مناشدة لشبابنا الخبراء في مجال الميديا!

مناشدة لشبابنا الخبراء في مجال الميديا!


11-11-2021, 04:23 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1636601019&rn=4


Post: #1
Title: مناشدة لشبابنا الخبراء في مجال الميديا!
Author: هشام هباني
Date: 11-11-2021, 04:23 AM
Parent: #0

03:23 AM November, 11 2021

سودانيز اون لاين
هشام هباني-
مكتبتى
رابط مختصر





اقترح على شبابنا الثوار الخبراء بالخارج في مجال الانترنت والميديا ان يتنادوا ليعقدوا ندوة عالمية كبرى على اي تطبيق متلفز ويدعون لها كافة المنصات العالمية المشهورة في مجال الميديا ( فيسبوك وتويتر وانستغرام وواتساب وزوم الخ ) وايضا يدعون لها بعضا من المدونين المثقفين المشاهير على الشبكة العنكبوتية وهو حشد نوعي غير مسبوق لتداول جريمة قطع الانترنت في السودان بأمر عصبة الانقلابيين القابضة بالقوة على كل مقدرات الوطن ومنها خدمات الاتصالات بقصد التستر على الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها يوميا هذه العصبة المجرمة في حق الثوار المناهضين للانقلاب وايضا لمزيد من تكميم الافواه لحجب الحوارات المهمة التي كانت تتيحها هذه المنصات وقد كانت سببا في بلورة الوعي الوطني الذي هزمنا به الدكتاتورية السابقة والتي عادت متخفية داخل هذا الانقلاب.. وفي خاتمة الندوة ينبغي ان تكون هنالك توصيات مطالبة بتوفير خدمات انترنت مجانية بديلة لشعبنا لمواجهة هذه العصبة الاجرامية وايضا المطالبة بتوقيع اي نوع من عقوبات على هذه العصبة الانقلابية كحرمانها من اي خدمات اتصال الكتروني عبر هذه المنصات العالمية المشهورة وان تقدم ادانات واضحة لهذا المسلك التكميمي الفاتك بالديموقراطية وبذلك سندعم شعبنا في معركته البطولية ضد الدكتاتورية مخففين عنه الحصار بمثل هذا العمل النوعي غير المسبوق الذي يمكن ان ينجزه ابناؤنا وبناتنا الخبراء الثوار بالخارج بكل سهولة لخدمة شعبهم في نضاله ضد الدكتاتورية.

Post: #2
Title: Re: مناشدة لشبابنا الخبراء في مجال الميديا!
Author: هشام هباني
Date: 11-11-2021, 07:58 AM
Parent: #1

.

Post: #3
Title: Re: مناشدة لشبابنا الخبراء في مجال الميديا!
Author: mustafa bashar
Date: 11-11-2021, 11:00 AM
Parent: #2

كلام تمام

Post: #4
Title: Re: مناشدة لشبابنا الخبراء في مجال الميديا!
Author: هدى ميرغنى
Date: 11-11-2021, 03:57 PM
Parent: #3

نقلت المشاركة البوست المعنى .
دا ما مكانها .