|
Re: كتب بركة ساكن _ نهاية حميدتي؟ (Re: زهير عثمان حمد)
|
تعليقات على مقال الاستاذ عبدالعزيز بركة ساكن شرف الدين محمد البشير سهل: 2 يونيو، 2021 الساعة 11:00 م كلامك عين العقل الاستاذ عبدالعزيز البلاد كلها مشحونه غبن فى كل مناطق البلاد كل المسكنات التى تستعملها الحكومة بشقيها لن تحل معضة السودان. حميدتى صنع وانتهى امره فقد اصبح السودانيون مصدر الارتزاق ومطية لكل من هب ودب الان اذا دخلت الخرطوم فلا تستطيع ان تميز السودانى من الاجنبى انتشرت فيها كل انواع المخابرات الدولية بلا تمييز. بلدنا الحبيب مهدد بالزوال!!! ان لم يكن هنالك عقلاء حفظ الله السودان واهله وابعد عنه اصحاب النوايا الخبيثة وجعل الله تدبيرهم تدمير لهم
واحد جنجويدي: 2 يونيو، 2021 الساعة 11:07 م بركة ساكن قادم من غرب أفريقيا لمشاريع القطن و الذرة في الجزيرة و القضارف علاقتك شنو بدارفور؟ اتحداك تطلع ليك جد ولاخال ولاعم من دارفور ؟ حميدتي ومناوي وجبريل اتفقوا انت واجعك وين يا عامل المزارع؟
ابو درة: 3 يونيو، 2021 الساعة 9:11 ص فالنفرض ما عنده علاقة حتى بالسودان رجل مفكر حلل الواقع وقدم حلول منطقية
الكيزان ملاعين لا خلق لا دين كذلك الجنجويد والجبهة الثورية: 3 يونيو، 2021 الساعة 11:41 ص وحميدتي جاي من وين؟؟ اتحداك تجيب لي سوداني اسمو دقلو؟؟ واتحداك تاني تجيب لي سوداني اسمو محمد بدلعيهو بحميدتي؟؟؟ الجنجويد انجس مخلوقات الله
ودفور: 3 يونيو، 2021 الساعة 3:43 م الجنجويد تشاديين ونيجيرين وماليين استقدمهم ضارعلي ضار(نافع علي نافع) للاعمال القذرة في دارفور ولا عتدهم علاقة بالسودان بقياسك هذا يا جنجويدي بركة ساكن اكثر سودنة منك باعتباره قادم من غرب في افريقيا قي ثلاثينات القرن الماضي اما حميدتي حتي تاريخ كتابة هذه السطور اعمامه في النيجر.. مهما بذلتم من جهد يا جنجويدي واغتصبتم واستوطنتم اراضي غيركم بدعم المخلوع فانتم اجانب يجب ان ترجعوا لبلادكم
سوميت: 3 يونيو، 2021 الساعة 1:54 ص الاستاذ الاديب عبدالعزيز بركة ساكن…هذا كلام واضح وضوح الشمس وقد عبرت عن الواقع بصورة جلية … والتاريخ لا يرحم … من هو القائد الذي يحمل جراحات ومآسي حرب الابادة الجماعية التي شارك فيها من هم في السلطة ومن هم خارجها لابد من وضع النقاط على الحروف .. لكن يا استاذنا السياسة لعبة قذرة … واستكمال مؤسسات الدولة واستعادة هيبتها لا أراها إلا في هتافات الثوار الذي صنعوا هذه الثورة العظيمة ولولاهم لقفز حميدي أو البرهان وغير مجرى الاحداث لكن هذا الجيل يختلف عن الاجيال السابقة .. لا يهادن جيل واعي جداً … ولكم حاول كثير من الجهات الظلامية التي لا تريد تقدما للسودان القفز على نجاح الثورة وحاولوا بشتى الصور تسفيه روح الثورة والثوار .. وأراهم قد صمتوا صمت القبور لا حديث لهم سوى مناصرة الثورة احيانا زوراً وبهتانا… وأحايين كثيرة مجبرين على قول الحقيقة …. فالثورة سوف تصل إلى غاياتها مهما عمل المتربصون وسوف تأتي لحظة الحقيقة حتماً …. والذين تحدثت عنهم سوف يندمون كثيراً على مواقفهم المتأرجحة بين بين …لابد من الحديث بصورة واضحة في كيفية دمج القوات المسلحة مع قوات الدعم السريع وبقية قوات الجبهة الثورية وإلا سوف يحدث صدام لا فائدة منه .. جميع من يحلم بحكم السودان بالحديد والنار لا يدرك حجم الثورة ولا يعرف معنى البطولة فالسودان مشهود له شعب ذو تاريخ ضارب في القدم ابدا لا يقبل الضيم ولا الحقارة …. اذا فاليتقدم من يجد في نفسه الجرأة على شعب عظيم مفجر الثورات وصانع المعجزات… الايام حبلى بالكثير ومستقبل السودان للاسف في أيدي غيرنا … والحديث يطول
ود بلد: 3 يونيو، 2021 الساعة 8:00 ص كلامك ده في ناس قالو قبل توقيع الوثيقة الدستورية ولكن ماتم عكس ذلك فقد شرعنت هذه المليشيا وسميت قوات وطنية وقد كنت من المهللين لذلك فعليك الاعتذار عن ذلك ان كنت حقيقة من الجادين!!. أو واصل في كتاباتك الادبية حتي لاتضلل الناس بمواقف سياسية متناقضة فقد كان الشعب في لحظات قوته وكان يمكن تفكيك هذه القوات التي تدعي الان ان ياسر عرمان ومناوي يغازلونها وانت تعرف تمام المعرفة انه وبرعاية خارحية تنازل هؤلاء عن مطلب عدم شرعنتها في الوثيقة وقد كنت انت داعما لتلك الوثيقة الملعونة، ابتعد انت وامثال عرمان عن طريق الشعب فهو يعرف طريقه وهو مواصل فيه الي ان تجتث هذه القوات مع القوي والاحزاب المتواطئة معها
بتاع تبش وعجور: 3 يونيو، 2021 الساعة 10:30 ص عبدالعزيز بركة ساكن من ابناء المساليت وليس قادما من غرب افريقيا كما تدعي.
عجب: 3 يونيو، 2021 الساعة 8:35 ص كلام يحمل أريج المحبة والسلام ولكن فيه إخلال بترتيب الأولويات من حيث الخطورة. للمثال شرح المقال أن حميدتي أصلاً يستمد أهمية وجوده في الساحة السياسية من كون قواته إمداد بشري للحرب في الخليج والسعودية ، وهذا يفرض ترتيب أولوية الخطر أن تبدأ من الظهر الذي يستند عليه حميدتي وهو دول الخليج والسعودية وبالتالي أمريكا وأوروبا ومصر. والسؤال هل تستطيع إرادتنا السياسية أن تحجم من دور دول الخليج والسعودية ومصر في إستبقاءها لحميدتي وجيوش الحركات المسلحة كمصدر وإمداد بالجنود لحربها في اليمن…؟؟ للأسف الشديد نجد نخبتنا السياسية تنقسم في تعاطيها مع المجتمع الخارجي إلى قسمين أحدهما يعبد أمريكا وأوروبا فيحركونه كيفما شاءوا ولا يثق في إبن بلده ويعتبره عدوه اللدود والقسم الآخر ركن إلى العرب مطياعا لهم حتى لا يسهموا في زعزعة ملكه. لا توجد لدينا إرادة سياسية كسودانيين ، تتقاذفنا الدول الأخرى تبعاً لمصالحها هي ويتعذب أبناءنا جراء ذلك ونحن نكذب ونجبن من مواجهتهم وتحجيم تدخلهم في شئوننا
Abdalla: 3 يونيو، 2021 الساعة 10:47 ص الحقيقة المرة : ان هنالك جهات خارجية واقليمية واستخبارات دول كبرى وصغرى وجارة هى التى صاغت الوثيقة الدستورية وهى التى تصيغ اتفاق السلام و بواستطها تم انجاز الثورة الناقصة والقضاء على عمر البشير : والذى انجز بين مكونات اهل دارفور ولا علاقة له باهل الوسط ولا الشمال ولا اهل الشرق فقط المنطقتين ودارفور فهذا حوار بينهم هم فقط لا دخل لاهل السودان الاخرون بينهم … لذلك تم ادخال شمال ووسط وشرق السودان بممثلين باهتين ينتمون للجبهة الثورية التى اتت كانها منتصرة فى حرب وفائزة تريد الجائزة .. نقول: لايحق للوافدين التحدث باسم السودانيين ولا يحق لاهل دارفور الركون اسقاط مشاكلهم على الاخرين , فليحلحلوا مشاكلهم بينهم او لينفصلوا عن باقى البلد ..
| |

|
|
|
|
|
|
|