بقاء السودان لن يتم الا بتفكيك مليشيا ضباط الخلاء

08:45 AM October, 15 2021

سودانيز اون لاين
Osama Mohammed-England - United Kingdom
مكتبتى
رابط مختصر

هذا هو الذي يؤخر السودان .
الجيش لا يوجد علي الارض ... ذهبت لكل المقار والوحدات العسكرية ووجدت ان من يحرسها افراد مليشيا الدعم
كل الموجود هو مليشيا قبلية لا تتبع للدولة بل هم يستحلون خواء وفراغ الجيش الا من مدجني الاسلاميين ويحاولون
بقدر المستطاع الوصول للحكم. ( الجاهل الذي ذهب لاسرائيل يستجديهم مساعدتهم للوصول للحكم)
تهرب الذهب
تجند الاطفال .. تتاجر في كل شيئ
جنودها خليط بين قبايل سودانية وافراد من دول افريقية
حرقت وقتلت الالاف في دارفور ... ساهمت بشكل فعال في مذبحة القيادة ... دعمت عمر البشير وقتلت المئات في سبتمبر 2013
لديهم اصرار غريب على الانفراد بالحكم رغم جهلهم التام بالسياسة وعدم معرفتهم بالشارع السوداني الذي يحرك الثورة واصرارهم ان السودانيين عبيد مال ويمكن شراؤهم بالمال .
لن يسلم السودان وهذا المسخ المسمى الدعم (دعم الكيزان وعمر البشير) موجود.

لي عودة

بل لا بُدّ من محاربتها بالسلاح لتعود الدولة

المخلوع يستحق الإعدام لعدة أسباب،
أولها صُنع الدعم السريع.

دولة بدون جيش ما ح تمشي لي قدام .
المليشيا دي عندها افراد حاملين السلاح
م.ط
م.د
اسلحة اشتباكات متوسطة ومدافع
سلاح طبي
استخبارات ( يا للهوان )
وحدة مكافحة ارهاب
يسعون سعيا حثيثا لعمل مطارات وسلاح مدرعات وطيران

يعني معقول الجيش المطلع ابواهل السودان وسبب المآسي
بقا بــــاطل لدرجة تغول مليشيا علي اختصاصاته ومهامه.

الخطر هو هذه المليشيل المرتزقة التي تقاتل لمن يدفع اكثر.

سكت أهل الحق عن الباطل فظن أهل الباطل انه الحق.
تبا لكم .. متى تتطهر البلاد من امثالكم ؟

فوق

رأي جلابة .. في غرابة ..

بريمة

متي كان الجلابة يدخلون أبناءهم الجيش ؟؟ .. عشان تقول يحرسها قبليون أو غرابة؟

بالمحسوبية أخذتم وظائف الدولة ولم تتركوا لهم شيئ .. هل يموتون جوعاً؟

بريمة

طبعاً جهلاء الجلابة .. يظنون أن الخرطوم .. العاصمة القومية حقتهم ..!!

حاولوا .. تطردوا منها الناس .. عشان تشوفوا المكشن بلا بصل!
والله ح تسيل فيها دماء حتى الركب ..

كل ما يحصل في السودان .. سببه فشلنا كأمة في قيادة نفسها .. وهنا أعني أننا فشلنا في أدارة موارد البلاد في كل أقاليمه .. وأنعكس ذلك في ثروات الناس ضد الحكومات المتعاقبة ..

الحل الناس تقعد في وطاة الله .. وتعصر مؤخرتها .. لكي يأخذ كل ذي حق حقه .. دون إثارة العنصرية ضد أبناء شعبنا.

بريمة

Quote: طأمة

ما معنى طأمة؟ هل تقصد طغمة؟

سلام اسامه و ضيوفك
I think it is too late or very late.
الشئ ده كان وقتو ما بين ابريل 11 و اغسطس 17.
يوم ان قبل ورثة حكم السودان و بالجلوس مع حميدتى و مكافأته و تقنين جيشين, بعد ده اى محاولة للخروج من ذلك الاتفاق هو نكوص بالعهد و قد تسيل دماء كثيرة.
ثانيا, اذا تم تقنين مليشيا واحدة فهو تقنين لـ 1000 مليشيا لانه لا يمكن اقناع الاخرين بأن هذه المليشيا ضرورية و غيرها غير ضرورى.
ثالثا, يوم 17 اغسطس بدلا من ان تكون بداية جديدة للدولة السودانية, فقد تم التوقيع علي دفن السودان في ذلك حقيقة.

________
ما يحدث الان هو بكاء علي اللبن المسكوب و لو انى لم ارى لبنا مسكوبا و شخصا يبكى من قبل و لكن ياها مقولة بتتقال.

محجوب
تحية طيبة

مافي شيئ اسمه متاخر في السياسة .

Quote: بل لا بُدّ من محاربتها بالسلاح لتعود الدولة

Quote: بل لا بُدّ من محاربتها بالسلاح لتعود الدولة

بل العكس يا بكري، يجب أحتضانها .. مع وضع ال check and balance .. الرقابة القانونية عليها .. حتى تفي بألتزاماتها وإذا لم تفئ الناس ترجع لشركاء سلام جوبا لتصحيح الأخطاء ..

المضي قدماً خيراً من الأنكاس للخلف والركون للحرب .. التى جربانها ولم نجني منها إلا الدمار ..


بريمة

.

Quote: Quote: بل لا بُدّ من محاربتها بالسلاح لتعود الدولة

اعتقد يا هندسة الموضوع ممكن يمشي مجلس الامن بعد دة

Quote: حقائق مذهلة عن ميزانية مليشيات الجنجويد رغم الثراء الفاحش لقائد مليشيات الجنجويد وعائلته تخيلوا كم يأخذ حميرتي من ميزانية الدولة كمعاشات لجنجويده ميزانية الدعم السريع 37 مليار في العام (( الوزارت الإقتصادية ميزانية الوزارت الإقتصادية مجتمعة 34 مليار في العام )) . طبعًا بخلاف ميزانية حميرتي وسفراته الخارجية ميزانية الدعم السريع 37 مليار في العام (( ميزانية وزارة الزراعة 8 مليار فقط في العام ( أقل من ربع ميزانية ميليشات حميدتي ميزانية الدعم السريع 37 مليار (( ميزانية وزارة الثروة الحيوانية فقط 244 /3 مليار في العام فقط ( أقل من 9% من ميزانية الدعم السريع في العام ) ميزانية الدعم السريع 37 مليار في العام (( ميزانية وزارة الطاقة 216/ 17 مليار ( يعني كل بترول الشعب والغاز أقل من نصف ميزانية حميدتي ) وبالضبط 46/ 5% )) ميزانية الدعم السريع 37 مليار في العام (( ميزانية وزارة النقل والبنى التحتية فقط 045/ 3% من ميزانية الدعم السريع)) ( يعني لا تزيد عن 8% من ميزانية الدعم السريع) ميزانية الدعم السريع 37 مليار في العام (( وزراة الإتصالات فقط 1/0 مليار ( أقل من 1% من ميزانية الدعم السريع)

اعداد مها المفتي
من صفحتها علي تويتر

نقل العنف من الاطراف الي مدن الوسط والعاصمة هو غاية تلكم القوات .
لا يمكن ان تعيش قوات تعودت على القتل والسحل وحرق بيوت البسطاء
بسلام لان الفوضى هي الحالة الوحيدة التي يمكن ان تتعايش معها مليشيات ضباط الخلاء.

مقال منقول
البرهان: لا تقتل الوردة الصبيي
عبد الله علي إبراهيم
قال الرئيس بايدن إنه معجب بشجاعة السودانيين في إصرارهم على أن يكونوا مسموعي الصوت مستنهضين لبلدهم ليمضي صوب الديمقراطية .
وهذه مرته الثانية في أقل من شهر يطرى السودان بالخير. فأشاد في خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة بنضال النساء السودانيات لدورهن
الطليعي في ثورة السودان للديمقراطية. وفي هذا التمييز للسودانيين صدى من ١٨٩٨ حين قال تشرشل في "حرب النهر" إن الأنصار عرضوا
في معركة كرري كبرياء رصيناً أمام قوة لا قَبل لهم بها.
وموكب اليوم عرض آخر لكبرياء السودانيين في وجه آلة عسكرية شاذة اجتمع فيها ما لا يجتمع في دولة وطنية حديثة. فصارت العسكرية فينا بسنامين،
جيش ودعم سريع، ناهيك عن كتائب الفكة، مما لا يتفق تعريفاً في مثل هذه الدولة. فالدولة تعريفاً موكلة باحتكار السلاح في مؤسسة عسكرية واحدة.
وهذا ما خرقته نشأة الدعم السريع كقوة مسلحة مستقلة في الملابسات المعروفة. وهذه بدعة استعجب لمثلها الشيخ علي التوم حين زار لندن في ١٩١٩
ضمن وفد الولاء السوداني لتقديم التهنئة لملك بريطانيا لنصره في الحرب العالمية الأولى. فأخذوه إلى حديقة الحيوان فرأى جملاً ذا سنامين.
فاستغرب وقال لابد أن ركوبه غير مريح.
سيكون مفيداً أن نعرف كيف صارت الدعم السريع قوة نظامية إلا كأمر واقع. فليس من اللياقة أن يشكو البرهان لطوب الأرض من القوى المدنية التي
تحرض على الفوضى والعنصرية وهو الذي "طَبّع" آل دقلو قوة نظامية مع نه لا يملك صرفاً ولا عدلاً في سلسلة قياداتها، ولا تدريبها، ولا في
ضبطها وربطها، ولا في تمويلها. فحميدتي ليس قائدا لها في معنى قيادة ضابط في القوات المسلحة خاضع للنقل، والجزاء، والإحالة للمعاش.
إنه بطريقها patriarch. فأذكر يوم أصيب بعض جنوده وزارهم في المستشفى ليشتكي، ودمعه يبلل عينيه، أنهم لم يردوا تحيته زعلا منهم لنقص ما منه.
لقد ولدت الدعم السريع سفاحاً في بؤرة الارتزاق للمركز الذي وظفها "عرباً" ضد "زرقة" تحت سمع البرهان وبصره ولم تفتح العدالة الانتقالية ملفها بعد.
ولسنا نعرف عن تدريبها كقوة نظامية. والتدريب عصب المهنية العسكرية. فقال جي أم كويتزي، الروائي من جنوب أفريقيا،
في "العصر الحديدي" إنه لم يمنع النظام العنصري في جنوب أفريقيا أن يهلك "الرفاق" (وهو ما كان يطلق على الشباب الذين صارعوه بقوة)
عن بكرة أبيهم إلا أن قوات أمنه، مهما قلت عنها، استعصمت بالمهنية. فعصمها تدريبها دون ألا تبقى من الرفاق دياراً. فلا نعرف،
ولا البرهان نفسه يعرف، كيف يتدرب الدعم السريع على أعراف ميدان القتال وخلقيته في القتل والأسر. فلا يدري المرء،
إذا اعتبرنا تربصهم بالشباب الثوري ميدان قتال، من دلهم علي أن حلق شعور أسراهم من أعراف الظفر بالخصم. رزئنا منهنم بأشرار
بلا أعراف ليس لهم من النظامية المجان، التي منحها البرهان لهم، سوى كسر التظاهرات أن لم يرتزقوا في اليمن.
إنهم حالة قصوى من هرج السلاح وفجوره الذي يجلل البلد بالعار.
إذا زعم البرهان أنه القائد العام للجيش (أو الجيشين) فليتبين في يومنا هذا الذي سيخرج فيه شبابنا كأقمار الضواحي والمدن سلمياً
لإبلاغ رأيهم في انقلابه علي الوثيقة الدستورية. فليحسن إليهم كما أحسن استضافة حشده المصنوع أمام القصر،
أو كما حمى نظارات البجا وعمدها في الشرق وهم يقطعون الطريق كما رأينا. لم يحل يوم التظاهرة بعد
ونزفت شهداء هم مصابيح الطريق في أيام وقفتها. لسنا نريد مزيداً من عبقهم. وسيعتمد ذلك على البرهان دون أي شخص آخر بما
في ذلك حميدتي. وسنرى اليوم نسخته من "التراضي المتزن" مع شباب التظاهرات. وإلا سقط إلى الأبد في امتحان حماية البلد
وأهلها التي قال إنها مسؤولية القوات المسلحة حصرياً.
لا تقتل الوردة الصبيي: الشفاتة والكنداكات والراستات والواقفين قنا. لن ترضي عنك ابنتك في البيت ولا التاريخ ولا الرب.
واتفرج على شباب السودان في عرض تاريخي لكبرياء هو نحل الجد.
منقول