أهلي الغبش ناس الجزيرة ينتفضون

06:02 PM January, 29 2022

سودانيز اون لاين
طلحة عبدالله-
مكتبتى
رابط مختصر

في المؤتمر الجامع لمزارعي الجزيرة والمناقل
قال قائلهم وأحسبه من سلالة الصناديد :
يا نبقي نحن أهل أمحمد يا نبقي ناس فاطنة صحي صحي
المشروع وقنواتو حقاتنا نحن ديل
من 56 نحن قاعدين ندفع لكل السودان
3 سنة السودان كلو قاعد يتفرج علينا
أي زول شال حقو إلا نحن وأية حكومة بتجي عندها
احزاب من أهل الجزيرة بتبعوها بالجلاليب ما بتبعوها بفهم
لا سوت منهم رئيس لا سوت منهم وزير
شغالين مصفقاتية
الكلام دا كفاية اقيفوا هنا آاا خوانا
عاينوا لقضاياكم .. عاينوا لحواشاتكم الفيهن معايشكم ومعائش
اولادكم وفيهن رفعة أنفسكم
يا أخوانا حقوقكم تاني مااااااا بتدوها ساهلة للمركز
الليلة محافظنا بدل يكون في قامة وزير المالية أصبح يشحد فيهو
عشان يجيب لينا السماد
يشحد فيهو في خمسين مليون دولار
كيف يشحدو ؟؟ ما عندو وزير مالية وعندو رجال
ما يمشي لوزير المالية يقول ليهو تاني أنا ما بجيك
وقروش من المشروع بتمشي ليك هناك مافي
أقسم بالله المركز كلو يجيك هنا
كيف يا أخوانا نحن شايلين السودان من 56 نقعد
هسة تلاتة سنة من ضائق لي فائق ؟
دا كلام شنو دا ؟؟
يا أخوانا انتوا الليلة مجتمعين
أول حاجة
مشروع قومي تاني ما عندنا .. مشروع ولائي بس
القومية وين نفعتنا ؟؟
الغرب شال حقو
والشرق شال حقو
والجنوب روح فات
الباقي انتوا ديل تتفرجوا يمين وشمال
لمتين ؟؟
خلاص
ضاق بينا نحن ديل
ضاق بينا والله
............
الكلام دا فرغتو بضبانتو من مقطع فيديو لافي في الأسافير
المصدر https://twitter.com/SudanNow2030/status/1487418849523810308https://twitter.com/SudanNow2030/status/1487418849523810308

شنو يا أخونا ما في زول عندو حركة بعد العشا ما في اختشى
يبر بيها أهلنا ناس الجزيرة ديل واللا شنو ؟؟
الصناديد ديل لو عزموا يفعلوا انتفاضتهم أخطر
من أهلي في الشمال .

المشكلة ناس ولاية سنار يزعلوا من وصف المشروع تابع لولاية الجزيرة،
ويقوموا يقفلوا الترعة الرئيسية

المشكلة ناس ولاية سنار يزعلوا من وصف المشروع تابع لولاية الجزيرة،
ويقوموا يقفلوا الترعة الرئيسية

صحي كيف يمشي يشحت من وزير المالية العنصري
الناس ديل مظلومين .. مع انه المفروض يكونوا اكتر ناس مستقرين ماديا
هو القايمين بالمشروع وبلاويه اما العائد من الصادر ففي جيب المابخافوا الله

ناس سنار ما عندهم مانع من رجوع الإقليم الأوسط القديم في نظام فدرالي حقيقي
وبكدا يكون كل المشروع وترعه وخزانه داخل الإقليم وملكا للإقليم
وبنعرف ندير إقليما أحسن إدارة

المهم
نحن كان قمنا صعبين

سلام يا حبان أجمعين
شاكر لمروركم الكريم

Quote: وصف مدير إدارة الهندسة الزراعية بمشروع الجزيرة المهندس محمد عبد الله الجدع، ما يحدث في قطاع القطن بالفوضى. وكشف عن تهريب القطن بالبذور إلى خارج السودان بواسطة أجانب. وقال لـ«التغيير»: «مثلاً نحن في مشروع الجزيرة مساحة القطن أكثر من 50 فدان هذا العام ولكن معظم الإنتاج يباع للمحالج الأجنبية، هنالك مثلاً محلج الشكابة الجاك يملكه أجنبي، تقف أمامه يومياً 150 عربة محملة بالقطن للأسف تباع في مزاد ابتزاز من قبل الأجنبي للتجار والمزارعين بأقل من سعر السوق التركيزي الذي أعلنته الحكومة بـ45 ألف جنيه للقنطار والتجار مضطرون للبيع بـ37 و35 و33 حتى لا يخسروا ويحقق الأجنبي أرباحاً كبيرة بالعملة الأجنبية». وأوضح أن محالج الأجانب مصمّمة لقبول جميع الأقطان «فلت» من الحقل مباشرةً تُرحل جميع الأقطان من المزارع عن طريق دفارات إلى «المضرب» قبل المحلج وكان من المفترض أن تتم عملية فرز وكبس وغيرها. وقال: «الآن هنالك حاويات تأتي من دول الجوار بالتفاح المضروب وترجع بقطن السودان خام بدون حلج أي لا تتم عمليات فصل للبذرة والشعر، حيث تعتمد الرحلة على تغطية مصاريف الجازولين والرحلة ببيع تفاح مضروب للأسواق مقابل أخذ قطن يجلب عملات حرة لدول الجوار». خارج «لانكشير» وأوضح الجدع أن السودان ومنذ العام 2005م- بعد إجازة قانون مشروع الجزيرة- خرج من تصنيف القطن العالمي الذي يتم للأقطان العالمية في لانكشير ببريطانيا، حيث يتم تحديد سعر القطن السوداني في «الوايت بوكس» فرز أول بسعر كذا وفرز ثاني بسعر بكذا. وقال: «لكن للأسف أقطان السودان تصنّف تبع الدول الأخرى التي تستورد القطن السوداني- تركيا، مصر، سوريا والصين- أي أن القطن سوداني يصنف في السوق العالمي بأنه صيني مثلاً». ودعا الجدع إلى عودة شركة السودان للأقطان لسابق عملها بالبيع والشراء لكافة أقطان السودان محلوج وغير محلوج، حتى القطن الذي تشتريه الشركات الأجنبية يجب ألا يخرج كصادر إلا بعد موافقة شركة السودان للأقطان حتى تستطيع الدولة الحصول على عائد صادر بالنقد الأجنبي ولو بصورة محدودة أو بنسب متفق عليها، أيضاً يمكِّن هذا الأمر من معرفة حجم الإنتاج الحقيقي لأقطان السودان. وأكد المزارع عثمان نوري- مشروع حلفا الجديدة لـ«التغيير»، أن إنتاج القطن هذا الموسم غير مسبوق «ولكن للأسف بدون فائدة للمزارع ولا حتى للدولة بعد دخول الأجانب للسوق- مصريين وصينين وأتراك- يشترون من المزارعين بواسطة سماسرة بأسعار أقل من سعر التركيز الحكومي الذي يعلن فقط ولا يطبق». وقال إن الحكومة لا تشتري من المزارع، علماً بأن أسعار الأقطان مرتفعة عالمياً هذه الأيام في وقت تبلغ تكلفة الإنتاج لبالة القطن الواحدة «15» ألف جنيه للفدان. وأضاف نوري: «للأسف كل الكميات بحلفا الجديدة يشتريها أجنبي شيد محلجاً جوار المحلج السوداني المتوقف، هذا المحلج الأجنبي يشتري يومياً ما بين 200 و300 عربة قطن بالبذور، هذه المحالج تكبس القطن بالبذرة ويصدر للخارج بواسطة أجانب ولا تستفيد منه الحكومة وحتى المزارع». وتابع متحسراً: «سرقة لي سرقة كان أفضل تسرقنا الحكومة ما يسرقنا الأجنبي لكن حتى الحكومة عجزت عن الشراء المباشر أو حتى غير المباشر، أضاعت ملايين الدولارات وجعلت المزارع تحت رحمة التجار والسماسرة». «القطن بهذه الطريقة كأنه يقدّم مجاناً للأجنبي الذي يستفيد من البذور في الزيوت والقطن والشعرة والامباز وبالتالي يكون القطن مجاناً والمحزن أن دول الجوار تكتب فيه صنع في مصر أو تركيا أو الصين».