هل حمدوك كان متآمرا في التخطيط للانقلاب؟

03:15 AM December, 01 2021

سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-
مكتبتى
رابط مختصر

سؤالك ده كبير شوية..
ممكن نعدله ليك يا ابو حميد.. لانه سوء
الظن الشديد ما كويس..
-طيب عدله.. اتفضل.

يعني ممكن تسأل تقول:
حمدوك اقتنع لخط الانقلابيين من متين؟
-ايواا.. فهمت
-وكمان عشان سؤالك يكون مستوعب الوضع
تمام اردفه بسؤال تاني.
-مثلا؟

-السؤال الرديف هو ما دور شلة المزرعة.. اقصد عصابة المزرعة؟
-في الإنقلاب؟
-نعم ولا
-؟؟؟ ما فهمت نعم ولا دي

تفتكر الاكثر تاثيرا في حمدوك تصابة المزرعة والا ناس البرهان؟
-ماعارف
- طيب وقت ما عارف حتى دي.. اخليك.
يلا باي.
-لا خلاص .. تعال تعال

أكيد ما إتآمر معاهم.. بس يكونوا إتناقشوا وكل واحد فهم الموضوع بطريقتوا..

سلام غليكم
اعتقد التواطوء والدور اكبر وابعد
حمدوك مجرد تسميتو رئيس وزراء وتسميه وزير شون مجلس الوزراء اتحرك خارجيا وترك الملعب خالى للعسكر يتمددزا ويتغولو على الاختصاصات والصلاحيات .
الناس البرا مؤيدين سفرياتو وشايفين الاولويه لفك العزله والحصار (والملعب داخليا ماتم تنظيفو من الدوله العميقه والنظر فى جرائم 30 سنه) لذلك الحصل نتيجه طبيعيه
وحمدوك تم تقديمو للراى العام كوزير ماليه فى اخر حكومه للبشير حتى يتقبلو الراى العام فى كرمز وقائد لحكومه الانتقال والقيام بدور دولى وتمهيد الارض خارجيا -فك الحصار ورفع العقوبات - للهبوط الناعم وانتاج نسخه انقاذ2 بصف من شباب تنظيم الكيزان..
حمدوك من وصل كرسى الوزاره كان ووزرائه بعيدين عن المجتمع وقواه الثوريه الحيه والتنسيق(لاهميه ذلك فى عمليه التغيير فى الداخل).
من جهه اخرى كان حركه العسكر بحريه كحكام واكثر قرب جماهيريا من حمدوك ووزرائه وحكام ولاياته (مستخدمين المال وعشم البسطاء)
اما الوثيقه كانت (كانها) مجرد خاله اختفاليه للتوقيع على ورقه على بياض يكتب فيها العسكر وفق تجاوزتهم بنود الوثيقه
.
فك الحصار ورفع العقوبات قبل ترتيب البيت الداخلى قادت للانقلاب
ورفض المجتمع الدولى مجرد شغل اعلام جماهيرى للشعوب باعتباره داعم للديمقراطيه والحقيقه هى المصالح ومن قبله النفوذ
وسامح اعيد عباره اراها اكثر تعبيرا عن حكامنا بشقيهم

Quote: المجتمع الدولى لاجل تقاسم النفوذ وضمان المصالح دوليا واقليميا يتواطأ مع العسكر ويقود الشعب فى مضمار سباق لادراك ديمقراطيه (سراب) باستخدام (عصا العسكر وجزرة حمدوك)

صنم العجوة المر صنم العجوة المر

تحياتى

يعني البلد تفضل محاصرة الي حينما تجهز
الملعب الداخلي!!!!!
الملعب الداخلي ده تطور السودان يعني
بطئ امكن قرن، انجاز حمدوك هو سرعة رفع
الحصار وخيبة قحط ومن رضي الثوار ان يمثلوهم
في الداخل هو بطء الفعل و عدم الكفاءة
.
تلوم من انجز وتعفي الذي لم يحسن الاختيار
و طمع في القاع الذي تركه البشير ولم يرتقي

السؤال هو هل كانت ق حت متأمرة
البرهان وحميدتي من المعلوم بالضرورة

هل يستطيع السودان النهوض في ظل.
العقوبات ؟
ان كانت الاجابة نعم لماذا الاصرار الشعبي
علي رفعها ولماذا الفرح برفعها

سلام محمد عبدالله الحسين

Quote: هل حمدوك كان متآمرا في التخطيط للانقلاب؟

بالتأكيد لم يكن حمدوك متآمرا في التخطيط للانقلاب، ولكن أظن أنه ندم الآن على وضع ثقته في البرهان وفي "نموذجية" الحلف بين المدنيين والعسكر.

سلامات يا دكتور ...

الشارع وقت طلع في 21 اكتوبر ماذا كانت مطالبه ؟


المهم قلت ابر اشاركك بهذه الرسالة من بروفيسور امين مهدي التوم..
ولك انت ان تتذكر مناسبتها وسببها في حينه..
وكمحاولة لاستدعاء هل هو خائن ام ضعيـف وخائر تلاعب به خونة وعملاء وسماسرة سياسة؟

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم رسالة لوجه الله و الوطن *أعتقد أن الظروف السائدة في الوطن، والمخاطر الماثلة أمامنا، تدعو، أو ربما تحتم ، *إعطاء دكتورحمدوك فرصة جديدة لإعادة الثورة لمسارها المرجو، عبر قيادة مجلس وزراء شبابي جديد كلياً،* وملتزم حقيقة بالثورة، وبرامجها النابعة من ذاتها، ليست المفروضة عليها ، وذلك تفادياً لإحداث هزة سياسية ستكون لها أبعاداً سلبية داخلية وخارجية، ومنعاً لإحداث فراغ دستوري وخيم العواقب، ينتظره متربصون كُثُر يؤذيهم نجاح الثورة وعبورها لديمقراطية مستدامة، عبر فترة إنتقالية مُحْكَمَة الرؤى والآليات.. *إن تجديد الولاية المقترح يشترط إلتزام الدكتور حمدوك علناً بالشفافية،* إيماناً بأن غيابها كان سبباً رئيسياً في ما حدث من شروخ بينه وبين الثوار، بل حتى بينه وبين الحاضنة السياسية والتنظيمات المجتمعية والشبابية، مما خلق حجاباً أعاق مسيرة الثورة والدولة، ودفع لحملة (جرد الحساب) الراهنة، وما جرَّت إليه من تعقيدات خطيرة ومتصاعدة في المشهد السياسي و الامني كذلك يتطلب التفويض الجديد المقترح إجراء الدكتور حمدوك تغييراً فورياً في مناهج و آليات عمله الإداري و السياسي والمجتمعي ،وحتماً في طواقم مستشاريه الذين أوصلوه والبلاد الى موارد تهلكة بائنة.. إنهم في ما يبدو لم يكونوا أصحاب وجعة و لم يكونوا أفضل أكفأ المتوفرين. *لتوفير جوٍ ضروري لإنطلاقة جديدة تحقق أهداف الثورة وتجسِّد تطلعات الثوار، لا بد من إعادة الحياة والتوافق الصادق للحاضنة السياسية.. كفى تشرذماً ومشاكسات وخلافات... وكفى بحثاً عن أمجاد ذاتية أو غلبة فكرية أو سطوة حزبية... الوضع حرج جداً مما يحتم العودة الأمينة لمنصة التأسيس... *فلينسى حزب الأمة عقده المجتمعي* ، *وليوقف الحزب الشيوعي ثنائيات مواقفه* *ولينبذ المهنيون تشرذمهم*، *وليكن للجان المقاومة الحرة مكانها اللائق الفاعل و المستقل في أجهزة الحاضنة السياسية*، وفي تخطيط و مراقبة البعث الجديد للدولة السودانية التي تستهدفها ثورة ديسمبر المجيدة. *إتحـــدوا* وأبقوا عشرة علي الوطن وأفتحوا صفحة جديدة ليبقى الوطن وتبقى الثورة عشان عيون اطفالنا ما تشوف الهزيمة. و الله و الوطن من وراء القصد. بروفيسور مهدي أمين التوم 19 أغسطس 2020م

تسلم يا حيدر يا زين

وشكرا لك على برك لي برسالة البروفيسور مهدي أمين التوم.

عودة حمدوك للمشهد السياسي الداعم للتحول الديمقراطي تقتضي القطيعة مع الشق العسكري ونفض اليد منه تماما.

المرحلة عنوانها: لا شراكة ولا تفاوض ولا مساومة، فقد ذاق الشعب السوداني المر من الشراكة مع العسكر. فالردة مستحيلة.

أرجو أن تقرأ مقال عبد الرحمن الأمين

Quote: يعني البلد تفضل محاصرة الي حينما تجهز الملعب الداخلي!!!!!

وعدم نظضافه الملغب الداخلى نتيجتها الحصل دا
عودة الكيزان من ابواب عده من باب العسكر ةمن باب الحركات ومن باب المسارات لتفرض هبوط ناعم ةانتاج انقاذ جديده تحكم بلد جاهز (لاحصار و عقوبات..) والشعب يقتل لما طلع عايز يستعيد حقو
اصلا قورة فاقدة شلاعيه قوريه ناجزة
لازم تحصل نكسه او ردة وخسائئر
فك العزله والحصار ما قران منزل كل شعي يدير نعركتو وفق اوضاعو
ونحنا نقلع الكيزان يشرعيه ثوريه
وفك الحصار والعزله دى تحصيل خاصل طالما اسباب الحصار والعقوبات انتفت

الكوزنة فكر
الحرمنة سلوك
العمالة للدول الاجنبية استرخاص للوطن
بالتالي تنظيف الملعب الداخليدمحتاج وقت
حتي وسط بعض من تعدهم ثوار ستظهر بعض
هذه الطفابيع ، هم نتاج فشل الدولة السودانية
منذ انشائها ، سيظهر الطامع وهذا طبع انساني

وعلي كل مقولة الثورة تاكل بنيها لا زالت صالحة

خلاص انا شخصيا اقتنعت اخيرابانه حمدوك لم يكن متآمرا..
أما خائنا دي ممكن نتوصل فيها لاتفاق ..........فيفتي فيفتي
- طيب شنو يعني كلامك ده ؟ ما فهمنا.
- حمدوك ممكن يكون طيب زيادة عن اللزوم أو زول مسالم..... أو أي حاجةة. يعني بالبلدي كده..
...زول رومانسي..زول طيبان ...زول تايه...زول غرقان..
- طيب ..زول زي ده كده ما يضيعنا..
-والله عاد اقول ليكم شنو؟ .........هو ده الحصل..
- طيب والحل؟
- الحل؟ قول إنت. وهو أنا حأعرف أكتر من الحكومة؟

حمدوك ارتكب عدة أخطاء ... قاتلة
اعتقد أهمها عدم مشاركة وتنوير الجمهور بالحاصل من العسكر ، العراقيل وتآمر لجنة البشير الأمنية لم يفصحها للشعب ، كان لزاما / واجب عليه الخروج ببيان هام وعاجل عبر الإعلام بالحاصل والطلب والإسراع من كل الشعب الدفاع عن ثورته .. هل كان من يمانع الموت من اجل ذلك ؟؟

السيد حمدوك استهتر بالثورة .. والثوار .

تحياتي العزيز محمد الحسين ولضيوفك الكرام

تحياتي دكتور ياسر الشريف ..
من مقال عبدالرحمن الأمين وقفت قدام سؤال موضوعي سأله لحمدوك .

Quote: لتبرير الذي يزّين به الدكتور حمدوك إتفاقه مع الانقلابيين فحواه هو” حرصه” علي حقن الدماء . وهذا تبرير تالف ولا يقف علي ساقين .فلو أراد ( حقا ) حقن الدماء ، فلماذا لم يقبل بذات الروشتة التي عرضها عليه علنا الناظر محمد الامين ترك، ناظر نظارات البجا والعموديات المستقلة يوم 14 سبتمبر 2021؟فذات الصفقة كانت بين يديه ، بدون قتل او تتريس أو مواكب . لماذا لم يقبل بها آنذاك ويوفر للوطن 68 يوما من تعطيل لدولاب الحياة (١٤ سبتمبر – ٢١نوفمبر ) ؟ ألم يك القبول بها سيجنب البلاد والعباد شر إنقلاب 25 اكتوبر الذي تحجج بذات منطق ناظر الهدندوة المطالب بهيمنة العسكر وحل الحكومة ولجنة التمكين وصرف كروت العضوية للكيزان لينتسبوا لخيمة الحكم الجديدة ؟ لو قبل حمدوك في سبتمبر لحقن (فعلا ) الدماء ولما إرتقي قرابة الخمسين شهيدا ، ولوّفر كيْ حشا المئات من الامهات الثاكلات ولجنّب اكثر من 500 شابة وشابة مشقة الانتظار في صفوف العلاج الطبيعي وتكبد اعاقات جسدية ونفسية ستظل معهم وللابد !

وبنفس منطق الكاتب ممكن يوجه هذا السؤال ايضاً لقوى الحرية والتغيير والمكونات السياسة عموماً بما فيها الموقعة على اتفاق سلام جوبا..

لو كانوا يريدون المدنية والعدالة والحرية حقاً فلماذا لم يقبلوا بالدعوات التي عرضها عليهم الآخرون مراراً وتكراراً كمثال بروف مهدي التوم و بما فيهم حمدوك نفسه للعبور بالثورة من ضيق نفق الحرية والتغيير لكل المجتمع باطيافه واحزابه تحت مظلة حكومة مستقلة
تطلق يد حمدوك لإختيارها بدل ترشيحات الاحزاب المسمومة؟
حمدوك نفسه كان مرفوض من طيف من ثوار الشوارع في تاريخ الرسالة هذه وعندها قدم نفس الشارع - الثائر الآن - في مليونية جرد الحساب بعد سنة من الثورة
وتحديداً لملفات مجرزة القيادة العامة ومؤسسات استحقاق التحول الديمقراطي .. ورفع الكثيرين لافتات تشكك في قدرة حمدوك القيادية وتقول انه لايفي بمعايير رئيس وزراء ثورة ديسمبر..
من رفع شعارات شكراً حمدوك وفرض عودته لرئاسة الوزراء؟
وخوّن من يقول يسقط حمدوك؟

اليست الصفقات متشابهة..

تحياتي

سلامي للجميع وتحية خاصة لك يا عزيزي حيدر الزين

على تحالف الحرية والتغيير مراجعة المسيرة والاستفادة من الأخطاء، وقد جاءت الفرصة الآن بعودة زخم الثورة من جديد.

شنو هسه يا جماعة وصلنا لي شنو؟
ندي حمدوك شهادة براءة ذمة؟
و الا نديه إنذار و لفت نظر؟

والا كرت أصفر ؟
والا باقة زهور؟
ركزوا معانا حبتين يا حبايبنا

Quote: شنو هسه يا جماعة وصلنا لي شنو؟ ندي حمدوك شهادة براءة ذمة؟ و الا نديه إنذار و لفت نظر؟ والا كرت أصفر ؟ والا باقة زهور؟ ركزوا معانا حبتين يا حبايبنا

نقول ليهو لي عند هنا كتر خيرك وشكر الله سعيك