وفد إسرائيلي يصل إلى السودان للقاء الجنرال الحاكم قال مسؤولون إسرائيليون إنهم من المقرر أن يلتقوا بعبد الفتاح البرهان حيث تعاني البلاد من مظاهرات مناهضة للانقلاب وأعمال عنف. كما إن بعض كبار الدبلوماسيين الأمريكيين سيصلون كذلك لحل الأزمة. بواسطة TOI STAFF و AP 19 كانون الثاني (يناير) 2022 ، الساعة 5:02 مساءً بينما أدان الكثير من العالم الغربي الانقلاب ، التزمت إسرائيل الصمت بشكل ملحوظ.
وافق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على دعم السودان ، بشطبه من قائمة الدول الراعية للإرهاب ، بعد أن وافقت تحت ضغط أمريكي على تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
ﻻترشحم ﻻيرشحوك ﻻتنتخب مابشبهك ياصاحى … بتاب الكﻼم والعنعنة … مابشبهك دنس المجالس … الطافحة بى وسخ النظام والعلقنة … صوتك دليل العافية للوجع الهنا … ترميهو فى وش الضﻼم . حاﻻ يقوم ذى سنسنة … قوام يقوم قدامنا .. فى يومنا النهب … صوتك مع أوﻻد الشوارع .. لما الشوارع تلتهب .. عافيها خضراء الدمن … جافيها قاعات النهب … ﻻترشحم ﻻيرشحوك ﻻتنتخب … غلباوى لكن مابتغلبن … أقلب كيانن ومغلبن … بي خوى وأخوك مابتنقلب … كلك نظر …
ياواعى زرقاء اليمامة …
شافت وراء الظلمات شجر … شافت ثعالب بى لحا … وكل المقالب من جحا … وحاجات كتار مابتنحسب … و )) الرشحوك (( هم )) شرحوك …(( أحفظ كرامتك وإنسحب … نحن بنحاسبك بى غناك … بكل كلمة بتتكتب … بكل رفة شوق وراك … تغفر غيابك وتحتسب … الراحو فى ساحات فداك … فى زفة الموت بالغصب … بصدر مفتوح للرصاص … بطفل جائع ينتحب … بقرية طيبة وطيبين .. مطامنة فى أقصى الغرب … فتحولها أبواب الجحيم .. نصبولها عيدان الصلب … وقفت على باب الكريم .. ذلوها ذى ذلة كلب … رفعوا المصاحف فى الرماح .. حكموها بقلب أمقلب … ماطاطى غنوات النضال … لو دقو مزيقة الحرب … أنا وإنت أوﻻد الحﻼل … راح لينا فى الموية الدرب إيدينا فى النار والسياط أدمتنا من كتر الضرب … ماتشرفن بي وقفتك … فى كل صندوق قنبلة … أطنان من الزيف والكضب … كل الخوازيق ذى بعض رغم إختﻼف طرق اللعب
ودا جزء من ملحمة "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة" قصيدة الجنوبي الجميل امل دنقل
أيتها العرافة المقدَّسةْ .. جئتُ إليك .. مثخناً بالطعنات والدماءْ أزحف في معاطف القتلى، وفوق الجثث المكدّسة منكسر السيف، مغبَّر الجبين والأعضاءْ. أسأل يا زرقاءْ .. عن فمكِ الياقوتِ عن، نبوءة العذراء عن ساعدي المقطوع.. وهو ما يزال ممسكاً بالراية المنكَّسة عن صور الأطفال في الخوذات.. ملقاةً على الصحراء عن جاريَ الذي يَهُمُّ بارتشاف الماء.. فيثقب الرصاصُ رأسَه .. في لحظة الملامسة ! عن الفم المحشوِّ بالرمال والدماء !! أسأل يا زرقاء .. عن وقفتي العزلاء بين السيف .. والجدارْ ! عن صرخة المرأة بين السَّبي. والفرارْ ؟ كيف حملتُ العار.. ثم مشيتُ ؟ دون أن أقتل نفسي ؟ ! دون أن أنهار ؟ ! ودون أن يسقط لحمي .. من غبار التربة المدنسة
" ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! " أجندلاً يحملن أم حديدا .. ؟!"
Quote: وفد إسرائيلي يصل إلى السودان للقاء الجنرال الحاكمقال مسؤولون إسرائيليون إنهم من المقرر أن يلتقوا بعبد الفتاح البرهان حيث تعاني البلادمن مظاهرات مناهضة للانقلاب وأعمال عنف.كما إن بعض كبار الدبلوماسيين الأمريكيين سيصلون كذلك لحل الأزمة.
سلمات يا هدى ميرغني حسب الخبر المنشور فى المقتبس اعلاه فان وصول الوفد الاسرائيلي الى السودان لحل الازمة كلام غير دقيق لان اسرائيل تبحث عن مصالحها فى موانئ السودان وذلك للحد من دعم ايران والحوثيين لى حماس وحزب الله عن طريق البحر الاحمر واسرائيل لايهمها حل الازمة السودانية ابداً . وهذا هو هدف اسرائيل الاول والاخير من الركض والجرى وراء عسكر السودان . وينظر الى مصالح امريكا بنفس المنظار ولكن حصول امريكا على قاعدة عسكرية على البحر الاحمرفى السودان اقرب من حصول اسرائيل عليها .
ويمكن ربط ما سبق ب تهافت اسرائيل فى التواصل مع الجنجويد لانهم يحاربون عدوهم ( الحوثى وايران ) فى اليمن واسرائيل دعمت قوات الجنجويد فى اليمن بالاسلحة واجهزة التصنت والرؤيا الليلية .
تحياتى أخ علاء سيد أحمد~ أتفق معاك تماما ودى الفكرة من الخيط والخيط المرفق جواه| الكلام كثير بس إختصاره الشعب السودانى يقف وحده الآن وحتما ينتصر ويقف ندا لهذه الشعوب جميعها. إسرائيل (الدولة) هى الإبن الذهبى المدلل لدول الغرب وبعض الدول العربية. الكيزان يا علاء ممثلين فى القتلة برهان والجنجويد وحركات الإرتزاق شغالين من زمن مع إسرائيل عشان يوم زى دا.
سلام بتنا المحترمة هدوية و ضيوفك الكرام بفضل البرهان و جنجويده الكريهين اصبح السودان ساحة لصراعات اقليمية و دولية (تقول نحن ناقصين) .... ربنا يحفظ بلدنا و اهلها الطيبين
أخى العزيز أبو حسين~ ما قلت غير الحق. والموضوع دا مدور من زمن -قصة نجوى قدح الدم ؛ -مؤتمر دكتور حيدر بدوى الصادق داك والبكاء ! -منظمات دعم الحركات المرتزقة المدعومة من اسرائيل؛؛ -زيارة وزير المالية (بعد سقوط صاحبك ترمب ) للسودان ولقاءه مع حمدوك، بإدعاء المعونة معونة وين ! وزير خزانتهم ما يقدر يطلع سنت لا ما وافقت عليه هيئاتهم كلها، وحتى الإقتراح أو التفاوض ما بيجئ منه | وزير الخزانة زيارته إحتمال يكون هدفها اتفاقية أبراهام وضمان إكتمالها قبل نهاية ترمب. - وزيارات ناس برطم والقتلة الباقين.. الشعب السودانى كاشف كل الأحداث وسينتصر.
ربما يدرك الذين هللوا لعلاقات العسكر مع اسرائيل في البداية خطأ موقفهم الآن.
الموقف المعارض للعلاقة مع اسرائيل ينطلق من دوافع وطنية وسياسية وإنسانية عقلانية يمكن تحليلها ببساطة، ولم يكن الأمر يحتاج أكثر من ذلك.
توصيف اسرائيل كدولة قائمة علی آيدلوجية عنصرية وعدوانية توسعية توصل إليه مانديللا وديزموند توتو في جنوب أفريقيا وكاسترو الكوبي وجورج غالاوي البريطاني ونعوم تشوميسكي اليهودي الأمريكي و كثيرون غيرهم، عرفوا ذلك وآمنوا بعدالة القضية الفلسطينية، دون أن يكونوا عربا، ولا يحتاج الأمر لذلك، لكنه يحتاج لضمير إنساني صاح ومتيقظ.
وأي قراءة لمواقف اسرائيل في العالم تقول أنها لم تتعاطف يوما مع أي حركة تحرر وطني أو تساعد أيا من الشعوب المقهورة بدافع التضامن معها، بل تضع أرجلها حيث تستطيع أن تصنع فتنة أو تبيع أسلحتها وصناعاتها التجسسية.
وحين اتجه العسكر نحو العلاقات مع اسرائيل، بدعم من الكفيل الاقليمي، كانوا يبحثون عن حلفاء يدعمونهم في المحافل الاقليمية والدولية، يساعدونهم علی ارتكاب الجرائم، ويساعدونهم علی التغطية عليها، ومنع الإدانات الدولية، ولاسرائيل تاريخ عريض في ذلك.
ليس غريبا أنهم أرسلوا وفدا لاسرائيل قبل الانقلاب بأيام لأخذ الإذن وطلب الدعم، وليس غريبا أن تدعمهم اسرائيل الآن بالأجهزة والمعدات والمستشارين ليواجهوا الحركة الجماهيرية المتصاعدة.
إسرائيل الآن تقف مع العسكر ضد الشعب السوداني كله. هل تعرف وتفهم الآن الأحزاب السياسية والحركات المسلحة التي سارعت وباركت خطوات التطبيع في السر والعلن…؟ وهل يدرك ذلك بعض الناشطين الذين انضموا لتلك الجوقة بدوت تدبر
Post: #23 Title: Re: زرقاء اليمامة Author: عبد الله حسين Date: 01-21-2022, 11:43 PM Parent: #22
زرقاء اليمامة على لسان حميد:
بعد السلام متقريفي قوقت فجر قوقت ضهر قوقت عصر بعد العشاتين كيْكَت .. سفهوها قالوا مخرِّفِي ؟؟ كورك وراها وكنَّا في صانين زهاجي كما التراب حين كل غيمة مطرِّفِي
في زمن المفاوضات قالوا مُخرّفي بعد رفض الشراكة قالوا مُخرّفي بعد رفض إمضاء الوثيقة المعطوبة قالوا مُخرّفي بعد رفض ماسورة سلام جوبا مع الحركات المُصلّحة قالوا مُخرّفي بعد رفض سياسة التبعية الاقتصادية لدوائر الهيمنة العالمية قالو مُخرفي بعد ارهاصات التطبيع مع الكيان الصهيوني قالوا قديمة مُخرّفي الآن الآن ينقلبون مائة وتمانية درجة على مواقفهم السابقة ويتبنون مواقف المُخرّفي وبرضو مُخرّفي مُخرّفي مُخرّفي مُخرّفي
تحياتى أخ عبد الله~ وشكرا على إضافة زرقاء اليمامة تبع حميد. حميد زات نفسه كان كما زرقاء اليمامة، رحيلهم جسَد هو ومحجوب والقدال معنى عايشين بينا، والبركة تتوزع وأنا أضيف والوعى يتوزع .. حيث توزعت بركات نضالهم ووعيهم على الشعب السودانى، يرددون كلمات شعرهم بأهازيج بديعة ويرسمون بها طريق الثورة وبرنامج سودان حر ديمقراطى.