً للوثيقة الدستورية ٢٠١٩ واختارته قوى الحرية والتغيير إلا أن هذه القضايا لم تثر حينها! الذي حدث عقبها هو أن د. حمدوك فقد رمزيته بتوقيعه للاتفاق وبالتالي انفتح السؤال واسعاً أمام من يرث هذه المشروعية .. هنا بدأ كل طرف يخرج سلاحاً ثورياً ليشهره في وجه الطرف الآخر، وبدأ الحديث عن من فعل ماذا .. وعلى أهمية كل النقاشات إلا أن هدفها هنا كثيراً ما يكون غير ما هو معلن تماماً. رابعاً: تأخر قيام هذا المركز الموحد يعني منح السلطة الانقلابية وأطراف أخرى فرصة أوسع لفرض واقع جديد قد يغير المعادلات الحالية بصورة لا تعود لمصلحة التحول المدني الديمقراطي، فالسلطة الانقلابية في كل يوم تبقى فيه في سدة الحكم تفرض سيطرتها وهيمنتها على مفاصل الدولة وترتب أوراقها بصورة أفضل. أيضاً فإن عناصر النظام البائد قد وجدت مساحة تنفست فيها الصعداء بزوال كابوس المرحلة الانتقالية السابقة وأدواتها التي استخدمتها في حصارها وعلى رأسها لجنة إزالة التمكين، لذا فكلنا نشاهد اليوم عودتهم للسيطرة على مفاصل الدولة وتمددهم في مجالات شتى وعلو صوتهم في ركوب موجة الثورة الحالية، مستفيدين من خطابات الشقاق الداخلي بين القوى المدنية الديمقراطية التي توفر لهم خدمات مجانية عجزوا عنها لعقود طويلة من قبل. خامساً: من المهم دراسة تفاعلات وضعنا الداخلي مع العوامل الاقليمية والدولية المؤثرة عليه .. هنالك قوى إقليمية عديدة معادية للتحول الديمقراطي المدني في السودان لأسباب متباينة، وهي تستثمر في حالة الانقسامات الداخلية هذه التي توفر لهم مساحات يسهل التمدد فيها وتشكيل الأوضاع وفقاً لمصالحهم ورؤاهم. هنالك عامل دولي مستحدث، علينا أيضاً أن لا نسقطه من الاعتبار وهو الدخول المكثف للجانب الروسي في المشهد السوداني .. نظرة متعمقة في طبيعة النشاط الروسي في دول مثل افريقيا الوسطى وليبيا ومالي بل وحتى دول أكثر استقراراً مثل جنوب افريقيا، توضح بأن التحدي المطروح أمامنا غير تقليدي وقد يدخل البلاد في دوامة يصعب الخروج منها مستقبلاً. التصدي للمخاطر الاقليمية والدولية رهين بتأسيس وضع دستوري ذو مشروعية شعبية واسعة تغلق الطريق أمام تسرب أي أجندات غير مرغوب فيها من خلال ثقوب الانقسامات الداخلية. أخيراً .. ما العمل؟ في تقديري المتواضع فإن المخرج العاجل هو إقامة مركز مدني موحد ينوع وسائل المقاومة ويستخدم طرق عديدة سياسية وميدانية في إنهاء الوضع الانقلابي الحالي وتأسيس السلطة المدنية الكاملة. نشوء هذا المركز يتطلب حل سؤال واحد يعطل قيامه الآن هو سؤال السلطة، والمخرج هنا هو تجنب سؤال السلطة وليس الانغماس في التنافس حولها .. بمعنى أنه المطلوب عوضاً عن الانشغال بمن يحوز ماذا عقب هزيمة الانقلاب، بأن يتم الاتفاق حول آلية محايدة متراضى عليها تقوم باجراءات نقل السلطة حينها. هذه الآلية يجب أن تكون خارج معادلات الاستقطاب الحالية، وتقلل من التنافس حول السلطة بقدر الامكان، وتحوز رضا الفاعلين الأساسيين من لجان مقاومة وقوى سياسية ومدنية مناهضة للانقلاب. بالوصول لهذه الآلية يمكن التركيز على الواجب الأهم حينها .. واجب الآن الذي لا يجب أن يتأخر وهو تكوين مركز موحد متفق في رؤية التغيير المطلوب ويقوم على أساس تنسيقي تحتفظ فيه كل جهة بكينونتها وتقسم فيه الأدوار وفقاً لطبيعة كل جهة من الجهات دون تداخل بينها، فالأحزاب لها أدوار محددة وللجان المقاومة أدوار معلومة وللمهنيين والمجتمع المدني العريض أدوار أخرى وكل هذه الأدوار تتكامل مع بعضها البعض ولا تتعارض لطالما كان الهدف واحداً موحداً. هذا المركز التنسيقي يوحد ثلاثة مجالات رئيسية هي الموقف السياسي العام والاستجابة لتطوراته، والعمل الميداني المشترك عبر استخدام وسائل عديدة توسع من قاعدة المشاركة الشعبية وعدم التركيز على طريقة واحدة، والخطاب الإعلامي الموحد الذي يصوب الرسائل في اتجاه مناهضة الانقلاب فقط ويتجنب أي معارك بين قوى الثورة لأي سبب كان. #وحدة_قوى_الثورة |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: خالد عمر يوسف يشترط قيام مركز مدني موحد له (Re: ABUHUSSEIN)
|
المهم وحدة الشارع الثوري وقيادته لجان المقاومة، ومساندة العمق الشعبي كحاضنة اجتماعية وسياسية له، كشرط ضروري لانتصار الثورة وليس وحدة القوى السياسية المدنية، كتحالف فوقي أما وحدة القوى السياسية المدنية فهو فقط عامل مساعد، وليس شرط ضروري لانتصار الثورة وهذا ليس كلام نظري بل قانون الثورة في تاريخ الثورات في العالم فهناك ثورات قادها حزب واحد فقط أو تيار سياسي واجتماعي، وجدت مساندة من الشعب وتاريخ الثورات في السودان لاسيما ثورة ديسمبر العظيمة يثبت ذلك ففي انتفاضة أبريل كانت القوى السياسية مشتتة عند اندلاعها أما ثورة ديسمبر، وهذا تاريخ قريب، فلم تكن القوى السياسية المدنية غير موحدة وحسب، بل كانت قوى نداء السودان تفاوض نظام الإنقاذ المجرم وتمضي للاشتراك في انتخابات 2020، وذلك حتى بعد فترة من اندلاع الثورة وهذه وقائع مادية ملموسة تدحض الزعم بأن وحدة القوى السياسية شرط لانتصار الثورة قد يقول البعض أن لهذه القوى جماهير في الشارع أيضاً وأن عدم وجود وحدة فوقية يعني عدم وجود وحدة قاعدية، وأرى أن العكس هو الصحيح بشكل تام، فهناك أمثلة تؤكد ذلك، منها مثلاً أن كثير من جماهير حزبي الأمة والاتحادي قد خرجوا في ما عُرف بانتفاضة السكر عام 1988، لأن مصالحهم كجماهير كادحة تضررت من سياسات أحزابهم، والمثال الثاني هو ما يحدث أمامنا الآن الآن، وهو أن الثورة مستمرة وبقيادة لجان المقاومة على الأرض، بغض النظر عن رأي " قحت "، إذا كانت تؤيدها أو تقف ضدها، إذا دعت للخروج في مليونيات أو لم تدعو، أي باختصار أن " قحت " لم تكن أبداً متحكمة في ثورة ديسمبر، لا عند اندلاعها ولا حتى بعد تأسيس " الحرية والتغيير "، حيث كانت القيادة الفعلية عند لجان المقاومة على الأرض وعند تجمع المهنيين الموحد، وبالطبع الآن كما نشاهد بأعيننا. في رأيي أن مرحلة " قحت " قد انتهت، وقد أصبحت تجربة من الماضي، وقد أضحت جزء من المشكلة، وعزلتها واضحة في الشارع الثوري، وأن آخر قرار صائب يمكن أن تتخذه هو أن تمضي كأحزاب منفردة، مثلها مثل بقية القوى الثورية الأخرى، وعلى قدم المساواة بين الجميع، إلى تأسيس مركز جديد موحد للمعارضة بوثيقة دستورية جديدة وبرامج لما بعد الإسقاط، أما إذا أصرّت على التفاوض مع الآخرين ككتلة فلها ذلك، وللآخرين خياراتهم وحريتهم، والسودان وثورته يسع الجميع، فطريقة الخم القديمة والتكتل والمؤامرات من خلف ظهر الحلفاء لن يقبلها أحد أبداً، مثل الاجتماع مع رجال الأعمال السودانيين والسفراء الأجانب في منزل رجل الأعمال حجار، والاجتماع مع الوسيط الأفريقي والتآمر معه لتمرير الوثيقة الدستورية التي أدت إلى كل ما يحدث الآن، والتي وصلت درجة من البؤس أن يدعو أفشل سياسي في تاريخ السودان وهو خالد سلك، الحزب الشيوعي للخروج من الحرية والتغيير في ندوة في جامعة الخرطوم، لأنه وحسب رأيه قد خوّن حلفائه في الحرية والتغيير، عندما أعلن الحزب أن هناك قيادات في الحرية والتغيير ذهبت إلى الإمارات وتآمرت معها لإحداث تغيير محدود، وقد أكد تقرير للمجلس الأوروبي ما قاله الحزب الشيوعي، وأكد وجود ارتباط بين الإمارات وكتلة نداء السودان والعسكر وجناح من تجمع المهنيين، وهي ليس ارتباطات سياسية فقط بل أيضاً ارتباطات مالية " مشبوهة "، وأسمى ذلك التقرير بـ " المال المظلم " وهو ما يؤكد أن الحزب الشيوعي لا ينطق عن الهوى، وهي أي دعوة خروج الحزب الشيوعي من " قحت " دعوة من لا يملك، وأن يطلق التوأم السيامي السياسي شريف محمد عثمان ونور الدين صلاح تبع المؤتمر السوداني تصريحات شبيهة، وأن يتجرأ الزول بتاع الاتحاديين الجنو مكرفونات مثل خالد سلك، حب الظهور الإعلامي وكدا، الاسمو جعفر حسن بأن الحزب الشيوعي خرج من الحرية والتغيير وبالتالي عليه ألا يطالب بمقاعده في المجلس التشريعي، وهو أصلاً لم يطالب، وإن طالب يا جعفر حسن فإن مؤسسات الدولة السودانية ليس ملك لك أو رثة لك، وكذلك كمال بولاد تبع حزب البعث، الذي أخذ يوزع في مقاعد المجلس التشريعي، ويساوم في صاحبة الحق الأصيل لجان المقاومة في عدد مقاعدها، إلى أن لطمه الانقلاب البرهاني المجرم على وجهه.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خالد عمر يوسف يشترط قيام مركز مدني موحد له (Re: ABUHUSSEIN)
|
Quote: أخيراً .. ما العمل؟ في تقديري المتواضع فإن المخرج العاجل هو إقامة مركز مدني موحد ينوع وسائل المقاومة ويستخدم طرق عديدة سياسية وميدانية في إنهاء الوضع الانقلابي الحالي وتأسيس السلطة المدنية الكاملة. نشوء هذا المركز يتطلب حل سؤال واحد يعطل قيامه الآن هو سؤال السلطة، والمخرج هنا هو تجنب سؤال السلطة وليس الانغماس في التنافس حولها .. بمعنى أنه المطلوب عوضاً عن الانشغال بمن يحوز ماذا عقب هزيمة الانقلاب، بأن يتم الاتفاق حول آلية محايدة متراضى عليها تقوم باجراءات نقل السلطة حينها. هذه الآلية يجب أن تكون خارج معادلات الاستقطاب الحالية، وتقلل من التنافس حول السلطة بقدر الامكان، وتحوز رضا الفاعلين الأساسيين من لجان مقاومة وقوى سياسية ومدنية مناهضة للانقلاب. |
ما العمل؟ الباشمهندس وبي صراحة نادرة ليست من شيم سياسيينا حدد مشكلة الأحزاب السياسية تماما الخالية من مصلحة وطن ومصلحة مواطن ... هي السلطة أو بالأحرى الغنيمة ... للأسف لم يضع الحل الناجع لسؤاله (ما العمل؟) بل أحاله إلى (لجنه) لا يعرف ممن تتكون وفي باله لجنة الشفيع خضر للتعينات في الوظائف السياسية العليا في الوزارات والمصالح الحكومية ويرجع لها الفضل في دق أول مسمار في نعش (قحت) ...
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خالد عمر يوسف يشترط قيام مركز مدني موحد له (Re: هدى ميرغنى)
|
خالد سلك قبل بداية الثورة قال فى الفيديو الشهير ما يلى: فى لقاءه مع ناس المؤتمر السودانى سنة 2018 قال "لما المعارضة اتوحدت فى يناير وفبراير الفات دا لمن دعت لمظاهرات يناير وفبراير لكن الحقيقة اكبر مظاهرة ما فات عدد المتظاهرين فيها الالف .دى الحقيقة يبقى فى مشكلة الالف نفر كلهم بيعرفوا بعض لانهم مجموعة عضوية الاحزاب والناشطين لكن الجماهير اللى بنتكلم باسمها ما استجابت لدعوة المعارضة للخروج ودى طبعا واحدة من الحاجات الازم نراجعها مفردة الجماهير هى واحدة من مفردات الاستهبال السياسى لانو ما فى حاجة اسمها الجماهير فى حاجة اسمها الافراد لانو اى زول فينا هنا هو كائن بذاته ما جزء من قطيع بسموه الجماهير وأى زول بستخدموا للاغراض الخاصة ..
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: خالد عمر يوسف يشترط قيام مركز مدني موحد له (Re: هدى ميرغنى)
|
السلام عليكم من اسباب طول عمر الانقاذ الاستهانة بها الان يتكرر الخطأ ، وبدأ صراع حول سلطة متوهمة ، العسكر كل يوم يتمدد والشارع يقدم الشهداء . اما ان يستطيع الثوار انتاج قيادتهم بعيداً عن الجميع او ان ترتقي النخبة ولمصلحتها كنخبة عليها ان تجد طريقة لحل خلافاتها والا ستكون من اسباب اطالة عمر الانقلاب وستذهب معه
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خالد عمر يوسف يشترط قيام مركز مدني موحد له (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
سلام للجميع ~ خالد سلك زعلان من الحزب الشيوعى من غير مبرر
أها فضل معاهم منو بعد الإنسحاب دا.: *وكان تجمع القوى المدنية أعلن انسحابه من كافة هياكل تحالف الحرية والتغيير، لـ”إتاحة الفرصة لتشكيل ثوري جديد على أسس راسخة”.
https://www.alrakoba.net/31676914/%D8%AA%D8%AC%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%8A%D9%86-%D8%AC%D8%A8%D9%87%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D8%B6%D8%A9-%D8%B6%D8%AF/https://www.alrakoba.net/31676914/%D8%AA%D8%AC%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%...%D8%A9-%D8%B6%D8%AF/
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: خالد عمر يوسف يشترط قيام مركز مدني موحد له (Re: هدى ميرغنى)
|
Quote: نشوء هذا المركز يتطلب حل سؤال واحد يعطل قيامه الآن هو سؤال السلطة، والمخرج هنا هو تجنب سؤال السلطة وليس الانغماس في التنافس حولها .. بمعنى أنه المطلوب عوضاً عن الانشغال بمن يحوز ماذا عقب هزيمة الانقلاب |
بعد الساعة 12, الواحد يجى يقول "يا دوب فهمنا". لا, انتو فهمتو من الاول, لكن الطمع الذى اعمى الكثيرون للسير في طريق معروف انه خطأ و يصل الي طريق مسدود و من الصعب الدور الي الخلف.
__________ الفلهوة ما حبابها.
| |

|
|
|
|
|
|
|