ابراهيم الشيخ صرح أنه لا يمانع من الشراكة مع العسكر

08:44 PM December, 19 2021

سودانيز اون لاين
منتصر عبد الباسط-
مكتبتى
رابط مختصر

ذكر هذا في قناة الجزيرة مباشر
ولكنه يطالب بابعاد البرهان واستبداله
بضابط آخر !

قال هذا قبل ساعة من الأن

الحبيب منتصر تحياتي
مؤخراً عرفت أن ابراهيم الشيخ رجل أعمال
ودائما أي رجل اعمال لديه تقييم خاص للوضع
ودراسة جدوى ومكمن المصلحة
أكيد اصحاب المال لديهم طريقة خاصة للتفكير واتخاذ القرارات
والبراغماتية
وربما أثناء اعتقاله عرف الكثير

تحياتي الحبيب منتصر

ابراهيم الشيخ يتوسل
البرهان منحه تاشيرة
خروج للقاهرة وهناك
حا يلتقى قوش ...
وحميدتى هو القال لا
لخروج ابراهيم الشيخ
المسالة فيها دهب ومن ذهب

للحق، و طبعا دا رأي مرفوض جدا من كثير، و يقود لشكوك في كل من يقول به، و لكن إنه الحق الذي لا مراء فيه.. لا سبيل لخروج آمن من هذه الازمة إلا بما قال به إبراهيم الشيخ.
لا يمكن القفز فوق شراكة العسكر.. العسكر يشمل حركات الكفاح، و الدعم السريع الفازع الحراية، و الجيش.. قولا هذا و عملا واحدا..
ما فيش طريق أخر غير هذا و إلا فإنها الحرب الأهلية.
هذا مع التحايا لصاحب البوست و ضيوفه الكرام

سلام للجميع~
أخ Omar Abdulla Omar
كتبت:
"لا يمكن القفز فوق شراكة العسكر.. العسكر يشمل حركات الكفاح، و الدعم السريع الفازع الحراية، و الجيش.. قولا هذا و عملا واحدا..
ما فيش طريق أخر غير هذا و إلا فإنها الحرب الأهلية."

وبما إنى من الرافضين لشراكة الدم
لو ممكن تشرح تصورك لكيفية شراكة مع قتلة زكرتهم زى الحركات (قادتها لوردات حرب)، الجنجويد (ومرتزقته) والجيش الغالبيته كيزان
المجموعات دى عملت معركة حربية تقليدية عيانا بيانا يوم 17 نوفمبر فى بحرى ضد شعب أعزل، بعدها دوروها أو بالأصح واصلوا معاركهم ضد الشعب الأعزل فى دارفور
كيف بعد تقعد فى غرفة واحدة مع القتلة ( وزى ما كلنا عارفين البيوزع أمر القتل كان قاعد فى مكتبه كان خارج البلد أشد إجراما من القاتل فى الميدان ، وكلهم يتحاكموا).

Quote: ا يمكن القفز فوق شراكة العسكر.. العسكر يشمل حركات الكفاح، و الدعم السريع الفازع الحراية، و الجيش.. قولا هذا و عملا واحدا.. ما فيش طريق أخر غير هذا و إلا فإنها الحرب الأهلية.

هههههههههههههههههه
ول أبا د. عمر ...
ياهو دي كلام القصير النجاركوك صلاح ...
الدبورة الأولى ككوز محمداك تب ...
أنا غايتو بقيت لواء عديييل ككوز ...
في المنبر دا إذا جردت الحقيقة وخليتا عريانا ملط
وكانت ضد هوى المناضلين فإنك من الكيزان ولن
يستبينو إلا ضحى الغد ....
عتاة المناضلين لم ياخدو خبر بما كتبت فهنئا مؤقتا ....

Quote: لا يمكن القفز فوق شراكة العسكر..

الأخ عمر عبدالله..
هذا أكتر كلام مؤسف تقوله.. أتمنى أن لا تقوله للثوار. هل فى أى دولة مدنية او ديمقراطية فى العالم فيها الجيش مشارك فى الحكم.. لماذا الشراكة.. مافى كفاءات مدنية تملا مكان المشاركين من العساكر أم هو
إستسلام لإبتزاز العساكر؟ هل فى أى إحتمال تالت؟ متى كان الجيش مشاركا فى أى حكومة مدنية منذ الإستقلال؟ هل كان ذلك قفزاً فوق شراكة العسكر أم كان الوضع الطبيعى فى أى حكومة مدنية فى تأريخ العالم.
لحسن الحظ الثوار والشعب السودانى كله تخطى هذه التعابير التثبيطية وشب عن الطوق.. ليثبت للعالم ان ديمقراطية السودان كاملة..

"أما السيناريو الروسي المفضل في السودان فهو الانتقال إلى حكم مدني يمنح العسكر الحكم الذاتي على السياسة الخارجية، حيث سيكون هذا السيناريو مقبولًا لشركاء روسيا الرئيسيين مثل الصين والسعودية والإمارات ومصر، وفي الوقت ذاته يمنع فرض عقوبات من شأنها أن تحد من العلاقات الاقتصادية لروسيا مع السودان."
صحيفة القدس عن معهد الشرق الأوسط

Quote: يمنح العسكر الحكم الذاتي على السياسة الخارجية

العبارة دي مالها ماراكبة عدلها كدا! الحكم الذاتي مصطلح ذو استخدام معروف

دكتور عمر تحياتي
معذرة ذكرني هل انت تنتمي - او كنت - للحركة الشعبية لتحرير السودان؟

Quote: هل فى أى دولة مدنية او ديمقراطية فى العالم فيها الجيش مشارك فى الحكم..

تحياتي يا باشمهندس أبوالريش ....
ماهي الدولة المدنية ...الدولة المدنية هي الدولة التي رئيسها
منتخب من الشعب ومفوض من قبل الشعب بتكوين حكومة
تنفيذية يشرف على أدئيها برلمان منتخب وتتمتع هذه الدولة
بقضاء ونيابة مستقلين عن الجهاز التنفيذي ولهم الحق في
مقاضاة أيا كان من الرئيس لي الغفير ....
إلى هنا وحين تتوفر هذه الشروط يذهب العسكر إلى
الثكنات غير مأسوفا عليهم ....
في وضعنا الحالي ياريت تدينا سيناريو لتكوين حكومة
مدنية غدا إذا إفترضنا بأن البرهان ورهطه قرر غدا
وفي كلمة متلفزة إستقالته وسحب كل القوات إلى
الثكنات رضوخا لمطلب الشعب ....

لا لا يا اخ بدرالدين
المناضل ابراهيم الشيخ لا يتوسل للبرهان .
وانت عارف سيرة ابراهيم .
والجميع يعلم بظروف محاولة ابراهيم الشيخ للسفر .
البلد دي عجيبة يا بدر .
ابراهيم يمنع من السفر لعلاج شقيقته المريضة بالسرطان
ويسافر للعلاج ترك على حساب الحكومة .
تضرب بالبمبان مليونية نحو القصر الجمهوري .
وتصرف الأموال على اعتصام الموز .

الكاتب يا بشرى، خواجة اسمو صموئيل راماني ودا ممكن يكون ضعف في الترجمة من ناس صحيفة القدس أو معهد الشرق الأوسط.

أعتقد المقصود السيطرة العسكرية المطلقة للعلاقات الخارجية

Quote: . العسكر يشمل حركات الكفاح، و الدعم السريع الفازع الحراية، و الجيش.. قولا هذا و عملا واحدا.. ما فيش طريق أخر غير هذا و إلا فإنها الحرب الأهلية.

الحالة دي لوحدها سبب كافي لإعدام البشير و عدد من القتلة.
صلاح الزبير
البركة فيكم. ربنا يتغمد أبن خالك برحمته و يصبّر أهله.
(معليش شايفاك بهناك مشغول شوية.)

الغريبة منتصر نقل الكلام مبتور والباقين صدقوه ومشوا في ركابه
إبراهيم قال الآتي
أولاً عزل القيادات العسكرية الحالية
ثانياً يلعب العسكر دوره الأمني في حماية الثورة والحدود
لم يقل نهائي بمشاركة العسكر في السلطة القادمة

هل فى أى دولة مدنية او ديمقراطية فى العالم فيها الجيش مشارك فى الحكم.. لماذا الشراكة.. مافى كفاءات مدنية تملا مكان المشاركين من العساكر
-------------------------------------------
الاخ ابوريش سلام
اليك هذا المقال:
الإنقلابيون ومن وآلاهم فى السودان !!!

عبد المنعم على التوم
منذ إستقلال السودان فى الاول من ينائر فى العام 1956 تراجعت الدولة السودانية فى كل المجالات السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية و تأثرت سلبا السلطة التشريعية و السلطة القضائية و السلطة التنفيذية و إنهارت الخدمة المدنية و إنفرط عقد النظام وتراجعت القوة الإنتاجية سواء كانت زراعية او صناعية أو خدمات و إنتشر الفساد و الطفيلية الرأسمالية المتوحشة وظهر الثراء النخبوى و إتسع الفتق على الراتق وصار الفقر الخيار الأول و الحصار المضروب لـ 90 % من الشعب السودانى ، و تلاشت رويدا رويدا دولة المؤسسات وإختلط الحابل بالنابل واصبح السودان ضعيفا كسيحا لا يقوى على النهوض من هذه الكبوة التى وقع فيها بسبب تدخل الحكومات العسكرية التى تعاقبت وتوارثت حكم الدولة السودانية . وترك الجيش السودانى وظيفته الاساسية فى حماية الدستور وحماية الحدود و الوطن وأدخل نفسه فى المعترك السياسى و أخيرا تطور وتغول على النظام الإقتصادي للبلاد وصار دولة داخل دولة !!

يقول الثائر السيد / الشريف حسين يوسف الهندى (طيب الـله ثراه ورحمه رحمة واسعة )فى كتابه ومذكراته لوطنى وللتاريخ (ص 38) : (وتظل الأنظمة العسكرية الفاسدة ، فئة معزولة ، نخبوية النظرية والممارسة ، تجمد وتضبط تناقضات المجتمع الى حين ..! ولكنها لاتحدث تغييرا جذريا فى قلب العلاقات الإجتماعية ) .
حكم العسكر السودان حكم ديكتاتورى شمولى لمدة 55 عاما ، جربوا من خلاله جميع الفنون من كبت و تعذيب وقتل و إعتقال ومصادرة للحريات و تكميم الافواة و لم يستطيعوا ان يخرجوا البلاد الى بر الامان وكان الفشل حليفهم ، لذلك وجب عليهم التواضع و الإعتراف بهذا الفشل ووضع الكورة على الارض ! و الإبتعاد عن الوصفات الخارجية التى تؤجج الصراع بين أبناء الوطن الواحد و الإبتعاد عن المجربات من الحلول الإجنبية !!!.

يقول االشريف حسين يوسف الهندى الحاضر الغائب (رحمة اللـه عليه ) فى مذكراته لوطنى و للتاريخ (ص 90،91 ) (بعد أن أستمعت لبيان نميرى الانقلابى ، قلت فى نفسى لماذا لا نعطيهم الفرصة ليجربوا !! فقد يكونوا أقدر على مواجهة المواقف !! إن بيانه لم يثر فى نفسى شيئا جديدا ، ولم يزد فى حماسى لاحباط الانقلاب … بيان عادى لم إعتقد أنه موعز به من جهة ، أو أنه مستورد ، ربما مجرد شهوة الحكم لكل من يحمل السلاح و الناس عزل …أو كل من يسبق بائع اللبن و الناس نيام ..إذا كان ذلك قطاعا وطنيا أراد أن يجرب حظه و عضلاته فليكن فهذا اصبح عمل الجيوش فى العالم الثالث ، تشغل بها فراغها المستمر ، فهى لا يمكن أن تحبس نشاطها داخل الثكنات ، الى أن تقوم الحرب ، ومتى تقوم ؟!!! لا يمكن لمن درب على القتال و إعطى السلاح أن يحترم مدنيين مثلنا ، لا يستطيعون إستعمال السكين ويظل يحرسهم و هم وزراء وحكام بفضل سلاحه
منطق معوج !!! لماذا يحرس مدنيا مثلى ، وهو الذى يحمل السلاح؟ !!فيكون هو حارسا و أكون أنا حاكما ووزيرا ؟! لقد فطن الامريكان لهذا منذ مده .. وكانت سياستهم إن الجيوش فى البلدان المتخلفة ، أقوى تنظيما و ضبطا وربطا !!! من المؤسسات السياسية الهشة الحديثة زيادة على إنها مشبعة بالأيدولوجية الغربية ، بحكم تدريبها ، إذا فهى أولى بالحكم و أقدر على تنفيذ السياسات و المخططات الغربية ، و إرغام الناس عليها بحد السلاح و أن البلدان المتخلفة لا تستحق الديمقراطية .. ولذا فإن الجيوش يجب أن تخلف الإستعمار ، الذى سارع بالرحيل حسب – سابقا لاوأنه ، فالديمقراطية لاوربا و ليس لإفريقيا و آسيا و أمريكا اللاتينية أو السودان ، وهكذا ومنذ عهد حسنى الزعيم ، كانوا وراء حمى الإنقلابات التى سادت العالم الثالث ، وكانوا هم الكتاب لكل بيان ، لهم الديمقراطية و الرفاهية ، و لنا القهر و الفقر )
رحمة اللـه عليك يا حسين يا شريف يا هندى و قراءتك الواقعية للحكومات العسكرية التى يدعمها الغرب ويظهرون لنا غير ما يبطنون ، عمرالبشير العميل الغربى الامريكى جلس على سدة الحكم 30 سنة بمباركة طيبة من الدول الغربية حقق لهم فصل الجنوب ونهب و سرق اموال الشعب السودانى ووضعها فى البنوك الغربية ، وهو الذى أتى بالشركات الروسية و الفرنسية لنهب وسرقة موارد الدولة السودانية الغنية .!!وذهب الى مذبلة التاريخ غير مأسوفا عليه وبعد أن شعرت أمريكا بأن الرجل إستنفد أغراضه وصار غير صالح بعد أن لفظه الشعب كان لا بد من إستبداله بواحد عميل جديد يكون مقبول لديهم و مقبول نوعا ما للشعب ،ولذلك كان البديل لجنة البشير الامنية لمواصلة الإستعمار الحديث ، وهكذا تدار حكومات دول العالم الثالث .!!!!

ربما يلاحظ الشعب السودانى سيناريوهات مشهد توقيع حمدوك مع البرهان فى 21 نوفمبر 2021 هو إتفاق ثنائى لإضفاء الشرعية على انتهاك الوثيقة الدستورية ودعم الجانب العسكرى الذى يعشقه الامريكان (الجيوش يجب أن تخلف الاستعمار )(على قول الشريق حسين!!) ، وهنا ما يجعلنا نظن و إن بعض الظن إثم – قناعة حمدوك للتوقيع مع البرهان قناعة أمريكية ! وموالات حمدوك لهذا الإنقلاب قاصمة للظهر وضرب تحت الحزام للثورة وللثوار !! وعلى الشعب السودانى الإستمرار فى الكفاح و النضال لوقف نهب الموارد وبيع الارض ووقف الإستعمار الحديث .!!! من أجل الحرية و السلام و العدالة و بناء دولة المؤسسات !!!!

عبدالمنعم على التوم
الموافق 20 ديسمبر 2021
[email protected]

أخ Omar Abdulla Omar
سلام ~
تانى جيتك استغرابا فى كلامك الكتبه ومشيت!
قصدك شنو بالحرب الأهلية؟
كيف تكون حرب أهلية بين شق مدنى (الشعب السودانى) رافع شعار السلمية للنهاية ،مطوة ما شايلها من جانب ، وجانب تانى
مليشيات (حركات على جنجويدهم) إضافة للجنة الأمنية الكيزانية المسيطرة على الجيش وكلهم كلمتهم الطلقة "غير الطائشة"؟
لأنك يا أخ عمر وإنت من العارفين ما ممكن تقول لو ما شركتوهم يا شعب السودان حتقوم حرب أهلية وشرحه المكونات المسلحة الإنت عددتها فوق
حتقوم على الشعب السودانى المسالم وين ما كان تعدمه نفاخ النار.

*لكن لو قاصد الحرب حتولع بين المجموعات والقتلة الإنت عديتهم فوق ،لما مصالحهم تتضارب يقوموا يتحاربوا بما إنهم هم العندهم آلة الحرب بمصانعها (مصنع الزخيرة )، فى الحالة دى يكون موضوع مختلف غير كلامك الكتبته ومشيت.