يا جماعة هل معانا بورداب في جمهورية توغو ؟

04:19 PM July, 02 2021

سودانيز اون لاين
Osman Musa-
مكتبتى
رابط مختصر

توجو

دولة في غرب أفريقيا

الوصفتوغو ‏ أو رسميًا جمهورية توغو ‏ هي بلد في غرب أفريقيا تحده غانا إلى الغرب وبنين من الشرق وبوركينا فاسو من الشمال. يمتد جنوبا إلى خليج غينيا، حيث تقع عاصمة لومي. وتغطي توغو 000 57 كيلومتر مربع، مما يجعلها من أصغر البلدان في أفريقيا، ويبلغ عدد سكانها حوالي 7,5 ملايين نسمة. ويكيبيديا

العاصمة: لومي

رمز الاتصال: ‎+228

الرئيس: فور غناسينغبي

القارة: أفريقيا

العملة: فرنك غرب أفريقي

اللغة الرسمية: الفرنسية .

سلام اخ عثمان
لايوجد اي بوردابي في توغو للاسف ولكن يوجد سوداني واحد فقط مقيم في جمهورية توغو وهو العم علي سليمان الشهير ب علي توغو
وهو ليهو اكثر من اربعين سنة في توغو
ولقد زرته جمهورية توغو وغانا في العام 2007 وايضا العديد من دول غرب افريقيا في زيارات عمل متفرقة
وايضا الاخ صابر موجود الان وهو مقيم في غانا المجاورة لتوغو

وفي غرب افريقيا عموما لايوجد بورداب سوي الاخ محمد صالح في مالي والذي انقطع عن الكتابة منذ زمن طويل

ونتمنا ان اجد متسع من الوقت لاحدثك عن افريقيا زنقة زنقة وحارة حارة وما ادراك ما افريقيا

وفات علي ان اذكر انه غرب افريقيا مليانه بالبنانيين وهم ماسكين البزنس كله من السوبر ماركة حتي شركات الطيران

والكثير من الصينيين الان عملوا مصانع ومحلات في اسواق افريقيا

الأخ الكريم عزالدين
سلام
ومشكور على التوضيحات المهمة.
ضروري ترسل لي في الخاص تلفونات عمك علي توجو .
مع التحية .
وفي انتظارك تحدثنا عن توجو وغانا .

كيفك يا ود أعمها
في العام ١٩٩٩ ذهبت في كورس تبادل ثقافي من جامعة أوهايو الى غانا
ركبت بص من أكرا الى توغو وكان أحلى أقاشي في الحدود🙈
في الحدود وجدت لافتة مكتوب فيها بنين ٥١كيلومتر (تقريبا الحصاحيصا مدني هو عرض توغو كلها)
البلد تشبه نيالا لحد كبير
من موقف البص اخدوني بموترسايكل الى فندق كالفورنيا ويملكه لبناني قال لي انه اتى للسودان بعشرة الف دولار ليستثمر فيه فأندلعت ثورة اكتوبر ١٩٦٤ فشال بقجو وهج الى سيراليون ومن سراليون فر ذات كعة الى توغو
قلت له مشتهي فول فباعني فول معلب من بقالته أظن بعشرة دولارات وهي مبلغ في وقتها يكفي لاكل نص شوال كجيك🐸
وجدت في فندقه كمية من الشبان والشابات اللبنانين ويبدو انهم جميعا عايلة واحدة وسألوني عن تجارة السيارات المستعملة من امريكا ... هم يستوردونها من بلجيكا والمانيا وفهمت انهم يعتمدون في تجارتهم هذه على الرشاوى (قالوها لي على بلاطة كدا)...
حاولت السفر لساحل العاج فعقدوها لكون جوازي سوداني فلعنت سنسفيلهم ويبدو انو لعنتي جابت حقها اذ سرعان ما قام فيها انقلاب دموي فحمدت الله اني لم اذهب (الغريبة بعد ستة سنوات من ذلك التاريخ سافرت الى هندوراس لتبادل ثقافي ايضا وليلة مغادرتي لها حدث انقلاب.... للاسف لم يكن وقتها ثمة تبعدل ثقافي مع الخرطوم والا لما احتجتم للأصم😄😄😄)
بعد عودتي لأمريكا من غانا قال لي البروفسير الراحل عزيز بطران انه لو كان يعلم برحلتي تلك لأقترح علي أن اصل تمبكتو وبلدة أخرى ذكرها كان قد حقق هو فيها لرحلة القطب احمد بن ادريس من المغرب للحج مارا بتلك الديار
في النية لو مدّ الله في الأعمار العودة للأقاشي في مالي والسنغال وربما ساحل العاج وموريتانيا فدعواتكم

أخينا د. عبدالله
سلامات
أنت يا د. عبدالله كلمة اقاشي دي جات من وين ؟
احتمال كبير تكون الكلمة دي جاتنا من هناك.
سمعنا يا أخ عبدالله عن نهضة توغو في العشرة سنة الفاتت .
كدي احكي لينا عنها .
عندي فيها شغلة انشاءالله.
مع التحية

سلام استاذ عثمان
راجع الخاص الي حين عودة ان مد الله في الاجال

بارك الله فيك أخي عزالدين

لم اتصالح مع الاقاشي
والكيزان
وأم سي سي .. حتى الان
فعندما كنا في شهر العسل مجموعة عرسان
أشار لنا أحدهم بأن نتناول اقاشي من فكي أبكر
حيث يقع محله بجوار الفندق
وحكي لنا فكي أبكر قدس الله سره
كيف ان الاقاشي يعطي طاقة عالية وسحرية
وقتها لم تكن شركة فايزر تعرف حتى أبسط الطرق لمنح الطاقة
وبعد أن التهمنا عدة سيخات من هذا الاقاشي قررنا قطع مشوارنا
والرجوع للفندق
والله الاقاشي طلع كلام فاضي ساي
فالشحنة من الكلام والمدح التي نفخنا بها أبكر
كانت مجرد ترويج وإعلان تجاري مغشوش لهذا الاقاشي الماسورة
وأذكر في الثمانينات راجت شائعة في مدني
وهي ان من يمتلك أنف طويل ومفلطح تكون طاقته عالية جدا
وهناك واحدة متعلمة ومن اسرة ثرية جدا
تقدم لها أناس كثيرون جدا
تعليم ووسامة وثراء
ولكن للاسف ( النخرة) اسقطت هؤلاء الجماعة سقوطا مدويا
رفضتهم جميعا وأصرت على ان تتزوج ( الحلبي)
والذي كان يقوم بصناعة الكوانين بجوار بيتهم
تزوجته بإصرار شديد
وبعد ان رجعت من شهر العسل
سالتها صديقاتها المقربات
اها الحلبي اخبارو شنو
فردت عليهم
والله
( نخرة كلام فاضي) !!!

هجمة مرتدة
رغم هذه القساوة على الاقاشي
الا أنه قد اخرجني من ورطة كبيرة مع قريبي
فقد كان يأتي لي يوميا بأن أساعده في شراء كارو حمار
بينما المبلغ الذي دخلت به السودان لا يكفي شراء جحش
وكعادة الكثير من المغتربين كنت اماطله
وأقول له قروشي ح يرسلوها من السعودية
ولكن دمه كان لزج جدا
فكان كل يوم يصبحني بالسؤال عن القروش
وصلت وللا ما وصلت
في يوم بالسوق الشعبي مدني تناولت وجبة اقاشي كاملة الدسم
وكنت قاعد في طوبة
فجأة اشوف زول الكارو واقف ويعاين باندهاش
اتفضل يازول
قال لي معقول انت بتاكل اقاشي هنا
اقول ليك حاجة
الكارو هدا طرفي منها
ماعاوزها
اديني بس حق المواصلات

واحد تاني كمان غلب بتاع الكارو 8 / صفر
قال عاوز ليه مساعدة قطعة أرض
قلت ليه عايزها وين ؟؟
قال لي ان شاء الله في صالحة !!!
قلت ليه عارف انت
الواحد الا يتوهط ليك في جاكسون
ويأكل ليك منقة بالشطة

قال ام سي سي قال
هجمة اخيرة
نأسف للخروج عن النص
فالبوست ينقلنا في سياحة جميلة ما بين توغو ومالي وساحل العاج
وكل أفريقيا الساحرة
وقد كتبت مرة في مجلة الشرق الأوسط عن كتاب Roots
حيث بدأت رحلة كونتي كونتا من مالي
وهو من جذور عائلة المؤلف الرائع والمدهش أليكس هيلي
حينما تم اصطياد كونتي في غابات جوفيور
بالقرب من نهر كامبي دانجي
الكتابة عن أفريقيا دائما تكون طاعمة
وبنكهة الاقاشي

يا عثمان كان بقيت مسافر كلمنا عشان نرسل معاك دكوة وتنباك إن شاءالله حتى لو لي عمك اللبناني بتاع عبدالله عثمان ده

Roots: The Next GenerationsTV Mini-Series (1979)

Roots rocked the cultural landscape in the late 1970s, creating a new wave of awareness of African American history. That wave opened the door for its sequel, Roots: The Next Generations, even more of a star-studded event than the original. With stars like Olivia de Havilland, Henry Fonda, Marlon Brando, Georg Stanford Brown, and James Earl Jones eager to partake in the tale, the sequel follows the rest of the saga of the family of author Alex Haley, from where Roots ended shortly after the end of the American Civil War, up to the 1970s when Alex Haley was researching and writing his earth-shattering and ground-breaking family story.

While nothing can rival the power of the original Roots’ unflinching look at the slave trade and slave life in the early years of this country, the sequel is still full of rich African American history, from Reconstruction, to Jim Crow, through the Great Depression, to the Civil Rights movement and the early rumblings of black power.
Henry Fonda and Olivia de Havilland are respectable in their period-piece roles, but the real power of this sequel is in the more immediate concerns of Alex Haley and his own experience of prejudice while building a stellar reputation as a writer and journalist in the 1960s and 1970s. One of the most unsettling scenes takes place then, when Haley interviews the head of the American Nazi Party, George Lincoln Rockwell, played with chilling diffidence by Marlon Brando. (Brando won an Emmy for this performance.) Haley is also challenged by his fractious interview with Malcolm X, portrayed by a gripping Al Freeman Jr. It was in this mini-series where James Earl Jones launched his acting career playing Alex Haley with nuance and heart, but with a humanizing set of his own demons.
أخونا الكاتب المبدع ابوحراز
سلام
كتاب عمنا اليكس يا ابوحراز يظل فوق عموم الكتب عند اهلنا
الامريكان الأفارقة.
ROOTS كتاب يطول عنو الكلام .
على كل حال حال نحنا في انتظار حكاياتك عن العالم في الغرب الافريقي .
والاقاشي.
تحياتي

أخونا منتصر
سلام
لازم وضروري . بكلمك

الطيران الاحسن
الإماراتية.
والاثيوبية .