تخيلوا سودان بدون انترنت وركشات

تخيلوا سودان بدون انترنت وركشات


05-02-2021, 01:32 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1619958731&rn=1


Post: #1
Title: تخيلوا سودان بدون انترنت وركشات
Author: بلدى يا حبوب
Date: 05-02-2021, 01:32 PM
Parent: #0

01:32 PM May, 02 2021

سودانيز اون لاين
بلدى يا حبوب-kahrtoum
مكتبتى
رابط مختصر



رمضان كريم
في رمضان أين ما تذهب تجد الأيادي تداعب لوحة الكي باد للجوال في البيت والمواصلات ومكاتب العمل والمحلات التجارية بل وصل الأمر إلى المساجد وهنا اتذكر ت صاحب الايفون الأمريكي ابو ٣ كمرات وهو مستلقي على اريكة المسجد وغلبه النعاس ويرقد جهاز الايفون في صدره وعندما اذن المؤذن نهض ليفاجيء باختفاء الايفون.
نرجع لموضوعنا أصبحت الانترنت تحتل مركزا مرموقا في الاحتياجات اليومية بشراء الرصيد وقديما كان البعض يلعب بالرموت والتلفاز نهار رمضان والان تحول اللعب إلكتروني وكمان بالإنترنت
اما اذا رجعنا الي موضوع الركشات أصبحت الملاذ الأوحد التحرك داخل الحارات والاحياء وشوارع أمدرمان التشبه الشرابات على قول عادل امام شراب ابو زلومة مش ذي بتاع اليومين ده شراب مس كول الجزمة تبلعه
اتخيلوا السودان بدون ركشات ورمضان بدون انترنت
الخيال اكيد ما محدود
تحياتي

Post: #2
Title: Re: تخيلوا سودان بدون انترنت وركشات
Author: زهير عثمان حمد
Date: 05-02-2021, 01:36 PM



دا معتقل عديل كدا ما بلد ربك يستر علينا بس

صابرين بالرغم الظروف وهزيمة المشاعر والتخوين



Post: #3
Title: Re: تخيلوا سودان بدون انترنت وركشات
Author: Asim Ali
Date: 05-02-2021, 01:52 PM
Parent: #2

غايتو الركشات رغم حاجتى ليها كثيرا فى مشاويرى لكن اصبحت جحيم غير قابل للتناول والاستخدام
اللهم الا اذا تم استخدام العدادات فى الركشات وامجاد
.
الموبايلات غير النت عموما شايف الناس اصبحت مهووسه بلعبه الليدو والاطفال بال (games) على الموبايلات
الانتلرنت تدخل على حاجات سودانبه تلقاها (كتمت) (فى فتيل) اصبح الهروب هجره افتراضيه بعد ان تغقدت الهجره الحقيقيه
لكن الكهربا متلومه معانا برضو بطاريه تنزل وتتركك فى نص الطريق
فى بدايات رمضان كنت مدعو لحضور سمنار افتراضى على امتداد 4 ايام
للاسف من الجلسات الاربعه ما اتمكنت احضر جلسه كامله غير الجلسه الافتتاحيه والباقى الكهربا تكون سبب فى نفاذ البظاريه قبل نهايه الجلسه واحيانا فى بدايتها