أعلن السودان، الأربعاء، تسليم المطلوبين في ملف دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية، وهم الرئيس السابق عمر البشير ورموز نظامه عبد الرحيم حسين وأحمد هارون. وقالت وزيرة الخارجية السودانية، مريم الصادق المهدي، في لقاء مع المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان بالخرطوم، إن مجلس الوزراء قرر تسليم المطلوبين للجنائية الدولية، وفق وكالة الأنباء السودانية "سونا".
كما دعا خان الي إستمرار العمل المشترك مع وزارة الخارجية لوضع التدابير اللازمة التي تساعد المحكمة الدولية، وأعرب عن تقديره للخطوات الأخيرة للحكومة والتي بلا شك ستعجل بعمليات تحقيق العدالة وإنصاف الضحايا.
الخرطوم 10-8-2021 (سونا)- التقت وزيرة الخارجية الدكتورة مريم الصادق بمكتبها، ظهر الثلاثاء بالمدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية السيد كريم خان. رحبت الوزيرة بزيارة المدعي العام ووفده، وقدمت له التهنئة بتسلّمه مهامه بصفته المدّعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، خلفًا للسيدة فاتو بنسودة، وجددت دعم سودان الثورة للمحكمة الجنائية الدولية وحرصه على استقلالية المحكمة للاضطلاع بدورها في إنفاذ القانون الدولي وأكدت على التعاون مع المحكمة الجنائية لتحقيق العدالة لضحايا حرب دارفور، معربة عن استعداد وزارة الخارجية للعمل على تسهيل مهامها وفقاً لبنود مذكرة التفاهم لتحقيق الأهداف المشتركة.
وأشارت وزيرة الخارجية إلى أن مجلس الوزراء قرر تسليم المطلوبين للجنائية الدولية، وأجاز مشروع قانون انضمام السودان لنظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، وسوف يعرض الأمران في اجتماع مشترك بين مجلسي السيادة والوزراء للموافقة على التسليم والمصادقة على القانون.
من جانبه أكد المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية حرصه على التعاون مع السودان في سبيل تحقيق العدالة، وشكر وزارة الخارجية على تعاونها وتسهيل مهام المحكمة في سبيل تنفيذ بنود مذكرة التفاهم الموقعة في فبراير المنصرم لتعزيز التعاون بين السودان والمحكمة.
كما دعا خان الي إستمرار العمل المشترك مع وزارة الخارجية لوضع التدابير اللازمة التي تساعد المحكمة الدولية، وأعرب عن تقديره للخطوات الأخيرة للحكومة والتي بلا شك ستعجل بعمليات تحقيق العدالة وإنصاف الضحايا.
Quote: وذكرت وكالة رويترز أنه بعد موافقة الحكومة لا بد أن ينال القرار الموافقة في اجتماع بين الحكومة ومجلس السيادة، الذي يمثل أعلى سلطة حاليا في السودان والمكوّن من مدنيين وعسكريين مع مهمة إدارة الفترة الانتقالية في البلاد.
Quote: أعلن السودان، الأربعاء، تسليم المطلوبين في ملف دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية، وهم الرئيس السابق عمر البشير ورموز نظامه عبد الرحيم حسين وأحمد هارون.
تفاصيل الخبر عكس هذا.. لم يسلموا بل لم يتم قرار نهائى بتسليمهم.. "أعلن السودان الأربعاء (تسليم) المطلوبين...الخ) تعنى انهم الان فى ظريقهم الى لاهاى.
Quote: على الاقل عسكر السيادي ح يلحقوهم سريع لانو البشير ما عندو قشه مُرة ح يجيب سيرتهم طوالي
ليه الشغلة بالمقلوب؟! دائما المسؤلية هرمية من أسفل تمضي إلى أعلى وليس العكس لمن يمسكو المسؤول الأعلى بعد كدا المنفذ عبد المأمور ثانيا التنفيذ أصلا تم من قبل مليشيات شعبية مسلحة وليس عساكر وضباط القوات المسلحة لو حروب جبال النوبة كان ممكن بعدين الحروب مهما كانت نتائجها لا تجرم بالقانون قضية دارفور ما يميزها كجريمة حرب هي تسليح مليشيات شعبية قبلية وليس عسكر نظامي والشيء الثاني حرق القرى وممارسة القتل على أساس عرقي ودا شغل ما ليهو علاقة بالقوات المسلحة من قريب أو بعيد ما تسمع طلس الكيزان
Quote: ثانيا التنفيذ أصلا تم من قبل مليشيات شعبية مسلحةوليس عساكر وضباط القوات المسلحةلو حروب جبال النوبة كان ممكنبعدين الحروب مهما كانت نتائجها لا تجرم بالقانونقضية دارفور ما يميزها كجريمة حربهي تسليح مليشيات شعبية قبلية وليس عسكر نظاميوالشيء الثاني حرق القرى وممارسة القتل على أساس عرقيودا شغل ما ليهو علاقة بالقوات المسلحة من قريب أو بعيدما تسمع طلس الكيزان
كلامك دا يا منتصر عبدالباسط لم يسبقك عليه احد من السودانيين ولا حتى الكيزان المناحيس .جنس كلامك دا هو الطلس بعينو .. ياخ البيحرك المليشيات العسكرية منو !؟البشير والكيزان مش هم القامو باعداد مليشيات الجنجويدى موسى هلال؟ ولامن رفع راسو انتهو منو وجابو بديل ليهو الجنجويدى الآخر حميدتى !؟ البشير والكيزان هم من كانوا يقومون بتسليح تلك المليشيات وتدريبها والقيام بافتعال حروب فى دارفور وكردفان . وكلامك غريب جداً فى ان القوات المسلحة ليست لها علاقة بتلك الحروب !؟؟؟ خذ اللستة دى من المطلوبين من القوات المسلحة والامن والمليشيات لدى المحكمة الدولية وايضاً من الذين سيذكر اسمائهم فى المحكمة البشير - عمر احمد البشير - عبدالرحيم محمد حسين - اللواء عوض بن عوف ( رئيس الاستخبارات العسكرية ) - اللواء عبدالكريم عبدالله ( رئيس الاستخبارات العامة ) - صلاح قوش ( رئيس جهاز الامن والاستخبارات ) - البرهان- الفريق عبدالله علي- الفريق صلاح النور - الطيب سيخه- اللواء آدم حامد موسى - احمد هارون- اللواء حسين عبدالله ومن المليشيات الزعماء - موسى هلال - حميدتى و هناك آخرون بالتأكيد البشير ح يجيب خبرهم قدام القضاة هناك .
Post: #18 Title: Re: تسليم البشير وعبدالرحيم وأحمد هارون للجن� Author: علي عبدالوهاب عثمان Date: 08-12-2021, 07:40 AM Parent: #17
حبيبنا الجميل منتصر صاحب المفيد المختصر تحياتي
المكون العسكري في السيادي موقفه غير واضح التصريحات بعد الاجتماع مع مدعي المحكمة الجنائية بأن الموضوع يخص الجانب العدلي مجلس الوزراء وافق لتوريط العسكر في المجلس السيادي أكيد البشير سيورط أولاً حميدتي وكمان ابن عوف وبرهان ... الخ
الأمر غير واضح تحياتي الحبيب منتصر
Post: #19 Title: Re: تسليم البشير وعبدالرحيم وأحمد هارون للجن� Author: بدر الدين الأمير Date: 08-12-2021, 07:49 AM Parent: #18
حسب مداخلة اخونا ابوراليش الصديق منتصر صديق بقى زيو وزى ابو الزهور بتاع لفحى ساى الغريبة ان كلاهما ام مدرمانيان
Quote: السودان تبلغ المدعي للجنائية الدولية الموافقة على تسليم البشير 11.699 Aufrufe 11.08.2021 137 22 Teilen Speichern Al Jazeera Mubasher قناة الجزيرة مباشر 3,08 Mio. Abonnenten السودان تبلغ المدعي للجنائية الدولية الموافقة على تسليم البشير قرّر السودان تسليم الرئيس المعزول عمر البشير واثنين من مساعديه المطلوبين في ملف دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية، وفق ما أعلنت وزيرة الخارجية مريم الصادق المهدي، اليوم الأربعاء.
ونقلت وكالة الأنباء السودانية الرسمية (سونا) عن مريم المهدي لدى لقائها المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية (كريم أسد خان) الذي يزور السودان قولها “قرّر مجلس الوزراء تسليم المطلوبين إلى الجنائية الدولية”.
ونقلت رويترز عن مصدرين رفيعي المستوى بالحكومة السودانية -لم تسمهما- أن خان بحث مع المسؤولين السودانيين تسريع خطوات تسليم المطلوبين لدى المحكمة.
وكانت الحكومة السودانية وافقت بالفعل على تسليم المطلوبين لدى المحكمة، لكن لا بد أن ينال القرار الموافقة في اجتماع بين الحكومة ومجلس السيادة، وهو هيئة عسكرية مدنية مشتركة تشكلت لإدارة الفترة الانتقالية في السودان في أعقاب الإطاحة بالرئيس عمر البشير الذي قاد البلاد لفترة طويلة.
وأكدت الوزيرة السودانية خلال اللقاء مع رئيس الادعاء بالمحكمة الجنائية الدولية على تعاون بلادها مع المحكمة ” لتحقيق العدالة لضحايا حرب دارفور”، معربة عن استعداد وزارة الخارجية للعمل على تسهيل مهامها وفقاً لبنود مذكرة التفاهم لتحقيق الأهداف المشتركة.
وأشارت الوزيرة السودانية إلى أن مجلس الوزراء قرر تسليم المطلوبين للجنائية الدولية، وأجاز مشروع قانون انضمام السودان لنظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
وأوضحت أن الموضوع سيعرض في اجتماع مشترك بين مجلسي السيادة والوزراء للموافقة على التسليم والمصادقة على القانون.
وأكد المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية من جانبه، حرصه على التعاون مع السودان في سبيل تحقيق العدالة، وشكر وزارة الخارجية على تعاونها وتسهيل مهام المحكمة في سبيل تنفيذ بنود مذكرة التفاهم الموقعة، في فبراير/شباط المنصرم، لتعزيز التعاون بين السودان والمحكمة.
ودعا خان إلى استمرار العمل المشترك مع وزارة الخارجية لوضع التدابير اللازمة التي تساعد المحكمة الدولية، معربا عن تقديره للخطوات الأخيرة للحكومة “التي ستعجل بعمليات تحقيق العدالة وإنصاف الضحايا”، حسب ما قال.
والرئيس المعزول عمر البشير موجود حاليا في سجن كوبر بالعاصمة السودانية، ويحاكم أمام محكمة سودانية بتهمة القيام بانقلاب العسكري على النظام، في يونيو/حزيران عام 1989.
وعزل البشير وأوقف، في أبريل/نيسان عام 2019، بعد حركة احتجاج شعبية واسعة ضده.
وصدّق مجلس الوزراء السوداني، الأسبوع الماضي، على قانون روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، فيما اعتبر خطوة جديدة في اتجاه محاكمة البشير أمام هذه الهيئة القضائية الدولية في لاهاي.
وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية، عام 2009، مذكرة توقيف في حق البشير الذي اتهمته “بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال النزاع المسلح في دارفور الذي اندلع في 2003 وقتل خلاله أكثر من 300 ألف شخص”.
كما أصدرت مذكرتي توقيف في حق اثنين من مساعديه وهما عبد الرحيم محمد حسين وأحمد هارون المحبوسين في سجن كوبر حاليا.
وطالب أحمد هارون، مطلع مايو/أيار الماضي، بإحالته إلى المحكمة الجنائية الدولية عقب مثوله أمام لجنة تحقيق حكومية.
ووصل المدعي العام الجديد للمحكمة الجنائية الدوليةكريم خان -الذي تولى منصبه في يونيو/حزيران الماضي- إلى السودان، أول أمس الإثنين.
كان مجلس السيادة الانتقالي -أعلى سلطة حاليا في السودان والمكوّن من مدنيين وعسكريين مع مهمة إدارة الفترة الانتقالية في البلاد- وعد بعد تسلمه الحكم، في فبراير 2020، بمثول البشير أمام المحكمة الجنائية الدولية.