ماذا لو عين البرهان رئيس وزراء جديد؟!

11:17 PM November, 05 2021

سودانيز اون لاين
Nasser Amin-
مكتبتى
رابط مختصر

طبعا و من خلفه لاعقي بوته ، جبريل
و التور هجو و اردأزول و هلم كرتة.

هل ح يكون شرعي؟ هل سيقبل به السودانيين
و المجتمع الدولي؟

رئيس وزراء تم تعيينه خلفا لرئيس وزراء شرعي
ومن يقبل يتحمل.

الخلاني اكتب البوست الكوز المجرم جبريل ابراهيم
ليهو كم يوم يصرح، نحن بصدد تكوين حكومة برئاسة رئيس
وزراء جديد طبعا هو بخدم في اسياده و هو يحلم بالمنصب
في المستقبل مكافأة له لاخلاصه للبوت العسكري.

رئيس الوزراء الذي يتم تعيينه من قبل البرهان دا هو
الانقلاب زاتووووو و ازاحته فرض عين.
لأنو البقبل يجي في وضع زي دا يستحمل اي حاجة
على الاقل انتهازي و اقصاه ما عندو ذرة من الرجالة.

*رئبس وزرائنا حمدوك بس ما عايزين عسكري
يتدخل في الامور التنفيذية.
و ما عايزين عصابة التوافق في اي منصب دستوري
او وزاري.
يقعدوا في الكنبة مع قوى الحرية و التغيير (الاصل)
جنت على نفسها براقش
غير كدا الناس تشوف العصيان و المواكب
فانها علاج لمن يشتكي.

*حاجة اخيرة : بتاعين الحركات الانقلابيين
البدفع ليهم مستقبلا استحقاقات السلام منو؟

هم نفس الناس الضد الانقلابات و المؤمرات
عشان كدا الجماعة ديل غير مستأمنين على قضية
دارفور و الناس في المعسكرات و اللجوء.

بذلوا الجهد في اجهاض الثورة و الحشود المدفوعة
و نسوا قضايا اهلهم وهم منها براء

Quote: ماذا لو عين البرهان رئيس وزراء جديد؟!

طبعاً وارد ان يقوم البرهان بتعيين رئيس وزراء جديد وحتى تشكيل حكومة جديدة وطبعاً دا :
ح يعتبر ورقة ضغط حتى لا يتم استبعادهم فى التشكيلة الجديدة .

ولكن فى نظر الشارع مستحيل قبول عودة
عسكر السيادي الانقلابيين الى الواجهة مرة اخرى
حتى ولو ثورة ابدية ( الى حين سقوطهم )

Quote: الخلاني اكتب البوست الكوز المجرم جبريل ابراهيم ليهو كم يوم يصرح، نحن بصدد تكوين حكومة برئاسة رئيس وزراء جديد طبعا هو بخدم في اسياده و هو يحلم بالمنصب في المستقبل مكافأة له لاخلاصه للبوت العسكري.

جبريل ده واحد حقير رخيص ، شغال لاجندته الخاصة ،
في لقاء مع الكرور بتاعه ، قال نحن حنحكم البلد دي، طظ فيك وفي الكرور
المصدقنك يا قبلي يا متخلف.

مستبعد اى تشكيل هجين عسكرى / مدنىكل الذى يصدر عن اعلامهم لسراء الوقت وامتصاصالغضب والحماس الشعبى..وهل يخرج عن النص ويرتجل سيناريو غيرالذى نفذ به انقلابة ليلة رجوعة من القاهرة؟الجنرال فى متاهة ، خابت توقعاته فى قمعالشعب الثائر بإعمال الاعتقالات والقتل والعنفالوحشى..سيناريو السيسى لا يمكن زراعته فى تربة السودانسيناريو البشير لم تعد ذات البيئة والمناخ بعد .. يبدوا ان التخطيط كان تشكيل توليفة حكم كالتى كانت فى عهد مايو..مجلس قيادة عسكرى ، واتحاد اشتراكىمن رموز ادارة اهلية جهالات، وطلاب مناصب إنتهازية
البرهان والجنجويدى سيستميتان فى المراوغة تارة ، والعنف كثيرا ، ويعلمان ما ينتظرهما من حساب ، لذا سيحاولان كسب ارضية لكسب بعد النقاط تجعلهم فى سدة الحكم لانهم على يقين بالجرائم التى عالقين فيها..

خليه الجديد هو القديم زاتو لو قبل يشتغل معاهم ح يسقط معاهم

مبارك أردول: عودة حكومة حمدوك غير مطروحة والبرهان قام بتعليق الشراكة مع المكون المدني

2 نوفمبر، 2021

قال مبارك أردول القيادي في (مجموعة الميثاق الوطني) “إن عودة الحكومة السودانية المنحلة بقيادة عبد الله حمدوك أمر غير مطرح على الاطلاق”.
وأضاف أن ما قام به قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان “لم يكن انقلابا عسكريا بقدر ما إنه كان مفاصلة بين المكونين العسكري والمدني، وتعليقا للشراكة التي تم التوقيع عليها بعد سقوط نظام الرئيس عمر البشير”

وتابع خلال مشاركته في برنامج المسائية على قناة الجزيرة مباشر، الإثنين، “أن السودان يحتاج اليوم لترتيبات سياسية وأمنية جديدة لبناء مستقبل سوداني جديد”.
واعتبر أردول أن حالة الاحتقان التي تشهدها البلاد أمر غير مرغوب فيه من قبل جميع السودانيين، وأن البلاد “تعيش في أزمة انسداد سياسي وتدهور اقتصادي”.

واوضح أنه في حالة اعتماد “قانون الطوارئ “يمكن لأي شخص في موقع السلطة أن يتخذ قرارات ومواقف قد لا تكون شعبية بالضرورة.
وشدد أردول على أن “جوهر الخلاف” في السودان يتمثل في “التلاعب بروح الشراكة بين المكونين المدني والعسكري” وأن هذا التلاعب هو الذي قاد السودان إلى الدخول في هذه الأزمة المركبة.

وأكد أن ما يجري في السودان “لا يبعث على الطمأنينة”.

وأردف أردول قائلا “بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع عمر البشير، تم الاتفاق بين القوى السياسية والعسكرية في البلاد على فترة انتقالية من أربع سنوات تليها بعد ذلك والعمل على تحقيق الانتقال الديمقراطي، لكن الطرف المدني كان له رأي آخر”.
وكشف أردول أنه يلتقي بصورة دورية مع قائد الجيش عبد الفتاح البرهان ويتناول معه الكثير من القضايا والأمور، مضيفا أن كل سياسي سوداني من حقه أن تكون له “وجهة نظر خاصة” بشأن ما يجري في البلاد ويعبر عن آرائه من دون خوف.

وتابع أردول قائلا “أنا شخصيا أعبر عن موقفي ولا أخشى من الاعتقال”.

وشجب أردول الاعتقالات التي طالت عددا من رجالات السياسية والوزراء في الحكومة المنحلة والصحفيين، مطالبا بأن يقول القضاء السوداني كلمته في كل حالة على حدة.
واستشهد بتجربته الخاصة حين كان معتقلا في السابق إذ ظل “يطالب بحقه في المحاكمة العادلة “.

وقال أحلم بسودان ديمقراطي يشعر فيه كل مواطن في هذه “المرحلة الدقيقة” بأن له رأي. مؤكدا أن موعد السودان مع الديمقراطية “قادم لا محالة حتى وإن تأخر”، مؤكدا أن (مجموعة الميثاق الوطني) داخل قوى الحرية والتغيير سلمت “المكون العسكري” خارطة طريق لاستعادة العملية السياسية السلمية.

المصدر : الجزيرة مباشر