لو تسامح السياسيين في بلادى... Forgive Me Bro ... في كينيا

03:05 PM December, 30 2021

سودانيز اون لاين
Mahjob Abdalla-
مكتبتى
رابط مختصر

" />" target="_blank">Forgive Me Bro

معنى الاتفاق علي برنامج الحد الادنى.

" />" target="_blank">ForgiveMeBro

بعد فوز ايهورو كينياتا في احد الانتخابات حدثت اعمال عنف بين مؤيدى كينياتا و رايلا اودينقا, ادت الي اتهام كينياتا في محكمة الجنايات الدولية, لربما لذاك السبب كانت هذه المناسبة او لها علاقة.

سلامات الحبيب محجوب .
(كتبتا وقلتا لو تسامح السياسيين في بلادي )
صدق يا حبيب لو تسامح السياسيين السودانيين لمدة عامين بس واشتغلوا لصالح الوطن .وشافوا نتيجة التسامح الكل يبكي لتأخير هذا التسامح عدم التسامح الذي فرق العباد وقسم البلاد ووصلنا الي ما وصل اليه السودان اليوم .
السودان اليوم محتاج لتسامح ومصالحة وطنية أكثر من حروبات داخلية و الانقلابات والمظاهرات وقفل الكباري ونهب وحرق مقرات منظمات
الدولية.
اتمني واتمني أن بجرب السياسيين السودان التسامح ولو تسامح انتقالي وينظروا الي نتيجة التسامح .
السودان اليوم في نفق مظلم اذا لم يتسامح الجميع ويتوحدوا لبناء السودان.
وحدة السودان ومستقبله في خطر

Quote: اتمني واتمني أن بجرب السياسيين السودان التسامح ولو تسامح انتقالي وينظروا الي نتيجة التسامح . السودان اليوم في نفق مظلم اذا لم يتسامح الجميع ويتوحدوا لبناء السودان.

مع التحية للحبيب محجوب
حبيبنا محمد نوري
السياسيين في السودان لا يعرفون التسامح
بل التشفي والانتقام وتصفية الحسابات من المهدية الى اليوم
نحن افارقة باللون فقط ولكن دواخلنا فيها الحقد العربي
لاحظ أن الافارقة مهما اختلفوا اخيراً يلجأون الى التسامح والصلح
من روندا الى كينيا ونوعا ما في تنزانيا وبعض النماذج في غرب أفريقيا
مانديلا هذا النموذج الانساني الرائع وقمة التسامح
الافارقة اثبتوا انهم اصحاب قلوب رحبة لأنهم أنقياء يبلغ بهم الغضب القمة
ويقف في أعلى معدل ثم يهبط .. عكس العرب الغضب بالقطاعي ولسنوات ضوئية
يعيدون التاريخ قبل مئات السنين ليكون دافع للانتقام وعدم التسامح
المهم نحن شكلنا أفريقي ودواخلنا مختلفة عن الافارقة ( ميراث الداحس والغبراء)

السياسة عندنا الانتصار والشخصنة والانتقام والثأر والتشفي ولا مكان للوطن في دواخلنا
فقط حبنا لفظي فقط غناء وطرب ومعايشة اللحظة ( أنا سوداني أنا ) طرب ودموع مع العطبراوي
وبعد نهاية الاغنية يبدأ التخطيط لدحر الخصم بدون أي اعتبار للوطن

كلنا كده لا أحد يستثني نفسه .. تكوينا كده

تحياتي الحبيب محجوب

الحبيب محجوب ولا ننسى نماذج الدول الفاشلة في العالم اليوم
العراق ، اليمن ، سوريا ، ليبيا ولبنان في الطريق ، والسودان ربنا يحفظه
كلهم جماعة الجامعة العربية والعالم تخطاهم ولو لا الملاءة المالية كان الخليج
في الركب

تحياتي

Quote: صدق يا حبيب لو تسامح السياسيين السودانيين لمدة عامين بس واشتغلوا لصالح الوطن .وشافوا نتيجة التسامح الكل يبكي لتأخير هذا التسامح عدم التسامح الذي فرق العباد وقسم البلاد ووصلنا الي ما وصل اليه السودان اليوم .

سلام استاذ محمد نور
و شكرا لمرورك الكريم.
نعم كذلك, ففى في الذاكرة القريبة حدثت ثلاثة مواقف ادت الي زعزعة الثقة بين المكونات السياسية:
1. اولهم بعد ذهاب البشير و رغم ان الجميع كانو في تحالف عريض و لكن معظمهم اختارو ادارة حوارات و تحالفات في الخاص فكانو يقولون شئ في الاجتماعات العامة و يتفقون علي اشياء اخرى في الخاص. اتفقو علي حكومة تكنوقراط و كونو حكومة محاصصات حزبية
2. تنكرهم علي مكون اساسى من ضمن مكونات الحرية و التغيير الا و هى الجبهة الثورية. ففي الوقت الذى كان مطلوب فيه ان يسع قطار الثورة الجميع (برنامج الحد الادنى) قررو المفاصلة قبل ان يبدأ مشوار او قطار الثورة فكانت بدلا من تكون كل الجهود لدفع الثورة الي الامام, ان تخلف البعض و بداو يجرون الي الخلف.
3. ثالثا, بدا التخوين بين المكونات التى ضحت بالجبهة الثورية من اول يوم بعد تكوين الحكومة و بدأت الانشقاقات و الانسحابات والعداوة الصريحة بين المكونات, فصار جسم الحرية و التغيير و تجمع المهنيين اجسام ميتة. و صارت الحكومة حزبية في العلن بدلا من ان كانت في الخفاء
4. عندما تم توقيع الاتفاق مع الجبهة الثورية, كانت النية مبيته لحرق كروت بعضهم البعض (bad bloods already existed between them) , و لذلك كان جليا انها لن تستمر طويلا و لكن المفاجأة للجميع ان العدو كان يتربص بالجميع و يعرف, و كانت المفاصلة التى قصمت ظهر التور و البعير ما عارف.
الان الجميع يلعق الاصابع و لا احد يريد ان يرمش للاخر في حين العدو يتغلغل في صمت من كل الاتجاهات.
ارى ضرورة اعادة الحرية و التغيير بشقيها على برنامج الحد الادنى لكن يفوتو الفرصة للعسكر.
و هذا يتطلب شجاعة غير موجود او معظمهم غير مستعد لها.

Quote: نحن افارقة باللون فقط ولكن دواخلنا فيها الحقد العربي لاحظ أن الافارقة مهما اختلفوا اخيراً يلجأون الى التسامح والصلح من روندا الى كينيا ونوعا ما في تنزانيا وبعض النماذج في غرب أفريقيا مانديلا هذا النموذج الانساني الرائع وقمة التسامح الافارقة اثبتوا انهم اصحاب قلوب رحبة لأنهم أنقياء يبلغ بهم الغضب القمة ويقف في أعلى معدل ثم يهبط .. عكس العرب الغضب بالقطاعي ولسنوات ضوئية يعيدون التاريخ قبل مئات السنين ليكون دافع للانتقام وعدم التسامح المهم نحن شكلنا أفريقي ودواخلنا مختلفة عن الافارقة ( ميراث الداحس والغبراء)

سلام استاذ,
تعرف يا استاذ, هذه المقارنة تذكرنى بموقفين (ما حدث للقذافي في ليبيا و ما حدث لورانت باقبو ساحل العاج).
الحدثين كان في 2012 و 2011 و لكن عندما تم قبض علي الاثنين, كان التعامل مختلف تماما مما قد يدلل علي ان العقل الافريقى بعيدا عن روح الانتقام (الي حد ما).








اما القذافى, فكلنا شاهد ما حصل له و لابنه.