بعد ما إستبشرنا خير بالتغيير في سفارتنا في واشنطن معقول نفس المنوال القديم

04:01 PM August, 05 2021

سودانيز اون لاين
صباح حسين طه-
مكتبتى
رابط مختصر

وأكاد أقول في العهد الفات كان التعامل مع المواطن أفضل
رغم مقاطعتنا للسفارات ومواقفنا من النظام السابق
قريب لينا جاء البلد دي من سنتين ومقيم في تكساس
أخد 3 يوم إجازة من شغله وحضر بالطائرة من تكساس لواشنطن
وأقام في هوتيل فقط ليجدد جوازه السوداني لأنه قالوا لازم يبصم
بعد ما بصم وتم قبول بصمته ودفع الرسوم وسافر على أن يرسل جوازه له بالبريد
يتلقى بعد عدة شهور إتصال هاتفي من الضابط المسئول في السفارة
يطلب حضوره لواشنطن ليبصم من جديد لأنه البصمة الأولى ما واضحة
طيب قبلوها ليه في لحظتها؟
كيف ياخد إجازة تاني ويقطع تذكرة تاني وإقامة في فندق من جديد؟
قال ليهم أنا ما بقدر أجي ومفروض أسافر السودان بعد شهور
قالوا ليه إلا تطلع وثيقة سفر إضطراري
وين الإحساس بالناس وظروف شغلم وصعوبة الوصول مرة تاني من تكساس لوشنطن
الله يهون على أمة السودان في دول المهجر غايتو

ما ترجي خير يا صباح يا اختي من السفارات ،،،،،حتى ولو الملائكة حكمت السودان السفارات حتظل
كما هي شوكة في جنب المغتربين والمهاجرين وتمغص ليهم حياتهم وتفقع مرارتهم ...

صبوحة كيفك
الحال من بعضه
لم تحدث تغييرات حقيقية إلا في مواقع قليلة جدا
التغيير المهم في العقلية
ما في الاسماء والأشخاص

شكري الأخ عبدالغني
بس نوكل أمرنا في الأجيال الإتولدت قبل 1990 على الله
واتلأمل في شباب الثورة الأجيال الجديدة
وقريبنا دا ربنا يفرجا عليه

تسلمي يا بسمتنا الجميلة
والتمنيات أن تلتفت الشخصيات الحية في وزارة الخارجية
لمشكلة المواطن السوداني الحرقت دمه الحكومات وهجر بلده وأحبابه
لما تزيد عليه السفارات من معاناة بدون أدنى إحساس بآلامه
أعرف أن مغتربين في السعودية ظلوا عشرات السنوات محرومين من الرجوع للأهل والأحباب
بسبب مشاكل جوازات ورسوم وكتير منها كان في العهد البائد بنتهي في مصارف التنظيم
يا سفيرنا المثقف الجديد
ويا عمر قمرالدين الإستبشرنا بيك خير
ويا الكنداكة مريم
عليكم الله إلتفتوا للمواضيع دي
إقترح ورشة بعنوان كيف تخفف السفارات معاناة السوداني في خارج السودان
لأنه أعداد المغتربين والمهاجرين بقت كبيرة جداً
والبعانوا فيهم في الغربة ماديّاً أكتر من المرتاحين
هي رجاءات أتمنى أن تجد آذان تصغى لها

إقتراح تاني
لماذا لا يسهل على السودانيين الذين هاجروا لدول أخرى في عهد الإنقاذ ونالوا جنسيات هذه البلاد
بالختم على جوازاتهم مباشرة في المطار مقابل دفع الرسوم التي يدفعونها للسفارات رسوم لتأشيرة الدخول لبلدهم
وفي هذا مشقة كبيرة عليهم
بعضهم يسافر وبعضهم يرسل أوراق ثبوتية مهمة بالبريد فلماذا كل هذا العنت
في مصر أي زائر يحمل جواز غربي تؤخذ منه الرسوم في المطار وكذلك الأمر في كثير من الدول العربية وغير العربية
سهلوها علينا الله يسهلها عليكم

شئ مؤسف..
غالبا دى من السودان وليس من السفارة.. لأنه لو من السفارة لأبلغوكم فى نفس اللحظة.. وكون المشكلة من السودان تعنى الأتى:
الرسوم بالدولار يخلوها لناس السفارة عشان المرتبات والمصاريف الأخرى (يتصرفوا فيها) .. وفى السودان ما عندهم قروش عشان يشتروا بيها ورق الجواز (سوء إدارة)
بعدين سوء الإدارة يضيفوا عليه عدم الشفافية والكذب فيقولوا للمواطن البصمة ما كانت واضحة ولا يرمش لهم جفن وهم يطلبون من المواطن أن يحضر من تكساس لواشنطون، فقط حتى
يبررون التأخير الناتج عن تخبطهم االإدارى.

شيء مؤسف أختنا صباح
أتمنى أن نكون على الأقل بدينا خطوة واحدة لقدام

للأسف لا يا أستاذ سناري
أخاف أن ينطبق علينا المثل
الكلاب تنبح والجمل ماشي
بس قالوا برضو
ضاقت ولما استفحلت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج
كتيرين لمان كانوا خارج مواقع المسئولية كانوا بينعقوا زينا كدا
وبيدعوا أن قلبهم على المواطن
لكن ما أن جلسوا في كراسي المناصب التي ظننا أنهم يستحقونها
حتى أصبح قلبهم في حتات أخرى (قلب الوجاهات ما زي قلب الأم على جناها)

مرحب استاذة صباح

الخطأ هو خطأ الوزارة
يجب ان تقوم الوزارة بإلزام السفارة بتشكيل اتيام
للسفر الى كل الولايات الامريكية و على مدار العام
للنظر في شكاوي المواطنين السودانيين و تجديد جوازاتهم
و استخراج مستنداتهم من تواكيل و غيرها
ليس هناك اي مبرر لجلوسهم في واشنطون
و تكبيد المواطنين عناء السفر و الفندق و رسوم المعاملات
السعودية مساحتها 2 مليون ميل مربع
و رغم ذلك تقوم السفارة بتشكيل اتيام للقيام بإنجاز معاملات السودانيين
فالأولى ان تتبع سفارة واشنطن هذه السنة الحسنة مراعاة لظروف الناس
على وزارة الخارجية التوجيه لمن يلزم بوضع هذا الأمر موضع التنفيذ

شكراً أستاذ أبوالريش على شرحك الذي أفادني وهي عادتك مداخلاتك دائماً دسمة
وسؤالي:
كيف يمكن أن تتاح فرص للسودانيين في الخارج المشاركة الجادة في مناقشة مشاكلنا مع السفارات
وإيلاء أهمية لهذه المشاركات
حقيقة سفاراتنا في الخارج أمر إدارتها وتنظيمها لا يسر أبداً
قرأت أن الأخت مريم الصادق بدأت تستمع للجنة لشكاوي حول التعيينات الأخيرة
أتمنى أن ةتلتفت لما نكتبه في هذا البوست
كذلك الأخ عمر قمرالدين
لأنه كان يقيم في واشنطن ويتفهم معاناة المهاجرين مع الإجراءات التي تربطهم بالسفارة

شكراً أستاذ خضر
هل تعلم أن المسافة بين تكساس حيث يقيم هذا المواطن وواشنطن حيث السفارة تبلغ ألفين وخمسمائة كيلومتر
يعني قدر المسافة بين الخرطوم وبورتسودان 3 مرات
أتمنى لو تطرح مبادرة في السوشال ميديا أو وزارة الخارجية
بعنوان كيف تسهل قنصلياتنا في الخارج حياة السوداني خارج البلاد (أليس من أجل هذا أنشئت أم أنشئت لجباية الرسوم)
مبادرة أخرى بعنوان لماذا لا يمنح السوداني الذي يحمل جواز دولة أخرى تأشيرة دخول في المطار
بدلاً من عناء السفر للقنصليات المحدودة في الخارج

العزيزة صباح
حتى ولو اصدرت وزارة الخارجية توجيهات للسفارات بحسن معاملة المهاجرين والمغتربين وحل مشاكلهم
من تجديد جوازات او تأشيرات دخول ، فلا تتوقعي ان الدبلوماسيين في تلك السفارات سوف ينفذون شيئا
من تلك التوجيهات لان جل شاغلهم وهمهم عكننة السودانيين في الخارج وكأن هناك ثأرا بايتا بينهم ...
اننا نرى كل سفارات الدول الأخرى تفعل المستحيل من أجل حل مشاكل مواطنيها في الخارج الا السفارات السودانية
فإنها تتفنن في تعذيب المواطنين بشتى السبل ...
فلا تؤملي خيرا في عمل السفارات ...وما عارفة فاتحين السفارات دي لشنو؟
مش احسن يقفلوها ويوفروا العملات الصعبة لشراء الرغيف للمواطنين....

تعرفي يا بسمتنا الحبيبة
الحاجة الكويسة إنه الناس لما تتكلم الآن ممكن من بوست واحد
تدوّر السوشال ميديا وتفتح ملف السفارات ومعاملة السوداني في الخارج
والخارجية في حالة إعادة تقييم ومراجعة مستمرة
فاصلو ما حنفقد الأمل

السلام عليكم ورحمة الله تعالى فعلا التعطيل من وزارة الداخلية لان الضباط الماسكين هناك كلهم كيزان وهدفهم يكرهو المواطن فى حكومة الثورة والحكاية دى شهادتها بعينى فى المجمعات فى الخرطوم وام درمان فى شهر سبعة الفات حيث كنت فى زيارة للسودان استمرت من الثالث الى السابع والعشرين من شهر سبعة قولت افضل بدل اسجل اعمل البطاقة بالمرة عشان ارتاح من ارسال الجواز الى السفارة اها مشيت مجمع السجانة والحكاية زحمة شديدة اها جيت لواحد داخل الكتب وهو بربط فى البطاقات الجاهزة كل مجموعة مع بعض اها قولت ليهو انا عايز اطلع بطاقة ولا رفع راسه على قال لى وهو مدنقر استخراج البطاقات فى القسم دا واقف ليهو شهرين اها سألت واحد قال لى تمشى قسم بانت فى ام درمان بدرى فعلا فى اليوم التانى انا وزوجتى ركبنا ترحال
برضو وجدنا الزحمة اها وصفوا لينا الى ان وجدنا مكتب صغير جواهو زحمة شديدة وكانت الساعة عشرة صباحا اها وقفنا قدام الضابط قولنا ليهو عايزين نطلع بطاقة قال الارانيك انتهت الا تجوا بكرة الساعة ستة صباحا اها قولت لزوجتي انا ما عندى وقت وسفرى قرب احسن امشى بكرة قسم الشوق الشعبى اسجل عديل وفعلا مشيت سجلت بعد دفعت لواحد ستة مليون اها دا الحال
الشوفتو بعينى اذن السفارة ما عندها ذنب كل شئ بيد وزارة الداخلية اللهم الا التأشيرة فى يد السفارة فعلا الكيزان ماسكين وشغالين تعطيل فى الخدمة بس ربنا يلطف
صديق مهدى على
ملحوظة:-
انا جيت من السودان يوم ٢٨ سبعة

Quote: شكراً أستاذ خضر هل تعلم أن المسافة بين تكساس حيث يقيم هذا المواطن وواشنطن حيث السفارة تبلغ ألفين وخمسمائة كيلومتر يعني قدر المسافة بين الخرطوم وبورتسودان 3 مرات أتمنى لو تطرح مبادرة في السوشال ميديا أو وزارة الخارجية بعنوان كيف تسهل قنصلياتنا في الخارج حياة السوداني خارج البلاد (أليس من أجل هذا أنشئت أم أنشئت لجباية الرسوم) مبادرة أخرى بعنوان لماذا لا يمنح السوداني الذي يحمل جواز دولة أخرى تأشيرة دخول في المطار بدلاً من عناء السفر للقنصليات المحدودة في الخارج

مرحب استاذة صباح
في هذه الحالة يجب على الجاليات الضغط على وزارة الخارجية
و على جهاز المغتربين (المهاجرين)
و قيادة حملة مستمرة في السوشيال ميديا حتى يتحقق هذا المطلب المستحق
وهو زيارة اعضاء السفارة للولايات بصفة دورية
كذلك هناك حل آخر ليس لدي فكرة الآن اذا ما كان معمولاً به ام لا
و هي بطاقة الخمسة سنوات و التي كان يتم استخراجها من العلاقات البينية في الخرطوم
مع هذه البطاقة لا تحتاجي لعمل تأشيرة في كل زيارة للسودان و هذه اكثر ما تفيد الناس البسافرو كتير للسودان
عموماً الحلول موجودة و لكن لا تأتي بدون مجهودات من قٍبلكم انتم و جالياتكم
في العهد البائد كانت سفارة الكيزان في لندن ترفض منحنا التأشيرة لزيارة السودان
يستلموا منك الجواز و يقول ليك تعال بكرة و في ناس كتيرين بكونو جايين من خارج لندن
تجي بكرة يسلموك جوازك بدون تأشيرة و لو ما عجبك اضرب راسك في الحيطة
اغلب الناس كانوا بياخدوها من سفارة النظام في ابوظبي او الدوحة او مصر
كانت معاناة رهيبة لا بارك الله في الكيزان

Quote: في هذه الحالة يجب على الجاليات الضغط على وزارة الخارجية و على جهاز المغتربين (المهاجرين) و قيادة حملة مستمرة في السوشيال ميديا حتى يتحقق هذا المطلب المستحق

ما بعيد بل لازم يا أستاذ خضر يتفتح ملف السفارات وجهاز المغتربين وأنا على ثقة إنه حيتفتح
الحكومة دي حكومة الشعب ما حقت الكيزان ولا عوايل الأبراج العاجية و المحسوبيات
نحن اتعودنا إنك لو بتعرف زول في الشرطة ولا السفارة إمورك تنقضي وانت ما إتحركت من بيتكم
ولو زول ساي زينا كدا يوطوك الجمرة عشرة مرات وأمشي وتعال وورق الطباعة خلص وووووو
الأمل بعد الثورة بقى كبير في إصلاح كل مؤسسة ومصلحة عامة

هل يمكن أن ترسل القنصلية بعثة تجوب ولايات محددة في الغرب والجنوب وشمال أميركا
لقضاء إحتياجات المواطنين فيها؟
وهل يمكن أن يحدث تبسيط لأمر فيزا الدخول للسودانيين الذين يحملون جوازات دول أخرى ليحصلوا عليها في المطار
قيل أنه تمت مضاعفة سعر بطاقة السوداني الذي يحمل جواز غير سوداني هل يمكن مراجعة ذلك؟
أسئلة عديدة ولكن هل نطمع في مجيب

لو مثلا انت قاعد في مدريد او البرتغال وعايز تجدد جوازك .. يقولوا ليك امشي بروكسل - بلجيكا
وكمان تعمل (حجز موعد مسبقا)
وتتصل على تلفونات القنصلية في اوقات العمل الرسمية مافي زول حيرد عليك ولا حيعبرك
تجي قاطع المسافة دي كلها .. وتبصم وتتصور وتوقع ويقولوا ليك راجعنا بعد شهرين (كان الله هوَّن)
تديهم عنوان بريدي .. يحسسوك انك كدة مجهودي حيضيع مع جوازك

يعني الحالة عامة يا أستاذ أحمد
أعتقد أهم أحلام التغيير البحصل في البلد حالياً
أن يحس المواطن أينما كان داخل البلاد ولا خارجها
إنه كل مؤسسات الدولة وعلى رأسها السفارات بالنسبة للمغتربين والمهاجرين
أصبحت مؤسسات المواطن بحق وحقيقة وتتقلص عنجهية من يتم توظيفه في هذه المؤسسات
من يوظف في هذه المواقع يجب أن يكون هو أفضل من يخدم حاجات الناس فيها
فالسفارة مثلاً ليست ملك شخصي أو ورثة ورثها من يعمل فيها
بل يجب أن يحمدوا الله أن تحققت لهم هذه الفرص دون غيرهم
يجب أن لا تهاب الدولة ومن وراءها الناس لو الاتنين بقوا حاجة واحدة
من تغيير أي مسئول يثبت أنه أقصر من قامة الوظيفة التي وضع فيها
متين يارب نحس إنه أي مصلحة أو سفارة دي حقتنا نحن وما حقت الحكومة
ويكون صوتنا فيها بيلقى أذن صاغية ودا ما بيتم إلا بتغيير كبير بيبدا من الوزير وانت نازل لتحت
المأساة أن هنالك من أتوا في مناصب كبيرة على أكتاف الشباب الثاروا واستشهدوا
ثم تناسوا كل ذلك وأتى أداءهم أسوأو على أحسن تقدير لا يختلف عمن سبقهم أيام الإنقاذأ

سلام أستاذ صديق
ياهو نفس الحال القديم وزي ما قلت ليه التغيير بطيئ كلنا بنتساءل معاك
الغريبة الناس المسكوا مناصب كلهم كانوا خارج الحكومة يعارضوا الوضع الفات
وكلماتهم كانت مشبعة بحب الوطن والشعب
طيب راجين شنو ما تغيروا لينا السياسات والأشخاص الكانوا مئذننا ولا كرسي السلطة بغير الفي القلب والراس
حاجات كتيرة بتسبب للسوداني في الخارج آلام وتوتر حياته
وتغييرها بسيط بس عاوز جرأة
حق البلد من رسوم وغيرها محتاجة لمراجعة في مقاديرها وطرق جبايتا مقارنة بقدرات المغترب والمهاجر
مية دولار على فيزة دخول لبلدك ليه؟ في مصر 25 دولار بس
بطاقة الاجانب اترفعت ل40 الف قالوا ليه؟
هل تدري الخارجية إنه أحد أهم الأسباب البتمنع كتير من السودانيين زيارة البلد بإنتظام هي
هذه الرسوم وطرق أخذها؟
مع إنهم لو سهلوها المواطن السوداني بدخل أثناء وجوده في السودان لخزينة الدولة أضعاف هذه المبالغ
كتيرين إختاروا يمشوا ينفقوها في مصر بدل السودان
الإصلاح االإصلاح يا المنصورة
خلينا نقول حقيقي انت نحن ونحن انت

تحية ود واحترام يا صباح مشكلة السودانى الشعب لذا سوف يستمر الحال هكذا الى ان يقضى الله امرا كان مقضيا
تحياتى

أملنا كبير يا أخ صديق في حكومة الثورة وفي سفراءها الجدد إنه يحدثوا ثورة في هذه السفارات
ويبدوا عهد جديد تصبح السفارات زي البيت الكبير للجاليات

up

شكراً أستاذ كوستاوي على ضم صوتك لصوتنا فانتم في واشنطن ب
أديتوا الوقت والمال والجهد البدني من أجل عودة الديمقراطية
وعودة سفارة الشعب للشعب خاصة انت والأخ منان
لا زلت متعشمة في الخارجية أن ترخي أضانها لينا