تعالوا إلى كلمة سواء بيني وبينكم

12:41 PM October, 20 2021

سودانيز اون لاين
عمر التاج-khartoum
مكتبتى
رابط مختصر

بينكم دي بتشمل كل الشعب السوداني، سواي ..
قحت١
قحت٢
المجلس العسكري
الجيش ولجانه الأمنية
الحركات حاملة السلاح
االاتحاديين

الأنصار

الاسلاميين

أنصار السنة

البعثيين

الشيوعيين

المستقلين

النظارات

الادارات الأهلية


ثوار الشرق والغرب والشمال والجنوب

والبقية

البلد دي ما بتمشي لقدام لو ما اتحدتوا جميعا
لأجل بنائها
انتهى

و انت منو .... ؟؟؟

نحن معاك
شوف البقية

Quote: قحت٢

صناعة كيزانية بامتياز لا مكان لهم فى الساحة السياسية السودانية
واصلاً كانوا مع ق ح ت الاصلية والشيطان لعب بيهم (شيطان الكيزان )

قحت 2 وُلد ميتاً .

الكداينة معانا .... ؟؟؟؟

غلبنا البنقوقلو ليك يا ود التاج
زعظ افكارنا يا اخي ...
على العموم بكرة انت ما معانا ...
انت من دربك دا امش على القصر
قاعدين ياكلوا وجبات فندقية *****
مااااا زي ناس القيادة

الكدكد منتظرين منك البيان الرابع بمناسبة ٢١ أكتوبر
مش انت القائد وانت الرئيس٠

Quote: و انت منو .... ؟؟؟

أنا مواطن غير عادي
عندي حق في البلد دي مثل مالحمدوك وحميدتي والبرهان والبشير ..
وعندي الرغبة والحلم في انه البلد دي تمشي لقدام
وعشان تمشي لقدام لابد أن يتوقف الجميع عن وضع التروس والعراقيل في طريق البناء والنماء والعمل ومصالح الناس..
عايز البلد دي تمشي لقدام ، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا .. تعليما وصحة ورفاهية
لا من أجل سلطة لاحد ، أو وزارة لي ..
بل من أجل سودان الغد الذي يسع الجميع وينعم فيه الناس بالعدالة والرخاء
من حقي أحلم وانادي بذلك .. ومن حقي ادافع عن ذلك الحلم وسعى له بكل ما أوتيت من قوة وعلم ..
وسلاح .

Quote: نحن معاك

ونعم المعية ..
واغلبية من الشعب تسعى هدفها الأول يتطابق مع اهدافنا

Quote: صناعة كيزانية بامتياز لا مكان لهم فى الساحة السياسية السودانية

صدقني ياعلاء ماكان في ناس أبغض علي في هذا السودان من الحركات المسلحة ..
ليس لعداء بيني وبينهم ، ولكن لادراكي بحجم الدمار الذي يسببونه في سبيل تحقيق أغراضهم وخدمة قضيتهم ..
الأن لا أحبهم.. ولكني متفهم لظروف كونهم حركات مسلحه، ولكنهم جزء من الحرية والتغيير ، ولكنهم قحت٢
جبريل ومناوي والحلو وهجو مواطنين سودانيين لهم حقوق وواجبات لا يحق لنا سلبها منهم أو انكارها عليهم
ولهم كسبهم ومجاهداتهم وشهدائهم وجرحاهم
ولا يمكن ابعادهم من معادلة السياسة بأي حال ..
ومن الواجب علينا الرضى بما قسمه الله لنا من تنوع فكري واثني وسياسي وقبلي
على أن نجعل كل ذلك يدور في عجلات التنمية والبناء
اي إقصاء أو إبعاد يعني شئ واحد
وهو أننا نصنع بانفسنا عراقيل ومعوقات في وجه البناء
إذ أن من نقصيه وننبذه أو نحاربه لن يجد مكانا غير توقيفكم
وان كان جبريل
وات كان مناوي
وان كان علي كرتي
وان كان عمر التاج
وان كان علاء سيد أحمد

Quote: لكداينة معانا .... ؟؟

معاكم
وجزء منكم
وفيكم ..
ممكن توجهوهم ليبنوا
أو تدعموهم ليفسدوا
أو تتركوهم ليضلوا ويضلوا غيرهم

الجو السائد آلان جو كراهية..
ولو أن أحزاب قحت تخطط لكي تبني الوطن وحده لن تستطيع
واذا واصلت في نفس اسلوبها المستفز للاخرين.. سواء اكانوا كيزان أو حركات كفاح أو أحزاب أو مواطنين
فسيكون الآخرون عاملا سالبا ضد البناء ..
ولن يكتمل البناء أو العبور يوما.. اذا كنت تبني وغيرك يهدم ..
واذا استمر الحال والتضييق والاستفزاز على الآخرين
فلا شك انهم سيتحولون من مرحلة المقاومة السلمية إلى مرحلة الحرب
وستدور عجلة المواجهة للابد .. والخاسر سيكون الوطن ، وقحت١.

Quote: وان كان علي كرتي وان كان عمر التاج

😀

موقفنا من المدنية وخيارات الثورة واضح، ليس فيه لبس ولا تغبيش،
المدنية هدفنا الأسمى، ومرادنا الأول
مدنية تنتهي بعدها اي مظاهر لقوة السلاح داخل حدود الوطن الواحد
ويكون فيه الجميع متساويين أمام القانون وفي الشارع وداخل المؤسسات الخدمات العامة
مدنية ليس فيها وزير أو أمير الا باللبس المدني ..
ولكنها مدنية حقيقة قادمة من أصوات الجماهير وإعادة الناخبين . لاغير ..
مدنية تعمل وتتفرغ لإصلاح المؤسسات العامة التي تخدم الشعب ..
مؤسسات العدل، الاقتصاد، الصحة، التعليم، الأمن ، الشرطة .. ويكون اثرها واضحا داخل هذه المؤسسات من يومها الأول .
مدنية تقود الأمن والشرطة وتحول نصف قوتهم على الاقل لقوات مدينة
وتجعل لبس الكاكي واجبا وليس شرفا، وحصري فقط على قوات الشعب المسلحة .. لاغير ..
فإذا توفرت حكومة مدنية بمثل هذه الصفة وقفنا معها وان كان التوم هجو رئيسها ..
غير كده، فإن تسمية الشمولية والعلمانية باسم المدنية مجرد لعب على الدقون..
ولا خير في مدنية تسيس العدالة ومؤسسات المجتمع لصالح فئة معينة مهما بلغ علمها وأهميتها ..
في المدنية الجميع امام القانون سواء
لافرق بين ابيض وأسود، وجنوبي وشمالي، وكوز وشيوعي
الا بالقانون.
كلكم من السودان، والسودان خلق لجميع السودانيين.