Post: #1
Title: Sudanese Revolution Parliament برلمان الثورة السودانية
Author: زهير ابو الزهراء
Date: 09-04-2021, 10:17 PM
09:17 PM September, 04 2021 سودانيز اون لاين زهير ابو الزهراء-السودان مكتبتى رابط مختصر
بسم الله الرحمن الرحيم برلمان الثورة السودانية Sudanese Revolution Parliament ( SRP ) تنطوي الفترة الانتقالية في السودان، بعد الإطاحة بنظام الإنقاذ الاستبدادي، على تحديات كبيرة، عميقة، ومقلقة. ولكي نضع الأمور في نصابها، ونسمّي الأشياء بمسمياتها، نشير إلى أن على رأس هذه التحديات هي "الشراكة" المفترضة بين المكوّنين المدني والعسكري – إذ أن عقيدة الأخير لا تقوم على انصياعه للحكم المدني. لذلك يُعتقد أن وجودهم على سدة الحكم يُعتبر حجر عثرة أمام الكثير من الإصلاحات المطلوبة – هذا ضمن مثالب أخرى كثيرة. يلي ذلك ضعف بعض المكون المدني- من حيث التأهيل أو المواقف، ثم توغل الحزبية والمحاصصة التي فرضت أشخاصاً ليسوا بقامة هذه الثورة، أو على الأقل لا يستوفوا معايير الكفاءة للمناصب التي يحتلونها. هذه التحديات تعاضدت وأدت، على سبيل المثال لا الحصر، إلى ضعف في الحوكمة، فتح الأبواب على مصراعيها للتدخل الإقليمي السافر، وهوان البلاد والعباد وضياع مصالحهم، وضياع هيبة الدولة وسطوة القانون مما أدى إلى انعدام الأمن وتهريب ثروات البلاد على مرأى من الجميع دون خوف من العقاب، والتلاعب بالأسواق، وارتفاع أسعار السلع الضرورية بصورة فلكية حتى أصبحت حياة الناس جحيماً لا يُطاق، ضمن تداعيات أخرى عديدة. وعلى صعيد العدالة، لم يتحقق القصاص لشهداء الثورة، بل ما زالت قوات محسوبة على القوات النظامية ترتكب حوادث قتل من حين لآخر، وما زالت لجنة أديب تراوح مكانها وتماطل في اطلاع الشعب على نتائج التحقيق، إن كان هناك تحقيق فعلي. وما زال مقطع الفيديو الذي يظهر فيه أحدهم وهو يقر بـ (حدس ما حدس) يتردد في آذاننا ويجعلنا ننظر إلى لجنة أديب، وقدرتها، بمزيد من الريبة. أما على صعيد المشاركة السياسية الحقيقية وإنجاز الإصلاحات وإكمال المؤسسات التي نصت عليها الوثيقة الدستورية – وعلى رأسها المجلس التشريعي الانتقالي، فقد ظل باب المشاركة الشعبية الواسعة فى الحكم مغلقا ..وخصوصا امام فئات وقطاعات واسعة من الشعب، ترغب فى المشاركة فى بناء الوطن ونهضته. ♡ لماذا برلمان الثورة الاسفيرى؟ لقد كان من المأمول أن يتيح المجلس التشريعي الانتقالي المرتقب التمثيل الحقيقي للشباب وجميع فئات وقطاعات الشعب الذين صنعوا الثورة، أما الآن، فقد أصبح من الواضح أن هذا المجلس، إن تشكّل، لن يكون سوى دمية أخرى في أيدي الحكومة بشقيها المدني والعسكري، ولن يكون داعماً لمسيرة النهضة والبناء التى قامت من اجلها الثورة. لقد ضاع الكثير من ألق الثورة وسط هذه الصراعات والتشبث بالمصالح الضيقة على حساب الوطن والشعب. لقد حان الوقت لكي يأخذ الشباب، مسنودين بذوي الخبرة والعزم – دون الالتفات لروابط حزبية أو طائفية أو عرقية أو جهوية - بزمام المبادرة من جديد وإعادة ألق الثورة وجذوتها، ورفد الدولة المدنية بدعم مؤسسي مبتكر ينطلق من، ويستند إلى، القاعدة العريضة التي صنعت الثورة، وتوجيه النقد عند الضرورة وتقديم مبادرات ومقترحات لتصحيح المسار، مثله مثل أي برلمان تقليدي. لقد حان الوقت لأن يقول الشعب كلمته ويبلّغ صوته عبر الآليات التي يختارها. لقد كانت الثورة السودانية ثورة عظيمة، بل من أعظم ثورات العصر الحديث – إن لم تكن أعظمها على الإطلاق. ولقد كان عزم الشعب، وخاصة الشباب، وشجاعتهم، وعبقريتهم، علاوة على الأساليب السلمية التي اتبعوها، حديث العالم، وستظل مصدر إلهام للشعوب يضيف إلى الإرث الإنساني ويُثري تجربته. بإمكان الشعب السوداني الآن أن يرفد هذا الإرث بإسهام عبقري آخر يتمثل في تشكيل آلية فريدة ومبتكرة لتمثيل الشعب وإسماع صوت الأغلبية الصامتة، تجمع، من جهة، بين المتعارف عليه دولياً على صعيد الحقوق، وبين المُبتَكَر على صعيد آلية اتخاذ القرار، وممارسة الضغط، واقتطاع الشرعية، وتحقيق النتائج المرجوة. ♡ ما هو برلمان الثورة السودانية الإسفيري؟ ب كما يشير الاسم، برلمان شعبي ثورى إسفيري يعقد جلساته، ويصدر قراراته، ويقدم توصياته ومبادراته ومقترحاته، إسفيرياً، عبر عضوية منتشرة في أرجاء العالم. وهو جسم مبتكر، يواكب التطور في التكنولوجيا ويستفيد منه، ويؤسس على مبدأ منظمات المجتمع المدني، ويتميز عنها باعتباره إضافة إبداعية من قوى الثورة تُثري العمل العام في الداخل وتُلهم الشعوب الأخرى الآخذة بالاقتداء بالثورة السودانية العظيمة. □ العضوية: الحادبون من بنات وأبناء الوطن، المنتشرون في أرجاء العالم، الراغبون في المساهمة بخبراتهم ومعارفهم للمساهمة في تصحيح مسار الثورة ونهضة الوطن وعمرانه. يحدد النظام الأساسي شروط العضوية ( مرفقة)، وتكون العضوية طوعية بدون اى مقابل، ولا يتمتع الأعضاء بحصانة برلمانية، ولكنهم، بالطبع، يتمتعون بكافة الحريات المنصوص عليها في الوثيقة الدستورية والمواثيق الدولية ذات الصلة. □ الاختصاصات: يمارس العمل البرلماني المعتاد بكافة جوانبه التشريعية والرقابية، ولكن بآلية مبتكرة على نحو مشابه لجماعات الضغط ومنظمات المجتمع المدني، ويجوز له أن يقوم بذلك على نحو انتقائي وفقاً لأداء المجلس التشريعي المرتقب ( إن تم تشكيله)، أو البرلمان المنتخب بعد اكتمال عملية الانتقال. بشكل عام، يحدد النظام الأساسي الهياكل والاختصاصات وفقاً للرؤيا، والغايات، والأهداف التي يجمع عليها فريق المبادرة. □ الشرعية: لا تنفصم شرعية هكذا جسم عن المواثيق الدولية المتعارف عليها في شأن حقوق الانسان المختلفة، بما فيها حرية الرأي والمشاركة السياسية، ولكنها تُستمد بشكل أساسي من مبادئ الثورة : حرية، عدالة، ومساواة. الملحق (1) يبين أسس هذه الشرعية في المواثيق الدولية. □ الحيز الزمني: تمتد ولاية هذا البرلمان الشعبي الثورى طيلة الفترة الانتقالية، حتى في حالة تشكيل مجلس تشريعي انتقالي – باعتبار هذا الأخير أيضاً غير منتخب. علاوة على ذلك، نعوّل على استمراره بعد اكتمال الانتقال الديمقراطي ووجود برلمان منتخب. سوف يتم في تلك المرحلة إجراء التعديلات المطلوبة على النظام الأساسي والاختصاصات على نحو يلائم تحديات ومتطلبات المرحلة. من شأن هكذا تدبير تعزيز التجربة الديمقراطية المقبلة والاسهام في حمايتها من الانزلاق، مرة أخرى، في المماحكات الحزبية والجهوية والمكايدات الأيدولوجية التي أغرت الطغاة بوأد الديمقراطيات السابقة. □ ● الرسالة: تكريس الممارسة الديمقراطية، ومبدأ الشفافية والمحاسبية، من خلال الاسهام الشعبي المباشر في حماية الثورة والوطن والمواطن، خلال الفترة الانتقالية وبعدها، والضغط لتحقيق مكتسبات الثورة المرجوة على كافة الأصعدة الحقوقية، والعدلية، والمعيشية، والأمنية، والتنموية، والثقافية، والتعليمية، وكل ما يهم الوطن المواطن. □● الرؤيا: أن يكون نموذجاً برلمانياً شعبياً مبتكراً يجسد عبقرية الشعب السوداني في إحداث التغيير ويكون ملهماً وقدوةً لشعوب العالم أجمع. □● الغايات الاستراتيجية : - إثراء وتعزيز الممارسة الديمقراطية - تمكين القاعدة الشعبية من الاضطلاع بحقها وواجبها إزاء المشاركة السياسية - تكريس بديل مستمر ومستوى ثانٍ لتمثيل الشعب وإسماع صوته والضغط لتحقيق مطالبه تحت مختلف الظروف السياسية - المساهمة في رفع الوعي الشعبي □● الأهداف: - المزاوجة بين النشاط البرلماني التقليدي وكيانات المجتمع المدني، وجماعات الضغط لتسفر عن كيان مبتكر وفعال ومستدام. - تسخير إمكانيات التكنولوجيا في النشاط البرلماني الشعبي - توسيع قاعدة النشاط البرلماني سواء بالمشاركة المباشرة أو المساهمة والدعم - استقطاب الكفاءات والخبرات السودانية في أرجاء العالم والاستفادة منها اسفيرياً - تغيير الأنماط السلوكية السياسية السالبة من أجل تحقيق الغايات الاستراتيجية ♡ الملحقات الملحق (1) □ الشرعية: في البدء، نحن بصدد ممارسة ديمقراطية تنطوي على تكوين جسم برلماني بواسطة الشعب، من أجل الشعب، على النحو الذي يراه ملائماً لممارسة حقه غير المنقوص في التعبير عن آرائه، والمشاركة الفعالة في شئون الحكم والتشريع بجوانبها المختلفة، استناداً إلى حقوقه غير القابلة للتصرف، أي الحقوق المتأصلة في جميع البشر، المنصوص عليها في المواثيق العالمية ذات الصلة و/أو المتفق عليها كإرث إنساني تراكمي. إن استقراء الإعلان العالمي لحقوق الإنسان يُسفر عن قناعة بأن واضعي الإعلان توقعوا تمامًا أن تبحث دول العالم المتنوعة داخل تقاليدها المتفردة الخاصة بها لإيجاد الدعم للمبادئ الأساسية التي (أوجزها) الإعلان العالمي. من نافلة القول أن مصطلح الديمقراطية يعني، حرفياً، "حكم الشعب." وهي شكل من أشكال الحكم يشارك فيه جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة - إما مباشرة أو من خلال ممثلين عنهم منتخبين - في اقتراح، وتطوير، واستحداث القوانين. كانت المشاركة المباشرة في مثل هذه الأنشطة، تاريخياً، وقبل صدور الإعلان العالمي، تُمارس في بعض المجتمعات القديمة، مثل أثينا، ولكنها كانت نادرة وتنحصر في المجتمعات الصغيرة، نظراً لصعوبة ممارستها في المجتمعات الكبيرة، وحلت محلها الممارسة القائمة على التمثيل، وإن كانت الأولى موجودة في بعض الأماكن، مثل سويسرا وولاية أريغون بالولايات المتحدة الأمريكية، كمستوى ثانٍ من التصويت على الصعيد الشعبي، وهي ممارسة توحي – كما أشار باحثون، بالثقة في المواطن أكثر من السلطات. نستنبط مما سلف أن الممارسة القائمة على التمثيل عبارة عن آلية فرضها ازدياد أعداد المواطنين وتهدف إلى تسهيل العملية. ومع التطور الهائل في التكنولوجيا وتوفر الوسائط، أصبح بالإمكان تمتع عدد أكبر من المواطنين بممارسة حقوقهم بشكل مباشر إن شاءوا، أو إذا اقتضت الظروف ذلك، أو - كما نستنبط، إذا رأوا أن المواطن أجدر بالثقة من السلطات!. استناداً إلى المواثيق الدولية هناك العديد من المواثيق والصكوك الدولية ذات الصلة، التي تكفل طائفة من الحقوق بما فيها حرية الرأي والمشاركة السياسية وتكوين الجمعيات والانضمام إليها. نكتفي في هذا المستند بالإشارة إلى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، ونستهل باقتباس المقطع التالي من الموقع الرسمي للأمم المتحدة: لا تدافع الأمم المتحدة عن نموذج محدد للحكومة ولكنها تروج للحكم الديمقراطي كمجموعة من القيم والمبادئ التي يجب اتباعها من أجل مشاركة أكبر ومساواة وأمن وتنمية بشرية. وتوفر الديمقراطية بيئة تحترم حقوق الإنسان والحريات الأساسية، ويتم فيها ممارسة إرادة الشعب التي يعبر عنها بحرية، فان للناس رأي في القرارات ويمكنهم محاسبة صناع القرار، وان للنساء والرجال حقوق متساوية وجميع الناس في مأمن من التمييز. تتجسد هذه القيم في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ويعرض مفهوم الديمقراطية بالقول "إرادة الشعب هي أساس سلطة الحكومة". بل إن العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية يطورها ويضع الأساس القانوني لمبادئ الديمقراطية في القانون الدولي. وهو يغطي كذلك حرية التعبير، والحق في التجمع السلمي، والحق في حرية تكوين الجمعيات مع الآخرين. □ استناداً إلى الوثيقة الدستورية: تفرد الوثيقة الدستورية فصلاً كاملاً (الرابع عشر)، الذي يضم المواد من 41 إلى 66، يغطي طائفة عريضة من الحقوق والحريات. تشير الفقرة (1) من المادة (41) من الوثيقة، ضمن أمور أخرى، إلى أنه على أهل السودان أن يعملوا على ترقية الحقوق الواردة بالوثيقة. وتشير الفقرة (2) من نفس المادة إلى أن كافة الحقوق والحريات المضمنة في الاتفاقيات والعهود والمواثيق الدولية والإقليمية لحقوق الإنسان والمُصادَق عليها من قبل جمهورية السودان، تُعتبر جزءاً لا يتجزأ من الوثيقة. وفيما يتعلق تحديداً بالحقوق وحمايتها، تنفرد المادة (42) بالتزامات الدولة إزاء حماية الحقوق. من ثم تتطرق الوثيقة إلى طائفة أخرى من الحقوق والضمانات إلى أن تصل إلى المادة (56) التي تكفل حرية التعبير والإعلام، والمادة (57) التي تكفل حرية التجمع والتنظيم، والمادة (58)التي تكفل الحق في المشاركة السياسية. علاوة على ذلك، تنص المادة (66) على عدم جواز الانتقاص من هذه الحقوق والحريات. مما سبق، يستند تكوين برلمان الثورة السودانية الإسفيري إلى طائفة عريضة من المعاهدات والمواثيق الدولية بالإضافة إلى الوثيقة الدستورية التي تعمل بمثابة دستور البلاد. ليس هناك ما يمنع، قانوناً، تشكيل هكذا جسم، بل إن تشكيله يُعتبر من الحقوق غير القابلة للتصرف. بإمكان هكذا جسم أن يكون آلية مستمرة لتمثيل الشعب (وليست انتقالية) وأن يأخذ أحد الأشكال التالية أو يجسدها جميعاً: 1. برلمان شعبي ثورى اسفيري يعمل في غياب تشكيل المجلس التشريعي المرتقب؛ 2. برلمان شعبى ثورى اسفيري يتخذ أحد أشكال منظمات المجتمع المدني ويعمل كبرلمان ظل، أو برلمان موازٍ للمجلس التشريعي الانتقالي، والبرلمان المنتخب لاحقاً 3. برلمان شعبي ثورى اسفيري ورسمي مستدام يعمل بمثابة مستوى ثانٍ لتمثيل الشعب، على النسق المتبع في سويسرا وولاية أوريغون مع التعديلات المطلوبة ليلائم ظروف ومتطلبات السودان 4. أي شكل آخر يحقق الرسالة والرؤيا والغايات والأهداف المتفق عليها يتمخض عن المزيد من النقاش والتفاكر الملحق (2): النظام الأساسى: ملحق ( 3 ): ◇ لجان: البرلمان االثورى الاسفيرى: والعضوية حصريا للداعمين للثورة والعاملين لتحقيق شعاراتها: ومهام البرلمان الاساسية هى: الرقابة الحث على المحاسبية والشفافية and دولة النظم والمؤسسات النقد الايجابي توعية المواطن المبادرات and اقتراح الحلول اللجان المقترحة: 1* لجنة التغيير ( خاصة بالعلماء والمفكرين والشباب المبدعين ) 2* التربية والتعليم 3* الصحية 4* الاقتصادية 5* التعليم العالى والبحث العلمى 6* العدل ( التشريع والقوانين) 7* ادارة النقل والمواصلات وتشمل المؤانى والمطارات 8* الطرق والمنشات والبنية التحتية 9* الاسكان والتنمية العمرانية والاراضى 10* الخارجية 11* الصناعة 12* الاحصاء والسجل المدنى والجوازات 13* الشؤون الاجتماعية and التنمية الريفية 14* الداخلية ( الامن الداخلى) 15* الشؤون العسكرية والامن الخارجى 16* الزراعة 17* الاسماك والثروة الحيوانية 18* الشباب والرياضة 19* الرى والموارد المائية 20* الطاقة والبترول 21* المعادن 22* السياحة والاثار 23* الاداب والثقافة والفنون 24* الصحافة والاعلام 25* الاتصالات والتكنولوجيا 26* المغتربين والمهاجرين 27* المعاشيين 28* العمال والحرفيين والصنايعية 29* البيئة and الخضرة 30* الاشخاص ذوى الاعاقة والاحتياجات الخاصة 31* الطفولة والامومة 32* رعاية اسر الشهداء وشؤون المفقودين والمصابين 33* اللاجئين والنازحين وضخايا الحروب والنزاعات 34* العمل 35* التخطيط الاستراتيجى والمشاريع القومية الكبرى 36* الحوكمة والادارة ( دولة النظم والمؤسسات) and الشفافية 37* رعاية مشاريع الشباب and المبدعين والمخترعين. 38* رقابة الجودة على الاغذية والصناعات ( محلى ومستورد) ♡ اعلاه لجان البرلمان التخصصية، ويتم توزيع عضوية برلمان الثوة لاسفيرى عليها حسب الخبرة والتأهيل، والرغبة فى حالة الشباب. ♡ اى لجنة تتكون من عشرون عضوا قوامها الخبراء، العلماء، واصحاب الخبرة الطويلة/ العمل فى المجال، وتشمل ستة من الشباب ( مناصفة بين الشباب والشابات) ..تذهب الى شباب الثورة، حسب الرغبة، ويفضل المهتمين بالحقل او الدارسين له حاليا. ♡ تنتخب كل لجنة تخصصية، رئيس ومقررا، ونواب اثنان للرئيس والمقرر ..احدهما من الشباب مناصفة بين الجنسين ..ونعنى بها ان كان نائب الرئيس من الشابات ..يكون نائب المقرر من الشباب. ♡ يستفيد الشباب من البرلمان بالتدريب على العمل السياسى والبرلمانى وتلاقح الخبرات ونقل التجارب والمعارف ..ومزيدا عن المعرفة والعلم عن الحقل. ♡ يقوم ذلك البرلمان بدور مشابه للبرلمانات العادية وايضا جماعات الضغط ومنظمات المجتمع المدنى، اضافة الى المبادرات الابداعية ..وشحذ الهمم والمشاركة الشعبية الواسعة فى اعماله ..ومشاركة مقدرة للخبراء والعلماء تتجه لبناء الوطن ونهضته ..وقيادة التغيير. ■ الشروط الاساسية للعضوية: 1/ أن يكون سودانى الجنسية 2/ أن يكون قد اتم عمره ١٨ عاما. 3/ أن يكون كامل الاهلية 4/ أن يكون حاصلاً على شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوى على الأقل. 5/ ألا يكون قد سبق إدانته في حكم قضائي نهائي وبات في القضايا المالية والإنسانية. 6/ ان يكون داعما ومؤيدا وفاعلا فى التغيير والعمل على تنفيذ شعارات ثورة ديسمبر 7/ لم يسبق له الانتماء لحزب المؤتمر الوطنى المحلول او العمل فى اى موقع دستورى طيلة عهد حكومة المخلوع عمر البشير 8/ مطلوب تزكية شخصين على الاقل ( يمكن حتى مائة تزكية). 9/ يرفق مع الترشيح السيرة الذاتية وتعريف. وتسمية اللجنة التى يريد الانضمام لها ■ الجدول الزمنى: طرح المسودة الاولية للنقاش والراى لمدة خمسة ايام: تبدأ من يوم السبت الموافق 21 اغسطس 2021 الى نهاية يوم الاربعاء الموافق 25 اغسطس 2021. وترسل اى مقترحات على الايميل الاتى: [email protected] يتولى فريق المبادرة جمع الاراء والملاحظات والعمل عليها حتى نهاية الشهر الجارى، اى اغسطس 2021، لمزيدا من التجويد والتتنقيح. تطرح المسودة النهائية للراى العام فى اول سبتمبر 2021 وفى الرابع من سبتمبر تبدأ عملية ترشيح عضوية البرلمان وتستمر حتى نهاية يوم الاربعاء الموافق ١٥ سبتمبر: ترسل الترشيحات الى بريد الصفحة او الى الايميل [email protected] يتم اعلان البرلمان السودانى الشعبي الاسفيرى فى الاسبوع الثالث من شهر سبتمبر 2021. فريق المبادرة
فريق مبادرة: برلمان الثورة السودانية ( SRP ) 1/ د. فخرالدين عوض حسن عبدالعال 2/ د. عصام خلف الله 3/ ا. يسن حسن 4/ ا. النور فضل النور 5/ الشيخ احمد الطيب زين العابدين 6/ د. مرتضى الادريسى 7/ د. الرشيد حسن سيد 8/ د. شيبة ابوزلازل 9/ ا. اخلاص عمر 10/ ا. صوفيا هبانى 11/ ا. نادية عثمان عبدالنبي 12/ ا. محمد هاشم 13/ ا. عثمان هارون 14/ ا. ايمن حسن 15/ د. عبدالعظيم حسن عبدالرحمن 16/ د. امين جعفر 17/ ا. مبارك بنجاوي * المستشار القانون الدستورى: بروف. صديق عبدالباقى حسين
|
|