إعدام الطبيبة قاتلة حماتها

إعدام الطبيبة قاتلة حماتها


09-23-2021, 12:46 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1632397595&rn=0


Post: #1
Title: إعدام الطبيبة قاتلة حماتها
Author: Osman Musa
Date: 09-23-2021, 12:46 PM

11:46 AM September, 23 2021

سودانيز اون لاين
Osman Musa-
مكتبتى
رابط مختصر




تم تنفيذ القصاص في الطبيبة قاتلة حماتها بمدينة امدرمان.

Post: #2
Title: Re: إعدام الطبيبة قاتلة حماتها
Author: محمد جبره
Date: 09-23-2021, 01:04 PM
Parent: #1

سلامات عثمان
مش تنفيذ احكام الاعدام متوقف بسبب غياب المحكمة الدستورية؟
ولا اعدام الزولة دي بيختلف من اعدام قتلة الشهيد احمد الخير؟

تحياتي

Post: #3
Title: Re: إعدام الطبيبة قاتلة حماتها
Author: Osman Musa
Date: 09-23-2021, 01:57 PM
Parent: #2


المرصد السوداني


قضت المحكمة الجنائية بأم درمان جنوب بعقوبة الإعدام شنقاً حتى الموت قصاصاً على الطبيبة المتهمة بقتل والدة زوجها بضاحية المهندسين نهاية العام قبل الماضي، عقب إدانتها تحت المادة “130” القتل العمد من القانون الجنائي لسنة 1991 لتمسك أولياء الدم بالقصاص. فيما أنزلت المحكمة عقوبة السجن أربعة أعوام للمتهمة الثانية بعد إدانتها بالتستر واستلام المال المسروق.

الدم ..بالدم

تعالت أصوات أولياء الدم بعد النطق بالحكم بعبارات “يحيا العدل” و “الدم..بالدم” فيما انخرط آخرون في بكاء ونحيب بصوت عالٍ. وشهدت الجلسة أمس “الأربعاء” المحددة للنطق بالحكم في قضية مقتل زوجة رجل الأعمال “مهدي الشريف” الشهيرة بقتيلة المهندسين حضوراً كبيراً من أولياء الدم وأهل المجني عليهما وآخرين حتى ضاقت القاعة واضطر آخرون لمتابعة الجلسة وقوفاً على الأقدام.

وشهدت القاعة وجوداً مكثفاً لشرطة المحكمة والشرطة الأمنية برئاسة ضابط برتبة نقيب وجلس أفراد منهم داخل قفص الاتهام بينهم الشرطة النسائية.


الخرطوم - إنعام آدم
جريدة التيار


Post: #4
Title: Re: إعدام الطبيبة قاتلة حماتها
Author: Abureesh
Date: 09-23-2021, 02:23 PM
Parent: #3

سلام يا عثمان

ويا محمد الخبر ما مفهوم.. فى البوست الأول يقول تم تنفيذ الإعدام، وفى المداخلة التانية يقول (تم الحكم...الخ)

Post: #5
Title: Re: إعدام الطبيبة قاتلة حماتها
Author: Osman Musa
Date: 09-23-2021, 02:26 PM
Parent: #2

الأخ محمد
سلام
كتيرين في السجون في السودان محكومين بالاعدام
اظن انو جريمة الطبيبة اكتشفوها في ديسمبر 2017
ومقتل الشهيد أستاذ أحمد الخير كان في 1 /2/,2019
وحيتم تنفيذ الإعدام في القتلة .

Post: #6
Title: Re: إعدام الطبيبة قاتلة حماتها
Author: Abureesh
Date: 09-23-2021, 03:49 PM
Parent: #5

Quote: تم تنفيذ القصاص في الطبيبة قاتلة حماتها بمدينة امدرمان.

Quote: وحيتم تنفيذ الإعدام في القتلة


هذا ما علقت عليه أنا

Post: #7
Title: Re: إعدام الطبيبة قاتلة حماتها
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 09-23-2021, 04:30 PM
Parent: #6

الحكم نفسه كان في 2017 يا ود موسى, تنفيذ الاعدام عادة يتأخر, اذكر قرات عن احد المحكومين في احدى الولايات في امريكا تم التنفيذ بعد 11 سنة
وقصة المحكمة الدستورية يا جبرة طلعت كلام ونسة ساي, المنشور المنسوب لرئيسة القضاء السابقة نفى اعلام القضائية ان يكون قد صدر عنها

Post: #8
Title: Re: إعدام الطبيبة قاتلة حماتها
Author: Osman Musa
Date: 09-23-2021, 08:01 PM
Parent: #7

نعم يا أخ محمد البشرى
الشنق أبدا ما وقف
في صفوف من المحكومين بالإعدام في السجون السودانية .
منتظرين .
بالمناسبة يا أخ محمد السجون السودانية تعبانة للحد البعيد .

Post: #9
Title: Re: إعدام الطبيبة قاتلة حماتها
Author: Osman Musa
Date: 09-24-2021, 08:22 AM
Parent: #8


( مقتل آمنة الشريف .. السيناريو الذي لم يتوقعه أحد .

مقتل السيدة آمنة الشريف التي تجاوزت الخامسة والستين من عمرها،
ظلت جريمة مقتلها واختفاء النقود لغزاً حير الجميع خاصةً بعد أن انحصر الاتهام داخل المنزل،
حيث لم يكن هنالك ما يشير إلى أن غريباً تسلل إلى داخل المنزل ونفذ الجريمة،
ولعل هدوء المكان وترتيبه وعدم وجود أي شيء لافت للأنظار كان سبباً في اتجاه الأنظار ناحية سكان المنزل.
ففي اليوم الثالث للجريمة حضرت شرطة الأدلة الجنائية إلى المنزل وقامت برفع بصمات سكان المنزل وخاصة زوجتَي الابنين الوحيدين للقتيلة،
إحداهما طبيبة تخصصت في النساء والتوليد .
والأخرى تعمل بإحدى المؤسسات فزوجة الابن الأكبر الطبيبة تُقيم بشقة في الطابق العلوي .
هي وأطفالها الخمسة وزوجها، بينما تقيم الأخرى مع زوجها بالطابق الأسفل بشقة مجاورة لشقة القتيلة.
في يوم الحادثة خرج الأبناء وزوجاتهم إلى العمل بينما اتجه أطفالهم للمدارس،
في وقت بقيت فيه الحاجة (آمنة) في المنزل وحدها،
وعند حوالي الثالثة وبضع دقائق حضر ابنها إلى المنزل بغية أخذ بعض أشيائه،
وحينما صلى العصر توجه إلى حيث كانت والدته بإحدى الغرف وألقى عليها التحية إلا أنها كانت مغطاة بثوب وكانت في حالة ثبات عميق ليظن الابن أن والدته نائمة وقرر عدم إزعاجها وعدم تكرار السلام وعاد أدراجه متوجهاً إلى محل عمله، ومما جعل الابن يمضي وكأن الأمر طبيعي هو أن كل شيء كان بمكانه ولم يكن هنالك ما يلفت النظر.
بعد المغرب كعادته توجه الأب (مهدي الشريف)
إلى منزله ووصل مع آذان العشاء وهنالك أوقف سيارته وترجل .
وفتح باب منزله كالعادة بمفتاحه الخاص ولكنه حينما وصل إلى الباب.
الذي ينفذ إلى داخل الحجرات وجده مغلقاً وهو أمر غير معتاد،
حيث اعتاد أن يجد الباب مفتوحاً ووقتها لم يكن الباب مغلقاً فحسب بل أُحكم قفله بطبلة ووضع المفتاح في أعلى الحائط المجاور للباب،
حسبما وجدوه لاحقاً، ليتوجه الأب إلى الباب الآخر ويجده مفتوحاً،
ودلف إلى حيث كانت تنام بالغرفة وهنالك وجدها مغطاة على هيئتها التي وجدها عليها ابنها وحينما حاول إيقاظها وجدها قد فارقت الحياة.
كل شيء كان طبيعياً حينما حضرت الشرطة كان كل شيء طبيعي عدا مبالغ كان يحتفظ بها الأب بخزانة بغرفة أخرى، غير التي عثر بها على القتيلة،
وعندها تيقن الجميع أن هنالك جريمة قتل تمت بدافع السرقة،
أضف إلى ذلك أن الشرطة عثرت على بقعة دماء بالحائط رفعت بصماتها ورفعت البصمات على الخزانة وأبواب الغرف حتى البصمات على الوسادة.
بينما كانت التحريات تسير،
اشتبهت الشرطة في خادمات بالمنزل إحداهن بالشقة العليا والأخرى بالشقة السفلى ولكن لم تتوصل الشرطة إلى شيء، وواصلت الشرطة تحرياتها مع أفراد المنزل ولم يكن هنالك شيء غير طبيعي في إفاداتهم.
كانت هنالك بصمات لم تتطابق مع بصمات القتيلة،
ولا الأبناء ولا الزوج، إلا أن التحريات وتلك البصمات جعلت أصابع الاتهام تتجه صوب زوجة الابن الأكبر وهي الطبيبة (ر) وتم إحضارها ومحاصرتها ببعض الحقائق التي توصلت إليها الشرطة فكانت النتيجة أن اتضح أنها هي القاتلة.
وحسب مصادر (السوداني) فإن المتهمة توجهت إلى حيث كانت تنام والدة زوجها وأحضرت كيساً،
وتسللت إلى هنالك وقامت بإدخال رأس السيدة التي كانت تغط في نومها داخل الكيس،
واستيقظت السيدة ونظرت إلى زوجة ابنها والدهشة تعلو عينيها حيث أصيبت بالذهول،
فهي لم تتوقع أن تلقى حتفها على يد زوجة ابنها.
أحكمت الطبيبة قبضة الكيس لتتأكد من تغطية الكيس للرأس كاملاً،
وأحضرت مخدة وضعتها على وجه السيدة وظلت تضغط بها على السيدة،
بينما كانت الضحية تحاول المقاومة إلى أن شلت حركتها تماماً بسبب انعدام الأوكسجين،
ولفظت أنفاسها الأخيرة بعد ذلك وبعد أن تأكدت الطبيبة من وفاتها ضغطت على عنقها إلى أن تكسرت عظامها،
وبعدها أصيبت بحالة ذهول وعدم الوعي فسارعت إلى شقتها، وقامت بالاتصال بشقيقتها الصغرى،
وقالت لها (ألحقيني قوام).
الكشف بالبصمات سارعت الأخت الصغرى إلى شقة شقيقتها وهنالك فوجئت بشقيقتها الطبيبة عندما أخبرتها بأنها قتلت عمتها، ثارت ثائرة الأخت وانتهرت شقيقتها، إلا أنه دون جدوى وتوسلت إليها شقيقتها بأن تأخذ النقود وتخرج من المنزل وأعطت شقيقتها الأموال التي سرقتها، وطلبت منها مغادرة المنزل قبل أن يُكتشف أمرها. من كل ذلك، ومن البصمات التي تم رفعها من الأبواب وحركة الأرجل وبقعة الدماء على الحائط وترجمة مسرح الحادث،
توصلت الشرطة إلى القاتلة التي أُلقيَ القبض عليها وأحيلت إلى الحراسة ولا زالت الشرطة توالى تحرياتها بعد أن عثرت على الأموال المسروقة. حسب إفادات الطبيبة، فإنها تخلصت من والدة زوجها بحجة أنها كانت ستهدم مملكتها، وتظن المتهمة أن أم زوجها تعاديها ولا تحبها – حسب قولها -،
وتشير المعلومات إلى أن المتهمة أم لثلاثة أولاد وبنتين وأصغر أطفالها لم يكمل عاماً ونصف العام، وعقب القبض عليها أصيب الزوج بحالة من الذهول، فلم يكن يعتقد أدنى اعتقاد أن زوجته قد تقتل والدته في يوم ما، أضف إلى ذلك أن الطبيبة لم تكن في حاجة مالية، فهي تقود سيارة وتعيش في رغد من العيش، كما أن أطفالها يدرسون بأفضل المدارس، مما يشير إلى أنها ربما قامت بأخذ الأموال لصرف النظر عنها ولتعطي تفسيراً بأن الدافع من وراء الجريمة هو السرقة، والدليل على ذلك أن القتيلة كانت تحتفظ بأموال أسفل فراشها لم تقم بأخذها تلك الطبيبة، ولكنها توجهت إلى الدولاب الآخر وأخذت الأموال. تقرير: هاجر سليمان

( منقول)

Post: #10
Title: Re: إعدام الطبيبة قاتلة حماتها
Author: Osman Musa
Date: 09-24-2021, 12:27 PM
Parent: #9


الدفاع في مقتل عقيلة مهدي شريف يتمسك بشهادة وكيل نيابة وسط أم درمان

6 فبراير، 2019

الخرطوم : طيبة بشير

رفضت هيئة الدفاع عن الطبيبة المتهمة بقتل حماتها عقيلة رجل الأعمال المعروف مهدي الشريف مقترح النائب العام بتقديم بديل لوكيل نيابة وسط أمدرمان المطلوب أمام المحكمة للأدلاء بأقواله كشاهد دفاع، ورد النائب العام على خطاب المحكمة بأن وكيل النيابة المعني يقضي إجازته السنوية ويمكن إرسال بديل له، وبنى الدفاع رفضه بأنهم يطلبونه في إجراءات تتعلق بشخصه فأصدرت المحكمة قرارها بإعادة إعلان الشاهد وكانت عقيلة مهدي شريف قُتلت داخل منزلها بمدينة المهندسين بأم درمان بالعثور عليها مخنوقة، فقام زوجها بإبلاغ الشرطة بوفاة زوجته في ظروف غامضة وفقدان “150” ألف جنيه من المنزل ، وتحرك فريق مسرح الحادث إلى مكان الجريمة وإحالة الجثمان للمشرحة لمعرفة أسباب الوفاة وباشرت الشرطة تحرياتها وألقت القبض على شقيقة المتهمة بعد معلومات حصل عليها التحري بأنها قدمت للمنزل، وأفادت في تحرياتها معها أنها جاءت لأن شقيقتها اتصلت عليها وطلبت حضورها وأنها ذهبت إليها وأخطرتها بأن لديها مشكلة وخلافات مع نسيبتها وأخبرتها بأنها قتلتها وسلمتها أموالًا وطلبت منها إخفاء المال بمنزل أسرتها. وكان الدفاع برئاسة المحامي صديق كدودة قد طلب إعادة سماع د.جمال يوسف، مستشار الطب الشرعي ومدير مشرحة أم درمان، كشاهد دفاع وقال يوسف إن موت القتيلة ناتج عن كسر العظم اللامي، لافتًا إلى أن التقرير ينقصه السبب وأكد بأنه وجد “عضة” في يد المتهمة حدثت نتيجة محاولة تخليص يدها مما أدى إلى كسر العظم اللامي، وقال ذلك إن هناك قوة ضاغطة على العنق أدت إلى كسر العظم اللامي،
وأوضح جمال بأنه في حالة بلغ اللسان أو تغطية الحنجرة يكون هناك عدم اتزان .
وغشاوة وعدم إمكانية الكلام ومعرفة الاتجاهات.
منقول