كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!

كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!


06-03-2021, 08:34 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1622748866&rn=13


Post: #1
Title: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 06-03-2021, 08:34 PM
Parent: #0

08:34 PM June, 03 2021

سودانيز اون لاين
محمد البشرى الخضر-العين-الإمارات
مكتبتى
رابط مختصر



الشباب مشحونين ضد الاحزاب - بما فيها ح. ش - بشكل غريب، طيب الحل شنو في تصورهم؟
كيف يمكن ممارسة الديمقراطية بدون أحزاب!
التتريس و حرق اللساتك و المواكب لايمكن ان يستمر إلى ما لا نهاية! في لحظة معينة ستكتمل الاهداف او جلها، ولا بد من الانتقال للممارسة الديمقراطية بشكل كامل


Post: #2
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: Abdullah Idrees
Date: 06-03-2021, 09:04 PM
Parent: #1

ودالبشري كيفنك
دي نتيجة مباشرة لاقصاء الشعب لمدة 30 سنة وحرمانه من ممارسة حقوقه وحرمان الاحزاب نفسها من التطور
الناس دي بتتعامل مع الاحزاب كانو الحزب ده بجيب سوفتوير جاهز بركبو ويشتغل ! مؤسف انو فهم الشباب
للديمقراطية كممارسة عملية اقل من فهمهم للفكرة بكتير ، قبيل قابلني بيان سطحي جدا في تويتر من حزب بناء السودان
بقولو انو الاحزاب ما عندها حق تدعو الناس للتظاهر وانو دي وصاية الخ الخ ، تخيل؟

Post: #3
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: Gafar Bashir
Date: 06-03-2021, 09:42 PM
Parent: #2

الفكرة زاتها مشحونة ومغذية بفعل فاعل بصورة مكررة وواضحة
يعني تجهيل متعمد
المؤسف انه حتي الاحزاب اللي يفترض انها جزء من الوعي
بتساهم وفق اجندتها الخاصة في نشر الجهل
مؤسف ان في جهات لست ما بتقدر تنافس الافي جو زي ده

Post: #4
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: كمال عباس
Date: 06-03-2021, 09:49 PM
Parent: #3

هذه قلة قليلة ـ لاتعتبر مقياس أومعبر لرأي عام ـ كل يعبر عن رأيه وإحباطه
-فهذ حق مشروع ـ علي هولاء المحتجيين تنظيم أنفسهم في كيان يعبر عن أمالهم وتطلعاتهم ـ ليتجاوزو به إحفاقات الأحزاب القائمة ـ ويقدم البديل ويلف
ويحشد الشعب حوله ـ حكم العسكر مرفوض والإنقلاب مرفوض والقائم من
أحزاب لايلبي طموح إذا مالحل ؟ الحل هو أن يشكل هولاء بديلهم
بدلا من لعن الظلام أوقدو شمعة,,

Post: #5
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: منتصر عبد الباسط
Date: 06-04-2021, 08:32 PM
Parent: #4

أين هي هذه الأحزاب أصلا؟!
لم نسمع لها يوما صوتا ولا حسا
لم تقيم يوما أيا من هذه الأحزاب
ندوات عامة تخاطب فيها الناس شبابا
وشيوخا ورجالا ونساء
هل هي خائفة من مواجهة الشعب؟
هل هي تبخل وقد نالت المناصب بالمخاصصات
وأغنتها اجتماعاتها بالقيادات عن الاجتماعات الجماهيرية؟
وبالأمس كانت هذه الأحزاب تبارك هذه المظاهرات
بهذه الصورة
والسبب لابتزاز العسكر
والمتاجرة بهذه المظاهرات
لإظهار أن هؤلاء اتباعهم
الذين يهتفون ضد العسكر
وليس ضدهم
فهل الأن تغيرت الهتافات
وسقطت الأقنعة؟؟؟

Post: #6
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 06-07-2021, 09:58 PM
Parent: #5

Quote: البناء الديمقراطي ودور الأحزاب السياسية

من يسعى لشيطنة الأحزاب؟

*محمد ضياء الدين*

من يعمل بدأب، ودو كلل أو ملل من أجل شيطنة الأحزاب، طوال مامضى من عمر الفترة الإنتقالية، وحتى الآن؟
من ذا الذي يحمل عبء محاولة إجتثاث الأحزاب وإستئصالها من المشهد السياسي كأولوية، تفوق كل أولويات المرحلة الإنتقالية ومهامها وقضاياها؟
ماهو العقل السياسي المدبر الذي يقف وراء تلك الحملة الشرسة على الأحزاب؟
لا الفتية المغرر بهم الذين يرددون شعارات تم تلقينهم لها، ولم يقدر لهم معرفة مغزاها ودلالاتها العميقة، ومستهدفاتها بعيدة المدى.
إن الحملة، التي تسعى لوصم الأحزاب بكل سوء، وتدمغها بالإنتهازية، والسعي وراء المصالح الذاتية، وإلي الكسب السياسي على حساب تضحيات الثوار، والتنافس فيما بينها على كراسي الحكم وبالعمالة والخيانة العظمي، وخيانة عهد الشهداء، والإرتباط بمصالح القوى الخارجية والتبعية، وليس إنتهاءا بمحاولة تحميلها وحدها، دون أي طرف آخر في شراكة الحكم كل إخفاقات السلطة الإنتقالية. هي إمتداد لذات الحرب التي كان يشنها النظام المباد على الأحزاب طوال ثلاثين عاما. مستخدما فيها نفس الشيطنة وأدواتها، من أكاذيب وإفتراءات، إلى جانب العنف المادي، الذي إستهدف كوادر الأحزاب، وشهدت الجامعات بالذات، فصولا دامية من مساعي أنصار النظام المباد وأجهزة أمنه للقضاء على الوجود المادي للأحزاب، في الساحة الطلابية.
ليس ثمة شك في أن قوى النظام المباد، هي التي تقف الآن خلف الحملة الشرسة لشيطنة الأحزاب، إستمرارا لنفس السياسة التي كان معمولا بها قبل الثورة.
فالنظام الذي إسترق الحكم في ليل ٣٠ يونيو ١٩٨٩،كان يعلم أن بقاؤه رهين بالقضاء على الأحزاب ومقاومتها للإنقلاب، لذلك لم يتردد منذ مساء الجمعة ٣٠ يونيو، عشية الإنقلاب، في البدء بحملة إجتثاث الأحزاب، عبر قوانين منع العمل الحزبى وحل الأحزاب السياسية وما تبع ذلك من عمليات إعتقال واسعة وتدشين بيوت الأشباح والتعذيب، وغيره من أشكال العنف السلطوي، التي لم تنته إلا بإنتصار ثورة ديسمبر المجيدة .
ولأن قوى الردة تدرك أن الأحزاب، التي قادت المقاومة والنضال ثلاثة عقود، حتى إنتصار الثورة، تمثل العقبة الحقيقية أمام مشروع الردة وعودتها للحكم، لذلك عملت على مواصلة مخططها، القديم للإجهاز على الأحزاب، وإقصائها إبتداء بإسم الكفاءات، من تولي المسؤولية في السلطة الإنتقالية. وتشنيع سعي الأحزاب للمشاركة في السلطة، وتصوير مثل هذه المشاركة أو السعي نحوها، كأنها كبيرة من الكبائر، في حين أن الأحزاب ماهي إلا وسيلة للوصول للسلطة، وأن الوصول للسلطة والمشاركة في الحكم هدف مشروع ومعلن لكل حزب من الأحزاب. لكن السذاجة، هي التي تصور لأصحاب الغرض، سحب شيطنتهم حتى على هذه الغاية التي لا تنشأ الأحزاب إلا لتحقيقها. وقد سعت نفس القوى، إمعانا في التضليل، كمرحلة أولى، إنكار علاقة إنقلابها في ٨٩ بأي حزب من الأحزاب، وممارسة الكذب الصريح لنفي علاقتهم وعلاقة إنقلابهم بحزب الإسلاميين، كأنهم يتبرأون من وزر الإنتماء الحزبي، لكنهم عادوا لاحقا للحزبية والتحزب، تحت إدعاء أنهم حزب الله، بينما الآخرون هم حزب الشيطان، الذي تجب محاربته بغير هوادة.
إن شيطنة الأحزاب الجارية، تعود جذورها في حقيقة الأمر، إلى منابع تفكير الإسلاميين، وتكتيكاتهم، في مواجهة خصومهم السياسيين، وهو صراع لايوفر الإسلاميين فيه وسيلة مشروعة أو غير مشروعة، ولا يتورعون عن إستخدام العنف المادي مع العنف المعنوي. مثلما يتجذر هذا العداء للأحزاب، في عمق عدائهم للديموقراطية والتعددية السياسية. إذ لا ديموقراطية بلا أحزاب. وهو أمر يضع أمام الديمقراطيين، الذين ينتقدون الأحزاب، بحسن نية، مهمة أن يعملوا على إصلاح هذه الأحزاب، والمساهمة الجادة والمخلصة في ذلك، سواء من داخل الأحزاب، أو من خارجها، أو أن يعملوا على تكوين أحزاب جديدة، وفق مايرون ويتصورن ماينبغي أن تكون عليه الأحزاب.
وليس خافيا، أن حملة قوى الردة لشيطنة الأحزاب، تجد مساندة من فلول النظام المباد، في السلطة الحاكمة، كجزء من أدوات الردة، وتخريب الفترة الإنتقالية، وتسهيل وتبرير الإنقلاب عليها. فالمغامرون الإنقلابيون، بجانب الفلول، هي القوى السياسية والإجتماعية ذات المصلحة في شيطنة الأحزاب، وفي الإرتداد نحو الشمولية والدكتاتورية.
وإذا كان النظام الشمولي المباد، يبرر إستئثاره بالحكم منفردا، ثلاثين عاما، ويحارب الأحزاب والحزبية، بالمفردات التي يستخدمها تيار الشيطنة حاليا، فإن وجود الأحزاب في الساحة السياسة، بعد الثورة، يستمد مشروعيته، من الديموقراطية التي أنجزتها الثورة بإسقاطها النظام الدكتاتوري، وبالتالي القضاء على الإستبداد الديني والسياسي، ومن نضال الأحزاب، طوال ثلاثين عاما، من أجل الحرية والعدالة والمساواة، ما جعلها جزء من الثورة، جزء متقدما منها، بل وفصيلها الطليعي، بما قامت به من مساهمات جليلة في فضح النظام وتعريته، وتعبئة الشعب لإسقاط وتقدم الصفوف في كل معارك الشعب، وتحديد التكتيكات والشعارات الملائمة للنضال في كل مرحلة من المراحل، وفي هذا السبيل تحملت الأحزاب تكلفة عالية لمواقفها ولجسارة عضويتها في مواجهة النظام، حيث تعرض كوادرها، للفصل من العمل والتضييق في الرزق وكسب العيش، وللتشريد والنفي، داخل وخارج السودان، وللإعتقال والتعذيب في المعتقلات حد الموت، ومن لم يستشهد ظل مشروع إستشهاد دائم، وما بدلوا تبديلا.
إن الأحزاب، ليست معطي طارئا في ساحة الثورة، وإنما هي بعض من الثورة، يستحيل إستئصالها، وإذا كانت سنوات الإنقاذ الكالحة، وحربها الضروس على الأحزاب، قد أثرت سلبا في بنيانها وفي نشاطها، وفاعليتها، فإن الديموقراطية، كفيلة بأن توفر الشروط الملائمة لإستعادة الأحزاب قوتها وعنفوانها، لتكون بجدارة، عمادا للحكم الديموقراطي، المدني، الذي يعقب الفترة الانتقالية.
٧ يونيو ٢٠٢١

Post: #7
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: Salah Zubeir
Date: 06-08-2021, 07:45 AM
Parent: #6

كيفك يا باش ...
الناس دي ما تتشكى وتتبكى زي العيال ...
معقوله لسع الناس دي خايفه من بعبع الكيزان ...
وين نشاط الأحزاب دي في المشهد السياسي ...
البركه في الحزب الشيوعي الكل يومين تلاته
مطلع بيان ولو كان من يديره نفرين تلاته ...
بقية الأحزاب خامدة ولا يعلم بها أحد ...
خليهم يفتشوا العيب في رقبتم قبل ما
يعلقوها في الكيزان ...

Post: #8
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: منتصر عبد الباسط
Date: 06-08-2021, 09:44 AM
Parent: #7

أحزاب ما محترمة رقبتها عايزة الناس يحترموها!
لم تواجه هذه الأحزاب قواعدها المزعومة
ولم تواجه الناس عبر ندوات جماهيرية ولم
تمارس أي نشاط ولم تتناول أي قضية
ولم تنشط في أي شيء!
فقط كم نفر ماسكين اليفط
بتاعة هذه الأحزاب لنيل المناصب
بالمحاصصات والشعب والجماهير مغيبون
عن المشاركة بالراي والمشورة
أحزاب لا تعرف المشورة مع القواعد !
تبقى دي أحزاب شمولية لا فائدة ترجي منها

Post: #9
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: علي عبدالوهاب عثمان
Date: 06-08-2021, 09:57 AM
Parent: #8

الحبيب البشرى .. تحياتي
لقد عايشنا في مقتبل العمر تجربة الاحزاب في اكتوبر
ثم كانت تجربة ابريل
حيث كان الفشل في إدارة البلاد
الناس العاديين ناس معايش وسترة حال بغض النظر عن من يحكم

يبدو الحبيب البشرى موضوعك هو موضوع الساعة
قبل قليل كنت أقرأ لعثمان ميرغني مقال بنفس الموضوع

Quote: أسوأ ما قد تقود إليه الأضاع في السودان، هو شيوع حالة الكفر بالأحزاب كافة.. بعد أن تجرع الشعب السوداني كأس الخذلان ثلاث مرات بعد ثلاث ثورات.. فرغم أن الأحزاب هي ركيزة الديموقراطية، ولا ديموقراطية بلا أحزاب لكن الإحباط واليأس قد يدفع الشعب للربط بين الفشل والأحزاب فيرتفع صوت الترحاب بأي حكم شمولي خالي أحزاب. التكالب النهِم على الكراسي والصراع المستمر على المصالح الحزبية في غياب كامل لمصلحة المواطن القومية، يجعل التجربة الديموقراطية في بلادنا متهمة في ذمتها الوطنية.. فقد أثبت التاريخ ثلاث مرات حواسم أن الشعب قادر على الإطاحة بأي حكم ديكتاتوري مهما تمترس بالأجهزة الشرسة ولكن ما أن يتسلم الحكم الساسة حتى يتحول الحكم إلى مغانم توزع بين أصحاب الحظوة، وتنتهي الثورة بانتهاء مراسم دفن شهدائها الأبرار. الآن لا أحد يتحدث عن الانتخابات، وكأني بالأحزاب تستبطن تمديد الفترة الانتقالية أقصى ما تتمنى.. ولا يظهر في الأفق برامج تلبي طموحات الوطن والشعب، فكل الذي يصبح ويمسي عليه البلد هو يوميات كسولة تحفظ الجاه لمن يحكم لا أكثر.. إذا أدخل إلى قاعة امتحان مجلس الشركاء ومجلس السيادة ومجلس الوزراء ووضع أمامهم امتحان من سؤال واحد فقط، ماهي خطتكم للعام 2021 الجاري ربما لجمعت الأوراق بيضاء من غير سوء.. فالصافنات الجياد التي تعبر شوارع العاصمة جيئة وذهاباً بين المقرات الرسمية في القصر الجمهوري و مجلس الوزراء ومقار سكن السادة القادة، ليس في زحمتها سوى موظفين كبار يغدون ويروحون لا يحملون في كاهلهم ما يحمله الطالب العادي حينما يذهب إلى قاعة الامتحان ويعود.. فالطالب يعلم أن عاقبة الامتحان نتائج تقرر مصيره، بين النجاح والفشل، لكن السادة القادة لا يقلقهم هم الفشل ولا يرهقهم هم البحث عن النجاح.. هي مجرد يوميات عادية غير محفوفة بالقلق النبيل.. ومن أمن النتيجة أساء العمل.. بصراحة، إذا كان المطلوب وطن بمستقبل زاهر فإن ما يجري الآن هو عكس ذلك تماماً ولن نقبض إلا الريح.. الأمر ليس فيه مجاملة .. أما أن تغير الحكومة مسلكها وتجتهد لتغيير الحال، أو أن يدفع الوطن كله ثمن الفشل الوخيم.. القرار في يد الشعب.. أما النجاح أو الفشل.. ولا توجد منطقة وسطى بين الجنة والنار..

التفاصيل هنا: https://www.alnilin.com/13187462.htm[/QUOTEhttps://www.alnilin.com/13187462.htm[/QUOTE]

Post: #10
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: علي عبدالوهاب عثمان
Date: 06-08-2021, 09:58 AM
Parent: #9

آسف للاطاعة
ولكن في نظري هو الموضوع الأهم بالنسبة للوطن ومستقبله
يحتاج الى نقاش صريح وواضح وبدون اي تحيز لجهة

تحياتي

Post: #11
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: محمد حمزة الحسين
Date: 06-08-2021, 01:03 PM
Parent: #10

Quote: وين نشاط الأحزاب دي في المشهد السياسي ...
البركه في الحزب الشيوعي الكل يومين تلاته
مطلع بيان ولو كان من يديره نفرين تلاته ...
بقية الأحزاب خامدة ولا يعلم بها أحد ...
خليهم يفتشوا العيب في رقبتم قبل ما
يعلقوها في الكيزان ...


فاليمدد الكيزان ارجلهم لو كان هؤلاء القطيع يأتمرون بأمرهم ...

الكيزان تطير عيشتهم يا صلاح ...

Post: #12
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: ABUHUSSEIN
Date: 06-08-2021, 01:46 PM
Parent: #11

Quote: لشباب مشحونين ضد الاحزاب - بما فيها ح. ش - بشكل غريب، طيب الحل شنو في تصورهم؟
كيف يمكن ممارسة الديمقراطية بدون أحزاب!

الشباب كفر بي حاجة إسمها أحزاب أكتر من 70 سنة و المحصلة صفر كبير تقول هلالاب ....

Post: #13
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: منتصر عبد الباسط
Date: 06-08-2021, 02:43 PM
Parent: #12

الديمقراطية بدون أحزاب ممكن جدا
بل هذه الإحزاب صارت هي العقبة
أمام ممارسة الديمقراطية

Post: #14
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: منتصر عبد الباسط
Date: 06-08-2021, 02:43 PM
Parent: #12

الديمقراطية بدون أحزاب ممكن جدا
بل هذه الإحزاب صارت هي العقبة
أمام ممارسة الديمقراطية

Post: #15
Title: Re: كيف تبقى ديمقراطية بدون أحزاب!!
Author: منتصر عبد الباسط
Date: 06-08-2021, 02:46 PM
Parent: #12

الديمقراطية بدون هذه الأحزاب
ممكن جدا
بل هذه الأحزاب صارت هي العقبة
أمام ممارسة الديمقراطية!